البرادعي كان سيدهم فلما استفضع جرائمهم نبذوه و أصبح شر الناس و عميل مثل اليهود قوم بهت قبحهك الله ..
و الأعجب أن رئيس حزب الوفد يلوم البرادعي اليوم على غزو العراق .....الآن افتكرت جرائمه يا كلب ؟؟؟
عرض للطباعة
البرادعي كان سيدهم فلما استفضع جرائمهم نبذوه و أصبح شر الناس و عميل مثل اليهود قوم بهت قبحهك الله ..
و الأعجب أن رئيس حزب الوفد يلوم البرادعي اليوم على غزو العراق .....الآن افتكرت جرائمه يا كلب ؟؟؟
المبادئ مثل اللباس عند هؤلاء.. تلبس و تخلع حسب المناسبة.
كل من خرج ضد مرسي أو أيد الخارجين عليه يتحمل نصيبا مفروضا من هذه الدماء ..
الخروج الآمن لمعتصمي رابعة ..
http://www.youtube.com/watch?v=HGp6YgAITaM
ووالديكِ و إياكِ يا كريمة ..
من مهام أي جيش أن يدافع عن مواطنيه و يقهر أعدائه فما بالك بجيش يوصف بالعظيم! هكذا طبعاً سنرى حال شعبه و فوقها على يديه هو! ..ليست هذه حتى صورة "إستعطافية" لمؤيديه من الشعب الإنقلابيون لكنها رسالة حتّى يعلموا مقدار إستِحمارهم لأنفسهم و كم كيلو برسيم أكلوا بتأييدهم له بدعاوي لم أسمع أقبح منها " الوطنية " و تهديد الأمن القومي : هؤلاء ليسوا من بورما بل شهداء الإعتصام
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...24431832_n.jpg
و بعدها يصفنا كلاب بني عِلمان أننا نحن الإرهابيون و الرجعيون إن تظاهرنا "بسلمية ".. الآن سنتحول فعلا لذاك فصبر جميل ..جثث أسود أحرقتها الكلاب
http://www.youtube.com/watch?v=_4edJpilU-8
على الأقل كنا نستطيع أن نفهم الحقد اليهودي و نبرر له مع مثل هذا المشهد
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.n...99471973_n.jpg
اللهم احفظ اهلنا في مصر !!
غلاف جريدة الإندبندنت
https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.n...65264853_n.jpg
كانوا بالأمس يشيعون مقتل النبى ( ص ) ليبثوا اليأس فى قلوب المجاهدين...
لم يتغير نهج كفار قريش قيد أنملة !
تم نفى خبر مقتل ابنة خيرت الشاطر وزوجها
هذا دليل غباءهم الأبدي. فلأنهم تعلّقوا بالمخلوقين رغباً و رهبة ظنوا أننا كذلك ننيأس أو نهتز لمقتل فلان أو فلانة، و كأن آمال نصرنا علّقناها على الأشخاص و ليس على من بيده وحده النصر سبحانه.
هل يسعنا القول أن فض الإعتصامات أنفع للثورة .. ؟!
بقلم: الباحث السياسي/ أحمد فهمي
قد يستغرب البعض كلامي هذا، لكن فلنحاول التفكير خارج الصندوق، وما أطرحه هنا ليس بالضرورة قناعات نهائية ..
لدينا نقطتان تستدعيان عصفا ذهنيا ..
الأولى .. هل كان فض الاعتصام أمرا مفيدا للحراك الثوري في الجملة؟
بمعنى آخر: هل يسوغ القول بأن الاعتصام تحول في الأيام الأخيرة من كونه"وسيلة" ليصبح "غاية" بحد ذاته؟
لعب الاعتصام دورا كبيرا في "موضعة" الحراك الثوري من الناحية الإعلامية والفكرية والإنسانية، فقد ساهم بقوة في بناء "عقل جمعي" بين القوى الرافضة للانقلاب، وأبرز صورة إعلامية براقة للرافضين، وجلب تعاطفا كثيرا لهم، كما أصبح منصة لإطلاق المسيرات..
