البحث:
نوع: المشاركات; عضو: مسلم54
البحث:
استغرق البحث 0.00 ثواني.
-
الزميل أبو مارية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،
تحية واحترامًا
أعتذر عن التأخر في الإجابة، حيث إنني أراعي الدور في الردّ، ولأنني لم أنتهي بعد من الإجابة على مداخلات الزميل الأنصاري فصرت...
-
وعندما قلت أنا: " ثم إن ما يأتى به الرسل عمومًا هو الكتاب .فعندما قال ربى سبحانه: " فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ " لم...
-
أين ما فصلته أو رددت به على قولي: " ولو كان كما قالوا لكان المفترض هو :أن يأتى نصٌّ بذلك " .
هل أتيت بنصّ؟!
لا والله، ولن تأتي، بل اعترفت بنفسك بانعدام النصّ، وأحلتنا على التدبر، وبالطبع على التدبر...
-
لك أن تُنكر كما تشاء، ولكن الحقيقة تفرض نفسها، ومعلوم أنه إذا اختلف فريقان أحدهما على حق فلن تتكافأ الأدلة.
وقد جئناك بسيل من الأدلة على أن المقصود بـ " آتاكم " هو القرآن، وليس بعد النصّ من دليل....
-
عدنا للدور،
1 ـ فمن قال إن القرآن يحتاج إلى تفسير؟!
2 ـ ومن قال أنني سلمت بعد بأن الرسول كان له تفسير للقرآن؟!
3 ـ ومن قال بأنني سلمت بعد بأن تفسير الرسول للقرآن (بفرض حدوثه) قد نُقل لطائفتك...
-
عندما ينزل الله كتابه للناس فهو يهديهم إلى الحق به، والسبب في اختلاف الناس بعد ذلك يرجع إليهم. وقد وضح سبحانه سبب التفرق والتشيع، فقال سبحانه:
" . . وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُشْرِكِينَ ● مِنَ...
-
أنت الآن تقفز من نقطة تأصيل السنة إلى مضمون السنة، والأولى لك الآن هو أن تلتزم بالنقطة الأولى، وهى: تأصيل السنة، أو تأصيل الروايات.
ولو تتذكر فهذا هو بداية موضوعك الذي بنيته بداية على فهمك للآية: "...
-
ثم أليس هذا هو كلامك يا سيدي:
فيكون كلامك هذا هو موافقة ضمنية على الحقيقة الأولى التي قلت إنك فندتها، وهي:
إن النصّ جاء في الكتاب على الكتاب نفسه وفقط.
-
أرجو أن نكون موضوعيين في مناقشتنا، فأين التفنيد الذي فندته؟!
لقد كانت الحقيقة الأولى هى: " أن ما سيأتى به الرسول هو الكتاب ".
وقلنا إن النصوص كلها تنصّ على أن المنزل هو الكتاب، ومن ثم فقد تراجعت...
-
كيف؟!
اضرب أمثلة فنتعلم ونكف.
-
لقد تفضلت آنفًا بالإقرار بأن السنة غير منصوص عليها بالكتاب، وإنما تتحصل بالتدبر، والسؤال هو:
ألا تعتبر أن ذلك هو ضرب من ضروب الظن؟!
ثم أليس قد نهى الله تعالى عن تتبع الظن، أم نحن بحاجة إلى...
-
إن كتاب الله ليس بالمشكل!
سلمنا أنه مشكل فسيزيد إشكاله مع كل عصر من حيث أن معطياته تتزايد مع زيادة المعرفة بدقائق الكون، وطبيعته، وبالتالي نكون في احتياج للرسول الذي سيبين للناس ما أشكل عليهم فى...
-
سبق وأن قلنا إن القرآن علمنا ما هو منصب الرسول الذي يقوم بالبلاغ، وبالبلاغ الأمين، وبتطبيق الأوامر والنواهي كأول مؤمن وأول مسلم، وما يتبع ذلك من أعباء تنوء بها همم الرجال.
وبدون الرسول فلن يُعرف...
-
كيف يا سيدي سيكون هناك بلاغ وإنذار بدون رسول نذير، وكتاب منير؟!
ألم يقل سبحانه: " وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً "؟!
وقال: " وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولاً...
-
لن أسردها الآن لطول مقامها، ولكن عجبي من معرفتك بها، ولا أدري كيف ستفعل مع هذه الآيات الواضحات؟!
-
عدنا يا سيدي إلى حيث بدأنا، فأنت لم تثبت أولاً ما تدعيه، وأنت تعلم أن المنطق يقول: من ادعى فعليه البينة، وهو مفهوم قوله تعالى:
" قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ ".
فبدلاً من...
-
من الذي يستطيع أن يقول بذلك؟!
هل شممت في كل ما كتبته شيء من ذلك فأوضحه؟!
نحن يا سيدي ما زلنا إلى الآن في اليوم الأول من المناقشة بغرض الوصول إلى نتيجة حقيقية مبنية على الدليل القطعي، وقد افترضت...
-
القرآن محفوظ بالله، وبلغني بحفظ الله.
وقد بلغني عن أهل الرواية عن القرآن ما يشيب له الولدان، ولا داعي للإطالة في ذكر بعض ذلك.
-
لا أقصد أحدًا بالإساءة يا سيدي، وإنما أتكلم عمن يقول بمعاني ليست في الآيات لا نصًّا، ولا حتى تأويلاً، ثم يبنون على ذلك دولة من التبديل، والتغيير، ولذا فإنني أعتذر عن عدم التوضيح، وأحاول قدر جهدي أن...
-
من الذي يستطيع القول أن عدم النصّ على السنة يعني أمر باتباعها؟!
ثم يُسَمى ذلك بالتدبر والتفقه؟!
ثم هذا الانشقاق الحادث بين الفرق والمذاهب هل هو بسبب التدبر في القرآن؟!
ومن الذي قال لك هذا ؟!...
-
قل لي مشكورًا:
قد جاء النصّ على القرآن، وعلى الكتاب، وعلى الذكر مئات المرات،
فهل ترى أن النصّ على القرآن، وعلى الكتاب، وعلى الذكر مئات المرات مع عدم النصّ على السنة والروايات ولا مرة واحدة هو...
-
فلنسلم جدلاً أن التنكير يفيد العموم بعد قطعه من السياق فهل يكون كذلك وهو في السياق؟!
سلمنا أنه كذلك في السياق فماذا يعني الذكر المعرف في القرآن كله؟!
وبقية الآيات التي ذكرتها في النصّ على أن...
-
السلام عليكم
معذرة لهذا التقسيم لأتمكن من إشباع كل جزئية
بالنسبة إلى الخط فهو مقاس 5
هل تنصح بالتصغير
شاكر توجيهاتك.
-
أسأل الله سبحانه أن أكون من أتباع الرسول محمد، وممن يهتدون بكتابه الذي كان يؤمن به فقط كما قال سبحانه:
" فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ...
-
-
يزعم الكثيرون أن الحكمة تعني السنة، وأنا أرى ذلك إفلاسًا فظيعًا من الحجة، ولبيان ذلك فأقول:
● إن الله تعالى قد قال فى محكم التنزيل:
" كَمَا أَرْسَلْنَا فِيكُمْ رَسُولًا مِنْكُمْ يَتْلُو...
-
قلتها على سبيل الافتراض لنعرض كل الاتجاهات، ولذا قُلت (بغير ترجيح حتى حينه):
" فلو افترضنا أن الأخذ بعموم اللفظ هو الأصح فسيكون المقصود بـ (وَمَا آتَاكُمْ) هو : الذى أُنزل على النبى (دون تحديد) "....
-
يمكنك مراجعة قوله تعالى:
"وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنتُمْ...
-
اسمحوا لي أن أبدأ بالأهم فالمهم.
لأن كلمة: "الرسول " تعني أنه سيأتي برسالة، والرسالة المنصوص عليها بالكتاب المقطوع به هى الكتاب نفسه. وهو ما يعني أن المشار إليه في الآية هو: ما يأتي به...
