المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : متى انتهت الخلافه الاسلاميه ؟



نعمان
06-28-2007, 11:02 PM
ان من شروط الخليفة (خليفة رسول الله و خليفة خليفة رسول الله الى آخره) او امير المؤمنين على شرط ان يخلف الرسول عليه الصلاة و السلام بخلافة خليفته ان يكون مسلما.
لندع جانبا الشيعه فهم اصلا لا يعترفون بخلافة ابي بكر الصديق لسيدنا محمد.
و لنفترض ان الخلفاء الاربعة الاوائل خلفوا بعضهم بعضا.
فهل خلف معاوية بن ابي سفيان علي بن ابي طالب؟
الجواب حسب المنقول للجميع و لا يختلف عليه الجميع تقريبا بانه حدث بينهما اقتتال .فكيف يخلف الخصم خصمه؟
لكن هذه ليست بالمسالة المعقدة ان تمعنا فيها.فيمكن اعتبار معاوية خليفة علي -بغض النظر عن الطريقة-.اي يمكن للخصم ان يخلف خصمه .
ولكن الغير مفهوم و لا نستطيع اعتباره جائزا ابدا هو ان يكون المرء كافرا و خليفة ل خليفة ...............خليفة رسول الله صلى الله عليه و سلم او امير المؤمنين بالخلافة في آن واحد.

فرج فوده كتب كتابا اسماه الحقيقه الغائبه.
جاء فيه
ان يزيد نظم شعرا يقول فيه:
ليت أشياخي ببدر شهدوا جزع الخزرج من وقع الأسل

حين حكت بقباء بركها واستمر القتل في عبد الأشل

فهو يتمنى ان لو اجداده شهدوا جزع الخزرج.
ومن هم اجداده في بدر؟
انهم صناديد قريش و أئمة الكفر
فهل يصدر مثل هذا الكلام عن مسلم.
في اقل تقدير ممكن ان نتجنب تكفيره و نقول منافق.
ولكن هل المنافق مسلما؟
طبعا لا.
اذن ان كان قال هذين البيتين فهو لا شك كافر و هنا انقطعت الخلافه.
ام انه اذا قالهما يبقى مسلما؟

ل ننسى يزيد و ننتقل الى الوليد
فيروى انه رمى المصحف بالنشاب و انه كان لوطيا الخ.
فان لم يقل يزيد ما قال فهل رمي المصحف بالنشاب موجب للكفر؟
اذن الخلافة بلا شك انتهت في عهد الوليد ان صحت الروايات.

السؤال :
هل يجب ان ننفي هذه الروايات نفيا قاطعا لاثبات ان الخلافة لم تنتهي في عهد يزيد و الوليد؟
ام انهما رغم ما قالا وفعلا لم يكفران ؟ام ان هناك من الاعداء من نحل على لسانيهما مثل هذه الاشعار والصق بالوليد فعل اللواط؟ و هو وارد قطعا.؟

محمد أحمد محمود
06-29-2007, 01:28 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
**تلك أمة قد خلت لها ماكسبت ولكم ماكسبتم ولا تسئلون عما كانوا يعملون**

