يا ملحد انشتاين,هايزنبورغ ,شرودنغر ,وماكس بلانك يؤمنون بوجود الله !

هذا الموضوع ليس المراد به اثبات وجود الله تعالى بدليل ان العلماء يؤمنون بوجوده,هذه منهجية الملاحدة واللادينيين في تبريركفرهم !,الغرض بهذا الموضوع هو ابطال قول الملاحدة العرب "الالحاد والعلم في اتجاه واحد ووجهان لعملة واحدة ."
ونحن هنا سوف نقوم بنسخ كلام اعظم العلماء الطبيعيين لكي نقول لهم :اعظم العلماء الذين عرفتهم البشرية يؤمنون بوجود الله تعالى!.
ودعونا نبدا بالبرت انشتاين الذي اعتبر اذكى عقل في القرن الماضي ,يقول انشتاين :
انشتاين ليس ملحد ولا يؤمن بعقيدة وحدة الوجود:
I’m not an atheist, and I don’t think I can call myself"
a pantheist. )"
14. Einstein, Ideas and Opinions, 255.
انشتاين يعترف بوجود الله من خلال النظام الموجود في الكون المنظور :
We see the universe marvelously arranged
and obeying certain laws but only dimly understand
these laws. Our limited minds grasp the mysterious
force that moves the constellations. [Emphasis
added.]
Jammer, Einstein and Religion, 48.

Every one who is seriously engaged in the pursuit of
science becomes convinced that the laws of nature
manifest the existence of a spirit vastly superior to
that of men, and one in the face of which we with
our modest powers must feel humble
Jammer, Einstein and Religion, 93

Whoever has undergone the intense experience
of successful advances in this domain [science] is
moved by profound reverence for the rationality
made manifest in existence . . . the grandeur of reason
incarnate in existence
Albert Einstein, Ideas and Opinions, trans. Sonja Bargmann (New
York: Dell, 1973), 49.

متابع بارك الله فيك.:emrose:

متابع ايضا...و يصلح كمقدمة لشريط شيخنا الفاضل ابي القاسم..هذا في خضوع العلماء للعلي الغفار ...و ذلك في خضوعهم لعلو دينه... هذا في نصر شهادة لا اله الا الله و ذاك في نصر شهادة محمد رسول الله
سيدي حمادة لو تستغل فرصة التعديل فتضيف الترجمة بالعربية حتى يعم النفع او تطلب الاذن من الادارة

العالم ادوين هايزنبورغ صاحب مبدا عدم التيقن (الذي يستعمله بعض الملاحدة في ابطال مبدا السببية !!:)) والذي قام بتوسيع ميكانيكيا المصفوفات التي برهنها شرودنجر واكتشف مصدر (الحقل الكتلي)Champ Moléculaire الذي أدخله ويس Weiss عندما طبّق الميكانيكيا الكانتية quantique في دراسة البيئات الحديدية المغناطيسية,ومنح جائزة نوبل للفيزياء عام 1932 .
يقول :“In the course
of my life I have repeatedly been compelled to ponder on
the relationship of these two regions of thought [science
and religion], for I have never been able to doubt the reality
of that to which they point.”18
في حياتي دائما ما كنت اجد نفسي مضطرا للبحث في العلاقة بين هاتين الفكرتين (العلم والدين) لانني لم اشك ولا مرة في مصداقية الحقيقة التي يقودان اليها "
Werner Heisenberg, Across the Frontiers, trans. Peter Heath (San
Francisco: Harper & Row, 1974), 213.

اقتباس:

---

متابع بارك الله فيك.

---

شكرا أخي الكريم على مرورك الذي أسعدني والله:emrose:

اقتباس:

---

متابع ايضا...و يصلح كمقدمة لشريط شيخنا الفاضل ابي القاسم..هذا في خضوع العلماء للعلي الغفار ...و ذلك في خضوعهم لعلو دينه... هذا في نصر شهادة لا اله الا الله و ذاك في نصر شهادة محمد رسول الله
سيدي حمادة لو تستغل فرصة التعديل فتضيف الترجمة بالعربية حتى يعم النفع او تطلب الاذن من الادارة

---

سوف اطلب الاذن من الادراة ان شاء الله تعالى .
أتمنى أن أجد آراءك دائما في مواضيعي .
تلميذك:emrose:

بل انت استاذي و بعد اذنك :
قالوا عن الاسلام..شهادات العلماء الغربيين

ما شاء الله ! متابع ، وأرجو الاهتمام بالتوثيق وذكر الاقتباس بلغته الأصلية قدر الإمكان حتى نستطيع مراجعتها وبالتالي الإفادة منها في المقالات والبحوث والوثائقيات .. أما الشيخ أبو القاسم فليته يفعل ذلك كذلك لأنه مهم جدًا خاصة في المرحلة القادمة .

