حينما أعلم بوجود مثلكم في هذه التحفة النادرة فلابد من التعجيل بالحضور لشكركم على جهودكم التي بذلتموها ولا زلتم في الدفاع عن السنة النبوية المشرفة فجزاكم الله عنا خير الجزاء وإلى الأمام دائما وسلمكم...