أبو مريم
06-29-2007, 01:32 AM
أنت شخص خبيث يا نعمان تريد التشهير بالإسلام .
الروايات التى ذكرتها مكذوبة وإذا كان لديك دليل علي صحتها فأت به ، نريد سندا لتلك الروايات وإلا كنت كاذبا .
بالنسبة لتاريخ بنى أمية فقد كتب فى عصر بنى العباس ومعظم ما قيل فى مثالبهم كذب وبهتان من نسج خيال أعدائهم ومنافسيهم .
على أن الخلافة لا ينبغى أن تكون متصلة فبعد الوليد رحمه الله تعالى جاء من يا ترى ؟
عمر بن عبد العزيز رحمة الله عليه وما أدراك ما عمر ابن عبد العزيز الخليفة الراشد .
أخيرا لا ينبغى فى الخليفة أن يكون معصوما .
وبعد :
أرجو من الإدارة التنبه لهذا الشخص الخبيث المدعو نعمان فمعظم مشاركاته بل كلها لا تخرج عن :
-الطعن فى الإسلام وكتابه وتاريخة ولغة العرب .
-تحدى الأعضاء بالأسئلة الخارجة عن الموضوع بغرض التنطع والطمع فى إظهار عجزهم خاصة فى اللغة التى يجهلها والتى فاحت رائحة جهله بها فى المنتدى بعد فضية اللذين التى تكتب بلامين وأنها هى نفسها الذين التى تكتب بلام واحدة وغيرها من المخازى .
- الطعن والسب الصريح والاستخفاف بالأعضاء وازدرائهم .
-التدخل للدفاع عن الإسلام بطريقة غير سوية اعتمادا على فكر مريض وجهل عميق كقوله إن الموحد هو من يعبد الأصنام لأن التوحيد يعنى أن تجمع الشىء الممزق !!
- تصيد أخطاء بعض الشباب المسلمين هنا خاص من يشارك لأول مرة وتحميلها للإسلام أو للإعجاز العلمى والتركيز على ذلك بطريقة سخيفة وكأنها صيده .
فإن رد عليه أحد بادر بالانحطاط والسفالة والسب الصريح كأن يتهمه ويتهم كل الأعضاء المسلمين هنا بأنهم فسقة وظلمة وشياطين وقد قامت الإدارة بحذف الكثير ولا أدرى إلى متى نصبر على هذا الشخص وما هى الفائدة من وجوده هنا .

أبو مريم
06-29-2007, 01:35 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
**تلك أمة قد خلت لها ماكسبت ولكم ماكسبتم ولا تسئلون عما كانوا يعملون**
يا أخ محمد هداك الله شخص يتهم المسلمين باللواط وتقول له تلك أمة قد خلت ؟!
أهذا بدلا من أن تدافع عن أعراض المسلمين تثبت التهمة عليهم ؟!
تدخلاتك يا أخى محمد فى كثير من الاحيان غير موضية وإن كانت بعض أفكارك جيدة أنصحك بالتركيز على المقالات بدلا من الردود والتقريرات .

محمد أحمد محمود
06-29-2007, 01:49 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
لاأقره إنما أردت أن أقطع عليه الطريق ومعلوم كما ذكر القاضي بن العربي في كتابه العواصم أن كثيرا من قادة الإسلام ظلموا ودست عليهم الأكاذيب وشتموا واتهموا بالنفاق كما يفعل الرافض قبحهم الله مع الشيخين الراشدين.
وإنما كان ردي عليه من باب القصارية ..فقصاري الأمر أن يكون ثابتا ـ إذا فرضنا صحته ـ فتأتي الآية قاصمة فاصمة.

أبو مالك
06-29-2007, 04:59 AM
الخلافة هي نظام الحكم في الإسلام

فنظام الحكم في الإسلام هو الخلافة ، وتطبيق الحاكم للإسلام يتمثل في خمسة أشياء : في الأحكام الشرعية المتعلقة بالاجتماع ، والاقتصاد ، والتعليم ، والسياسة الخارجية ، والحكم