Schrodinger أسهم إسهاماً بارزاً في وضع الأسس لميكانيكا الكم quantum mechanics باكتشافه معادلتها الرئيسية (معادلة شرودنغر (Schrodinger))هذه المعادلة مهمة جداً في حسابات ميكانيك الكم. ، ومن أجل ذلك مُنح جائزة نوبل في الفيزياءلعام 1933.
يقول هذا الرجل العظيم :
The scientific picture of the world around me is
very deficient. It gives me a lot of factual information,
puts all our experience in a magnifi cently consistent
order, but is ghastly silent about all that is
really near to our heart, that really matters to us. It
cannot tell a word about the sensation of red and
blue, bitter and sweet, feelings of delight and sorrow.
It knows nothing of beauty and ugly, good or
bad, God and eternity. Science sometimes pretends
to answer questions in these domains, but the an
swers are very often so silly that we are not inclined
to take them seriously.
Science is reticent too when it is a question of
the great Unity of which we somehow form a part,
to which we belong. The most popular name for it
in our time is God, with a capital “G.” Science is,
very usually, branded as being atheistic. After what
we have said this is not astonishing. If its world
picture does not even contain beauty, delight, sorrow,
if personality is cut out of it by agreement, how
should it contain the most sublime idea that presents
itself to the human mind
الصورة التي يقدمها لنا العلم من حولنا تعتبر صورة ناقصة وضعيفة فالعلم يعطينا العديد من المعلومات الواقعية الحقيقة التي تضع كل تجاربنا في ترتيب رائع ومذهل ولكن هذه الصورة العلمية في نفس الوقت تبقى صامتة امام كل الاشياء التي لها علاقة قريبة بقلوبنا والتي حقا تهمنا جدا.العلم لا يستطيع قول شيء عن الاحساس باللون الازرق والاحمر ,الطعم المر والحلو,المشاعر المؤلمة والحزينة والمشاعر المفرحة انه لا يعرف شيئا عن الجمال والقبح ,الخير والشر ,الله والازلية .في بعض الاحيان نرى بان العلم يدعي الاجابة على بعض اسئلة هذا المجال ولكن هذه الاجابات دائما ما تكون جد سخيفة ولا يمكن قبولها بجدية .
ليس غريبا بعد كل الكلام الذي قلناه بان يوصف العلم في بعض الاحيان بانه ملحد ,فاذا كانت الصورة التي يقدمها لنا لا تحتوي على الجمال ,الحزن والسعادة فكيف ستحتوي على الفكرة السامية والعظيمة التى تظهر نفسها لعقل الانسان ؟!."
Erwin Schrödinger, My View of the World (Cambridge: Cambridge
University Press, 1964), 93.

