لو حصلت علم الأولين والآخرين و عمّرت عمر نوح عليه السلام, لما كفاك ذلك للرد على أباطيل مواقع الجرب والجذام.
اليقين والهدى يحصل بالعمل بالوحي.
والشك والضلال يحصل باتباع قيل وقال.
وكل يختار لنفسه.