صور من وقفة نادى الصيد انهارده
http://www.m5zn.com/newuploads/2013/...9ded1f6ba5.jpg
عرض للطباعة
صور من وقفة نادى الصيد انهارده
http://www.m5zn.com/newuploads/2013/...9ded1f6ba5.jpg
مقدادالشمري البغدادي @shehk_777
يا أهل #مصر أرفعوا راية الجهاد واعلنوها جهاد وإقامة دولة الإسلام فلن ينفعكم بعد الله سوى الجهاد.
http://im33.gulfup.com/DFqZM.jpg
مسيرة طلاب ضد الانقلاب في الفيوم
http://www.m5zn.com/newuploads/2013/...e2d6b81ef9.jpg
كاريكاتير للفنان البرازيلي كارلوس لاتوف عن مصر
http://www.m5zn.com/newuploads/2013/...7c32d289c5.jpg
محمد الهامي:
اقتباس:
الإسلاميون والإعلام!
أنزل الله القرآن نورا وهدى، وفي أوقات الحيرة والالتباس التي تمر بها الأمة ينبغي على الحركة الإسلامية أن تكثف من استلهامها القرآن وقراءته وتدبره، فالقرار الصحيح في اللحظات الفارقة كنز لا يعرف قيمته إلا من أدخله قرار خاطئ في نفق التيه والظلام والحسرات عمراً مديداً!
***
بدأت فكرة هذا المقال من سورة طه، وبالتحديد من اللحظة الفارقة الكبرى التي قلبت حياة الصفوة من المصريين، حين رأى السحرة معجزة الله تذهب بسحرهم، فسجدوا وقد أعلنوا أنهم آمنوا برب هارون وموسى!
ستظل تلك اللحظة ملهمة لكل أجيال المؤمنين عبر التاريخ، فإيمان السحرة هو الإيمان الكبير الذي يتمناه كل مسلم، إيمان وُلِد كبيراً قوياً متيناً، لم يتردد في مواجهة فرعون العصر وطاغية الزمان، ولم يتردد في التضحية بالمكانة الكبرى والفريدة في المجتمع من الألقاب والتشريفات والرواتب، وانتهى إلى التعذيب الشديد، وما جاء آخر النهار إلا وكان قد تكلل بالشهادة.. فنعم الخاتمة خاتمة المؤمنين!
غير أن ثمة ما ينبغي أن يلفت النظر في ثنايا ذلك المشهد، ذلك أن السَّحَرَة ما إن رأوا معجزة الله فآمنوا حتى بدا أنهم مستوعبون تماما لرسالة موسى، يعرفون دقائقها وتفاصيلها، أولها وآخرها، عقباتها وثمراتها وجزاءها!.. اقرأ هذه الآيات وتأملها جيدا:
(فأُلقي السَّحَرَة سُجَّدًا * قالوا آمنا برب هارون وموسى * قال آمنتم له قبل أن آذن لكم؟! إنه لكبيركم الذي علمكم السحر، فلأقطعن أيديكم وأرجلكم من خلاف ولأصلبنكم في جذوع النخل ولتعلمن أيُّنا أشد عذابا وأبقى *
قالوا لن نؤثرك على ما جاءنا من البينات والذي فطرنا، فاقض ما أنت قاضٍ، إنما تقضي هذه الحياة الدنيا * إنا آمنا بربنا ليغفر لنا خطايانا وما أكرهتنا عليه من السحر، والله خير وأبقى * إنه من يأت ربه مجرما فإن له جهنم لا يموت فيها ولا يحيى * ومن يأتِهِ مؤمنا قد عمل الصالحات فأولئك لهم الدرجات العلا * جنات عدن تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها، وذلك جزاء من تزكى)
فلقد كان السحرة يستوعبون أمر الدعوة كاملا، الله وصفاته، وجهنم والجنة، والطريق إليهما.. ذلك حال أناس قد وصلتهم الدعوة كاملة، ووصلتهم الفكرة واضحة، وما كان بقي لهم إلا الإيمان القلبي لكي يدخلوا في زمرة المؤمنين.