والسؤال: هل طبق المسلمون الإسلام ؟ أم أنهم كانوا يعتنقون عقيدته ويطبقون غيره من الأنظمة والأحكام ؟ ! والجواب على ذلك أن المسلمين طبقوا الإسلام وحده في جميع العصور ، منذ أو وصل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم إلى المدينة حتى سنة 1336 هـ أي 1918 ميلادية حين سقطت آخر دولة إسلامية على يد الاستعمار ، وكان تطبيقها شاملاً حتى نجحت في هذا التطبيق إلى أبعد حدود النجاح .
أما كون المسلمون طبقوا عملياً الإسلام فإن الذي يطبق النظام هو الدولة ، والذي يطبق في الدولة شخصان أحدهما القاضي الذي يفصل الخصومات بين الناس ، والثاني الحاكم الذي يحكم الناس . أما القاضي فإنه نقل بطريق التواتر أن القضاة الذين يفصلون الخصومات بين الناس منذ عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلم حتى نهاية الخلافة في استانبول ، كانوا يفصلونها حسب أحكام الشرع الشريف في جميع أمور الحياة ، سواء بين المسلمين وحدهم ، وبين المسلمين وغيرهم . وقد كانت المحكمة التي تفصل جميع الخصومات من حقوق وجزاء وأحوال شخصية وغير ذلك ، محكمة واحدة تحكم بالشرع الإسلامي وحده . ولم يرو أحد أن قضية واحدة فصلت على غير الأحكام الشرعية الإسلامية ، أو أن محكمة ما في البلاد الإسلامية حكمت بغير الإسلام قبل فصل المحاكم إلى شرعية ونظامية بتأثير الاستعمار . وأقرب دليل على ذلك سجلات المحاكم الشرعية المحفوظة في البلدان القديمة كالقدس وبغداد ودمشق ومصر واستانبول وغيرها فإنها دليل يقيني بأن الشرع الإسلامي وحده هو الذي كان يطبقه القضاة . حتى إن غير المسلمين من النصارى واليهود كانوا يدرسون الفقه الإسلامي ويؤلفون فيه مثل سليم الباز شارح المجلة وغيره ممن ألفوا في الفقه الإسلامي في العصور المتأخرة . وأما ما أدخل من القوانين فإنه أدخل بناء على فتوى العلماء بأنها لا تخالف أحكام الإسلام ، وهكذا أدخل قانون الجزاء العثماني 1275 هـ الموافق 1857 م وأدخل قانون الحقوق والتجارة 1276 هـ الموافق 1858 م ثم في 1288 هـ والموافق 1870 م . جعلت المحاكم قسمين محاكم شرعية ومحاكم نظامية ، ووضع لها نظام ثم في 1295 هـ الموافق 1877 م وضعت لائحة تشكيل المحاكم النظامية . ووضع قانون أصول المحاكمات الحقوقية والجزائية 1296 . ولما لم يجد العلماء ما يبرر إدخال القانون المدني إلى الدولة وضعت المجلة قانوناً للمعاملات ، واستبعد القانون المدني وذلك 1286 هـ فهذه القوانين وضعت كأحكام يجيزها الإسلام ، ولم توضع موضع العمل إلا بعد أن أخذت الفتوى بإجازتها ، وبعد أن أذن شيخ الإسلام بها ، كما تبين من المراسيم التي صدرت بها . وإنه وإن كان الاستعمار منذ سنة 1918 أي منذ احتلاله البلاد أخذ يفصل الخصومات في الحقوق والجزاء على غير الشريعة الإسلامية ، ولكن البلدان التي لم يدخلها الاستعمار بجيوشه وإن دخلها بنفوذه ، لا تزال تحكم قضائياً بالإسلام ، فجزيرة العرب كلها : الحجاز ونجد والكويت ، وكذلك بلاد الأفغان ، لا تزال تطبق الإسلام قضائياً ، ولم تحكم حتى الآن في القضاء إلا في الشريعة الإسلامية ولو أن الحكام في هذه البلاد الآن لا يطبقون الإسلام . ومع ذلك نرى أن الإسلام طبق قضائياً ولم يطبق غيره في جميع عصور الدولة الإسلامية .
أما تطبيق الحاكم للإسلام فإنه يتمثل في خمسة أشياء : في الأحكام الشرعية المتعلقة بالاجتماع ، والاقتصاد ، والتعليم ، والسياسة الخارجية ، والحكم . وقد طبقت هذه الأشياء الخمسة جميعها من قبل الدولة الإسلامية . أما النظام الاجتماعي الذي يعين علاقة المرأة بالرجل وما يترتب على هذه العلاقة أي الأحوال الشخصية ، فإنها لا تزال تطبق حتى الآن رغم وجود الاستعمار ووجود حكم الكفر ، ولم يطبق غيرها مطلقاً حتى الآن . وأما النظام الاقتصادي فيتمثل في ناحيتين إحداهما كيفية أخذ الدولة للمال من الشعب لتعالج مشاكل الناس ، والثاني كيفية إنفاقه . أما