اباء النبى (ص) انبياء
عرض للطباعة
اباء النبى (ص) انبياء
:confused:
ماذا عن :
أنا أولى الناسِ بابنِ مريمَ ، والأنبياءُ أولادُ عَلّاتٍ ، ليس بيني وبينه نبيٌّ
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3442
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ولماذا لم ينصحوا العرب عن ترك عبادة الأوثان إن كانوا أنبياء !؟
من كيس ((كعب الاحبار ))
كحديث التربة فى صحيح مسلم :
فقد قال البخاري في كتابه "التاريخ" -بعد ان ساق طرفاً من حديث التربة- ما نصه: "وقال بعضهم: هو عن أبي هريرة عن كعب، وهو أصح" أهـ بنصه
و كلام محمد بن اسماعيل هنا غنى عن الترقيع
انبياء لم يكلفوا بالنذارة
و لم تنقطع النبوة فى نسل (اسماعيل ) على رغم انف اعدائه اليهود
هاجر عليها السلام اميرة مصرية و ليست جارية رغم انف التوراة المحرفة
هذه عقيدة بعض الاثنا عشرية وليست عقيدة الزيدية
فهل أنت اثنا عشري أم زيدي أم أنك حوثي تجمع بين الأمرين ؟
القول بأن هناك أنبياء لم يكلفوا بالنذارة قول ضعيف فإذا كان العالم يكلف بالنذارة بحسب علمه فكيف بالنبي
قال الله تعالى : ( وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ ما يُلْقِي الشَّيْطانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آياتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ )
فهذا يدل على الأنبياء يرسلون بأمور أيضاً
الزيدية اثناعشرية
وماذا ستفعل بهذه الآية ؟
(كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ) البقرة (213)
القول بأن هناك أنبياء لا ينذرون هو شبيه بقول اليهود الذين يطلقون كلمة نبي حتى على العراف!
وهذا دليل أن لم يأتي من ذرية إسماعيل نبي إلا محمد عليه وعلى إسماعيل السلام :
(رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) البقرة (129)
لكل قاعدة استثناء
قال تعالى :
وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا
فهو يبشر و ينذر اهله فقط
و الانبياء اغلبهم كذلك اخى الحبيب فانهم 124 الف نبى
الفرق بين النبي والرسول فيه خلاف عظيم وهذا القول الذي تذكره لأول مرة أسمع به ومن ينذر أهله ألا ينبغي أن يكون القول فاشياً في أهله وكلنا نعرف متى أسلم حمزة ومتى أسلم العباس باتفاق أهل التواريخ
والعدد الذي تذكره عن الأنبياء من أين جئت به إنما يروى في أخبار هي أضعف من الأخبار التي تردها وتجعلها في عنق كعب الأحبار
فهذا التشهي العجيب في أمر الرواية متى شئت قبلت ومتى شئت رددت ما نهايته
جواب غير مقنعاقتباس:
لكل قاعدة استثناء
قال تعالى :
وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا
فهو يبشر و ينذر اهله فقط
و الانبياء اغلبهم كذلك اخى الحبيب فانهم 124 الف نبى
السلام على من اتبع الهدى
معرفة الحديث : الهام كما قال عبد الرحمن بن مهدى يا شيخنا المحدث