من هنا نعلم ذلك المجهود الخارق الذي قام به موسى عليه السلام في توصيل الدعوة التي أرسل بها إلى الناس، رغم التضييق والتعتيم الفرعوني، حتى وصلت الدعوة إلى صفوة الطبقة المصرية التي كانت تقسم "بعزة فرعون"!!
وبديهي أن موسى لم يمر على سَحَرة القُطر المصري واحدا واحدا، وهم المنتشرون الذين جُمِعوا جَمْعًا بأمر الدولة من جميع المدائن حاشرين، كما أن مصر في تلك اللحظة كانت تمتد حتى منابع النيل جنوبا وحتى الأناضول شمالا، بخلاف مساحات من الشام كمدين وما إلى جوارها شرقا!
لا يأخذنا هذا إلا إلى استنتاج واضح، بأن موسى عليه السلام أنشأ جهازا إعلاميا لتبليغ الدعوة التي أُرسل بها، وأن هذا الجهاز قد نجح في مهمته خير نجاح، فأوصل الفكرة كاملة لمناطق كثيرة ولم يبق لكثيرين إلا أن يروا المُعْجِزة الدالة على صدق النبي ليصبحوا من المؤمنين!
هذا المجهود الإعلامي نراه في قصص الأنبياء جميعا، فقد ظل نوح يسعى في دعوة قومه ليلا ونهارا وسرا وجهارا حتى ما وجد القوم سبيلا لمقاومة الحق الذي يعذب ضمائرهم إلا أن (جعلوا أصابعهم في آذانهم واستغشوا ثيابهم).. أي تغطوا بثيابهم لكي لا يسمعوا كلامه، وانتهى بهم الموقف إلى أن (قالوا: يا نوح قد جادلتنا فأكثرت جدالنا فأتنا بما تعدنا إن كنت من الصادقين).
***
ليس الهدف في سياقنا الآن تتبع المجهود الإعلامي الذي قام به الأنبياء، فلعل هذا يكون في دراسة مستقلة، وإنما الهدف الإشارة إلى المجهود الذي بذله النبيون في تبليغ الدعوة إلى أقوامهم حتى لم يعد لهم من سبيل، فيؤمن من آمن على بينة، ويصدق فيمن لم يؤمن قول الله تعالى (وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوًّا)..
ويكون المتحدثون باسم الدعوة على القدر الكافي من العلم والفصاحة معا، حتى لا يكاد يكون من سبيل لوقف تأثيرهم إلا كما قال مشركوا مكة من قبل (لا تسمعوا لهذا القرآن والْغَوْا فيه لعلكم تغلبون)، ذلك أن مجرد السماع كافٍ أن يدخل إلى القلوب بالحق فيدمغ ما فيها من الباطل! ولنا في قصة الطفيل بن عمرو الدوسي عبرة، إذ بلغت حملة التنفير والتحذير من محمد (صلى الله عليه وسلم) مداها حتى إنه في زيارته لمكة وضع في أذنيه قطنا لئلا يتسرب إلى سمعه ولو من غير قصد شئ مما يقوله محمد، ثم إنه احتقر نفسه وعقله عند هذا التصرف وعرف أنه مما لا يليق بمثله وهو العاقل الشاعر سيد قومه أن يخشى من كلام لا يعرفه، وما إن سمع كلام الحق حتى أسلم، ثم أسلمت من ورائه قبيلته.
على أنه يجب أن ننتبه أيضا إلى أن حملة التنفير والتحذير لم تفت في عضد الدعوة، بل استطاعت الدعوة الوصول إلى القلوب والأفئدة، داخل مكة أو في الطائف أو في الطواف على القبائل، وكان ثمة فدائيون إعلاميون –لو صح التعبير- مثل عبد الله بن مسعود، الذي على ضعفه ونحافته، قرر أن يجلس في صحن الكعبة حيث أهم منبر إعلامي في مكة ليتلو القرآن، ولم يُثْنِه عن هذه المهمة أنهم ضربوه في المرة السابقة!