-
استمحيك عذرًا فلم أسمع عن المنتدى لانشغالي
معذرة فقد أحببت أن أغطي النقطة التي طُرحت، وهى دلالة الآية على السنة، ولم أتجاوزها.
لم يدر بخلدي مثل هذا التفكير، وخذ وقتك في الردّ، فنحن نعيش...
-
لقد أجبت عن سؤالك هذا قبل أن تتفضل وتسأله، حيث استعرضت الأخذ بخصوص السبب، وعموم اللفظ، وبالتالي فلم يعد هناك إضافة مفيدة، وعلى أى حال فإنه في حال الأخذ بعموم اللفظ فسيكون المدلول مفيد للعموم بلا نصٍّ...
-
رهن الإشارة طالما سيكون الوضع أنفع لكن بلا حذف لما كُتِبَ، فربما أن ما لم يصل إليك يصل لغيرك، ولأنه قد يجد غيرك أخطأ أُخرى بخلاف ما ارتأيته أنت
تحياتي واحترامي
-
إذن ما هى السنة الحقيقية للنبي، وكيف نثبتها بالدليل القطعي الثبوت القطعي الدلالة؟!
هذا ما سأحاول أن أستعرضه تباعًا.
أرجوا أن تغفروا لي أى زلل، فإنما العصمة في البلاغ للرسول، أصلي عليه وأسلم...
-
المغالطة الرابعة : تحول الدين من نصوص ملزمة إلى اختيارات واجتهادات :
فلو لاحظنا تعريف السنة الصحيحة عند الخلف لوجدنا :
أ ـ أن الجرح والتعديل (وهو الفن الذى يستخدمه الخلف للحكم على الراوى...
-
المغالطة الثالثة : تحول المأتى به من القطع إلى الظن .
فمما لاشك فيه أن من يبلغه القرآن فى أى مكان وزمان فسيبلغه بنفس قطعية ثبوته .
فإذا أضفنا إلى ذلك أن مُنَزِّلَهُ سبحانه قال عنه إن منه...
-
المغالطة الثانية : تحول الآتى من شخص النبى إلى أشخاص الرواة .
فلو نظرنا للتحول الذى طرأ على معنى الآية لوجدناه تحول بدلاً من :
" وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ " إلى : " وما آتاكم...
-
الحقيقة الخامسة : كشف مغالطات الرواة فى تأويل الآية
فلو صدقنا الخلف فى انحرافهم بمعنى الآية الظاهر إلى مايوافق هواهم وقلنا مثلهم (زورًا) إن الآية (وَمَا آتَاكُمْ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا...
-
ومن الحقائق الثابتة نصًّا أيضًا :
الحقيقة الرابعة : أن الذى يُورَّث للخلف هو الكتاب
فالواضح من نصّ الآية هو أن الرسول سيأتى بما يتعاقب فى الأجيال، وبالتالى فسيصير تراثًا. ولكن الذى يُورَّث...
-
الحقيقة الثانية : استمرارية الخطاب :
فمن البدهى أن يكون الخطاب فى قوله تعالى (وَمَا آتَاكُمْ) مستمر على مرّ الأجيال، وبالتالى فيكون مضمون الرسالة محفوظ، وثابت من جيل إلى جيل، وهذا لا يتوفر إلا...
-
ثانيًا : عدم التقيد بخصوص السبب ، والأخذ بعموم اللفظ .
فلو افترضنا أن الأخذ بعموم اللفظ هو الأصح فسيكون المقصود بـ (وَمَا آتَاكُمْ) هو : الذى أُنزل على النبى (دون تحديد) ، وسيخدم هذا قضيتنا من...
-
معذرة لتطفلي فقد استفزتني الردود المتداولة
فأول ذلك أسلوب النقاش الذي يتدنى حتى يُذهب الغرض من المنتدى
وثانيًا أن سنة النبي تتطلب مناقشتها أن نتحلى بأخلاق النبي
وثالثًا فإن إثبات السنة لا...