البحث:
نوع: المشاركات; عضو: سجاد الوزان
البحث:
استغرق البحث 0.00 ثواني.
-
إن من دواعي السلوك إلى الله ملازمات كثيرة، بل وطرق كثيرة ومتعددة، وأفضل السالكين من حصل على أفضلها وأرفعها وأعلاها مرتبة .
فمما قاله العارف بالتوحيد بعد الرسول (ص) مما يذعن خواطر الظنون، وبواطن...
-
memainzin
قولك هذا :
لقد نشر اصحاب الرسول هذا الدين فى جميع اصقاع المعمورة ومن لم يؤمن وصلته الرسالة وعلم بها اللهم القليل القليل
اما قولك بعدم قدرة التشريع فهذا اتهام للشريعة الاسلامية بالنقص ...
-
أبو سهيل :
السلام عليكم وفقكم الله لكل خير .
تعليقك يدل على إنك لم تقرء المنشور جيداً .
ما كتبته أنت نصه :
قال ابن عطية: والاجماع منعقد على أن النهي عن المنكر فرض لمن أطاقه وأمن الضرر على نفسه...
-
السلام عليكم :
لا لا أقول كذلك، ولكن أقول وضع الأمة الإسلامية يستلزم منها أن تقوم بما يعينها على حل مشاكلها، بدلاً من التمادي في خطبنا في دعوة الآخرين إلى الدين الإسلامي، ونحن مختلفون مشتتون لا إلى...
-
((وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ))
آل عمران 85
هذه الآية مقيدة بعدة شروط منها :
1) إجراء عملية التبشير للبشرية جمعاء ....
-
ا
(( مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي...
-
السلام عليكم :
أخ memainzin
ما أنصفتني والله، ولا أنصفت نفسك .
أما كوني مسئول عن نفسي فهذا صحيح، ولكن كون المسئولية مناطة بالقدوة الصالحة من أمثال الأنبياء والأولياء والصالحين، وعندما يكون مفهوم...
-
السلام عليكم :
قال علي ( ع) : إلهي ماعبدتك خوفاً من نارك ولا طمعاً في جنتك، وإنما وجدتك أهلاً للعبادة فعبدتك .
أي إن الإنسان العارف حقيقتاً بكنه الله وغاية خلقه للإنسان كاملاً لا يعبده طمعاً، وإن...
-
المؤمن الحقيقي لا يعبد الله طمعاً في جنة ولا خوفاً من نار، بل لأن الله هو الله الخالق والبادع والعظيم، ومن قبيل شكر صاحب الفضل والأنعام، ومن باب الأختيار وأختياري أنا دون باقي الموجودات لشرف...
-
مقال رائع :
ولكن القدرة الإلهية وكونها مطلقة، تستلزم قدرتها على كل شيء، ولكن فساد بعض الأسئلة، يلزم فساد الأجابة مهما بلغت من الدرجة في قوتها، فالله قادرٌ في النظام والقانون والسنن، أي قدرته سبحانه...