صحيح، بارك الله فيك.اقتباس:
بلى ، فقد رؤوا انشقاق القمر وبكاء الجذع وخروج الماء من بين كفيه .
تصحيح معلوماتي*
عرض للطباعة
صحيح، بارك الله فيك.اقتباس:
بلى ، فقد رؤوا انشقاق القمر وبكاء الجذع وخروج الماء من بين كفيه .
تصحيح معلوماتي*
صحفي ألماني يروى مأساة إحتجازه بمصر ومحاولة إغتصاب فتاة بسيارة الترحيل
روى الصحافي الألماني "سيباستيان باكهاوس" مأساة احتجازه بمصر ومحاولة اغتصاب فتاة في سيارة الترحيلات، مؤكدًا أنه نجا من موت محقق على يد الشرطة.
وننشر فيما يلي التفاصيل كما كتبها الصحافي الألماني Sebastian Backhaus بقلمه:
بعد يوم من الاعتقال والتعذيب شهدنا فيه محاولة اغتصاب بعد أن كدنا أن نُقتل، أفرجوا عنا. لم يكن لنا أن نخرج بدون تدخل السفارة الألمانية، أما بالنسبة للمساجين الباقين فلا أعرف عنهم أي شيء، فهم لم يكونوا من ألمانيا!.
"العبء يزول عن كاهلك عندما تدرك أنك لن تحترق حتى الموت في سيارة ترحيلات تابعة للشرطة المصرية، لكن على الرغم من ذلك، مشاهدة محاولة اغتصاب بعد ذلك بلحظات يريك مباشرة حقيقة الوضع الذي تعيشه، وهو -في حالتي- أنك سجين في القاهرة أثناء أكثر الاشتباكات دموية في تاريخ مصر الحديث"
هذا ما بدأ به الصحفي الألماني سباستيان باكوس شهادته على اعتقاله في القاهرة في ميدان التحرير، أثناء الفض الدموي لاعتصام رابعة العدوية والذي أودى بحياة أكثر من ٢٠٠٠ شخص، والذي كان يجري على بعد كيلومترات قليلة من قلب القاهرة.
يتحدث سباستيان أنه أراد وصديقه الذهاب لميدان التحرير قبل المساء، وعند رجوعهم، وقبل وصولهم إلى الفندق الذي يستقرون به، اختطفتهم قوات الأمن "لاختراقهم حظر التجول"، خاصة مع حملهم خوذة للحماية وقناع غاز، وعدم حصولهم على التصاريح الصحفية اللازمة من المخابرات العامة والمخابرات الحربية وأمن الدولة والتي أعلنت عنها السلطات المصرية قبل ذلك بأيام كأوراق لازمة للعمل في مصر.
"بعد اعتقالي بقليل تلقيت اتصالا من شخص في السفارة الألمانية يخبرني أنه سيطمئن علينا في الغد، وعندها أدركت أننا سنقضي الليلة في قسم الشرطة" يتابع سباستيان "أعطونا قطعة جبن ضئيلة جدا، كما أجبرونا على الاستماع طوال الليلة التي لم ننمها لصرخات قادمة من الدور السفلي (لأشخاص يُعذبون على ما يبدو).
صباح اليوم التالي انتظرنا اتصال ممثل السفارة، إلا أننا لم نعثر له على أثر، طلب صديقي استخدام الحمام، وفجأة وجدنا الجنود يدفعوننا ، لا إلى الحمام، ولكن إلى الدور السفلي الذي كانت أصوات الصراخ تأتي منه طوال الليل.
