البحث: نوع: المشاركات; عضو: جلال

جواب فلسفي طويل لا نتيجة له .. النبي موسى طلب الرؤية والملحد طلب الرؤية .. انتهى
قد نختلف مع الملحد لكن ليس من حقنا وصفه بالأحمق أو نستنكر عليه لأنه طلب مثل هذا الطلب الذي سبقه الأنبياء به ..

"ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب ارني انظر اليك" هل ينطبق الوصف على النبي موسى .. وما رأيك بالنبي موسى ..

أعتقد أن ثقافة الفراعنة في تحنيط ملوكم معروفة .. قصة دفنه في وادي الملوك منتشره في زمانهم
حبيت أنورك في هذا الموضوع

تشبيه بالنساء ... يلزمك 3 اعتذارات .. ولن أناقشك لأنك لا تمتلك غير الألفاظ البذيئة

العبرة بعموم للفظ ما لم يأت مقيد لهذا النص .. وفعل الرسول -صلى الله عليه وسلم- قيد هذا النص ..

أما قوله تعالى " لا يضركم .... " الأية لم يأت لها مقيد ..

لكن مازال السؤال الأساسي قائماً : هل...

زادت ألفاضك بذاءة .. يلزمك اعتذاران الآن ..

وما زلت أقول أنت أقل من أن تناقشني .. فيا رعاك الله لا تفسد النقاش مع الأخوة واكتفي بدور المتفرج فقد تستفيد علماً وأدباً ... وخاصةً أدباً ...

إقرئي هذا النص : سبب نزول قوله تعالى " وآتوا اليتامى أموالهم " الآية . نزلت في رجل من غطفان كان عنده مال كثير لابن أخ له يتيم ي رجل من غطفان كان عنده مال كثير لابن أخ له يتيم فلما بلغ طلب المال...

عندك خلط كبير ... هناك فرق بين الدعوة وإقامة الحجة .. مادام الإسلام وصلة انتهى دورك هنا

أن توصل إليه فكرة وجود الإسلام شئ .. وأن تدعوه إليه شئ آخر

عليه أن يعتذر أولاً بعدها أفكر أن أناقشه ..

كلما رأيت خمصمك يستعمل الألفاظ السيئة ويحاول تحقير خصمة فاعلم أنه لا يملك حجة ..

صدقني أنت أقل من أن تناقشني ..

سامحك الله .. ألا تعرف هذه القاعدة " العبرو بعموم اللفظ لا بخصوص السبب " .. لو طبقنا ما تقول لتوقفت أحكام كثيرة في الإسلام لاننا اقتصرنا تطبيقها على من نزلت في حقهم ..

ثم أنت تناقض نفسك بنفسك ......

أولاً عليك تعلم أدب الحوار واستعمال عبارات لائقة .. ثانياً عليك الاعتذار عن كلمة مهرج بعدها إسأل بأدب

أنت شخص غير محترم ولا تمثل إلا نفسك .. سوف أضيفك لقائمة التجاهل

العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب ..

هروب من الجواب بأسلوب الكوميديا الاسلاموية المعروفة ..

مازال السؤال قائماً ..

هل يضرني ترك الملحد على إلحاده ؟
إذا دخل النار على رأسه هل أدخل معه ؟
ماذا أستفيد من دعوته ؟
ما الرد على الأية " يا ايها الذين امنوا عليكم انفسكم لا يضركم من ضل اذا...

لو تركته يدخل النار هل سأدخلها معه .. بالعكس لن يضرني شي أبداً
" يا ايها الذين امنوا عليكم انفسكم لا يضركم من ضل اذا اهتديتم " .. لا زال الإشكال قائماً

وما الحكمة من هداية الملحد .. ما الفائدة التي ستجنيها من ذلك ؟