الخبر على العربية الحياة الميادين .....
عرض للطباعة
الخبر على العربية الحياة الميادين .....
لماذا لم تأتي به الجزيرة ؟
يا اخي احذر من الاشاعات فهذا مرادهم حتّى يتخدّر الشعب ويرضى بالامر الواقع فيحدث هذا بالفعل
في هذه الاوقات تكثر الاشاعات فاحذروا
انا ارى والله اعلم حكمة الله في هذا الامر كله فالرئيس حذّر مرارا من مؤامرات ولم يستطع فعل شيء ولكن إن مرّ كل شيء على خير وفشل الانقلاب فلربّما تكون تلك الاحداث فُرجة من عند الله لتطهير كل شيء وفضح كل متآمر والله اعلم
لا شك عندي انه معتقل فهو كرئيس جمهورية يأنف من الهرب .
و إن نجح الانقلاب فإعلموا أنه عقاب التهاون و الخذلان، و ستعضون بعدها أصابع الندم كما لم تعضوها من قبل.اقتباس:
ولكن إن مرّ كل شيء على خير وفشل الانقلاب فلربّما تكون تلك الاحداث فُرجة من عند الله لتطهير كل شيء وفضح كل متآمر والله اعلم
أكثر ما يُغيظني والذي أنوّه عليه دائما هو الغباء الذي يتفشّى فينا فالاعداء يُخطِّطوا ويُعلنوا عن خططهم بل ويكشفوا عن مقاصدهم علانية وكأنّهم يعلمون أنّه نافذ فينا لا محالة ونحن بغبائنا نجري وراء هذا المخطّط المرسوم لنا بحذافيره رُغم دِرايتنا ومعرفتنا وعِلمنا بِأنّه سيكون سببا في هلاكنا
مؤكد من مصدر في الحرس الجمهوري : الرئيس محمد مرسي لم يتم اعتقاله وهو حاليا في حراسة الحرس الجمهوري الذي رفض تسليمه لقوات الجيش والشرطة التي حاولت القبض عليه >>
ومؤكد ان قوات الحرس اخدته لمكان بعيد عن أمن السيسى
وهذا معناه انه ما زال الرئيس الشرعي للبلاد
https://www.facebook.com/photo.php?f...type=1&theater
ألقو عليه و أسرته القبض بعد سنة من حكمه والله ظلم بصراحة شيء محزن جدا تدمع له العين سندعو لك يا مرسي ...أذهلني هدوئه في الحديث و ثباته في آخر خطاب له ليوم قارنوه بالمخلوعين قبله ..
أرى أن الشعب لم يكن أهلا لقيادة إسلامية بعد ...صحوة فئة من بين عشرات لا تغني شيئا ! الناس همها الخبز و الزواج و رغد العيش مستعدة للمساومة من أجل هذا مقابل الفكرة المجردة العقيمة بالمنظور المادة و المصلحة العاجلة ! منطق دغمائي برغماتي هو علّة النفوس البشرية دائما دام لم نتشرب فردا فردا قيم الإسلام لا سبيل لتثبيت قياداتنا ...
للآن فهمت لماذا الصحابة كانوا لا يتحولون عن الآية حتى يعملوا بها ...
أما تلك العجوز التي فقعت مرارتي و أنا أستمع لها هالة سرحان حياتها و مخها هو السّرحان! فمن واحدة من "بتوع الإسلام " كما تقولين عنا و بالمصري كذا إنت تستاهلي منا أحسن عَلْقة حظك أنك لست أمامنا ...أما الفِكر و الرقي و قيم الديانة لا ينفع توظيفها مع أمثالك تجبريننا على مجاراة الإنحطاط لكن لا بأس به في حقك عليكِ من الله ما تستحقين أنت من على شاكلتك ...أخت قلب معلق بالله أنظري و ٱسمعي لكلامها و فرحها باعتقال موظفي قناة الناس ؟!.....يا أختي نبقى عايشين بالخبز و الماء بلا تقدم و لا إحتوء لأي شيء لكن يظل ريسنا إسلامي! و أفواه العار الزبالة مكممة ! ..لم أتوقع أبدا أن يتم إعلانها صراحة أن الحرب ضد الدين..كل شيء على المكشوف كما شاء الرب و الكيس الفطن من يحسن فهم مثل هذه الرسائل ليعرف أين هو موضع الخلل بالضبط و ما يتوجب فعله..
بصراحة امة الرحمن قالت كلام جيد في الموضوع
وانا ازيد ..ان كان الشعب ينساق خلف الاعلام وخلف الاشاعات ولم يرضى بشرع الله
فلا يبكي لنا غدا وسيعود المصري الى الذل والهوان والله المستعان
انا مستاء وحزين اشد الحزن
اقول يا اخوان والله ما اخذ فرصته ما كانت الا عاما واحدا
كوبري في جدة ينتهي بعد 3 سنوات
ولكن كانت مؤامرة تحاك في البداية ليكرهوا الشعب في الجماعات الاسلامية
الذين خرجوا على مرسي يوما ما سيكونون رمزا للغباء
اللهم نسالك العفو والعافية
أين شرع الله؟ الشرع بم يطبق في مصر وما قدمه الاخوان هو حكم علماني متأسلم وتمسكوا به باسم الدين، والصالح والفاسد لا يمتزجان واذكرك ان الاعلام الإسلامي لم يقدم صورة جيدة والاعلام الفاسد قام باصتياد الأخطاء، مثل البرنامج بمقدمه باسم يوسف.اقتباس:
ان كان الشعب ينساق خلف الاعلام وخلف الاشاعات ولم يرضى بشرع الله
هي مؤامرة لجعل الحكم يعود للجيش.اقتباس:
ولكن كانت مؤامرة تحاك في البداية ليكرهوا الشعب في الجماعات الاسلامية
والله أخية طالبة علم وتقوى لست فرحة بعزله مع كوني كنت أريده وبشدة وإلى الآن
والأسباب لو قرأتي مداخلات الأخ الفاضل عبد البر والأخ ابا حب الله ستجدين
أن من حفر حفرة لنفسه هو الدكتور مرسي نفسه وليست قضيتي معه لقمة عيش أو وظيفة
ويعلم الله
وصراحة لم أتوقع إغلاق القنوات الدينية لأنها لم تحدث حتى أيام حسني مبارك فلسنا بلد كافر
وستكون هناك وقفة بإذن الله من الشعب لذلك
وكلي حزن وأسف على بقية الإخوة الذين تم اعتقالهم بلأمس
لا حول ولاقوة إلا بالله
بل المتوقع أكثر من ذلك، وسترون جميعاً...
إذا لم يفيق الشعب لنفسه الآن سيؤول الحكم للعلمانيين...
وإذا حدث هذا فسنرى أياماً أشد ظلمة وبؤساً من أيام "مبارك"...
فمبارك نفسه لم يملك يوماً الجرأة ليقول عن حكمه أنه علمانى...
أما الأيام القادمة فسنرى من تمتد به الجرأة للجهر بالعلمانية والتصريح باللادينية ومحاربة الإسلام دون رادع !