عجيبة حاول العلمانيون ان يقلدوا ماكتبه عبيد الغرب(كبار العلمانيين المنغلقين الفاشلين) من ان الثورة التي فجرها الله هي على منوال الثورة التنويرية الغربية بعد إزاحة الإسلام.. اي لاتقوم الا على طرد الدين كما طردوه!..فسخر اليوم منهم القدر الرباني فأنزل لهم ثورة الإسلام على الكفر العلماني نفسه.. ان ثورتنا أيها التعساء الأغبياء لاتقذف بالإسلام في أتون زبالات التاريخ كما فعلت اوروبا مع الكنيسة بعد ان غارت من تنوير الاسلام المشع يومذاك عليها فاضحا لاساطير الكنيسة واستعبادها للشعوب، وتفقيرها لأوروبا يوم كانت حواضرنا غنية بالاسلام..سياقنا مختلف والدليل الميادين المليئة اليوم بالتكبير والتهليل والتحميد وثوار الاسلام ..
العلمانية لن تحكم بلادي.. دونها رقابي!
العلمانية تدمير للانسانية فكيف يفسح لها المسلمون الطريق، دونها الرقاب
الآن حصحص الحق وتباين الفريقان.. فالله اكبر ولله الحمد
شكرا مرسي لقد جعلك الله ستارا لقدره الجميل مهما تلونت الظلال بالوان الشهداء فالارض لاتخضر الا بلون الطين المسكي وعنبر الشهداء وعبيرهم
ملايين ملايين هايدوسوكم بالجزم ياكلاب الامريكان والاوربيان وعبيد بني علمان ..كم قبضتم في سبيل هذا الانقلاب.. انا متأكد ان الثمن الذين قبضتموه ليس مالا وانما ذل الرقاب في الدنيا قبل الآخرة... انها ضريبة الفساد اما ضريبة الجماهير المسلمة فهي الشهادة لله.. ومرجعها وثمنها عند الله وحده