البحث:
استغرق البحث 0.10 ثواني.
-
لم ينسى أو يتناسى أو يتجاهل أنه يأفل بل أن الأفول نافي للربوبية
-
كونه يتغاضى أو يتجاهل أن الأفول نافي للربوبية يعني أنه يدرك بالفعل ولو على تردد فما معنى أن تقول لماذا لم يذكره علمه المسبق؟
عندما يتغاضى الانسان أو يتناسى يحتاج للتذكير فكان مشهد الأفول يذكره بأن...
-
القمر أضوأ وأكثر مكثا هذا معيار
الشمس أكبر هذا معيار آخر
بالتدبر وجد أنه لا هذا ولا ذاك يشفع
نعم في كل مرة مشهد الأفول أوحى له بأن تلك المعايير فاسدة
فقد شاهد الكوكب أو الزهرة فقال هذا ربي فلما...
-
ربما تردد في اعتبار الأفول نافي للربوبية خاصة والقمر أضوأ من الكوكب أوالزهرة ويمكث فترة أطول والشمس أكبر لكنه خلص عند مشاهدته لأفول كل منهما أنه لا يشفع لهما أنهما أضوأ أو أكبر وأن الذي سخر هذا...
-
يجب التنبيه على أن إبراهيم عليه السلام لم يعتقد أن الكوكب (وهو الزهرة) والقمر و الشمس أرباب بل قال ذلك في غضون تفكره في احتمالية أن تكون تلك الأجرام السماوية أربابا. لكن أوحى إليه مشهد الأفول بدلالة...
-
هو لم يكن بحاجة لإعادة النظر في السماء لكي يعلم أنها تأفل هو يعلم أنها تأفل من خبرته السابقة بأحوال الكواكب والقمر والشمس. ما خطر بباله هو دلالة ذلك على نفي الألوهية. فتلك الدلالة لم تخطر بباله إلا...
-
بالطبع إبراهيم عليه السلام كان يعلم أن الكواكب تطلع و تأفل.(وعلى تقدير أن هذا الكلام ليس في سياق مناظرة) لكن هذا لا يعني بالضرورة أنه أدرك من قبل دلالة ذلك على كون تلك الكواكب ليست آلهة وليست لذلك...