اقتباس:
منذ ان قرات القرآن بتجرد وانصاف منذ اشهر ودون اى هوى, وبت ادون كل شبهة اجدها ثم ازدادت الشبهات وكثرت وملات الاوراق
لا تهول الأمور زميلي ...
بل قل أنك عندما قرأت القرآن بجهلك - شأن كل منكري السنة في تعالمهم المزور - : وقع لك كذا وكذا ...!
ولا تحرف الأمور عن حقيقتها رجاء ..!
لأنك لو كنت تعلم من الدين ألف باء : ما كنت طعنت في السنة ابتداء !!!!..
ولكنت حفظت لعلماء الدين وكلامهم مقامهم انتهاء !!!.. واهتديت بالرسول وسنته وورثته بدلا من التيه الذي أكل الإيمان من قلبك :
فهان عليك وصف نفسك بالاقتراب من الإلحاد والعياذ بالله !!!!..
ولو كنت مسلما حقا ومؤمنا صدقا :
ما كنت قلت ما قلت !!!..
والحمد لله الذي يُظهر لعباده نهاية طريق إنكار السنة !!..
حتى باتت مراتع إنكار السنة على الفيسبوك قرينة الإلحاد وسب الدين والله والرسول :
بلا أي نكير << أرجو أن تفهم الآن أن الهدف واحد ممن يبث إنكار السنة والإلحاد بين المسلمين :): >> !
اقتباس:
فازدادت شكوكى وقل يقينى وأهوانى ذلك الى ملحدا حتى اننى عندما احاول ان اعود مسلما لا يستطيع عقلى تقبل هذا الامر
العيب في عقلك ...
" ومن يرغب عن ملة إبراهيم إلا من سفه نفسه " !!!..
اقتباس:
فاذا كان القرآن صحيحا لم تكثر فيه الشبهات ؟؟؟لم لايمتلئ القرآن باليقين القاطع ؟؟
يا رااااااااااااااجل ؟!!!..
هل وجدت القرآن في مكان يقولك الكون صدفة مثلا : وفي آخر يقولك الخالق واحد : وفي غيره يقول لك الله ثلاثة ؟!!!..
اقتباس:
لماذا لايكون سببا فى راحة الناس بدلا من ان يكون سببا فى حيرتهم؟؟لماذا يعطينا الله عقولا تخالف شرعته؟؟؟
الهدى قد اتى ام لاضلال؟؟؟؟
واضح أن العين كليلة عن رؤية كل مسلمي العالم والذين ما زالون يدخلون الإسلام في كل يوم :
بلا سلاح : بلا سيف : بلا خداع : بهدف وليس بلا هدف !!!..
http://abohobelah.blogspot.com/2012/...post_4010.html
اقتباس:
وهذه من ضمن ماحصرت
يا زين ما أحضرت وحصرت !!..
لكأني بك لم تكلف نفسك لدقيقة أو دقيقتين تبحث فيهما عن إجابات أسئلتك في النت عامة أو حتى في المنتدى خاصة !
اقتباس:
الاشكاليات العلمية فى خلق الكون بالقرآن
اسم رنان بالفعل : لم نعد نقرأه إلا في مواقع ومنتديات الجهال والعوام من النصارى والملاحدة والأطفال والمراهقين !
اقتباس:
فى سورة فصلت فى قوله (قُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَاداً ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَ {9} وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاء لِّلسَّائِلِينَ {10} ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ {11} فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاء أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظاً ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ {12})
اقتباس:
وفى سورة البقرة فى قوله(هو الذى خلق لكم مافى الارض جميعا ثم استوى الى السماء فسواهن سبع سماوات وهو بكل شئ عليم)
هل هذه هي كل الآيات التي وردت في خلق السماوات والأرض حتى تتعرض لها بالنقد ؟!!!!..
هممممممم :39:
أكمل ......
اقتباس:
نستخلص من الآيات السابقة ان خلق الكون قد بدا بخلق الارض وكل ماعليها من كائنات ومخلوقات وجبال واقوات وارزاق ,ثم صعد الى السماء فسواهن سبع سماوات ,وجعل السماء الدنيا مزينة بالنجوم والكواكب حتى استوى على العرش,
وهذا امر يدحضه العلم والعقل والمنطق وتبرز منه اشكاليات عديدة
ما شاء الله على الفهم الألمعي ممن اقترب من الإلحاد !!!!!..
واضح النفحات واضح !!!..
واضح إنك متخصص في العلوم بدرجة ممتاز !!!!..
تقول خلق الله الأرض أولا وما عليها : قبل خلق السماوات !!!..
ما شاء الله !!!..
هل هذا ما فهمته بفهمك السقيم من الآيات أعلاه ؟!!!!..
سبحان الله العظيم !!..
وهل كل مَن قرأ القرآن من الأولين والآخرين فهموا مثل فهمك ذلك ولم يستوقفهم هذه اللامعقولية وهذا التناقض ؟!!..