أوقفنا الجنود في ردهة تطل على أربعة أبواب لا تحجب عنا رائحة العرق "الشرسة" التي تأتي من خلفهم، وفجأة فُتحت أبواب ثلاثة، رأينا خلف كل واحد منها زنزانة مساحتها تقارب ١٥ مترا مربعا، وبكل واحدة عددا غير محدود من المساجين الذين يقبعون في ظلام دامس. لم تكن هناك نافذة في أي من الزنازين"
"بدأ الجنود في المناداة على المساجين، وعندها بدأوا في الخروج واحدا تلو الآخر، كانوا يجدون صعوبة حقيقية في فتح أعينهم عقب تعرضهم للضوء، العديد منهم كانوا يعانون من كدمات واضحة ورضوض في وجوههم وحول عيونهم. وبحدة شديدة بدأ الجنود في تقييدنا مع أكثر من ٣٠ شخص آخرين، وبدأوا بالصراخ علينا وبضربنا بشكل هستيري" ، وقبل أن يدفعنا الجنود مرة أخرى لأعلى، ألقيت نظرة على الزنزانة الرابعة فلمحت امرأة تهدهد طفلا."
قبل أن نُساق لخارج قسم الشرطة، تمكنت من التحدث مع سجين سوري لدقائق. المعتقل السوري يقبع هنا منذ ٢٠ يوما، لم يحصل على أي طعام خلال الأيام الثلاثة الأولى، كما أنهم لم يسمحوا له بالتواصل مع عائلته أو بإخبارهم عن مكان احتجازه. أخبرني الرجل أنه قبل اعتقاله كان قد قدم إلى القاهرة مع زوجته وابنه هربا من الحرب التي تشتعل بها سوريا.
بعد قليل من خروجنا بسيارة الترحيلات، علقت السيارة داخل ازدحام القاهرة، وعندها بدأت الحجارة التي يلقيها متظاهرون غاضبون تصطدم بجوانب السيارة المعدنية ، بعدها بثوان بدأنا نسمع صوت إطلاق نار، وعندها ألقينا بأنفسنا على أرض سجننا المتنقل، بالتأكيد لو أن أحدا فكر في إلقاء زجاجة مولوتوف، كنا لنحترق جميعا في السيارة.
عندها تحرك السائق بشكل عنيف للغاية وقاد السيارة فيما يبدو أنه الرصيف، لأن الأرض كانت تهتز بشكل شديد جدا، كنا نُلقى من طرف السيارة لطرفها الآخر، وبعد ذلك بقليل استوت السيارة على الطريق مرة أخرى.
ذهبوا بنا لقسم بوليس آخر، لم نظل هناك طويلا، وبعدها تحركنا في سيارة أخرى مع تسعة سجناء، وعندما ركبنا في السيارة كانت هناك امرأة شابة معنا، وبعد دقائق من تحركنا بدأ الرجل الجالس أمامها بالتحرش بها جسديا. بدأت وصديقي بالصراخ محتجين، لكنه لم يلتفت إلينا.
ظل الرجل يحاول أن يمسك بقدميها، وبعدها أمسك بصدرها، ثم حاول أن ينزع عنها حجابها، ثم أمسك برأسها بعنف صادما إياه بجدار السيارة، وبعد أن أدرك أنه لن يستطيع أن يحصل منها على ما يريد، بدأ يضربها بشكل عنيف ويائس.
لاحظت عندها أن الرجل كان يرتدي ضمادات على يديه وقدميه، لكنه لم يكن مُقيدا مثل الباقين، كما أنه كان الشخص الوحيد الذي من المسموح له أن يتكلم مع الضباط من غير أن يعاقبوه لاحقا.
حاول الشخص الجالس بجوار الفتاة أن يساعدها، إلا أن الرجل المهاجم أزاح ضمادته عن سكين أخفاها، ثم طعن الشخص الذي حاول مساعدة الفتاة مخترقا يده. بدأ الجريح في الصراخ مع مشهد الدماء تغرق السيارة، ولم يهدأ إلا بعد أن حاول أحد المسجونين الأكبر سنا تهدئته.
في النهاية توقفت السيارة أمام مبنى محكمة، رأيت صديقين يقفان أمام السيارة التي أخرجنا منها الجنود بسرعة، وقالوا لنا أن هناك دبلوماسيين ألمان في انتظارنا، وبعد الاستماع لأقوالنا في النيابة، أفرجوا عنا.
