الكنيسة تطالب يسوع بكتابة الدستور وتخليصهم من المادة الثانية:
http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/71428
عرض للطباعة
الكنيسة تطالب يسوع بكتابة الدستور وتخليصهم من المادة الثانية:
http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/71428
ليتهم يعلنوا صراحة أن مصر دولة مسيحية بدلا من الإستخفاف بعقولنا .....اقتباس:
الكنيسة تطالب يسوع بكتابة الدستور وتخليصهم من المادة الثانية:
العجيب أن الأقلية المسيحية - التي تؤمن بمقولة "دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله" - تتدخل في سياسية الدولة بصورة فجة و غير مبررة. بينما الأغلبية المسلمة تمنع بالقوة و الحيلة من تطبيق شريعتها!اقتباس:
ليتهم يعلنوا صراحة أن مصر دولة مسيحية بدلا من الإستخفاف بعقولنا .....
هكذا لما تقلب الموازين .. هكذا معنى سنون الكذب التى نعيشهااقتباس:
العجيب أن الأقلية المسيحية - التي تؤمن بمقولة "دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله" - تتدخل في سياسية الدولة بصورة فجة و غير مبررة. بينما الأغلبية المسلمة تمنع بالقوة و الحيلة من تطبيق شريعتها!
مثال
----
الكذاب المسمى زورا " خطيب الثورة " مظهر ( ماكين )
http://www.youtube.com/watch?v=TOjUgGn4pNQ&feature=c4-overview&list=LLOY93KZBW2wQSsO5NQYJajQ
بسم الله الرحمن الرحيم
يبدو ان ما يسمى بالربيع العربي لم يهدف الا الى التخلص من التيار الاسلامي واستبدال الانظمة القمعية القديمة باخرى جديدة
http://www.youtube.com/watch?v=Vp9Cgw5E9UQ
؟
؟
؟
؟
؟
نهاية الزمان .............
الدستور المصري على مفترق الطرق بين الهوية الإسلامية والنزعة العلمانية
اعتبرت قضية الانتماء قضية هامة ومحورية في كتابة كل الدساتير المصرية بداية منذ عام 1923 وهو تاريخ كتابة أول دستور بمصر بعد الاستقلال الاسمي عن بريطانيا في 28 فبراير عام 1922, فجاء في دستوري 1923, 1930 أن مصر دولة مستقلة ذات سيادة والإسلام دين الدولة واللغة العربية هي اللغة الرسمية لها.
وظلت هذه المواد بهذه الطبيعة التي تثبت هوية مصر التي تنتمي للأمة العربية لغة وثقافة وحضارة وللأمة الإسلامية عقيدة وديانة وأخلاقا في كافة الدساتير اللاحقة, ففي الإعلان الدستوري الذي أوقف العمل بدستور 23 بعد ثورة يوليو والذي صدر في العاشر من ديسمبر 1952 وكذلك في دساتير 1956 لم تتغير تلك المواد مؤكدة على عربية اللغة وإسلامية الديانة حتى مع دستور في مارس 1958 عند الوحدة بين مصر وسوريا.
وبعد تولية السادات رئاسة مصر تمت كتابة دستور مصر الذي تم العمل به لأربعة عقود لم تتغير الهويتان بل أضيفت إليهما جزئية جديدة وهي أن مبادئ الشريعة الإسلامية مصدر رئيس للتشريع لتؤكد الانتماء الإسلامي وفي مايو 1982 تمت إضافة حرفا "الألف واللام" لتصبح "مبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع" , ولم يتغير ذلك حتى بعد قيام ثورة الخامس والعشرين من يناير التي أبقت على المواد كما هي في الإعلان الذي أصدره المجلس العسكري في مارس 2011.
وجاء دستور 2012 ليؤكد على الهوية العربية والانتماء الإسلامي بقوله أن مصر جزء من الأمة الإسلامية مع امتداد إفريقي وآسيوي ولدول حوض النيل جغرافيا, لتؤكد أن هذه النصوص السابقة الدستورية واضحة لا لبس فيها ولا غموض.