كيفية أخذه فقد كانت تأخذ الزكاة على الأموال ، والأراضي ، والأنعام ، باعتبارها عبادة ، وتوزعها فقط على الأصناف الثمانية الذين ذكروا في القرآن ولا تستعملها في إدارة شؤون الدولة ، وتأخذ الأموال لإدارة شؤون الدولة والأمة حسب الشرع الإسلامي ، فهي لم تأخذ أي نظام للضرائب ، وإنما كانت تطبق الإسلام ، فتأخذ الخراج على الأرض ، وتأخذ الجزية من غير المسلمين ، وتأخذ ضرائب الجمارك بحكم إشرافها على التجارة الخارجية والداخلية ، وما كانت تحصل الأموال إلا حسب الشريعة الإسلامية . وأما توزيع المال فقد كانت تطبق أحكام النفقة للعاجز ، وتحجر على السفيه والمبذر ، وتنصب عليه وصياً ، وكانت تقيم أمكنة في كل مدينة ، وفي طريق الحج ، لإطعام الفقير والمسكين وابن السبيل ، ولا تزال آثارها موجودة حتى اليوم في أمهات بلاد المسلمين . وبالجملة كان يجري إنفاق المال من الدولة حسب الشريعة ، ولم يجر حسب غيرها مطلقاً ، وما يشاهد من التقصير في هذه الناحية هو إهمال ، وإساءة تطبيق ، وليس عدم تطبيق .
وأما التعليم فإن سياسته كانت مبنية على أساس الإسلام ، فكانت الثقافة الإسلامية هي الأساس في منهاج التعليم ، والثقافة الأجنبية يحرص في عدم أخذها إذا تناقضت مع الإسلام . وأما التقصير في فتح المدارس فهو إنما كان في أواخر الدولة العثمانية ، على السواء في جميع البلاد الإسلامية ، للانحطاط الفكري الذي بلغ نهايته حينئذ . وأما في باقي العصور فإن من المشهور في العالم كله أن البلاد الإسلامية كانت وحدها محط أنظار العلماء والمتعلمين ، ولجامعات قرطبة وبغداد ودمشق والإسكندرية والقاهرة أثر كبير في توجيه التعليم في العالم .
وأما السياسة الخارجية فإنها كانت مبنية على أساس إسلامي ، فالدولة الإسلامية كانت تبني علاقاتها مع الدول الأخرى على أساس الإسلام ، وكانت جميع الدول تنظر إليها بوصفها دولة إسلامية ، وكانت علاقاتها الخارجية كلها مبنية على أساس الإسلام ومصلحة المسلمين بوصفهم مسلمين ، وإن أمر كون سياسية الدولة الإسلامية الخارجية هي السياسة الإسلامية مشهور شهرة عالمية تغني عن الدليل .
وأما بالنسبة لنظام الحكم فإن جهاز الدولة في الإسلام يقوم على سبعة أركان هي : الخليفة وهو رئيس الدولة ، والمعاونون له في الحكم ، والولاة ، والقضاة ، والجيش ، والجهاز الإداري ، ومجلس الشورى ، وهذا الجهاز كان موجوداً ، فإن المسلمين لم يمر عليهم زمن لم يكن لهم فيه خليفة ، إلا بعد أن أزال الكافر المستعمر الخلافة على يد كمال أتاتورك سنة 1342 هـ و 1924 م . أما قبل ذلك فقد كان خليفة المسلمين دائمياً لا يذهب خليفة إلا وقد أتى بعده خليفة ، حتى في أشد عصور الهبوط . ومتى وجد الخليفة فقد وجدت الدولة الإسلامية ، لأن الدولة الإسلامية هي الخليفة ، وأما المعاونون فقد كانوا كذلك موجودين في جميع العصور ، وكانوا معاونين منفذين وليسوا وزراء ، وإنهم وإن أطلق عليهم في عصر العباسيين لقب وزراء ولكنهم كانوا معاونين . ولم تكن لهم صفة الوزارة الموجودة في الحكم الديمقراطي مطلقاً ، بل كانوا معاونين ، وهيئة تنفيذية فقط ، والصلاحيات كلها للخليفة . وأما الولاة والقضاة والجهاز الإداري فإن وجودها ثابت . والكافر المستعمر حين استلم البلاد كانت أمورها سائرة ، وفيها الولاة والقضاة والجهاز الإداري مما لا يحتاج لدليل . وأما الجيش فإنه كان جيشاً إسلامياً ، وكان العالم يتركز في ذهنه أن الجيش الإسلامي لا يغلب ، وأما مجلس الشورى فإنه بعد الخلفاء الراشدين لم يعن بوجوده ، والسبب في ذلك أن الشورى ليست قاعدة من قواعد الحكم ، وإن كانت من جهاز الدولة ، وإنما هي حق من حقوق الرعية على الراعي ، فإن لم يفعل بها يكون قد قصر ، ولكن الحكم يبقى حكماً إسلامياً ، وذلك لأن الشورى هي لأخذ الرأي وليست للحكم ، لخلافها في مجالس النواب الديمقراطية . ومن هذا يتبين أن نظام الحكم كان مطبقاً في الإسلام .