لكن في كثير من الأحيان تكون للوسائل فترات صلاحية، فليس بالضرورة أن يظل العائد الثوري من الاعتصام هو نفسه على طول الخط..
في الأيام الأخيرة كثرت الكتابات التي تحذر من تحول "الحفاظ على الاعتصام" ليكون هو الهدف الأساس بينما تأخر هدف التصعيد السلمي..
هنا يجب علينا أن نقيس العائد الثوري من الاعتصام مع ارتفاع كلفته وحاجته المستمرة إلى ضخ المزيد من الاستثمارات البشرية والمالية..
نَعَم، الاعتصام وفر ملاذات آمنة للأشخاص والفعاليات، لكن هل كان يخدم تطوير الحراك الثوري؟
في ظني أن العائد الاستثماري للاعتصامات كان يتراجع ببطء..
وعند هذه النقطة قد تتحول الوسيلة الثورية لتصبح عبئا على الثورة وليست منطلقا لها، ففي المرحلة الحالية تزايدت الحاجة للتصعيد السلمي مع تقلص الإطار الزمني، والذي حدث أن الاعتصام في أيامه الأخيرة ساهم في "تنميط" المسيرات بدلا من تطويرها، رغم أنه وفر مركزا تجميعيا مثاليا..
الخلاصة، أن فض الاعتصامين قد يكون خيرا من بقائهما، ورغم أن الموازنة بين الحالتين صعبة، لكن حتى لو قلنا أن بقاء الاعتصام كان أفضل، فإن إنهاءه لن يكون بمثابة العودة إلى نقطة الصفر، بالنظر إلى وجهة النظر الأخرى التي تزعم أنه مرحلة استنفذت أغراضها..
والمرحلة التالية يجب أن تتضمن مزيجا من الفعاليات الثورية الأكثر تأثيرا وديناميكية..
النقطة الثانية..
لدينا ميل واضح إلى استخدام سيناريو ثورة يناير بطريقة معيارية بصورة مبالغ فيها، بحيث أننا صرنا مرتهنين لهذا السيناريو،
فلو تعرضنا لهجوم بلطجية: يستدعي البعض مشهد موقعة الجمل، وإذا توسعت الاشتباكات مع الأمن: يستدعي البعض مشهد جمعة الغضب، كما أن اعتصام التحرير أول الاقتباسات..
بينما الأكثر واقعية هو التحرك باعتبار أن "الثورة ضد الانقلاب" لها ظروفها المستقلة تماما عن ثورة يناير، وبالتالي لها سياقات مختلفة، فلا يلزم أن يستمر الاعتصام حتى نهاية الثورة ونجاحها، ولا يلزم أن نتقيد بالمدة نفسها كمعيار للنجاح، وليس شرطا أن نبحث عن "جمعة غضب" لتكون منطلقا لنا..
التفكير خارج الصندوق هو ما نحتاجه حاليا،
أعني خارج صندوق ثورة يناير بصفة عامة..
مداخلة البطل الدكتور "وجدى غنيم" على قناة اليرموك
دعوةٌ لكل مسلم بالمنتدى
إلى كل أخ مسلم وأخت مسلمة...
لنتفق جميعاً على أداء ركعتين قيام فى جوف ليلة يومنا هذا...
وليتضرع كل منا بإخلاص وخشوع لرب العزة...
العزيز الجبار المتكبر، هو القاهر فوق عباده...
ركعتين فقط يا أخوة... أقل ما يمكننا عمله لنصرة هذا الأمر...
كل مسلم... وكل مسلمة... لا ندرى من منا سيجيبه الله.
بل وحتى المرجئة !
أما آن لكم أن تتخذوا موقفاً إيجابياً تجاه هذه الإبادة الطائفية ؟
ركعتين فى جوف الليل بقلب مخلص وخاشع...
عسى الله أن يعجّل لنا بنصره المؤزر...
وأن يفرّج كرب اخواننا المجاهدين المرابطين فى كل أرض يُحارب فيها الإسلام...
إنه ولى ذلك ولا يعجزه شىء فى الأرض ولا فى السماء.