جانب من مسيرات اليوم أمام وزارات الاوقاف الزراعة التربية والتعليم التعليم العالي الصحة العدل الكهرباء والاتحادية
ملف مرفق 1714
عرض للطباعة
جانب من مسيرات اليوم أمام وزارات الاوقاف الزراعة التربية والتعليم التعليم العالي الصحة العدل الكهرباء والاتحادية
ملف مرفق 1714
برج مراقبة عند تقاطع النصر مع يوسف عباس بارتفاع حوالي 8 متر :)):
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.n...51324449_n.jpg
بارك الله فيكِ غاليتي أمة الرحمن
والله تعبنا من ترديد هذا القول ولكن هداهم الله بصرهم حاد فقط على الإخوان
أما الانقلابيين فلا يرون فيهم عيوب وحتى لو رأوا لا يعترضون بحجة الفتنة
أحدهم يقول لو شككت للحظة واحدة أن الحرب على الإسلام سأعتصم في رابعة
أغلقت القنوات الإسلامية وسجن العلماء وقتل الساجدين وأغلقت بعض المساجد
واقترحوا منع صلاة الفجر فيها وتمت مطاردة الملتحين والمنقبات وكأن اللحية والنقاب
تشريع إخواني وقيل بصريح العبارة مصر علمانية بالفطرة وبعد هذا كله لم يدخل الشك
قلبه !!!!!
محمد الهامي:
اقتباس:
سؤال اللحظات الفارقة
في اللحظات الفارقة، عند محاولة تقييم الأزمة، يكون لدينا اتجاهان: هل ما فعلناه خطأ؟ أم ما فعلناه لم يكن صحيحا بالقدر الكافي؟
بمعنى: هل خسرنا لأن قرارنا كان خوض المعركة؟ أم خسرنا لأننا لم نخضها بشجاعة كافية؟
هل خسرنا لأننا انسحبنا؟ أم لأننا لم ننسحب في الوقت المناسب وبالسرعة المناسبة؟
وهكذا.. السؤال يكون حول "التوجه" أم "التطبيق"؟ هل توجهنا كان خاطئا أصلا، أم تطبيقنا لهذا التوجه لم يكن بشكل صحيح.
سؤال المرحلة الآن، والذي ينبغي أن يكون طرح آلاف المرات في عقول قادة وأذهان الإخوان خصوصا، والتيار الإسلامي عموما:
هل فشلنا لأننا اخترنا مسار التوافق والتنازل والبحث عن المشترك؟ أم لأننا لم نتنازل أكثر، لم نتوافق بالقدر الكافي، لم نبحث عن المشترك كما ينبيغي؟
هل كان الفشل لأننا سلكنا سبيل التصالح مع دولة مبارك، وسعينا لاحتواء البرادعي وحمدين والمخالفين؟ أم لأننا لم نبذل المزيد من المجهود في التصالح ولم نقدم تنازلات كافية، بحيث أننا لو قدمناها كنا سنستطيع التصالح معهم واحتواءهم؟
تصوري أن القيادات العجوزة إن لم تكن مترددة في حسم الخيارات، فستميل إلى خيار "المشكلة في أننا لم نتنازل أكثر، وتشددنا في مواقف كان ينبغي فيها أن نكون أكثر مرونة".. وأسأل الله أن يخيب ظني.
في حين أن العاقلين من الشباب، وهم الذين لم تُفسد عقولهم وبصائرهم مبادئ الثقة والسمع والطاعة، تسري بينهم بالفعل فكرة مناقشة المنهج نفسه، الخطأ في أننا سلكنا سبيل التوافق والتنازل والمصالحة في حين كان الحسم أولى وأقدر وأفضل.
إن نقد المنهج من أصعب الأمور على النفس الإنسانية، ولهذا فإن نقد المنهج هو سبيل العظماء وحدهم.
العظماء هم القادرون على نقد تاريخهم ومواقفهم ومناهجهم إن تبين لهم خطؤها، وبهذا يكونون عظماء، لأنهم يتخلصون من قيود الوهم والظن والتعود والاستسهال.
ولهذا كان الصحابة أعظم عظماء المسلمين، لأنهم الناس الذين نقدوا تاريخهم وتخلصوا من عقائدهم وعاداتهم وتصوراتهم وأفكارهم لحساب ما ظهر لهم أنه الحق.
بل كان الصحابي يؤمن بقرآن يخبره أن أباه من الخالدين في النار، ويلتزم بقرآن يأمر ألا يستغفر لأحبابه وأقربائه من المشركين مهما كان سابق فضلهم عليه أو علاقتهم به، وكان الصحابي يحب نبياً يذكر أباه بأنه "عدو الله"... وهكذا.
نقد المنهج من أصعب الأمور على النفس، ولذلك يكون عامة أتباع النبي من الشباب، وعامة أعدائه من الشيوخ والكبار.