***
لدينا نقص في الأموال والكفاءات.. نعم، ولكن ما ينقصنا أكثر هو الإرادة والعزم، ثم إن معنا الحق، ومعنا الله، ولا ينبغي أن يكون الإعلام الإسلامي نموذجا من درس المسجد باعتبار أن هذا هو النوع الوحيد الذي نجيده، فذلك جهاد لا شوكة فيه!
وإنما ينبغي أن نسلك الجهاد ذا الشوكة، حين نوصل إلى الناس ما نملكه من الحق في أفضل ثوب وبأحسن أسلوب، وأن نجتهد ونجاهد ونتعلم ونتدرب ونمارس فنزداد خبرة وعلما، وأن نستعين بأهل الكفاءة الفنية ولو من غير الإسلاميين، بل ومن غير المسلمين أيضا!
ينبغي أن نقيس نجاحنا الإعلامي بذلك الذي حققه موسى عليه السلام مع السحرة، (لقد كان في قصصهم عبرة)!
محمد إلهامي:
اقتباس:
كيف نحقن دماء الناس؟
للدماء حرمة عظيمة في الإسلام، توعد الله من قتل مؤمنا متعمدا بأربعة عواقب (فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا - وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ – وَلَعَنَهُ - وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا)، وأخبر النبي أن المرء ما يزال "في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما"، حتى لقد غضب النبي من حبِّه وابن حبِّه أسامة بن زيد حين قتل رجلا أنقذ نفسه من السيف بأن نطق الشهادتين.
وإن أكثر من يُقَدِّر أمر الدماء ويحرص عليه هم المسلمون، وقد شهد لهم أعداؤهم بأنهم كانوا أرحم الفاتحين في التاريخ، وفي الصدر من المسلمين علماؤهم وفقهاؤهم الذين حملوا ميراث النبوة فعلموا كم هي حرمة الدماء عظيمة، فكانوا أبعد الناس عن التحريض فضلا عن القتل، وأسرع الناس في السلم والإصلاح بين الناس.
ولقد مرت على أمتنا لحظات كثيرة استبد فيها الطغاة بأمر الأمة فحكموها بالغلبة والقهر والعسف، ووضعوا العلماء بين اختياريْن: بقاؤهم في الحكم مع حفظهم لأمن الناس وأموالهم وأعراضهم والقيام بحماية الدين والجهاد في سبيله وإقامة شريعته أو الفوضى والفتن.
فمن العلماء من قال "حاكم غشوم خير من فتنة تدوم" فأقر للمتغلب بشرعية الحكم ما دام كان البديل هو الفوضى والفتن وتمزق شمل الأمة الذي يُطمع فيها عدوها ويجعل بأسها بينها شديد.
ومنهم من خرج على ذلك الحاكم الغشوم حتى ولو لم يتيقن النصر، وحتى ولو لم تكن موازين القوى في صالحه.
وبين الطائفتين مساحات من الخيارات والتقديرات، كلها مبسوطة بأدلتها وتفاصيلها في كتب الفقه، وليس هذا مقام بيانها.
أما هذا المقام فهو لبيان ما وصلنا إليه في تلك اللحظة من عمر الأمة..
إذ في اللحظة التي اختار فيها العَالِم بقاء الطاغية في الحكم والاستسلام له حقنا للدماء.. رأى الطاغية أن حقن الدماء يعني إبادة الشعب المزعج ليحكم باقيه في هدوء بعد أن صاروا خرافا، ومنهم من رأى أن حقن الدماء المقصود إنما هي دماؤه هو وحاشيته ولو أباد باقي الشعب.. وما سوريا عنا ببعيد!