طب تعالى كده نعيد ترتيب أوراقنا من جديد !!!!..
>>>
أول حاجه : السماء والأرض كانتا رتقا (أي مجتمعتين) : ففتقهما الله عز وجل .. يقول عز من قائل :
" أولم ير الذين كفروا أن السماوات والأرض كانتا رتقا ًففتقناهما " ؟!!..
يبدو أنك نسيتها جهلا أو عمدا !!!!..
>>>
وكل منهما استغرقت ستة أيام بالتوازي .. أي في ستة أيام : تدرج خلق السماوات والأرض معا :
" إن ربكم الله الذي خلق السماوات والأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش " ..
>>>
ويجمع وصفهما معا ًآيات سورة فصلت التي ذكرتها زميلي .. ودعني أفصصها لك لتعلم سوء فهمك :
>>>
" قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له أندادًا ذلك رب العالمين "
أي كوكب الأرض .... >> ولم يأت أي ذكر للحياة ولا نباتات ولا غيره !!!.. :):
>>>
" وجعل فيها رواسي من فوقها "
أي جبال حققت اتزانها المطلوب ... >> ولم يأت أي ذكر للحياة ولا نباتات ولا غيره !!!.. :):
>>>
" وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين "
وتقدير الأقوات هنا سابق لخلق من سيقتات على هذه الأقوات !!!.. اللهم إلا إذا اعتبرت أن تحضير الأكل في غرفة الطعام = ظهور الآكلين في غرفة الطعام في نفس الوقت !!..
والأقوات هنا فيها تتدرج : الله تعالى أعلم بتفصيله بالضبط ..
وذلك من ماء بحار وأنهار وغيره من الكائنات كالبكتريا التي تنتشر في الجو والبحر والبر وأعماق الثلج والبراكين ولا غنى للحياة عنها ودورات الغذاء بعد ذلك ! والبكتريا هي الكائن الذي قبل النباتات والأشجار - سواء نباتات البر أو البحر - ..
والأربعة أيام المذكورة هنا : يشملون اليومين الأولين في خلق الأرض ...
وهذا يدل على أن تقدير أقوات الأرض هو مقرون بخلق كوكب الأرض ذاته من أوله .. ثم يزيد عليه بيومين من تقدير الله تعالى ...
< واليوم هو الفترة الزمنية .. وقد يختلف في الطول حسب المقاس به .. فيومنا : غير يوم عطارد : غير يوم المشترى : غير يوم كألف سنة عند الله : غير يوم آخر كخمسين ألف سنة عند الله أيضا : غير يوم الدجال الذي كأسبوع : واليوم الذي كشهر : واليوم الذي كسنة !! >
>>>
وفي نهاية هذه الأربعة أيام : نقرأ عن وصف خلق السماوات :
" ثم استوى إلى السماء وهى دخان : فقال لها وللأرض : ائتيا طوعًا أو كرهًا .. قالتا أتينا طائعين " ...
ووصفها بالدخان هنا يشعرنا بتكوينها الغازي الفريد : والذي تمايزت قبله سماء الأرض - الغلاف الجوي - ثم اتسعت منه سائر السماوات ..
>>>
" فقضاهن سبع سموات في يومين "
وهما آخر يومين من الأيام الستة بالنسبة للسماوات ...
>>>
" وأوحى في كل سماء أمرها .. وزينا السماء الدنيا بمصابيح وحفظًا : ذلك تقدير العزيز العليم " ..
وذلك كله بعد تمايز السماوات إلى سبع .. والسماء الدنيا التي نرصدها ونراها من كواكب ونجوم وشمس وقمر ...
>>>
وكل تلك الإشارات القرآنية لن نجد لها تفصيلا بالصورة التي يتخيل الملاحدة أن تكون في القرآن وكأنهم ينظرون لخلق السماوات والأرض رأي العين !!!.. وإنما اكتفى الله تعالى بالإشارات فقط .. يقول عز وجل :
" ما أشهدتهم خلق السماوات والأرض : ولا خلق أنفسهم : وما كنت متخذ المضلين عضدا " !!..
>>>
وفي ذلك : يمكننا تتبع بعض النصوص الأخرى من القرآن والتي تصب في نفس المجرى ....
وهي متفرقة في مواضع كثيرة في القرآن .. وكل منها يعطينا إشارة إلى شيء ما ...
ومن ذلك مثلا الآيات التالية : والتي تتعرض للأيام الأربعة في خلق السماوات والتي لم تتعرض لها آيات سورة فصلت السابقة ...
