النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: الإسم و الصفة

  1. افتراضي الإسم و الصفة

    السلام عليكم
    ما الفرق بين الإسم و الصفة مع ذكر بعض الأمثلة حتى يستقيم فهمي ان شاء الله؟
    وجزاكم الله خيرا

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    الدولة
    مصر -الأسكندرية
    المشاركات
    66
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    Arrow بعض الفروق بين الاسم والصفة

    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على ما لانبى بعده
    وبعد
    هذه الفروق بين الاسم والصفة من كتاب (صفات الله عزوجل الورادة فى الكتاب والسنة ) للشيخ علوى السقاف حفظه الله
    معنى الاسم والصفة والفرق بينهما



    الاسم : ((هو ما دل على معنى في نفسه))([1]) ، و ((أسماء الأشياء هي الألفاظ الدالة عليها))([2]) ، ((وقيل : الاسم ما أنبأ عن المسمى ، والفعل ما أنبأ عن حركة المسمى ، والحرف ما أنبأ عن معنى ليس باسم ولا فعل))([3]).

    الصفة : ((هي الاسم الدال على بعض أحوال الذات000وهي الأمارة اللازمة بذات الموصوف الذي يُعرف بها))([4]) ، ((وهي ما وقع الوصف مشتقاً منها ، وهو دالٌ عليها ، وذلك مثل العلم والقدرة ونحوه))([5]).

    وقـال ابن فارس : ((الصفة : الأمارة اللازمة للشيء))([6]) ، وقال : ((النعت : وصفك الشيء بما فيه من حسن))([7]).

    الفرق بين الاسم والصفة :

    سُئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء بالسعودية عن الفرق بين الاسم والصفة ؟ فأجابت بما يلي :

    ((أسمـاء الله كل ما دل على ذات الله مع صفات الكمال القائمة به ؛ مثل : القادر ، العليم ، الحكيم ، السميع ، البصير ؛ فإن هذه الأسماء دلَّت على ذات الله ، وعلى ما قام بها من العلم والحكمة والسمع والبصر ، أما الصفات ؛ فهي نعوت الكمـال القائمة بالذات ؛ كالعلم والحكمة والسمع والبصر ؛ فالاسم دل على أمرين ، والصفة دلت على أمر واحد ، ويقال : الاسم متضمن للصفة ، والصفة مستلزمة للاسم…))([8]).

    ولمعرفة ما يُميِّز الاسم عن الصفة ، والصفة عن الاسم أمور ، منها :

    أولاً : ((أن الأسماء يشتق منها صفات ، أما الصفات ؛ فلا يشتق منها أسماء ، فنشتق من أسماء الله الرحيم والقادر والعظيم ، صفات الرحمة والقدرة والعظمة ، لكن لا نشتق من صفات الإرادة والمجيء والمكر اسم المريد والجائي والماكر))([9]).

    فأسماؤه سبحانه وتعالى أوصاف ؛ كما قال ابن القيم في ((النونية)) :
    أسماؤُهُ أوْصافُ مَدْحٍ كُلُّها***** مُشْتَقَّةٌ قَدْ حُمِّلَتْ لِمَعان






    ثانياً : ((أن الاسم لا يُشتق من أفعال الله ؛ فلا نشتق من كونه يحب ويكره ويغضب اسم المحب والكاره والغاضب ، أما صفاته ؛ فتشتق من أفعاله فنثبت له صفة المحبة والكره والغضب ونحوها من تلك الأفعال ، لذلك قيل : باب الصفات أوسع من باب الأسماء))([10]).

    ثالثاً : أن أسماء الله عَزَّ وجَلَّ وصفاته تشترك في الاستعاذة بها والحلف بها(1) ، لكن تختلـف في التعــبد والدعاء ، فيتعبد الله بأسمائـه ، فنقول : عبدالكريم ، وعبد الرحـمن ، وعبد العزيز ، لكن لا يُتعبد بصفاته؛ فلا نقول : عبد الكرم ، وعبد الرحمـة ، وعبد العزة ؛ كما أنه يُدعى اللهُ بأسمائه، فنقول : يا رحيم ! ارحمنا ، ويا كريم! أكرمنا ، ويا لطيف! الطف بنا ، لكن لا ندعو صفاته فنقول : يا رحمة الله! ارحمينا ، أو : يا كرم الله ! أو :يا لطف الله ! ذلك أن الصفة ليست هي الموصوف ؛ فالرحمة ليست هي الله ، بل هي صفةٌ لله ، وكذلك العزة ، وغيرها ؛ فهذه صفات لله ، وليســـت هي الله ، ولا يجوز التعبد إلا لله ، ولا يجوز دعاء إلا الله ؛ لقولـه تعالى : ) يَعْبُدُونَنِي لا يُشْرِكُونَ بِي شــَيْئًا ( [النور : 55] ، وقوله تعالى ) ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ( [غافر :60] وغيرها من الآيات([12]).