وبعد أن صبر بعض العلماء قديما على حكام التغلب الذين كانوا يقيمون الدين ويخرجون للجهاد ويرعون مقدسات الأمة، إذا بحكام اليوم يقدمون أموالنا وأعراضنا ومقدساتنا قربانا لعدونا، ثم يطلب منا أن نشكره ونقدسه ونتبع خطاه!! وقد بلغ الحال أن المسلمة –في بلد الأزهر الشريف- تُسَلَّم للمشركين يعذبونها ويقتلونها ليفتنوها في دينها، والإسلاميون يرون أن السكوت على هذا أولى وأنفع لمصلحة الدعوة! الدعوة التي لم يعد أحد قادرا على الدخول فيها!!
يجرني القلم نحو المآسي، وتتزاحم في رأسي المواقف والحكايات، وما كان هذا هدف المقال.. كان هدفه هو التبصير، التبصير بأن جمع العلماء وقادة الحركات الإسلامية في بلادنا حين لم يُعِدُّوا شيئا للحظة مثل الثورة أو ما بعدها كانوا أطفالا تلاعب بهم ذئاب السياسة وثعالبها!
وهو التلاعب الذي أورد بلادنا وأمتنا موارد الهلاك، وقد بلغت الغفلة حدًّا مريعاً فاضحاً! حد أن بعضهم قد يؤيد انقلابا عسكريا (علمانيا متصلا بأعداء الأمة بروابط معلومة وجهولة) على الرئيس الإسلامي المنتخب!!!!
أود أن أخرج إلى الصحراء فأصرخ بأعلى صوتي: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه..
آهة بحجم الألم والقهر، بحجم الغفلة الكارثية، بحجم أن يتحول الإسلاميون إلى خناجر في ظهور بعضهم، خناجر بأيدي أعدائهم، يرفع لهم الطاغية قميص "حقن الدماء" فيهرولون إلى ما يريد من تنازلات، يقول لهم: أنا أو الدماء، فيقولون: بل أنت! أنت أنت أنت!
حتى وهم يعلمون أن "أنت" هذه تعني إضاعة الدين، وحرب المؤمنين، وتمكين الأعداء منهم، ونشر الكفر والفسوق والعصيان في بلاد المسلمين.. وكل هذا تحت قميص "حقناً للدماء"!
إنه أمر يستدعي أن نسأل حقاً: ففيم أمر الله ببذل الدماء وجعل الجهاد ذروة سنام الإسلام؟!!
أود لو أستدعي روح حسن الهضيبي الذي قال لعبد الناصر: "إذا أردت أن تعتقل الإخوان فأخبرني، فإني لا أحب سفك قطرة دم مصرية واحدة".. أود لو أستدعي روحه فأخاطبه لينظر عبر السنين: أي الدماء وفرها وأي الدماء سفكها؟! وهل لو أوتي الرجل علم غيب، بل لو أوتي علم واقع وتاريخ آنئذ، فكيف سيكون قراره؟
هل سيفعل ذات ما فعل؟ أم سيفضل مواجهة مع عبد الناصر وزمرته ما كانت لتأخذ بضع ساعات حتى ينتهي شر هذه الشرذمة الفاسدة المفسدة التي دفعنا ثمن حكمها بحاراً من الدماء في كل شبر عبر ستين سنة سوداء مظلمة؟!
دعنا من الهضيبي الآن، ولنسأل من رأى تجربة الهضيبي وعاشها ودفع ثمنها، لنسأل الإسلاميين المعاصرين: هل تحبون أن يكون خياركم ذات هذا الخيار بعد أن رأيتم آثاره؟ وتحت ذات القميص المرفوع "حقن الدماء"!!!