حيث يذكر فيها الله تعالى خلقه وتسويته لسماء الأرض - أي الغلاف الجوي - بما تسبب في ظهور نهار وليل أمام ضوء باقي السماء في الأربعة أيام قبل فصلها :
" أأنتم أشد خلقا ًأم السماء بناها ؟!!.. رفع سمكها فسواها .. وأغطش ليلها وأخرج ضحاها << وفي هذا كناية عن وجود إضاءة في السماء قبل تمايزها لسبع سماوات من بعد الأربعة أيام >> .. والأرض بعد ذلك دحاها .. أخرج منها ماءها ومرعاها <<وهو يتعلق بتقدير أقوات الأرض وتمهيدها للحياة>> " ..
وهكذا ...
>>>
والآن ...
قارن كل ما سبق بكلامك التالي :
اقتباس:
1- فعلميا هذا الكون هو اقدم بكثير من كل المخلوقات على سطح الارض , والضوء المنبعث من نجم يبعد عنا مليارات السنين الضوئية لايعكس فى الواقع حاضر هذا النجم , وانما يعكس ماضيه السحيق البالغ مليارات السنين, وهو بذلك اقدم بكثير من كل صور الخلق على كوكب الارض, بل واقدم من الارض ذاتها.
هذه معلومة قديمة ....
وهي السائد من المعلومات (العادي الحصول عليها) لأي أحد ذي تعليم متوسط يمكنه من الاطلاع .. ولكن ..
ما رأيك في الكلام التالي : وخصوصا آخر صفحات في الموضوع :
http://www.eltwhed.com/vb/showthread...E4%D9%D1%ED%C7
>>>
اقتباس:
ومعنى ان الارض قد اكتمل فيها كل صور الخلق جميعا ثم بدا بعد ذلك بخلق السماوات ان الشمس وهى المصدر الرئيسى للطاقة لكل الكائنات الحية على سطح الارض لم تكن موجودة قبل بضعة ملايين من السنين , وان النباتات والحيوانات اقدم من الشمس رغم اعتمادهم عليها .
هل لديك دليل على أن السماء قبل فصلها : لم تكن تحتوي على طاقة إشعاعية وتفاعلات مماثلة للتفاعلات النجمية ؟!!!..
هل لديك دليل على أن الكائنات الحية كانت تحتاج لشمس مباشرة مثل البكتريا مثلا ؟؟؟؟...
< حتى لو قلنا أن الشمس والطاقة والتفاعلات النجمية لم تظهر إلا بعد أربعة أيام من الخلق : فيمكن الرد بأن ما قبل هذه الأربعة أيام كان إعداد لأقوات الأرض وليس كائنات الأرض الحية !! >
>>>
اقتباس:
2- تعارض الآيات السابقة مع قوله فى سورة النازعات(ءأنتم اشد خلقا ام السماء بناها رفع سمكها فسواها واغطش ليلها وأخرج ضحاها والارض بعد ذلك دحاها اخرج منها ماءها ومرعاها والجبال ارساها)
راجع ما كتبته عنها منذ قليل ......
وما دام العلم لم يستطع بعد التكهن بوصف هذه السماء وتكوينها طيلة الأربعة أيام الأولى الموازية لتخلق الأرض وأقواتها : فلا تستطيع البت بالنقد !!!..
والسؤال مرة أخرى : هل لديك دليل على أن تلك السماء وقبل تمايزها : لم تكن تحوي طاقة إشعاعية وتفاعلات كالطاقة الشمسية ؟!!..
>>>
اقتباس:
حيث ان تراتبية الخلق فى هذه السورة كانت فى خلق السماء اولا ,ثم بعد ذلك فى خلق الارض وماعليها
الآية تتحدث من بعد خلق الأرض : فذكرت تسوية سماء الأرض - أي الغلاف الجوي - وإظهار ليله ونهاره بالصورة التي نعرفها الآن : ثم ذكرت صورة من صور تقدير الله تعالى لأقوات الأرض وهي إخراج الماء العذب والمرعى ...
وكل ذلك يسعى العلم وتسعى الأبحاث والكشوفات الحديثة في إماطة اللثام عن لمحاته وإشاراته ...
والله المستعان ...
------------------
وسؤالي الأخير لك يا زميلي :
هل مثل هذه الأسباب تجعلك تدعي القرب من الإلحاد ؟!!!!..
بمعنى آخر - وإذا افترضنا فيك الذكاء - :
فهل لو شككت في القرآن - تنزلا معك فقط - : هل يبلغ بك ذلك أن تنكر وجود خالق لك وللكون ولكل الكائنات التي تراها وترى كمال خلقها ؟!!..
ألا يكون من الأعقل - والأكرم لك ولعقلك - أن تكون ربوبيا أو على أبعد تقدير لا ديني ؟!!!..
وإنما ملحد مرة واحدة ؟!!!..
والله أربأ بك زميلي بمثل هذا الانحطاط في التفكير من بعد الإسلام !!!!..
يقول عز وجل :
" وفي الأرض : آيات للموقنين .. وفي أنفسكم : أفلا تبصرون ؟!!.. وفي السماء رزقكم : وما توعدون .. فورب السماء والأرض : إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون " !!!..
والله يهديك ....