البحث:
نوع: المشاركات; عضو: متروي
البحث:
استغرق البحث 0.09 ثواني.
-
لا تتعجب أخي فمما تعلمناه في ديننا أن كل يؤخذ من كلامه و يرد إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم و مما تعلمناه من كتب الفقه و من كتب هؤلاء أيضا أن الإمام إذا طرأ عليه الكفر خلع و مما تعلمناه أيضا منهم...
-
يا سيدي هم اجحش من الخوارج لكن هل هم خوارج ؟؟؟؟؟
-
فهب أنهم متهورون سفهاء فهل هم أيضا خوارج ؟؟؟؟
هذا هو سؤالي ؟؟؟
أما الباقي فأتفق معك عليه.
-
كلامي في واد و كلامك في واد فخلاصة كلامي هي أن الذي يخرج على الحاكم بسب كفر بواح لا يسمى خارجيا ولا باغيا ولا محاربا و أقصى ما يمكن وصفه به انه متهور لا ينظر للمصالح و المفاسد فهل توافقني أم لا .
-
بداية أدعو إلى إلتزام أدب الحوار و عدم التجاوز في القول ومن يشارك معنا فليتسع صدره للخلاف .
ثم حتى نلم الموضوع أقول :
الشيخ أبي المظفر موافق لي في كون الخروج عن الحكام الظلمة مذهب قديم للسلف
و...
-
نعم بارك الله فيك لكن كيف نعرف المأول من المصيب في الفهم و أنت تقول أن مذهب الخروج مذهب للسلف قديم ؟؟؟
فالمسألة إذن مسألة تنظيم و عدة و هذا ما لا يخالفك فيه أحد فإذا توفر الأمرين وجب على الأمة...
-
أخي الكريم طالب العفو الذين خرجوا لم يخرجوا بتأويل و إنما خرجوا بنصوص و هذا ما عبر عنه السلف بكون الخروج مذهب للسلف قديم هذه واحدة
الثانية فلما لا يعامل من تأول مثلهم بمثل معاملتهم لماذا لا تحجم عن...
-
أخي طالب العفو
أنا سني سلفي أتبع النصوص و لكن هناك خلط دائما بين الخوارج و الخارجين على الحاكم إذ لا تلازم بينهما و قد ذكر هذا الشيخ ياسر برهامي في جواب حديث عن محمود لطفي عامر ما يلي :
فهذا...
-
أولا أخي طالب العفو وصفك للشعب التونسي بأنه علماني كبيرة من الكبائر و هو لا يقل عن وصفه بمنافق أو كافر فالشعب التونسي مظلوم مقهور لا يستطيع شيئا و عندما يريد أن يخرج تخرج الفتاوي الجاهزة و ما تتحجج...
-
هذا طبيعي جدا فالدول الغربية الكبرى لم تنم بالأمس من أجل تحديد و توجيه مصير تونس ولا لوم عليهم لكن أين عملنا نحن فحركة النهضة جالسة في الخارج و تنتظر أن يعطوها نصيبا من الكعكة ..
و العلماء غائبون و...
-
للأسف يا أخي غياب علماء الإسلام دائما و أبدا عن الأحداث بحجج واهية يخلي الساحة دائما لغيرهم من العلمانيين للسيطرة على الأمور و نكتفي نحن دائما نحن بالكلام الذي لا معنى له ..
فهذا الملعون شين...
-
إستطاع الشعب التونسي التخلص من عدو الإسلام بن علي إلى الأبد فإلى خزي الدنيا و الأخرة...
ولكن للأسف كالعادة لا وجود للإسلاميين في هذا النصر فهم دائما أهل السمع و الطاعة لمن غلب.