إن الدماء التي حقنها الهضيبي كانت دماء عبد الناصر وزمرته، والدماء التي سالت كانت دماء المسلمين، من لم يمت منهم في السجون تعذيباً مات في حرب خاسرة أو قطار محترق أو عبارة متهالكة أو في حادث سيارة أو مريضاً بمواد مسرطنة، هذا إن لم يمت غماً وهماً وقهراً!
هذا وقد فقدنا السودان وفلسطين وسيناء، ونشرنا في بلادنا وبلاد العرب الشيوعية والإباحية والفساد، وأيدنا تيتو في ذبح المسلمين اليوغوسلاف وهيلاسيلاسي في ذبح مسلمي الحبشة وخروتشوف ضد مسلمي روسيا وآسيا الوسطى وأيدنا الهندوس ضد باكستان والقبارصة ضد الأتراك!
***
خلاصة هذا المقال طلب الفتوى في هذه النازلة:
1. ما حكم الانقلاب العسكري على الرئيس المنتخب شعبيا؟
2. وما طرق مواجهته شرعا إذا كان متترسا بالجنود -البسطاء- وبالسلاح؟
3. وماذا إذا غلب على الظن أن هذا الانقلاب بدعم من طوائف علمانية (تعادي الشريعة وترفض الحكم الإسلامي عن عقيدة) وبإذن من أعداء الأمة: اليهود والنصارى؟
4. وماذا لو أضفنا إلى هذا خبرتنا الحديثة مع الأنظمة العسكرية عبر ستين سنة والتي رأينا آثارها في طول وعرض بلاد العرب والمسلمين؟
***
الإجابة على هذه الأسئلة فقهيا ستمثل:
1. الحد الأدنى والإطار العام والخطوط الحمر التي يضعها المسلمون لأنفسهم في بناء النظام السياسي، وهل يقبلون مرة أخرى بإمارات التغلب في زمن تيسر فيه اختيار الحاكم ولم تعد ثنائية (التغلب أو الفتنة) قائمة.
2. والأهم من ذلك أنه سيمثل لحظة اليقظة الأخيرة بدل أن تُعاد طرح هذه الأشئلة وقت وقوع الكارثة حيث سيختلفون ويتنازعون وتعميهم حسابات اللحظة القريبة ورسائل الغرف المغلقة العاجلة عن المصلحة الكبرى.
أي أن الإجابة على هذه الأسئلة ستوضح الموقف العملي قد أن يأتي تخبط آخر كتخبطهم في لحظة الثورة.. وهو التخبط الذي أنتج تلك الفوضى المريعة في المشهد السياسي الإسلامي.
وأما تجنب هذه الأسئلة وعدم مناقشتها قبل وقوعها يعني:
1. غفلة كارثية
2. هدر فقهي ونسيان الأولويات
3. أو خوف من مجرد التفكير.. وهو ما إن تحقق فلا يليق بمن هذا حاله أن يوضع في جملة قادة الأمة ونخبتها
***
فإذا وقعت الواقعة، فاعلموا أن "المؤمن" هو من "لا يلدغ من جحر واحد مرتين"!
فيديو - القبض على محمد عادل المتحدث باسم حركة 6 ابريل و توجيه تهم حيازة شال فلسطيني له
http://www.youtube.com/watch?v=WdGj9iNQ1Fc
قضايا الدولة ترفض التعديلات الدستورية وتصفها بـ"المهزلة"!
