http://i1141.photobucket.com/albums/...ps728b9790.jpg
http://i1141.photobucket.com/albums/...ps72658a33.png
http://i1141.photobucket.com/albums/...psb19369bb.jpg
عرض للطباعة
القضاء المصري حكم على أكثر من 500 شخص بالإعدام حتى يستهول الناس االحكم...
و عند الاستئناف يقلص عدد الاعدامات لتنحصر فقط في المرشد و الشاطر و حازم و مرسي...
فيصيح الناس يحيا العدل يحيا العدل ...
قضاء مصر شامخ شامخ ...
يبدو لي ان هذا هو المسار الطبيعي لثورة مصر.. فبالبداية لم يرد المتظاهرون بالميدان اسقاط النظام او غيره، بل ارادوا الاحتجاج على تردي العدالة الاجتماعية و ما اشبه.. و مع "موجة الربيع العربي" و الحماس، بالاضافة لحمق مبارك وقتها اصبحت الدعوى اسقاط رئيس.. و لعل هذا هو سبب فوز شفيق لاحقًا بما يقارب نصف اصوات المصريين، و اما المثير حقًا هي الخطة التي لاشك ان من اعدها شيطان رجيم و ليس من البشر، و هي جعل مرشح ثوري يرشح للرئاسة ثم شرشحته بالاعلام لانه دون شك لن يستطيع عمل الكثير ب4 سنوات ان اتمها.. ثم اظهار مرشح اخر و تلميعه على انه المنقذ و بالتالي حرق الثورة تمامًا.. الذي كان يضايقني منذ ايام ترشيح حازم، هو هذا.. و كنت اتمنى ان يفوز احد العلمانين، فعلى الاقل لن يستعمل فشله ضد الاسلام السياسي كما يسمى.. و لكن بما ان التيار الديني كان اكثر التيارات شعبية و تنظيمًا، لم يكن ثمة غيره في مقابل مرشح الحزب الوطني.. و اعترف ان هذا ارقني لفترة، هل تمني فوز علماني بهذه النية كفر او لا؟ على اية حال، حصل المحتوم، هل كان ثمة طريقة لتفادي هذا؟ لا اظن.. لان "الثورة" المصرية لم تقتلع و لم تقترب من اقتلاع رموز النظام السابق.. يعجبني في الثورة الفرنسية هذا، سحقوا النظام القديم تمامًا بكل رموزه فلم يعد له فرصة للعودة.
حسبنا الله و نعم الوكيل..
حقيقتا بعض الاحيان اشك فيما يحدث في مصر هل الشعب المصري فعلا غالبيته ضد الاخوان؟
ولماذا هذه الحملة والشيطنة لهم والتخوين ؟
بعض الاحيااان اقول في نفسي لو كان بقيت انظمة القمع و لا ارى هاته المشاهد الاليمة في الشاشات
ارى سوريا اصبحت كلها دمار دمرت حلب وحمص وووالخ الطاغية بشار يدمر كل شيء من اجل البقاء في الحكم
في ليبيا مازال بعض الشباب او القبائل تريد فرض رايها بقوة السلاح...
العراااق المالكي احرق كل شيء من اجل مافياته و ايران و الشعب العراقي سنة وشيعة يدفعون الثمن
ياااارب اصلح شاننا .
هذه المشاهد الأليمة لأجل حكمة عظيمة ، وهي التمييز بين المؤمن والمنافق ، وبين الصادق والكاذب .. ولن يوجد انتصار للإسلام إلا بسفك الدماء ..اقتباس:
بعض الاحيااان اقول في نفسي لو كان بقيت انظمة القمع و لا ارى هاته المشاهد الاليمة في الشاشات
((والفتنةُ أشدُّ مِنَ القَتْلِ))
"الثورة" مصطلح غربي يحمل بداخله دلالات "الوطنية" وإعلاء مصلحة البلد وتجنب "الحرب الأهلية" بين أهل البلد الواحد لأنهم "إخوة" ! والسبيل لتحقيق ذلك هو تغيير الأنظمة وخوض الانتخابات البرلمانية وتشريع الدساتير العلمانية .. وهذا كله ليس من الإسلام في شيء ..
فالنبي صلى الله عليه وسلّم جاء من أجل ديـن وليس من أجل وطن .. وجاهد في سبيل الله بنفسه وماله لأجل نصرة هذا الدين .. مع أنّ الذين كان يحاربهم كانوا من مواطنيه المكيين بل ومن أقاربه أحياناً ..
نحتاج لاستبدال مصطلح "الجهاد" بمصطلح "الثورة" ..
ونحتاج لاستبدال مصطلح "الدين" بمصطلح "الوطن" ..
نحتاج للخروج من فخ "القوميات" وبسرعة ، وفصل أنفسنا فصلاً تاماً عن نسيج "الدولة" .. وكفانا هذا التهريج المتمثل في المطالبة بعودة "الشرعية الدستورية" !