نعمان
06-29-2007, 05:07 AM
اثبت أولاً صحة ما ذكرت ثم اعترض

متابعة إشرافية
مراقب 1

نعمان
06-29-2007, 02:37 PM
أثبت ماذا؟
انا فقط سالت عن امور قراتها في كتاب فرج فوده(الحقيقه الغائبه) و عندما طلب احدهم المصدر نقلته كما ورد في كتابه بالاسم و الصفحات فهل ناقل الكفر كافر؟
وانا لم اعترض على شئ .
فسبحان الله عالم النفوس .

أبو مريم
06-29-2007, 02:44 PM
ولماذا تنقل وتنسخ لفرج فودة الحاقد على الإسلام الذى كفره علماء المسلمين لماذا تنقل له وتنسخ له هنا ؟
هل قال لك أحد إن المنتدى مقلب للنفايات ؟
ثم من قال إنك مجرد ناقل ؟
أنت مجرد ناقل فقط عندما تطالب بالدليل وإلا فانت المتحيز لما تنقله الحاقد على المسلمين المبغض لهم الناشر للأحقاد على الإسلام والمسلمين والله أعلم بحالك .

نعمان
06-29-2007, 02:47 PM
ما نوع الدليل الذي تطلبه؟

أبو مريم
06-29-2007, 02:56 PM
ما نوع الدليل الذي تطلبه؟
اظهر وبان يا نعمان !!
ما الذى تقصده بنوع الدليل هل تظن مثلا أننا نطالبك بدليل معملى أو دليل رياضى يا عبقرى زمانك ؟! نريد رواية موثقة ومسندة غير منقطعة السند ولا معلقة تثبت بما لا يدع مجالا للشك أن شخصا ما قد فعل الفاحشة أو صدرت منه كلمة الكفر طالما أنك سمحت لنفسك بوصفه بذلك ، أما أن تاتى بنقول جمعت فى كتب التاريخ الموسعة على سبيل التوسع فى إيراد الروايات وليس على سبيل الاستدلال بها وأما أن تحكم بذلك على أحد الناس بالكفر والفاحشة فأنت شخص كذاب مغرض تستحق كل استهجان ، وأما أن تسحب ذلك على الخلفاء جميعا وتدعى أن الخلافة لا وجود لها فأنت مزور حاقد على الإسلام تظهر الشماته فلا يسعك أن تدعى بعد ذلك أنك مسلم ولا تعذر هنا بجهلك أو بكونك مستخف مستهزء لاعب فالامر أعظم من ذلك حتى ولو كنت تكتب باسم مستعار .

أبو مريم
06-29-2007, 04:09 PM
((متى انتهت الخلافة)) يعنى أنها قد انتهت والسؤال عن الزمن الذى انتهت فيه وكلامك ونقلك عن فرج فودة الذى رماه أهل العلم كالدكتور مزروعة أستاذ العقيدة بالازهر والشيخ الغزالى رحمه الله بالزندقة واعتمادك عليه ومن قبل طعنك وتشكيكك فى لغة القرآن وكل مشاركاتك هنا لتدل على أنك شخص حقود على الإسلام وأنا لا أتهمك من فراغ فمن اراد أن يتثبت فليراجع سجلك الشخصى وليقرأ مشاركاتك .

مراقب 1
06-29-2007, 04:16 PM
الحوار معك يا نعمان مضيعة للوقت

اعوجاج فى الفكر والتعبير والفهم ، ظلمات بعضها فوق بعض .