ملاحظة لا أكمل هذا الموضوع لشخص رزين... فقد هرب مع الريح...
ولكن من أجل الأخوة ومن أجل الإمعان في نحر الشبهات المثارة
:36: :36: :36: :36: :36:
عرض للطباعة
ملاحظة لا أكمل هذا الموضوع لشخص رزين... فقد هرب مع الريح...
ولكن من أجل الأخوة ومن أجل الإمعان في نحر الشبهات المثارة
:36: :36: :36: :36: :36:
أنت من تعامى يا رزين...
فقل خيرا أو اصمت....
على العموم...
الشبهة التي قد تدور حول الإعجاز هي...
كيف ل آمانا أن تصبح هامان؟
فهناك الهاء مكان الألف... وتنتهي آمانا بالمد دون هامان...
ملاحظة: امون ليس هناك أي داع لتكرار أن علماء المصريات أنفسهم اصبحوا على دراية بخطأ اللفظ...
المشكلة الأولى:
1- الألف في ذيل آمانا ليست ألفا أصلية... نعم... انما هي أداة تعريف... تماما كأل التعريف في العربية...وهذا ما لفت إليه الأستاذ الرائع رؤوف أبو سعدة تقبل الله منه...
المشكلة الثانية:
2- استنبطتها من كتاب الأستاذ وإن كان هو نفسه لم يلتفت إليها...(أقصد الجزئية الأخيرة المتعلقة بهامان)
الملاحظ في القرآن أمر رائع...
يأتيك بالإسم- في مواضع عديدة- كما هو متداول على الألسنة (لا كما هو أصله) ثم يأتيك بتفسيره وتأصيله في لغته الأم...
يعجز اللسان عن وصف ذلك... هو علم الله... والله!!!... أي اعجاز واي تحد...
يعلم الإسم ومصدره بل وتفسيره....
وحتى لا أتهم بحرمان القارئ من الدليل سأعطي أمثلة عديدة...
1- الملك الكريم إسمه كما هو مشهور ميكائيل... فجاء القرآن بهذا الإسم كما في بعض القراءات ولكنه فسره على أصل إسمه أي ميكال كما في قراءة حفص عن عاصم...
والذي يبدو أن الإسم تحرف على اليهود أنفسهم بسبب نقص تحريك العهد القديم (وفقدانه لاحرف العلة؟) ...
إذ كتبت عندهم "م ك ا ل" فلما حركوا النص ظنوها ميكائيل
2- "يونس" في القرآن معربة عن اليونانية يوناس حيث شاع اللفظ ولكن القرآن فسرها بحسب أصلها العبري
3- "إلياس" في القرآن معربة عن اليونانية ايلياس حيث شاع اللفظ ولكن القرآن فسرها بحسب أصلها العبري إيليا
4- "الإنجيل" في القرآن معربة عن اليونانية حيث شاع اللفظ ولكن القرآن فسرها بحسب أصلها العبري هجيل بتشديد الجيم كما رجح الأستاذ أبو سعدة...
5- "سيناء" في القرآن هكذا اسمها الشائع ولكن القرآن فسرها بحسب أصلها الهيروغليفي
فلماذا لا يكون القرآن قد جاء بإسم "هامان" كما هو شائع - أقصد كما في العهد القديم تماما كما ميكائيل شاع هكذا في ذات الكتاب - ولكن فسره بحسب أصله؟!!!!!!!
بل لماذا لا يكون تحديا للناس في أن القرآن لم يأخذ عن العهد القديم... فهامان فيه (أو هيمان بالإمالة؟) بعيد كل البعد عن الشخصية المذكورة في القرآن فأصاب القرآن في النهاية بالرغم من طنطنة المستشرقين لعقود!!!!!)...
(ملاحظة لعل الأمر خفي على الكاتب أو أني احتاج أنا شخصيا لمزيد بحث... هل إتيان القرآن بما هو شائع دليل على خلو القرآن من الألفاظ الأعجمية؟؟!! إذ إن هذه الألفاظ عندما شاعت استخدمها العرب فأصبحت في لغتهم؟!
إن كانت هذه فقد علمت لماذا جاء القرآن بهامان لا آمان ولكني احتاج لبحث... ولا منافاة مع الإستدلال أعلاه... بل هو زيادة عليه)
بل لماذا لا يكون تحديا للناس في أن القرآن لم يأخذ عن العهد القديم... فهامان فيه (أو هيمان بالإمالة؟) بعيد كل البعد عن الشخصية المذكورة في القرآن فأصاب القرآن في النهاية بالرغم من طنطنة المستشرقين لعقود!!!!!)...
هذا لب القضية
فالخصوم لا يعرفون مصدرا للقران الا كتب اليهود و النصارى
و نجد القران يخالفهم و ياتى بمعلومات صحيحة
لو لم يكن القران من الله لوافق اهل الكتاب فى شخصية هامان فهل يفهم الزميل رزين هذا ؟