صدقت .اقتباس:
نحتاج للخروج من فخ "القوميات" وبسرعة ، وفصل أنفسنا فصلاً تاماً عن نسيج "الدولة" .. وكفانا هذا التهريج المتمثل في المطالبة بعودة "الشرعية الدستورية" !
لماذا انتخب حزب النور السيسي ؟
فاز المجرم بمصر و هنأه أمثاله من المجرمين "الأمراء على المؤمنين "
صدر الحكم بإعدام الشيخ محمد عبد المقصود
نفس السيناريو يتكرر منذ خمسينيات القرن الماضي مع كل طاغية فلا جديد ...
الله المستعان.
وبعد وصولك إلى الحكم يا كلب اسرائيل ، حابب اقول عنك بأعلى صوت :
السيسي مش رئيسي
حدث معي بالأمس أن كنت مجهداً عند الاستيقاظ فكنت أحاول أن أنهض من السرير شيئاً فشيئاً . لكن ما إن سمعت على قناة المجنون عكاشة عبارة مفادها "السيس فاز بأنزه انتخابات مصرية في التاريخ" حتى اندفع الدم في شراييني فصحت عالياً "كِذِب !" . سيأتي يومك يا خسيس .
نتيجة الانتخابات لم تاتى كما يريده الغرب الملهم فهم تعودوا ان الديمقراطية هى كتلتين متقاربتين
يعنى 20+40+30 أو 60+40 أو 49+51 ونادرا نسبة ال80 هذه لان المسالة فى عقلهم تنافس وتحزب انداد ....يعنى حكومة ومعارضة تشاكس لا تناصح
اما نتيجة ال 97+2 فهى تؤكد للغرب ان الشعوب المسلمة لا تعرف حكم الايديولجيات المادية ولا ينجح فيها بل حكم الفرد /القائد الشعبى أو حكم الشريعة فقط ولا بديل ثالث يصلح هنا فى بلادنا مهما طال الزمن !
فسحقا لديمقراطية أثداء فرنسا
وزير الداخلية يتوعّد بالقضاء على ملصقات انتشرتْ بشوارع مصر تدعو للصلاة على النبيّ ، وذلك بحجّة أنها منشورات طائفية .. وبَدَتِ البَغضاءُ مِنْ أفواهِهم ومَا تُخفِي صُدُورُهم أكبَر !
وعندما كنا نقول أنّ هذا النظام يحارب الله ورسوله لم يكن الشعب يصدّقنا .. أتمنى أنْ يفهم المغفلون الآن أنها ليستْ إلا حرب على الإسلام .. وأنّ الجيش المصري كغيره من الجيوش العربية ليس إلا عبداً للطاغوت وكلب ذليل عند سيدتهم إسرائيل !
و نفس السيناريوهات يزينون الشوارع بالوعود و الشعوب تتبعهم بغير تفكير و هاهم سيدفعون الثمن
الجيش العلماني يرفع الأسعار في مصر رفعاً جنونياً ، وتوقعات لحدوث ثورة جياع عن قريب ستكون مشابهة لثورة 1977 على العسكري الراحل السادات ..
فريق كبير من الإسلاميين ومن مؤيدي الشرعية يستبشر بذلك خيراً ، ومن الواضح أنهم لم يفقهوا الدرس جيداً إلى الآن ! فثورة الجياع التي لا تهدف لشيء سوى ملء البطون هي ثورة تليق فقط بالرعاع عبيد الدنيا وعبيد الشهوات ، كما أنّ ثورة كهذه لو حدثت فهي مثل سابقتها علمانية بحتة لا تهدف إلى إقامة الشريعة بل إلى أهداف أضيق وأكثر ضحالة تتعلق فقط بالحرية والقيم الليبرالية والمصالح الشخصية ، ولا علاقة لذلك كله بمشروعنا الإسلامي .
المشروع الإسلامي أكبر من مجرد تحقيق الحرية والعدالة الاجتماعية في ظل الرضا بالعيْش تحت أنظمة طاغوتية .. المشروع الإسلامي ليس فقط أن نكون دولة قوية تقنياً وعسكرياً واقتصادياً كما يظن "أردوغان" والمهووسون بالتجربة التركية "الإسلاموليبرالية" !
المشروع الإسلامي هو أنْ يحكم الله في أرضه ..
المشروع الإسلامي أكبر من مصر وأكبر من أية دولة وأكبر من أية حدود جغرافية ..
إنه مشروع الجهاد في سبيل الله لأجل إقامة حكم الله في الأرض .. إنها الخلافة يا قوْم .. هذا هو مشروعنا الحقيقي الذي لن يتحقق إلا بالقتال في سبيل الله وليس بـ"الثورات السلمية" و"البرلمانات" و"الأحزاب" والقيم الغربية الشِركيّة !
المهم أنّ السيسي بالأمس ربما أدرك خطورة قرارات الذبح الاقتصادية التي اقترفها مؤخراً والتي تسبّبتْ في غليان الشارع المصري بما فيهم مؤيديه ! فطلع علينا بخطاب يعتذر ويبرر ما فعله .. إنه يظهر لأول مرة بمظهر الخائف الضعيف الذي يخشى غضبه شعبه (شعبه هو وليس الشعب المؤيد لمرسي) !
