عرض للطباعة
يقولون الاحتجاج بالخالق حيلة العاجز لردم الفجوات أو فهمها أو تفسيرها، الخ ..وأقول:
في فهم الظواهر: قول المؤمن "الله أعلم" أفضل من قول الملحد "الصدفة"، لأن عبارة الأول تستبقي احتمالاً للفهم، أما عبارة الثاني فتلغي كل فرصة للفهم.
النتيجة = الملحد صديق الفجوات بامتياز.
عندما لا نفهم تفاصيل جهاز ما أو طريقة عمله على الوجه الأكمل .. هذا لا ينفي الحكمة الظاهرة من الجهاز و لا وجود صانع له .. ما دام الحديث عن جهاز و ليس كوم حجر.
تحليل رائع كعادتك يا دكتورنا العزيز
بوركت وبورك عقلك النير :emrose:
هذا له علاقة بمفهوم المحكم الكوني والمتشابه الكوني الذي تكلمت عنه قبل ذلك يا شيخنا الحبيب ، والفرق بين ذهنية المؤمن وذهنية الملحد .
دكتورنا الفاضل عبد الله وفقك الله :
لماذا لا تجمع هذه الفوائد ولو في موضوع واحد في قسم مقالاتك في المنتدى : وتضيف إليه كل فترة بما يفتح الله عليك ...
أعتقد أن الاطلاع على ما سبق منها بصورة مجمعة يبني خيطا جيدا يجمع هذه الفرائد معا ..
مجرد اقتراح بارك الله فيك ..
بارك الله فيك دكتور عبد الله الشهري
أنا مع اقتراح الأخ أبو حب الله
بارك الله فيك على الحكمة