بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وحده
هنالك أحد الدكاترة العلمانيين المتخصصين في دراسة التاريخ الإسلامي و للأسف جمع من علماء التاريخ يعتقدون بأن رواية التاريخ و الأحاديث و الآثار لابد أن تكون مكتوبة على ورق بردي أو حجر كي نصدقها
أما الأحاديث المنقولة إلينا بالإسناد و الآثار عن الصحابة و التابعين فهي 50% صحيحة و 50% خطأ و المحصلة (صفر) !!!
و يدرس أحوالها فإذا كان هنالك ما يشهد لها فهي ترتقي لتكون ظنية الثبوت !!!
أريد مقالات و ردود لأهل العلم على هذه الشبهات ,...
بارك الله فيكم و نفع بعلمكم ,...
Bookmarks