    --------------------------------------------------------------------------------

    ([1]) ((التعريفات)) للجرجاني (ص24).

    ([2]) ((مجموع الفتاوى)) (6/195).

    ([3]) ((الكليات)) لأبي البقاء الكفوي (ص 83).

    ([4]) ((التعريفات)) (ص 133).

    ([5]) ((الكليات)) (ص546) ويعنى بالوصـف هنا الاسم ؛ فالعلم صفة ، والعالم وصف دال عليها ، والقدرة صفة ، والقادر وصف دال عليها.

    ([6]) ((معجم مقاييس اللغة)) (5/448).

    ([7]) المصدر السابق (6/115).

    ([8]) ((فتاوى اللجنة الدائمة)) (3/116-فتوى رقم 8942).

    ([9]) انظر: القاعدة الثامنة.

    ([10]) انظر: ((مدارج السالكين)) (3/415).

    ([11]) انظر : القاعدة الثانية عشرة

    ([12]) انظر : ((فتاوى الشيخ ابن عثيمين)) (1/26-ترتيب أشرف عبد المقصود) ، وقد نسب هذا القول لشيخ الإسلام ابن تيمية ، لكن ينبغي هنا أن نفرق بين دعاء الصفة كما سبق وبين دعاء الله بصفة من صفاته ؛ كأن تقول : اللهم ارحمنا برحمتك ، فهذا لا بأس به. والله أعلم.

  3. افتراضي

    بارك الله فيك أخي الكريم و حفظك الله و سدد خطاك.

  4. افتراضي

    السلام عليكم
    ما المقصود ب : قياس الشمول، قياس التمثيل، قياس الأولى في حق الله تعالى؟ الرجاء ذكر بعض الأمثلة حتى أفهم الجواب جيدا.
    بارك الله فيكم

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Jan 2005
    الدولة
    مصر -الأسكندرية
    المشاركات
    66
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    Arrow

    الحمد لله وحده والصلاة والسلام على ما لانبى بعده
    وبعد
    للشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله توضيح على ذلك أذكره بطوله وشرحه للدكتورة كاملة الكواري حفظها الله للفائدة
    ( القاعدة الأولى صفات الله كلها صفات كمال لا نقص فيها بوجه من الوجوه كالحياة والعلم والقدرة والسمع والبصر والرحمة والعزة والحكمة والعلو والعظمة وغير ذلك وقد دل على هذا السمع والعقل والفطرة
    أما السمع : فمنه قوله تعالى : { للذين لا يؤمنون بالآخرة مثل السوء ولله المثل الأعلى وهو العزيز الحكيم } [ النحل : 60] والمثل الأعلى هو الوصف الأعلى .
    تعليق د كاملة الكواري:
    والشاهد من الآية هو قوله { ولله المثل الأعلى } أي الوصف لأن المثل من بين إطلاقاته الوصف كما قال تعالى { مثل الجنة التي وعد المتقون } أي وصف الجنة (وانظر في ذلك كتاب أمثال القرآن لعبدالرحمن حبنكة الميداني ص 33)- وللمثل معان أخرى - و يطلق المثل على عدة أمور :
    1- تشبيه شيء بشيء لوجود عنصر تشابه أو تماثل بينهما .
    2- المثل بمعنى النموذج من ذي أفراد متعددة لنوع من الأنواع أو عمل من الأعمال أو سنة من سنن الله نظراً إلى التشابه الموجود بين أفراد النوع الواحد
    3- تطلق كلمة المثل ويراد منها وصف الشيء. انظر أمثال القرآن للميداني ص 19 وما بعده ، والأمثال في القرآن للدكتور محمد جابر العلواني ص 25 وما بعده ، وأمثال الحديث للدكتور عبد المجيد محمود ص 79 ، وأمثال الحديث للرامهرمزي طبعة الدار السلفية في بومباي .
    وأما المثل الأعلى ففيه خمسة أقوال :
    • الأول : أن المثل الأعلى هو كلمة الإخلاص لا إله إلا الله.
    • الثاني : أنه الإخلاص والتوحيد .
    • الثالث : أنه ما ضربه الله لنفسه من الأمثال كقوله تعالى : { الله نور السموات والأرض } [ النور : 35] .
    • الرابع : أنه هو الأطيب والأفضل والأحسن والأجمل وذلك التوحيد والإذعان له بأنه لا إله إلا الله وهو قول إمام المفسرين ابن جرير الطبرى.
    • الخامس : أنه الصفة العليا ، والمثل كثيراً ما يرد بمعنى الصفة وقد رجح هذا القول شمس الدين ابن القيم فقال : ( المثل الأعلى يتضمن الصفة العليا وعلم العالمين بها ووجودها العلمي ، والخبر عنها وذكرها وعبادة الله بواسطة العلم والمعرفة القائمة بقلوب عابديه وذاكريه بها )
    انظر : مختصر الصواعق للموصلي ص 16 ، وشرح الطحاوية ص 96 والقواعد الكلية لليربكان ص 293

    قياس الأولوية(الأولى)

    ذكرنا في الملحق أن القاعدة التي ذكرها المؤلف وهي أن للمخلوق صفات كمال وهي من الله فمعطي الكمال أولى يسمى بقياس الأولوية وذلك أن القياس ثلاثة أنواع كما ذكر المؤلف فـي شـرح الواسطيـة ( 1/98) : القياس ينقسم إلى ثلاثة أقسام : قياس شمول ، وقياس تمثيل ، وقياس أولوية فهو سبحانه وتعالى لا يقاس بخلقه قياس تمثيل ولا قياس شمول
    1- قياس الشمول : هو ما يعرف عندنا بالعام الشامل لجميع أفراده بحيث يكون كل فرد منه داخلاً في مسمى ذلك اللفظ ومعناه فمثلاً إذا قلنا الحياة فإنه لا تقاس حياة الله تعالى بحياة الخلق لأن الكل يشمله اسم " حي "
    2- قياس تمثيل : بمعنى أن نجعل ما يثبت للخالق مثل ما يثبت للمخلوق
    3- قياس الأولوية : وهذا يقول العلماء أنه مستعمل في حق الله لقوله تعالى : " ولله المثل الأعلى } [ النحل : 60] بمعنى كل صفة كمال فلله تعالى أعلاها السمع والبصر والعلم والقدرة والحياة والحكمة وما أشبهها موجودة في المخلوقات لكن لله أعلاها وأكملها ولهذا أحياناً نستدل بالدلالة العقلية من زاوية القياس بالأولى فمثلاً نقول : العلو صفة كمال في المخلوق فإذا كان صفة كمال في المخلوق فهو في الخالق من باب أولى وهذا دائماً نجده في كلام العلماء .
    إذاً : يمتنع القياس بين الله وبين الخلق للتباين بينهما وإذا كنا في الأحكام لا نقيس الواجب على الجائز أو الجائز على الواجب ففي باب الصفات بين الخالق والمخلوق من باب أولى . لو قال لك قائل : الله موجود والإنسان موجود وقال وجود الله كوجود الإنسان بالقياس فنقول لا يصح لأن وجود الخالق واجب ووجود الإنسان ممكن
    فلو قال : أقيس سمع الخالق على سمع المخلوق نقول : لا يمكن ، سمع الخالق واجب لا يعتريه نقص وهو شامل لكل شيء وسمع الإنسان ممكن إذ يجوز أن يولد الإنسان أصم والمولود سميعاً يلحقه نقص السمع وسمعه محدود إذاً: لا يمكن أن يقاس الله بخلقه فكل صفات الله لا يمكن أن تقاس بصفات خلقه لظهور التباين العظيم بين الخالق وبين المخلوق ا . هـ
    وقال ابن القيم في مفتاح دار السعادة (2/475) : كل كمال ثبت للمخلوق غير مستلزم للنقص فخالقه ومعطيه إياه أحق بالاتصاف به وكل نقص في المخلوق فالخالق أحق بالتنزه عنه كالكذب والظلم والسفه والعيب بل يجب تنزيه الرب تعالى عن النقائص والعيوب مطلقاً وإن لم يتنزه عنها بعض المخلوقين ا.هـ
    ويعبر عن هذه القاعدة بأكثر من صيغة :
    • الأولى : أن يقال : إذا كانت نفس المخلوق وهو محدثة ناقصة متصفة بأنها حية عالمة قادرة سميعة بصيرة فإن الرب المعبود الأول والآخر والظاهر والباطن أولى بأن يكون حياً عالماً قادراً سميعاً بصيراً
    • الثانية : أن يقال : إذا كان سلب الصفات مثل الحياة والعلم والسمع والبصر يعتبر نقصاً في المخلوق المحدث فلأن يعتبر ذلك نقصاً في الخالق أولى
    • الثالثة : أن يقال : إذا كانت الغفلة عيباً ونقصاً في المخلوق المربوب الناقص بذاته فلأن تكون نقصاً في حق الخالق المدبر الغني بذاته أولى 0
    بقى أن نذكر أمراً مهماً في هذه القاعدة وهو أنه يشترط في الكمال الثابت بقياس الأولى :
    1- كونه كمالاً وجودياً إذ لا كمال في العدم المحض
    2- كونه ممكن الوجود في خارج الذهن إذ ما ليس كذلك فهو في حكم العدم إذ المجردات العقلية لا وجود لها في الخارج
    3- أن يكون لا نقص فيه بوجه من الوجوه فإن كان فيه نقص لم ينسب إلى رب العالمين كالنوم والأكل فإنه كمال في الإنسان لكنه لا ينسب إلى الله لما يستلزمه من عدم كمال الحياة .
    4- أن يكون غير مسلتزم للعدم فإن استلزمه لم يوصف به كالنوم فإنه مستلزم لعدم الحياة ا.هـ من القواعد الكلية للأسماء والصفات للبريكان
    وقال شيخ الإسلام في درء تعارض العقل والنقل (1/30) :
    ومثل هذه الطرق هي التي كان يستعملها السلف والأئمة في مثل هذه المطالب كما استعمل نحوها الإمام أحمد ، ومن قبله وبعده من أئمة أهل الإسلام وبمثل ذلك جاء القرآن في تقرير أصول الدين في مسائل التوحيد والصفات والمعاد ونحو ذلك
    وقال شيخ الإسلام في بيان تلبيس الجهمية ( 2/543) ثم احتج الإمام أحمد بحجة أخرى من الأقيسة العقلية قال :
    فمن ذلك : قال الإمام أحمد : " ووجدنا كل شيء أسفل منه مذموماً يقول الله جل ثناؤه : { إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار } وقال : { وقال الذين كفروا ربنا أرنا اللذين أضلانا من الجن والإنس نجعلها تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين } " ا .هـ
    وهذه الحجة من باب ( قياس الأولى ) وهو أن السفل مذموم في المخلوق حيث جعل الله أعداءه في أسفل سافلين وذلك مستقر في فطر العباد ، حتى إن أتباع المضلين طلبوا أن يجعلوهم تحت أقدامهم ليكونوا من الأسفلين وإذا كان هذا مما ينزه ويقدس عنه المخلوق ويوصف به المذموم المعيب من المخلوق فالرب تعالى أحق أن ينزه ويقدس عن أن يكون في السفل أو يكون موصوفاً بالسفل هو أو شيء منه أو يدخل ذلك في صفاته بوجه من الوجوه بل هو العلي الأعلى بكل وجه ا .هـ
    وذكر شيخ الإسلام في كتابه المذكور أمثلة أخرى مهمة على هذه القاعدة وأتى بفوائد تستحق الرحلة إليها إلى أبعد مكان فلتطلب من مكانها .ا.هـ
    ـ(المجلى في شرح القواعد المثلى ص 180:169)