لا حول ولا قوة إلا بالله, لم أكن أتوقع حدوث كل هذا بالجارة مصر
صبرا أهل مصر صبرا أهل مصر صبرا أهل مصر
(فإن مع العسر يسرا* إن مع العسر يسرا) : الجملة الوحيدة في القرآن التي تكررت مرتين متتاليتين لتوكيد الله لها وبشدة
نعم! فهي من أرجى آيات القرآن الكريم.اقتباس:
(فإن مع العسر يسرا* إن مع العسر يسرا) : الجملة الوحيدة في القرآن التي تكررت مرتين متتاليتين لتوكيد الله لها وبشدة
تأتي بعدها هذه الآيات البليغة التي تحثّ على العمل و ليس مجرد الرجاء: (فإذا فرغت فانصب، و إلى ربك فارغب).
هذه التغريدة لوحدها كافية
ملف مرفق 1715
أشعر بأنه لو جعلوا النصرانية الدين الرسمي للبلاد
حاتقولوا الإخوان لا يمثلون الإسلام
أمامكم لوحة كبيرة ولا تركزون إلا على زاوية واحدة منها
وزعوا نظركم على اللوحة بكاملها
مصطفى الزيدي
أمن الدولة يقتحم مقر قناة القدس الفضائية بالقاهرة و يعتقل العاملين بها و يستولي على معداتها
لا عجب أبداً !
وكيف لا وقد كان غالبية من نزلوا لميدان التحرير من النصارى ؟؟؟
وأغلب من فوضوا السيسى فى التحرير والإتحادية كانوا من النصارى ؟؟؟
وأغلب البلطجية المستعان بهم فى إراقة الدماء بليالى رمضان كانوا من النصارى ؟؟؟
ومن لازال لديه شك فى أن هذه حرب على الإسلام فدونه قول هذه المرأة الحاقدة:
https://fbcdn-sphotos-c-a.akamaihd.n...71631522_n.jpg
تقول:
رد ذكى من أخت فاضلة:اقتباس:
الإسلاميون يحلمون بأن تتحقق الخلافة الإسلامية على أرض مصر بعودة الإسلاميين للحكم مرة أخرى... ههههههههه (حمرا)
فردت النصرانية الحاقدة:اقتباس:
جميلة جداً بعض الكلمات التى تخرج دون إدراك قائلها...
فهذا دليل قاطع بأن خلافكم مع مرسى لم يكن سياسياً بل دينياً
فقولوا بالله عليكم... أبعد هذا يجدى الكلام نفعاً مع من لازال يبرر وهنه بالخلاف مع الإخوان ؟؟؟اقتباس:
نعم كان دينياً، وانتصرنا فى الآخر، واسكتى بقى
مصطفى الزيدي
البلطجية برعاية الداخلية يعتدون على مسيرة فيصل ضد الانقلاب الدموي
عااااااااجل... اسمعوا آخر نكتة !
المتحدث باسم (حزب البور) فى إتصال هاتفى الآن على الجزيرة مباشر مصر:
صح النووووووووووووووووووووووووووووم يا مساطيل !اقتباس:
حركة المحافظين محبطة ومخيبة للآمال تكرس لعسكرة الدولة وعودة لما قبل 25 يناير
ءالآن فقط أدركتم أنها عسكرة للدولة ؟؟؟
ءالآن فقط أدركتم أنها عودة للفلول ؟؟؟
أم أنكم أتخذتم هذا الموقف الآن فقط بعد أن أدركتم أن قادة الإنقلاب لن يوفوا بوعودهم فى نصيبكم من الكعكة ؟؟؟
لقد رماكم الإنقلابيون فى مقلب النفايات بعدما أخذوا منكم ما أرادوه...
فلا أنتم أدركتم شرف نصرة الحق... ولا أنتم أدركتم حصة من الكعكة !
وليس هذا كل شىء...
إن الله يمهل ولا يهمل !
ننتظر و نرى.. ربما ﻻ يكون الان وقته، ﻻ شك عندي ان التمكين لن يكون بهذا الجيل و ﻻ الذي بعده حتى.. ربما هذه محنة تهيئ لشيء ﻻحق اكبر، او اننا نسير بالتوازي مع عدونا لكن كل باتجاه، ما كنت ارجو ان ينتصر الاسﻻميون بداية.. لكن قلت ربما، الشعب لم يثر اصالة بالثورة الاولى اﻻ تقليدا و جوعا. . ليسوا مستعدين لتقديم تضحيات، الإعلام يشوه صورة الإسلام. . يقدم عواهر و ساقطين على انهم نجوم مصر. . يغرس التغريب غرسا، الاسلاميون خبرتهم السياسية =صفر وسط خصوم محنكين و من ورائهم اظهر.. و مشاكل البلد ﻻ تحملها الابل، كنت اقول بيني وبين نفسي دون ان اجزم.. يقود العلمانيون و من بعدهم نحن.. ﻻ اظننا الا قد اخطأنا و امسكنا سدة الحكم قبل وقته و من استعجل بالشيء قبل اوانه..
على كل هذا ﻻ يهم، المهم الان هو الممكن.. بعيدا عن الحل العسكري، مالممكن بنظركم؟
مصطفى الزيدي
ضرب رصاص حي على مسيرة فيصل ضد الانقلاب العسكري