هنيئـــاً لأختنا فاطمة ولكل من كان سبباً في هدايتها

وَ

الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللّهُ