قرات ملخصا لكتاب نقد الليبرالية للدكتور الطيب ابو العز فتوصلت للاتى : ان كل من الليبرالية و العلمانية و غيرها من الافكار اللفظية التى رغب صانعوها فى تحويلها الى جسد مادى ملموس ماهى الا واجهة عنصرية الغرض منها تحقيق المصلحة لاصحاب المصالح" التجار " لما ترتب على تلك المصطلحات من انفتاح عالمى حر يواجه الاسلوب الكنسى فى اوروبا و التى قد حجبت عن اعين ابناء القارة البيضاء النظر للحضارات السالفة " اليونانية و الرومانية " و الحضارات المعاصرة للسيطرة الكهنوتية الكنسية ...