ما الذى قلته للتو ؟!
يا ويلتا أنا ضائع أنقذونى
ههههههه فعلاََ حمقى فمالذى يمنعكم من تصديقى (...)
حرقت دمكم مش كدة !!

فليبقَ ماكتبت شاهداً على نوعيّة صغار العقول والأحلام مثلك !