ما شاء الله ....وفقكَ الله يا حمادة

متابع .. إن شاء الله تعالى

سيد حماده ..اشكرك على موضوعك الطيب ..الذى ارى فيه مجهود كبير ودقه فى تحرى المصادر
لى اعتراض ليس على ما ذكرته من معلومات.. وكلامك صحيح عن تبعية الملحدين الفكريه لعلماء الغرب
انا ارفض مِثلكْ فكرة التبعيه الفكريه وان تكون تفكر بعقل غيرك حتى ولو إنشتاين
إذن حتى ولو علماء الدنيا كلهم اتفقوا على شىء ليس هذا معناه صحته..كأتفاق الدول الإسكندنافيه على إباحة الشذوذ الجنسى
ليس معناه ان الشذوذ الجنسى شىء جيد!!..والملحد الذى يفكر بهذا الإسلوب فهو لا يفرق كثيراً عن من يؤمن بالثالوث المقدس
إذ إن الجميع يسير وراء قسيسه دون تفكير
فهذا الملحد يسير وراء دوكنز منبهراً يملؤه اليقين بأن دوكنز "معصوم" ولا يخطىء
وكذلك المسيحى البسيط يتبع اوامر القس وهو يملؤه اليقين بأن القس "معصوم " ولايخطىء
وطبعاً هذا التفكير يعتبر من المغالطات المنطقيه..وإستقراء إستنباطى فاشل تماماً
وجه اعتراضى ..هو ان اليقين والحقيقه المطلقه فى الفكر والفلسفه الغربيه ..يختلف تماماً عن الفكر الشرقى والفلسفه الإسلاميه .. ان العقل الغربى فى حد ذاته قد وصل بعد عدة مراحل من الصراع بين العقل والدين ثم تنحية الدين وظهور الإلحاد ..وسيادة العقل وتأليهه..فى عصر" التنوير"...ساد الشك وعدم اليقين..وغابت الحقيقه المطلقه
وبعد ذلك محاكمة العالم المادى والماده على يد "باركلى" وقد نجح باركلى فى الإجهاز عليها حتى لم يتبقى لها سوى الخيالات التى فى مخيله الإنسان. وعقله .ومن بعد ذلك محاكمة العقل والماده وانهيار كل البديهيات على يد جون لوك وديفيد هيوم
فأستطاع الأول إنكار البديهيات جميعها والإعتقاد بأن العقل هو صفحه بيضاء لا بديهيات ولا افكار بها
واجهز هيوم على الباقى من اليقين والعقلانيه والقدره على الوصول للحقيقه فى الفكر الغربى ..
وبعد ذلك حاول كانط إنقاذ الفكر الغربى من اللاادريه والشك لكنه لم يستطع إلا فى القضايا الرياضيه
والميتافيزيقا الأخلاقيه..التى كانت مؤسسه نتيجة تأثره بعاطفية روسو..وتنحية روسو للعقل. فى كتابه "هلواز الجديده".محاولاً إنقاذ الدين على حساب العقل
والفكر الغربى من هذه اللحظه ينحى قضية وجود الله من العقل تماماً..بل انه يعتبر بفضل تأثيير ا الفلاسفه المذكورين قضية وجود الإله خارجه عن قدرات العقل الإنسانى ..لعجز العقل الإنسانى عن ادراك الحقائق اليقينيه والمطلقه...كذلك جعلها كانط فى نقد العقل الخالص
بل ان فى المحصله والنتيجه النهائيه لفلسفه كانط ان الحقيقه المطلقه لا يستطيع العقل المجرد الوصول لها
لذلك ارى ان آراء العلماء الغربيين تكون ذات ملامح فلسفيه اعمق من العلميه ..وانهم يخلطون ادوات العالم الفيزيقى بأدوات العالم الميتافيزيقى ..لذلك الظن بأن تفكير غالبية علماء الغرب محايداً ويعتمد على العلم فقط دون الخلط بين الحد الفاصل بين العلم والميتافيزيقا فهو مخطىء
لأن العلم الخالص>>>>>يؤدى إلى الإيمان ..لكن الخطاء يحدث عند خلط ادوات مبحث الإبستيمولوجيا وادوات مبحث الأنطولوجي.
فإعتقاد ان الأسس العلميه هى التى تؤدى بالعالِم والفيزيائى إلى الإلحاد هو من وجهة نظرى اعتقاد خاطىء
الفكر الغربى حصر المعرفه فى العلم التجريبى وحاول استخدام الأدوات التجريبيه على المبحث الأنطولوجى ففشل فشلاً ذريعاً
فأنكره كلياً
والرحله بين العقل والدين والصراع بين المتمسكين بالدين والمهملين للعقل والمعظمين للفكر المسيحى أمثال "روسو" ,"باركلى" "توما الأكوينى"..ومن على دربهم
وعلى الجانب الآخر المؤلهين للعلم التجريبى ك اوجست كونط..وقانون الأحوال الثلاثه الذى ما زال يدب تأثيره فى معامل الكيمياء
ومراصد الفلك حتى الآن.
إذن اختزال القضيه فى ان العلماء الغربيين ملحدون إذن انا ملحد!
هو تفكير متسرع وغير موضوعى..ولا يؤدى إلى شىء طيب ..بل سيكون الإنسان حينها إمعه تقذفه الآراء والأهواء
إذن ربط العلم الخالص فى مجاله بــ>>>الإلحاد. .هذه نظره لوجه واحد من القضيه وإهمال باقى الأبعاد للصوره
وعليه يجب إستحضار الأبعاد الكامله للصوره حتى يكون الإستقراء إستقرائاً منطقياً,وحينها تكون الحقيقه واضحه وجليه للجميع.
هذه وجهة نظرى حول القضيه المطروحه

شكراً لك سيد حماده على مجهودك الطيب
تحياتى:emrose:
_______________________
ولا اعرف إن كنت تجاوزت القوانين التى تضعها الإداره لحجب الآراء ام لا ..
لــكن لامشكله عندى فى توقع الأسواء..فكل شىء جائز..وعلى ّ توقع الأسواء حتى لا اتأثر نفسياً من ذلك

اقتباس:

---

ولا اعرف إن كنت تجاوزت القوانين التى تضعها الإداره لحجب الآراء ام لا ..

---

زميلنا الكريم، الإدارة لا تقصد "حجب الآراء" كما تقول، بل هي تلتزم بقوانينها الخاصة لضبط الحوارات في هذا القسم، و إذا أردت المزيد من الإستفسار عن علة هذه القوانين فبإمكانك مراسلة الإدارة و ستلقى تساؤلاتك كل ترحيب.

تحياتي.

اقتباس:

---

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة elmorsy

ولا اعرف إن كنت تجاوزت القوانين التى تضعها الإداره لحجب الآراء ام لا ..
لــكن لامشكله عندى فى توقع الأسواء..فكل شىء جائز..وعلى ّ توقع الأسواء حتى لا اتأثر نفسياً من ذلك

---

كلا لم تتجاوز القوانين يا زميل المرسي فجميع المخالفين مسموح لهم المشاركة في الأقسام الحوارية بالمنتدى شريطة ألا يجتمع اثنان في شريط واحد .

ماكس بلانك صاحب «النظرية الكمية للإشعاع الكهرومغنطيسي»يعتبرالأب الروحي لنظرية الكم وبدون اكتشافات بلانك لما كان من الممكن التقدم في نظريات الإشعاع أو بناء النواة .حصل ماكس بلانك على جائزة «نوبل» عام.1918.
يقول الاب الروحي لنظرية الكم :
“There can never be any real opposition
between religion and science; for the one is the complement
of the other"

"لا يمكن ان يكون هناك تعارض حقيقي بين الدين والعلم لان كل منهما يكمل الاخر ."

Max Planck, Where Is Science Going? trans. James Murphy (New
York: Norton, 1977), 168.

“Religion and natural
science are fighting a joint battle in an incessant, never
relaxing crusade against skepticism and against dogmatism,
against unbelief and superstition . . . [and therefore]
‘On to God!’”
"الدين والعلم التجريبي يخوضان معركة مشتركة متواصلة ضد الشك والدوغمائية, ضد الالحاد والخرافة "
Max Planck, quoted in Charles C. Gillespie, ed., Dictionary of
Scientifi c Biography (New York: Scribner, 1975), 15.

فيزيائي وملحد :39:
معيارين دوليين للنوبل مايبي
متابعة

إسحاق نيوتن كان فيزيائي إنجليزي وعالم رياضيات وعالم فلك وفيلسوف بعلم الطبيعة وكيمائي وعالم باللاهوت وواحدًا من أعظم الرجال تأثيرًا في تاريخ البشرية ويعد كتابه كتاب الأصول الرياضية للفلسفة الطبيعية والذي نشر عام 1687 من أكثر الكتب تأثيرًا في تاريخ العلم واضعًا أساس لمعظم نظريات الميكانيكا الكلاسيكية.
يقول نيوتن :
“All these things being considered, it seems probable to me that God in the beginning,
fromed matter in solid, messy, hard, impenetrable. movable particles, of such sizes and
figures, and with such other properties, and such proportion to space, as most conduced
to the end for which He formed them”
Optics, p.400
"بعد اخذ كل هذه الاشياء في الاعتبار يبدوا لي من المحتمل ان الله كون المادة في بداية الامر في شكل جزيئات مصمتة ,كتلية صلبة لا تخترق وقابلة للتحرك وفي احجام وهيئات وبخصائص اخرى ومقادير بالنسبة الى الفضاء هي في غاية الملائمة للهدف الذي من اجله كونها"
البصريات ,ص 400.