وأكثر ما لفت نظري في هذا الخطاب هو استدعاؤه المتكرر لفزاعة "الإرهاب" ، وأنّ مصر تعيش حالة حرب داخلية على المتاجرين بالدين والذين لا يخافون الله !
ولم ينسَ هذا البُرص الأجرب الضعيف أنْ يستنجد بالأمريكان والروس لمواجهة العدو المشترك الذي لا يخاف الله !
وكأنّ الأمريكان والروس هم الذين يخافون الله ! ههههههه
وفاحتْ رائحة النفاق من هذا الرجُل حتى زكمتْ أنوف الجميع ..
وواللهِ إنّ عمالة الكلب مُبارك للصهاينة ربما لا تساوي قطرة في بحر عمالة هذا المنافق المجرم !
الحل الوحيد لقطف راس السيسي
https://www.youtube.com/watch?v=hWYrgs19jrM
ان الصليبيين بداؤا مشروعهم في مصر منذ ان ساندوا الخديوي محمد علي لكي ينفصل عن الدولة التركيه ومدوه بالمال وسمحوا لطلابه بالدخول لفرنسا وضموهم للماسونيه ودعموه بالسلاح وبالسفن الحربيه وشجعوه على الدخول بحرب مع الاتراك حتى تمكن من منع الاسطول التركي ومنع سيطرته على البحر الأبيض المتوسط وذلك بمساندة الالاسطول الإنكليزي والفرنسي ومن ثم بداء نابليون فدمر اسطول محمد علي في ابي قير وسيطروا هم على البحر الأبيض المتوسط وادخلوا العلمانيه الى مصر والماسونيه من خلال المبتعثين واغرقوا مصر بالديون وبالحروب في اليمن والشام ومن ثم احتلوها وقسموها وسخلوا السودان وليبيا منها وهاهم يخططون لسلخ النوبه أيضا وسيناء فلكي تعود مصر الى سابق عهدها اقوى امة في الدنيا كما كانت أيام الفراعنه ومن ثم أيام الإسلام فاعلموا ان الحل كما يكمن في العوده الى الجهاد فما مسح عار كليوباترا بعدما ان سلمت مصر الى الرومان الا دخول جيوش المسلمين ولن يسمح عار محمد علي الا بدولة الإسلام ذلك الغبي الذي ظل سعيه في الحياة الدنيا وهو يحسب انه يحسن صنعا بمحاربته للخلافه غفر الله له
الجائع الجبان لن يثور، خاصة ان كان يرمى اليه فتات كل فترة و فترة.
هل أضحك أم أبكي يا قوم ؟؟!!
"نوال السعداوي المستشارة في حكومة السيسي تقول التحرشات في عهد السيسي كذب من الإخوان فأنا أطلع كل يوم ولم يتحرش بي أحد "
https://twitter.com/abosarah_111/sta...73254378074112
أستأذن في وضع هذه الصورة لحاجة :
ملف مرفق 2382
احسه خبر ملفق، نوال تتحمس كثير لكنها مو غبيةاقتباس:
"نوال السعداوي المستشارة في حكومة السيسي تقول التحرشات في عهد السيسي كذب من الإخوان فأنا أطلع كل يوم ولم يتحرش بي أحد "
روعة
عدنا والعود أحمد...
وليخسأ الظالمون الفاسدون الفاسقون المنافقون...
وليخسأ كل من دافع عنهم ولو بكلمة !
حسبوا أن غضبة الشعب المسلم قد ولّت وثبطت...
ولم يعلموا أن غضب الأمم دائماً ما يأتي عبر موجات، الواحدة تلو الأخرى... ولكننا قومٌ مستعجلون.
لم يعلموا أن الله يملي للظالم، ليتم تمحيصه على الوجه الأكمل، حتى إذا أخذ الظالمين لم يفلت منهم أحداً.
الأحداث التي بدأت منذ أسابيع قليلة مضت وتطورت سريعاً إلى ما نراه اليوم:
تقول لنا بوضوح أن السيسي قد انتهى عمله في مصر !
وأن من وضعوه على كرسي السلطة قد قرروا الاستغناء عنه.
دورنا نحن هو أن لا ندع لهم الفرصة أن يستبدلوه بكلب صهيوني آخر !
ولا أدري إن كنا سنعي ذلك في الوقت المناسب...
اللهم دبّر لنا، فإننا لا نحسن التدبير.
فضيلة الدكتور #وجدي_غنيم حفظه الله:
(( نداء إلى المصريين:انزلوا إلى الميادين فقد جاءت اللحظة الفارقة ))
فضيلة الدكتور #وجدي_غنيم :
(( يجب أن ننزل لإزاحة السيسي الطاغوت ))
و ان سقط السيسي، فماذا بعد؟