اقتباس:
الديمقراطية العلمانية لا تجبر احدا على ترك دينه ولا تلزمه باي دين قسرا
لكنها تلزمه باعتناق تعاليم العلمانية قسرا !
مثلا :
-
اقتباس:
تعاليم طائفة المورمون ( في امريكا )، وهي طائفة تنتمي إلى المسيحية، تبيح تعدد الزوجات تعددا لا حد له فيما يبدو. لكن المحكمة العليا منعتهم من ذلك وألزمتهم بعدم التزوج بأكثر من واحدة.
-
اقتباس:
القوانين في البلاد العلمانية الأوربية تبيح كثيرا من الممارسات الجنسية التي لا يوافق عليها كثير من اليهود والنصارى المستمسكين بدينهم.
-
اقتباس:
العلمانية تشترط أن يكون الحاكم علمانياً نعم إنه لا يهمها ـ من الناحية النظرية ـ أن يكون مسلماً أو نصرانياً أو يهودياً أو بوذياً ما دام انتسابه إلى دينه انتساباً ترضى عنه العلمانية، أي أن يكون تدينه تدينا محصوراً في الجانب الشخصي. أما في المجال العام فهو ملزم بالدستور والقوانين العلمانية
-
اقتباس:
استطاع حزبان سويسريان يوصفان بكونهما متطرفَين أن يجمعا التوقيعات اللازمة لإجراء استفتاء عام يقضي بمنع المسلمين من تشييد مآذن جديدة بالإضافة إلى المآذن الأربعة القائمة - فعلاً - في البلاد. وكانت نتيجة الاستفتاء الذي أُجري في التاسع والعشرين من شهر نوفمبر 2009م، أن وافق ٪57 من المواطنين على المنع.
العلمانية دين ضد كل دين له تشريعات ومبادئ مختلفة عن تشريعاتها ومبادئها
وكتابها المقدس هو الدستور.