لم يكن لنا أن نخرج بدون تدخل السفارة الألمانية، أما بالنسبة للمساجين الباقين فلا أعرف عنهم أي شيء، فهم لم يكونوا من ألمانيا!."
http://hashonomy.com/link/i-escaped-...ngdom-1138500/
رد المفكر الإسلامي د.محمد عمارة على فتوى علي جمعة بإباحة قتل المتظاهرين:
http://www.youtube.com/watch?v=Ja79o4JXUDQ
وجدي غنيم ~ تعليقي على فسوة على جمعه سفاك الدماء
https://www.youtube.com/watch?v=x6vjZj3K4_M&feature=youtube_gdata_player
لا يصح وصفه بمفكر اسلامي !!!اقتباس:
رد المفكر الإسلامي د.محمد عمارة على فتوى علي جمعة بإباحة قتل المتظاهرين
هو من جملة العلمانيين الوطنيين الذين لا يظهرون عداوتهم للإسلام و في المقابل يحصرون الإسلام في الشعائر التعبدية و يدعون لفصل الدين عن الدولة مثل العلمانيين سواء بسواء !
و له تنظيرات خطيره مثل قوله : ( نحن مطالبون حتى نكون متبعين للرسول بالتزام سنته التشريعية أي تفسير القرآن لأنها دين، أما سنته غير التشريعية ومنها تصرفاته السياسة والحرب والسلم والاجتماع والقضاء وما شابهها من أمور الدنيا، فإن إقتداءنا به يتحقق بالتزامنا المعيار الذي حكم تصرفه صلى الله عليه وسلم فهو كقائد للدولة كان يحكم منها على النحو الذي يحقق المصلحة للأمة، فإذا حكمنا (كساسة) بما يحقق المصلحة للأمة كنا مقتدين بالرسول، حتى ولو خالفت نظمنا وقوانينا ما روي عنه في السياسة من أحاديث لأن المصلحة بطبيعتها متغيرة ومتطورة ) الإسلام وقضايا العصر ص 25
ويقول : ( فأصحاب السلطة الدينية قد احتقروا جمهور الأمة عندما سلبوها حقها في التشريع وسلطاتها في الحكم ) الإسلام والسلطة الدينية ص7
إلى غير ذلك من أقوال هي العلمانية نفسها و لا فرق و الكفر البواح الذي لا شك فيه !
الحمد لله ....
ابتسامة شهداء رابعة العدوية
http://www.youtube.com/watch?v=RR2K8NJK3uY
شاب مصري نصراني يفضح برنامج القاهرة اليوم:
http://www.youtube.com/watch?v=utM2zpmoLaw
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
(احفظ الله تجده أمامك، تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك فـي الشدة، واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وما أصابك لم يكن ليخطئك، واعلم أن النصر مع الصبر، وأن الفرج مع الكرب، وأن مع العسرِ يسراً) .
http://www.youtube.com/watch?v=2fIrp_rrH0w
الحقير ( على كفتة ) يقول إن أغلب أهل الجنة بلهاء و المذيع الجاهل يرد عليه أننا نتمسح بك لندخل الجنة ...
حسبى الله و نعم الوكيل ثم يقولون على هذا الشخص علامة .. إن كان هذا علامة فيا اسفى على زمان صار فيه الحقير علامة ...
الحمد لله أن الله يظهرهم لنا قبل مماتهم صدق الله و لتعرفنهم فى لحن القول ....
أذكر أن أحد الاخوة في هذا المنتدى - لن أذكر اسمه، رغم أن أكثر المحاورين يعرفونه - كانوا مفتوناً في هذا الرجل و متعصّباً له، و كان تأثره الشديد بأفكار علي جمعة سبباً لمقاطعته للمنتدى و لعداوته لأعضائه و لانحرافه في النهاية عن منهج أهل السنة و الجماعة.اقتباس:
الحمد لله أن الله يظهرهم لنا قبل مماتهم صدق الله و لتعرفنهم فى لحن القول ....
أسأل الله أن ينير بصيرته اليوم.