يرفع للزميل (( الإنسان والحياة )):
هل أنت لا أدرى بالمعنى الاصطلاحى أى الذى يشك فى أنه يشك كبراتوغوراس مثلا وفى هذا الحالة لا قيمة للحوار معه ، أم لا تدرى أن الله موجود أو لا ؛ يعنى تتردد بين الإلحاد واللادينية ، أم لا تدرى صحة الإسلام من عدمه يعنى تتردد بين الإسلام واللادينية ، أم لا تدرى يعنى تريد أن تضع أسئلة وتخوض فيها وتلف وتدور دون أن يلزمك أحد بشىء لأنه لا مذهب لك ولا تعرف شيئا حتى تجيب عنه ؟ !
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
Bookmarks