'Egypt coup, not a democratic process'
"انقلاب عسكري و ليست عملية ديموقراطية"
http://www.youtube.com/watch?v=MZHEAlK-LOg
عرض للطباعة
'Egypt coup, not a democratic process'
"انقلاب عسكري و ليست عملية ديموقراطية"
http://www.youtube.com/watch?v=MZHEAlK-LOg
After Morsi's ouster, is Egypt back to square one or is this Arab spring 2.0?
بعد عزل مرسي، هل تعود مصر لنقطة الصفر أم أن هذه ثورة الربيع الثانية؟
http://www.youtube.com/watch?v=tVRBl4VT68k
قالوا:
اقتباس:
المخرج "عماد الدين السيد" :
الثورات الحقيقية هي التي ينزل فيها الناس وهم لا يعلمون إن كانوا سيعودون أم لا ... أن تفتح صدرك أمام السلطة المسلحة ولا تدري إن كان سيطلق الرصاص عليك أم على صديقك الثائر
الثورات الحقيقية هي التي نقف فيها وحدنا أمام الجميع ... أمام الجميع
لكن الفسح والخروجات وجو الكرنفالات في التحرير والاتحادية وبمباركة كل أجهزة الدولة؛ الجيش والشرطة والقضاء والإعلام، فهذه ليست ثورة ... هذه -ولامؤاخذة- فسحة عيد شم النسيم
Mostafa Yasser:
أحرق مقراتهم ... أغلق قنواتهم ..... أقتل مؤيديهم ... اعتقل قادتهم .... هاجم مسيراتهم و اعتقلهم ليلاً ، ثم أعلن فى إعلامك صباحاً أنه لا إقصاء لأى فصيل !!!
أحمد سالم:
تسخرون من لحاهم.
تسخرون من حجابهن
تسخرون من ملابسهم.
هذه ليست معركة مع الإسلام السياسي، هذه خندقة طائفية تقتل الكرامة وتذيب الانتماء.
قولوا لمصر على الدنيا السلام ذهبت مصر وسوف يندمون من وقفوا في ميدان التحرير ألم يفز مرسي بالتصويت لكن الطيب ما تبونه تحبون الظالم
د. "محمد علي يوسف" :
اقتباس:
هوى بمعوله على تلك الصخرة ،
ضربة قاسية هي !
لكن الصخرة عنيدة ،
لم يحدث شىء !
هوى به مرة أخرى ،
وثالثة .. ورابعة ،
لا فائدة ،
الصخرة الكأداء صلبة للغاية ، ويبدو كسرها مستحيلاً ،
رفع عينيه يبحث عن عون فيمن حوله، من بين طبقات الغبار الكثيف الذى يتصاعد فى المكان، وقد تعالت أصوات المطارق والفئوس تحفر فى الأرض بهمة ونشاط ؛ لم ينقص منهما الجوع الذى تتلوى منه بطون القوم
ما العمل ؟
لا يمكن ترك هذه الصخرة هكذا ،
لابد أن تُكسَّر،
الوقت يمر بسرعة .. والانتظار ليس فى صالحنا ،
يا قوم من لهذه الصخرة ؟
التفت القوم إلى مصدر النداء، وبدأت طرقات المعاول تتخافت رويدًا رويدًا، وقد تقدم حاملوها للمساعدة فى تحطيم تلك الصخرة العنيدة ،
محاولات حثيثة لكن بلا فائدة !
الصخرة صلبة ، لا تزحزح عن مكانها!
فليُرفع الأمر إليه إذن ،
إنه هناك فى الناحية الأخرى من الموقع ،
لا ليس فى خيمة مريحة ، ولا فى ظل شجرة وارفة مليحة !
إنه معهم، وبينهم؛ يعمل مثلهم بل أكثر منهم !
ها هو يبدو من بعيد ، وقطرات العرق النضيد تلتمع على جبينه الأنور العريض، بينما على بطنه صخرة تُصّبر معدته الخاوية ، على لأواء الجوع و شدة المخمصة العاتية ،
لقد أبى إلا أن يشارك جنده كل شىء! فليس بمَلِك، ولا سلطان ، إنما هو عبد الله ، ورسوله (صلى الله عليه وسلم) ،
و الخطب جلل ،
و التكليف عظيم يحتاج إلى كل ساعد يساعد ،
خندق طوله خمسة آلاف ذراع ، بعمق لا يقل عن سبعة أذرع ، و عرض لا يقل عن تسعة أذرع ، حرى بالجميع أن يتكاتفوا و يتآزروا لحفره ،
و ما كان للحبيب صلى الله عليه و سلم ألا يصبر نفسه مع المؤمنين ، و يتقدم صفوف المجاهدين ، فهو سيد المتواضعين ، و إمام الباذلين المضحين ،
هلموا إليه، وخبروه بشأن الصخرة العنيدة ؛ لعل الله يفتح بيديه الشريفتين، بأبى هو، وأمى، ونفسى، ومالى، وعيالى ،
ها قد أشرق بوجهه الذى لم تستطع سحب الغبار الكثيف أن تحجب نور النبوة الذى يسطع من قسماته!
تهللت أسارير القوم، وقد أنساهم قربه لفح الحر، و عناء الحفر، وقسوة الجوع ،
تناول المعول من صاحبه الفارسى ؛ صاحب هذا الاقتراح العبقري الذى يعكفون على تنفيذه منذ أيام ،
ها هو يرفع يديه الشريفتين بالمعول ، ذاكرًا ربه جل وعلا ، مستفتحًا باسمه ،
الله أكبر .. لقد انشقت الصخرة العنيدة ، والشرر يتطاير من أثر احتكاك المعول بها، وكأنه البرق يسطع ،
" الله أكبر .. تمت كلمة ربك صدقا ، وعدلا ، لا مبدل لكلماته ، وهو السميع العليم
أعطيت مفاتيح الشام، والله إني لأبصر قصورها الحمر من مكاني الساعة " !
ماذا؟!
فى تلك الأحوال العصيبة ،
فى هذه الظروف القاسية ؛ تبشرنا ؟!
سبحان الله !
تبادل بعض الحاضرين نظرات ذات مغزى، وسرى بينهم حديث بلغة العيون ، فحواه التكذيب، و خلاصته الاستهجان ،
إنها الوجوه المتشككة نفسها ؛ التي تطل علينا في كل مرة ،
وجوه مستريبة ، تعلوها غبرة النفاق، وتظهر على قسماتها قترة الحقد، والتربص ،
و كأن عيون الحقد و النفاق تتراسل قائلة : نحفر خندقًا لأول مرة فى تاريخ العرب، وقد رمتنا قبائلها عن قوس واحدة ، بعدد لم تشهده حرب فى جزيرتنا قط، ومحمد يعدنا أرض الروم؟!
قطع سيل أفكارهم، ونظراتهم؛ صوت الضربة الثانية، ورسول الله (صلى الله عليه وسلم) يهوى بها على الصخرة ،
" الله أكبر ... أُعطيت مفاتيح فارس، والله إني لأبصر قصر المدائن الأبيض من مكاني هذا، أخبرني جبريل أن أمتي ظاهرة عليهم فأبشروا بالنصر" ،
بشارة نبوية فى ذات اللحظة التى تطاير فيها الشرر البارق من الصخرة المتهاوية التي لم يتبق منها الشىء الكثير،
ازدادت حدة نظرات الريبة من نفس الطائفة المستريبة ، وتواصل حوار العيون من جديد ؛
أي مدائن يعني؟!
أويقصد مدائن كسرى ؟
هل غرَّ هؤلاء دينهم لهذه الدرجة؟
كسرى!!
أنى لنا بكسرى، وقيصر؛ ونحن لا نعلم ماذا يفعل بنا العرب غدا، أو بعد غد؟!
انقطع سيل الأفكار، وتمزقت خيوط الظنون من جديد ، حين دوى صوت الضربة الثالثة في المكان، وتوهج بريق الشرر المتصاعد من حطامها، بينما تتعالى الصيحة يجللها التكبير : " أُعطيت مفاتيح اليمن، والله إني لأبصر أبواب صنعاء من مكاني الساعة " ،
واليمن أيضا ؟؟!!
إن هذا لشىء عُجاب!
هكذا تسارعت الأفكار لرءوس مظلمة، حملتها أعناق المتربصين، ولسان حالهم الذي لم يلبث إلا أن صار لسان مقالهم حين خلوا إلى شياطينهم : " ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورًا " ،
خفافيش ظلام تكره النور، وتنفر من السرور الذي فاض من حروف الرسول (صلى الله عليه وسلم) ، إلى قلوب الصادقين المُصّدِقين ،
أفي تلك اللحظات سرور، وحبور؛
ونحن في غمرات هذا الخوف، والجوع ،
كيف ؟!
أولمجرد صخرة تتهشم ، مثل هذا الأثر البالغ على قلوبكم أيها المصدقون؟!
أم أنها البشارة أنتم بها موقنون، والنصر المبين أنتم له منتظرون ؟
هذا هو الفارق الجوهري ، بين من هم بموعود ربهم مؤمنون ، و بينكم أيها الضالون المكذبون ،
أما الأولون فلا يضيرهم رهق الخوف، ولا تنال منهم شدة الجوع، ولا يؤذيهم نقصان أمنهم؛ فإن جنانهم، وبساتينهم في صدورهم، في ظلال يقينها يرفلون ، ومن ثمار صدقها يقطفون ،
وأما الآخرون فأسرى لخوفهم ، يَصلون لهيب جبنهم وخورهم، ويتقلبون في جحيم حقدهم وشكهم، فأنى لقلوبهم أن تدرك الفسحةو الحبور، وتنال من فيض السرور؟!
إنه الفارق بين من شعاره حين يرى جحافل الكفر قد احتشدت ، و أحزابه قد تمالأت : " هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا " ،
و بين من لا ينقطع عن التشكيك ناعقا : " مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُورًا " ،
إن هذا الزلزال الشديد ، الذى تعرضت له المدينة فى هذه الغزوة ، كان كافيا لتتكشف الفوارق ، و يحدث التمايز،
كان كفيلا ليظهر من يعبد الله على حرف ، و ما إن يأتى البلاء حتى ينكص على عقبيه ، و يظن بالله الظنونا ،
فما إن جاءت الأحزاب ، و اصطفت قريش و غطفان و فزارة و أشجع و مرة بجنودهم ، حتى دارت أعين فى محاجرها ، كالذى يغشى عليه من الموت ،
إنها أعين المنافقين ؛
أولئك الجبناء ، الذين لا ينكئون عدوا ، و لا يصلون صفا ، و لا يسدون ثغرا ،
قوم لا تجد منهم إلا التخذيل ، و لا ينالك من ألسنتهم الحداد إلا التخويف ، و التبطيىء ، و لا يأتون البأس إلا قليلا ،
نداؤهم :
" يا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا " ،
يثرب ؟؟!!
و ما يثرب ؟
عجيب قولهم يثرب ؛
ذلك الاسم الذى له وقع غريب على الأذن ، و صدى عتيق فى القلب ، يذكر بأيام الشرك و الظلام ؛
يثرب !
ألم يندثر هذا الاسم و يزل ذكره عن الألسنة ؟
ألم يُنس هذا الاسم ؛ و قد أبدلنا الله خيرا منه ، لما جاءنا الحبيب ، فأنار من مدينتنا كل شىء ، و صارت يثرب هى مدينة رسول الله صلوات الله و سلامه عليه ؟
ومن حينها صار اسمها المدينة النبوية و طيبة و طابة و طائب ، و غير ذلك من الأسماء الحسنة التى امتن الله بها على مدينتنا ،
فلماذا العودة إلي مثل هذا الاسم ، الذى ارتبط فى أذهان الجميع بعهود الشرك و الضلال ؟
هل ظننتم أن تكالب الأحزاب حولنا ، و استئسادهم علينا ، و رمى العرب لنا عن قوس واحدة ، سيجعل الزمن يعود إلى الوراء ، فينصرم الأمر ، وينتهي الخير ، وينفض الخلق ؟
هل سولت لكم أنفسكم أن تتخيلوا أن فتح الله لمدينتنا ، و إكرامها بنور الوحى ، الذى أضاء جنباتها و قلوب أهلها ،كان حلما جميلا ، سنستيقظ منه على أصواتكم القبيحة ، و هى تؤذى أسماعنا بتلك الكلمات المثبطة ؟
هل توقعتم أن إرجافكم و تشكيككم سيفُت فى عضدنا ، أو يزعزع ثقتنا ، أو يقوض عزائمنا ؟
هيهات هيهات ،
انظروا إلى تلك الأحزاب التى بها تخوفوننا ،
انظروا إلى عدتهم و عتادهم و سيوفهم و نبالهم و عددهم و بأسهم الذى لم تشهد مثله مدينتنا ،
انظروا إلى حساباتكم المادية التى تكادون أن تعبدونها من دون الله ، وقد أكدت لكم أننا سنُمحى من على الأرض محوا فى هذه المواجهة ،
انظروا إلى كل ذلك ، وتأملوه ، واسترسلوا في وهمه ،
و بينما أنتم تنظرون و تمنون أنفسكم بزوالنا فلتسمعوها منا ، و لتدعوها تقرع آذانكم ، و تقض مضاجعكم ، و تؤرق أجفانكم ،
اسمعوها و عوها جيدا ، فلا نقول غيرها فى مواجهة أحزابكم و عددكم و عدتكم ،
اسمعوا منا فلن نقول إلا :
" هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلاَّ إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا " ،
نعم ،
فهذا الذى ترونه تهاويا لأمتنا ، و تداعيا لدولتنا ، نراه نحن بداية لمجدها ، و فاتحة لعزها، و تحقيقا لموعود نبيها ،
نرى فى ذلك الزلزال الشديد ، و البأس الرهيب ، نصرا من الله ، و فتحا عن قريب ،
نرى بعين قلوبنا مدائن كسرى و قصره الأبيض ، و أبواب صنعاء ، و قصور الشام الحمراء،
نراها بقلوبنا ، تصديقا لوعد نبينا ،
و إن كان أحدنا لا يأمن الآن أن يخرج فى تلك العاصفة ، و لو لقضاء الحاجة ، خشية سهم عدو، أو حربة محارب ،أو حتى تخطف ريح هادرة ، إلا أن كل ذلك لا يؤثر ولو للحظة علي يقيننا ،
فقد وعد نبينا ، و هو لا ينطق عن الهوي ، إنما يبلغ عن مولاه الذى ما ودعه و ما قلاه ، فهو وعد من الله ، و لا يخلف الله وعده ،
أما أنتم أيها الأشحة الجبناء ، يا من كنتم قد عاهدتم الله من قبل لا تولون الأدبار ،
يا من أذقتمونا دوما مر إرجافكم ، وجرعتمونا علقم تعويقكم ، و ما رأينا منكم يوما إلا أفولا و إعراضا و انسحابا و فرارا ؛ فاسمعوها من ربكم ثم منا :
" لن يَنفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِن فَرَرْتُم مِّنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًا لّا تُمَتَّعُونَ إِلاَّ قَلِيلا "،
فهلا خبرتمونا :
" مَن ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُم مِّنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً وَلا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلا نَصِيرًا " ،
ها قد ذهب الأحزاب ، و رد الله الذين كفروا بغيظهم لم ينالوا خيرا ، و كفى الله المؤمنين القتال ، بريح من عنده ، و جنود لم تروها ، فهل نفعكم جبنكم و خوركم ، أم أنكم لازلتم تحسبون الأحزاب لم يذهبوا؟
بل قد ذهبوا ، و قد أعلنها نبينا صلى الله عليه و سلم عالية خفاقة :
" الآن نغزوهم و لا يغزوننا " ،
إنه عهد جديد يبدأ ،
عهد لم تصدقوا يوما أنه سيأتى،
عهد تمكين ، جاد أقوام بأنفسهم ، و سالت دماؤهم ، و قضوا نحبهم ، مصدقين بأنه آت لا محالة ، و إن لم يروه أو يدركوه ، و بقى آخرون ينتظرون أن يلحقوا بهم أو ينصروا ،
عهد رجال صدقوا ،
و صدّقوا ،
و ما بدلوا تبديلا :
" مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا " .
بل لن تضيع بإذن الله، مادام فينا رجال و نساء يرجون الموت فداءً للدين و حفظاً لمستقبل الأجيال القادمة.اقتباس:
قولوا لمصر على الدنيا السلام ذهبت مصر
شاهدتُ للتو الجنود يحكمون تعتيماً اعلامياً قسرياً و يجبرون مراسل الـ cnn على التوقف مباشرة على الهواء (للأسف لم أستطع حتى الآن تشغيله هنا).
فإذا كان هذا دؤبهم مع الكفار، فماذا تظنونهم فاعلين بنا؟
قولوا على القنوات الإسلامية - بل على كل ما يمثل السمت الإسلامي - السلام إذا تخاذلنا و انتصروا.
مراسل bbc العالمية يقول أنه أصيب بشظايا رصاص قوات الجيش المصرى
http://www.youtube.com/watch?v=P4CojZLT_Jk
بالله عليكم يا من وقفتم ضد الشرعية و ضد مرسي بل و ضد الإسلام، هل تجدون فرقاً بين ما يحدث الآن و بين ما حدث أيام خلع مبارك من تكميم للأفواه و سفك للدماء؟؟
ما يثير الغيظ و يفري الأكباد هو اتهامهم لنا بالتحريض على العنف (و هذا هو تبرير البعض من معارض مرسي لغلق القنوات الدينية) بينما نحن من تراق دمائنا الآن في الشوارع رغم اصرارنا على سلمية المظاهرات.
لكن هكذا هم حزب الشيطان دائماً و أبداً يقلبون الحق باطلاً و الباطل حقاً.
رغم دقة قناة الجزيرة - مباشر مصر في عرض المظاهرات، إلا أنني لم أعد أطيق الاستماع لحواراتهم التي ترفع الضغط! كفوا عن مقاطعة المكالمات التي لا تعجبكم و عن اعطاء المجال للجبناء بالثرثرة.
كلمة نارية لعصام سلطان بالأمس من ميدان رابعة العدوية:
http://www.youtube.com/watch?v=JMmwIREfK6M
أخونا وائل غدير من منتدى حراس العقيدة:
اقتباس:
دولة مبارك المخابراتية ظلت عاما كاملا وربما عامين ليسقطوا مرسى وليسقطوا ثورة يناير
فهل تعتقدون أنكم ستسقطون الانقلاب العسكرى فى أسبوع أو بمظاهرة؟
لابد ان تصبروا وأن ترابطوا
أمامكم شهر النصر سيهل عليكم بعد أيام قليلة بإذن الله التزموا فيه الدعاء والاستغفار
لا تعول على قوة الانقلابيين فالله تعالى قذف الرعب فى قلوب قوم وجعلهم يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين
فاعتبروا يا أولى الأبصار
قضيتك الآن هى الكرامة والحرية
لستَ طرطوراً يطلبون صوتك فإن لم يعجبهم ألقوا به فى سلال القمامة
http://i.imgur.com/hLiYH9J.jpg
لا حول و لا قوة إلا بالله..
عاجل من الجزيرة: الحرية و العدالة ترفض المشاركة في جلسات الحوار التي دعا إليها "الرئيس" المؤقت عدلي منصور.