ويعتبر العالم كله أن مصر قلب العالم الإسلامي وتحتل مكانتها في مقدمة الدول ذات الهوية الإسلامية ولا يمكن لأي محلل سياسي ان يتجاهل هوية مصر الإسلامية ولم يمكن لحكومة سابقة من الحكومات المصرية ولا لرئيس مصري سابق أن يتجاهل هذه الهوية, فمصر بأزهرها لم تزل تصدر علماءها ودعاتها إلى اغلب دول العالم وتستقبل أبناءهم ليحملوا العلم الإسلامي بوسطيته من أروقة الأزهر الشريف.
لكن لجنة الخمسين المعينة لتعديل بعض المواد في الدستور المصري 2012 تستمع الآن من احد أعضائها لمن يطالب بغير ذلك مما يضعها في مساءلة شعبية حول دورها في رسم هوية مصر في الأيام القادمة.
فيقول عضو لجنة الخمسين المخرج السينمائي خالد يوسف في فيديو نشر على المواقع الإخبارية أنه سيبدي اعتراضه على اقتراح لجنة العشرة التي أعدت مقترحات تعديل الدستور, وانه سيسجل اعتراضه على فقرة "مصر جزء من الأمة الإسلامية".
فيقول في هذه المادة المرئية التي أظهرته متحدثا في ندوة سياسية بالمجلس الأعلى للثقافة: "إن أي امة لها مقومات منها وحدة الأرض والشعب والجغرافيا وليس من بينها الدين وأن الدين لا يخلق مجتمعات قائمة على الهوية".
وأضاف محذرا مما وصفه بأنه استخدام للكلام المطلق الفضفاض في مواد الدستور لأنها مواد قيمية وأخلاقية فلا يمكن –كما قال– "أن توجد مادة تحدد أخلاق أو تقاليد المجتمع, لان هذا يخلق نوعا من الرقابة على الفعل المجتمعي" ثم قال إن هذا غير موجود في العالم.
إن أخطر ما يمكن تصوره أن تتمخض عنه لجنة الخمسين هو العبث بمواد الهوية المصرية وخاصة في انتمائها الديني, وإن أي عبث بهذه الهوية سوف يتعدى تأثيره الشديد على الأجيال المصرية المقبلة بل وعلى أجيال كثيرة من الأمتين العربية والإسلامية وسوف يخلق أنواعا كثيرة من المشكلات التي لا تكون ايجابية بحال ولن تدفع بالأمة إلى الأمام بل ستعيدها للخلف خطوات طويلة.
مركز التأصيل للدراسات والبحوث ..
ابراهيم السكران:
(العاملون للإسلام اليوم يمشون على جدار المعتقلات لينفذوا، فإن تماسكوا بأيديهم نجوا، وإن تطاعنوا وتلاسنوا تساقطوا بيد سجان ينتظرهم).
أتمنى أن يتم إلغاء هذه المادة التى طالما سخروا بها من عقولنا ,,,
أربعة عقود هذه المادة محفوظة داخل ثلاجة الدستور , فما كانت فائدتها ,
تطبيقها فى بعض تشريعات قانون الأحوال الشخصية ,,, يااااا فرحتى ....
ألغوها و أكتبوا بدلا منها " مصر دولة علمانية بالفطرة " كما قال حلمى ( القملة ) من قبل .... جتكوا القرف ,,,
ابراهيم السكران:
(ستجد بعض إخوانك لهم فهم مختلف للأحداث الجارية، وتقدير المصلحة السياسية، وصيتي لك: لا تخسر أخاك لاختلاف في التحليل، فإذا انقشعت الغمة لم تجده).
http://www.youtube.com/watch?v=qbSi5Yxun9s
عثل الشعب المصرى ده و الله دمه شربات ...