أعلن شباب هيئة قضايا الدولة، عن رفضهم لتعديلات لجنة الخبراء (العشرة) في الدستور واصفين اياها بـ"مهزلة التعديلات الدستورية"، لأنها تسلب اختصاصات هيئة قضايا الدولة وتفرغ النص الدستوري من مضمونه وتجعل من هيئة قضايا الدولة مجرد هيئة قضائية على الورق فقط و لا تتمتع بالاختصاصات القضائية الواردة بالمادة 179 من الدستور المعطل. وأكد شباب الهيئة أن التعديلات العشرة، تنحاز انحياز سافر لرغبات مجلس الدولة، بحذف اختصاص الرقابة على الشئون القانونية بالجهاز الإداري بالدولة دون مقابل مادي لتظل سبوبة الانتدابات التي تكلف الدولة ملايين الجنيهات إرضاءً لمستشاري المجلس المنتدبين بها، وبحذف اختصاص أعداد العقود التي تكون الدولة طرفا فيها إرضاء لمجلس الدولة أيضا لكي يظل انتداب أعضائه شاملا أعداد العقود كما كان من قبل. ومن ابرز العقود التي أعدها مستشارو المجلس تم القضاء ببطلانها ( توشكى - عمر أفندي - تصدير الغاز - الأراضي الزراعية وغيرها الكثير)، وحذف اختصاص الادعاء العام لكي تظل الهيئة تأتمر بأوامر الجهات الإدارية المنحرفة المتعدية على المال العام دون اعتراض لأنها ستكون ممثلة لها بالنيابة فقط دون سلطة الادعاء العام و سيكون المال العام مستباح لعدم وجود رقيب قضائي من سلطته تحريك الدعوى دون إذن من الجهة الإدارية، و إفراغ اختصاص تسوية المنازعات من مضمونه وأصبح مجرد اقتراح للتسوية دون أي صفة إلزام لجهة الإدارة لتظل القضايا بالآلاف متكدسة أمام مجلس الدولة والمحاكم إرضاء لمجلس الدولة بالا يشاركه أي جهة قضائية أخرى في حسم المنازعات الإدارية حتى لا يفقد جزء من أهميته . وأضاف أن واضعي الدستور يريدون المزيد من الجدال واصطناع الخلافات للتغطية على أمور أخرى و السؤال ما السبب في تعمدهم الاعتداء على اختصاص هيئة قضائية لصالح هيئة قضائية أخرى. وتساءل هل النية مبيتة منذ البداية لذلك حينما تم إقصاء الهيئة من لجنة العشرة و بعدها من لجنة الخمسين حتى لا يدافع عنها احد ؟، أليس من حق المواطن البسيط الكادح الحق في عدالة ناجزه ؟، وهل الاعتبارات و المجاملات الفئوية والشخصية ستكون المعيار الغالب في وضع دستور مصر المعدل؟، وهل يظن هؤلاء ان هيئة قضايا الدولة التي تدافع عن حقوق الشعب و ماله العام عاجزة عن الدفاع عن شرعيتها و اختصاصه.
http://moheet.com/news/newdetails/70...l#.UhZPkn-DFyF
سبحان الله أستعجب من بنى سلول أولئك ؟؟؟
يحبسون العلماء و يكممون أفواههم و يتركون من يشكك فى دين الله و يسخر منه !!!!
ألا يظن أولئك أنهم مبعوثون
ليوم عظيم
يوم يقوم الناس لرب العالمين
آيات تصعق والله من كان له قلب أو ألقى السمع و هو شهيد ؟؟؟
ألم تهزهم تلك الدماء و هؤلاء القتلى ؟؟ أيستطيعون أن يناموا هانئين البال ؟
أم أن نجمة داوود قد غشيت أبصارهم و قلوبهم ؟؟
الدكتور حسن البرنس الاستاذ بكلية الطب اثناء القبض عليه من مليشيات الداخلية
http://www.m5zn.com/newuploads/2013/...bdab7e19ac.jpg
http://www.youtube.com/watch?v=NRno9TX6qEY
لا أعرف كيف يستطيع هؤلاء العلمانيين تحمل ما يحملونه من نفاق و ذل ... مثل هؤلاء أبطال لأنهم لا زالو أحياء مع ما يحملونه من أرطال النفاق
من يعرف هذا الفأر فسيفهم ما أقول ...
مسيرة المعادي لكسر الحظر تنطلق من مسجد زين العابدين
http://www.m5zn.com/newuploads/2013/...0b2aa84fce.jpg