بعد هذه الحجج المبهرات على الإنسان أن يتدارك نفسه فما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور فكل شيء في هذا الكون يشير إلى أننا لم نوجد عبثا وإنما هناك غاية كبرى لوجودنا