جميع حلقات بيني وبنكم حول الداروينية للدكتور صبري الدمرداش رائعة بجد

السلام عليكم ورحمة الله
الأحبة الكرام
أقدم لكم اليوم حلقات الدكتور محمد العوضي مع الدكتور صبري الدمرداش
حول نظرية داروين
والله إنها رائعة
الحلقات هي
23- دارونيون مزورون موضوع الحلقة علماء مزورون وبالدليل العلمي وحوار هادئ
24- هدم صنم الملاحدة (الصدفة )
25- معجزة DNA في تحطيم الصدفة
26- نقد مبدأ الصراع من أجل البقاء
27- نقد الانتقاء الطبيعي و الطفرة الوراثية
28- خرافات نظرية التطور السبعة A
29- خرافات نظرية التطور السبعة B
30- أدم لا أوادم
http://www.rekaaz.com/supervisor/programshow-103.html
http://www.rekaaz.com/supervisor/programshow-104.html
http://www.rekaaz.com/supervisor/programshow-105.html
http://www.rekaaz.com/supervisor/programshow-106.html
http://www.rekaaz.com/supervisor/programshow-107.html
http://www.rekaaz.com/supervisor/programshow-108.html
http://www.rekaaz.com/supervisor/programshow-109.html
http://www.rekaaz.com/supervisor/programshow-110.html
بإمكانكم مشاهدتها اونلاين وأيضا تحميلها
الى حاسوبكم
في أمان الله إخوتي الكرام

جزاك الله خيرًا .. بدأت تنزيلها .

بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيرا على مجهودك المبارك خاصة أن هذه المواضيع هي اللغة التي يحتاجها الحوار اليوم في ضوء التطور العلمي الذي وصل إليه الإنسان .وهو الخطاب الصحيح للعالم الغربي الذي لا يؤمن إلا بالعقل و الحجة و البرهان .
جعل الله هذا في ميزان حسناتك وننتظر منك المزيد إن شاء الله تعالى .

آه أنا شفت الحلقة أخي
شكرا لك, لكن الحقيقة الحلقة تكرار لما قاله و يقوله هارون يحيى و بالحرف
و ما قاله هارون يحيى تكرار لما قاله الخلقيين و أصحاب التصميم الذكي ID
و الأفضل أن يذهب الإنسان و يقرأ الكتب الأصلية
مثلا كتب مايكل بهي "صندوق دارون الاسود" Darwin's Black Box
:)):

نحن عندنا في العالم الاسلامي كلهم مستهلكين
في كل شيء
واحد يستهلك الداروينية كما جاءت وربما حتى في حلتها القديمة
و الآخر يستهلك ردودهم على الداروينية:)):

و أين العمل؟ و اين الاكتفاء الذاتي؟
بحوث علمية في العالم الاسلامي حتى لو كانت متواضعة
فهي افضل من ردود الآخرين
يعني مثل هذا الرد يعطي للنقد معنى آخر

و بتعبر أحد دعاة القنوات
قال لهم الموسيقى حرام
لكن الموسيقى التي ننتجها نحن لابأس
لأننا نحن ننتجها .. :)):

أطلس الخلق الذي ألفه عدنان أوكتار
بين لكل ذو بصيرة أن الحجج التي يستخدمها الدارونيون في دعم الفرضية
و هي المستحثات و ما شابه أنها مجرد خرافات
ففي تلك النقطة نجح هارون يحيى أيما نجاح

لكن المعاند يبقى معاند
قرأت ردود بعضهم واحد تطوري و الآخرى باحثة في "الفلسفة و الأخلاق"
و لا أحسب الرويبضة على المدونات و المواقع و المراهقين

الحقيقة ان ردودهم عامة جدا لا قيمة لها مثل "مضمون الكتاب يضرب كل المعطيات العلمية عرض الحائط"
و "و ما يستدعي التفكير هو من يمول هذا الكتاب لأنه يجب أن تكون تكلفته غالية" .. :)):

لو كان داروين حيا لترك العلم بسبب هذه التعليقات :)):

و هل ذكروا بالضبط ما هو هذا المضمون؟
لاشيء
هل ناقشوا محتواه بطريقة علمية؟
لا شيء
هل أخذوا و لو مستحثة واحدة و ادعوا بطلانها؟؟
لا شيء ..


العلم تحول عند كثير من الغربيين إلى "علموية"
و شتان بين "العلم" و "العلموية"



طبعا ردي هذا لا يعني أنا ضد فكرة التطور
فلا أنا معها و لا ضدها ..

إني أتفق معك أخي يحيى
لكن الحلقات مفيدة وإستفدت كثيرا منها
خصوصا عندما كان يشرح عجائب الحمض النووي
فلا نملك إلا أن نقول سبحان الله
ولا إله إلا الله

اه نعم
سبحان الله
لا إله إلا الله

بسم الله الرحمن الرحيم
جميل جدا أن نرى مثل هذه النقاشات في قضايا علمية وجميل جدا أن نرى أن كل واحد يحترم رأي زميله مهما تعارضا في فكرهما .وأود المشاركة وأرجو أن تقبلوا رأيي المتواضع.
1 - من المعلوم أن هذه النظرية قد أزاحتها الولايات المتحدة من جامعاتها مند سنوات وذلك لعلمها ببطلانها علميا .
2 - رغم كل التعارض الذي وجدته لا زال بعض الداروينيين يحاولون البحث في مجال العلم عن دليل - مهما كان ضعيفا - يدعم رأيهم ولكن دون جدوى .
3 - لن أكرر ماجاء في قضية الدكتور صبري الدمرداش وأنا أحترمه وأقدره كثيرا وهو صاحب تخصص في هذا المجال وما قدمه في برنامج بيني وبينك فيه الكفاية الكافية لمن كان يبحث عن الحقيقة.
4 - أخي العزيز يحيى قلت بالحرف الواحد * طبعا ردي هذا لا يعني أنا ضد فكرة التطور فلا أنا معها و لا ضدها ..* وهذا قول خطأ لأن كل مؤمن بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم لابد وأن يكفر بما قاله داروين من أن كل الأنواع من أصل واحد أو سلف مشترك وهذه العقيدة تناقظ القرآن جملة و تفصيلا. فالله سبحانه وتعالى خلق سيدنا آدم عليه السلام إنسانا و خلق الحيوانات حيوانات وكل نوع مستنقل عن غيره وهذا مند سنوات لا يعلها إلا الله تعالى .ويكفي كدليل أول على ما أقول وهو من القرآن الكريم في قوله تعالى في سورة المائدة " فبعث الله غرابا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوءة أخيه قال ياويلتى أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب فأواري سوءة أخي فاصبح من النادمين " سبحان الله العظيم . لا حظ أخي العزيز كيف أن الله سبحانه و تعالى سمّى الغراب باسمه وهو الإسم الذي نعرفه به إلى يومنا هذا . بل أكثر من ذلك أن ابن سيدنا آدم عليه السلام سمّى الغراب بالإسم نفسه وهذا يعني أنه كان معروفا عنده . مما يدل على أن الغراب كان ولازال غرابا كما خلقه الله تعالى لم يتطور ولم يتغير وهناك دليل آخر أورده في المرة المقبلة إن شاء الله تعالى .
وأكتفي بهذا القدر حتى لا أطيل وأترك لكم التعليق على الرحب و السعد و كلّى آذان صاغية للحوار و المناقشة .