  6. افتراضي

    أبو المنذر
    حياك الله على هذه المعلومات القيمة ----------------- انشاء الله فى ميزان حسناتك.

  7. افتراضي

    جزاك الله خيرا ونفعنا الله بعلمك.

  8. افتراضي

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

    أخي أنصحك بكتاب شرح القواعد المثلى في صفات الله و أسمائه الحسنى-شرح ابن العثيمين- شرح مبسط و سهل و رائع
    إذا أردت أن تحيط بهذا المبحث فابدأ بهذا الكتاب

  9. افتراضي

    السلام عليكم
    قياس الأولى هل أساسه العقل أم النقل؟
    وبارك الله فيكم

  10. #10

    افتراضي

    جميع أنواع القياس أقيسة عقلية ، ولكل منها مجالاته وضوابطه التي يعتبر بها الشرع .
    وقياس الأولى قياس عقلي شرعي قرآني سلفي.
    وقد استعمله القرآن في مواضع عديدة منها الاستدلال على النشأة الآخرة بالنشأة الأولى ، وهذا قياس أولوي عقلي .
    وهو قياس لا يستعمل في صفات الله تعالى إلا بضوابط شرعية محددة ، وهي أن كل صفة كمال ممدوحة لذاتها لا نقص فيها بوجه من الوجوه فالله أولى بها مع اتصاف الله بها اتصافا يليق بجلاله وعظمته .
    وكل صفة نقص في المخلوق فالله أولى بان يتنزه عنها وتنفى عنه .

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سؤال عن الأزل و القدم يا شباب :)
    بواسطة أبو حميد المفكراتي في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 03-09-2013, 06:58 AM
  2. ما معنى أن ((الأصل)) في الزواج التعدد؟؟ ما معنى (الأصل)؟
    بواسطة مهااا في المنتدى قسم المرأة المسلمة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11-27-2010, 02:42 PM
  3. الضفة الغربية - أبو مازن يقول لرئيس تنفيذيته إذبح المقاومة !!!
    بواسطة حمادة في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 12-29-2008, 08:46 PM
  4. ماهو الإسم الأعظم ؟
    بواسطة الباحث عن الحق في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 01-22-2007, 01:37 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء