لقد خلق الله الكون بجميع مكوناته وكذا العلاقات والتفاعلات بين جميع عناصره على هيئة تكفل حرية جزئية للإنسان، ثم جعل في المقابل خلق الإنسان وتركيبه على هيئة تأذن بحرية أخرى جزئية تلتقي مع الحرية الأولى...