التعديل الأخير تم 04-05-2008 الساعة 11:15 AM
- الاخ مازن
ان كنت تتكلم عن الاية فهي واضحة كالشمس و لست اكثر فهما لها من رسول الله و المسلمين فاذا كان اليهود و النصارى سيدخلون الجنة بفهمك فلما قتل رسول الله ص اليهود في المدينة و خيبر و قاتل الروم في مؤتة و تبوك و قاتل المسلمون من بعده النصارى في كل مكان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أخ متروى بارك الله فيك - أحبك فى الله -
يا أخ متروى أسألك التروى على أخينا فهو لا يجادل طلباً للجدال فيما يظهر
وأحسبه صادقاً والأمر استشكل عليه فأراد الحق
أسأل الله أن ينير قلبه بالإسلام كما أنار به قلوبنا
فوالله كما قال بعضهم: " والله إننا فى سعادة لو يعلمها الملوك وأبناء الملوك لقاتلونا عليها ".
إنها سعادة الأنس بالله والاطمئنان لرحمته والهناء بتوفيقه واللجوء إليه والسكون لكنفه واستشعار قربه وإثبات علوه وكمال وصفه .
شكرا على ردك و انا لم اقصدك في ما قلت ومن حقك ان ترد على موضوع تعتقد ان "شبهة" حسب معتقدك لكنك لم تسئ الظن بالنية فحسنا فعلت. أنا ضيف في هذا المنتدى و ليس من اخلاقي ان اسئ الى صاحب البيت.
و عندي الان اسئلة اخرى:
هل لديك اسانيد اسلامية تسند الاقوال التالية التي ذكرتها في ردودك:
أ.
ب.1- صنف لم يسمع عن الإسلام مطلقاً رغم محاولات وجهد للوصول إلى الحق.
2- صنف سمع عن الإسلام ولكن ليس كما ينبغى فظن فى الإسلام سوءً.
3- صنف علم الحق واضحاً وأعرض عنه
ج.إنما يختبرهم الله يوم القيامة اختباراً يحدد على أساسه أين مصيرهم،
و اخيرا لم يجاوبني احد عن الموقف من البوذية و غيرها من الاديان غير الكتابية هل يجبر ابناءها على اعتناق الاسلام؟ هل تحارب الامم التي تنذر و لا تسلم كما حصل في صدر الاسلام ام يجري التسامح معها كما حصل مع الكتابيين؟العمل الصالح الذى يعمله الكافر فى الدنيا لا يضيعه الله هكذا لأن الله لا يظلم أحداً فيعطيه الله جزاء هذا العمل فى الدنيا.
و لك مني جزيل الشكر و التقدير
عزيزي متروي اذا كان كل شئ واضح للكل فما الحاجة للتفسير و البحوث و الحوارات و المذاهب؟ ثانيا لا احد ينكر ان الكتابيين قد عوملوا معاملة خاصة على خلاف المشركين فجاز الزواج منهم و اكل ذباحئم (وذلك عندما تنزل ضيفا عندهم) و غير ذلك. يعني انت مسلم و من الممكن ان تكون زوجتك و ام اطفالك يهودية و باقية على دينها و انت على دينك. و يمكنك ان تزور صابئي و تاكل من ذبحه.
مع تحياتي و افائق احترامي لشخصك الكريم.
الموقف من المشركين والبوذيين هو قبول الجزية منهم ولكن لا تؤكل ذبائحهم ولا تنكح نساؤهم ولا يجبروا على الاسلام بل يدفعوا الجزية كأهل الكتابو اخيرا لم يجاوبني احد عن الموقف من البوذية و غيرها من الاديان غير الكتابية هل يجبر ابناءها على اعتناق الاسلام؟ هل تحارب الامم التي تنذر و لا تسلم كما حصل في صدر الاسلام ام يجري التسامح معها كما حصل مع الكتابيين؟
قال العلامة الشيخ عبد الرحمن البراك (واختلفوا في أخذها من غيرهم، والراجح أنها تأخذ من جميع طوائف الكفر لحديث بريدة في صحيح مسلم: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمر أميرا على جيش أو سرية أوصاه في خاصته بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا ـ الحديث وفيه ـ وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال، أو خلال فأيتهن ما أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم ثم ادعهم إلى الإسلام فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين وأخبرهم أنهم إن فعلوا ذلك فلهم ما للمهاجرين وعليهم ما على المهاجرين فإن أبوا أن يتحولوا منها فأخبرهم أنهم يكونون كأعراب المسلمين يجري عليهم حكم الله الذي يجري على المؤمنين ولا يكون لهم في الغنيمة والفيء شيء إلا أن يجاهدوا مع المسلمين فإن هم أبوا فسلهم الجزية فإن هم أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم فإن هم أبوا فاستعن بالله وقاتلهم .." )
هذا هو الرجح كما ذهب اليه شيخ الاسلام ابن تيمية واعتقد ان التاريخ يؤيد ذلك
عجبا لملحد لا ينتحر
نعم هذا صحيح ولكن لا يعني نجاتهم فمن وصلته رسالة الاسلام ولم يؤمن بها ومات على ذلك فجهمك هي جزاءه وما ظلمهم الله ولكن كانوا انفسهم يظلمون(وذلك عندما تنزل ضيفا عندهم) و غير ذلك. يعني انت مسلم و من الممكن ان تكون زوجتك و ام اطفالك يهودية و باقية على دينها و انت على دينك. و يمكنك ان تزور صابئي و تاكل من ذبحه.
عجبا لملحد لا ينتحر
عزيزي اسلام بصراحة لم افهم سؤالك هل تقصد المطلوب من الاخ فؤاد؟ انا لا اطلب من احد فهذا ليس من حقي. انا اسأل و اذا لم يرغب اللذي اسأله بالاجابة فهذا من حقه. انا اردت ان استفهم منكم كمسلمين متعلمين تعامل الاسلام مع الكتابي و هذا واضح من كل اسئلتي و انا لا اجادلكم فانا لست خبيرا بالاسلام. انتم الخبراء.
لا ادري لماذا يجب ان يتغير مسار الحديث حسب ايماني انا سالت عن الاسلام و ليس عن نفسي و قلت صراحة اني هنا للمعرفة و ليس للجدال.وسؤال بس عشان نحدد مسار الكلام
حضرتك مقتنع بوجود إله أم لا؟
اما اذا تريد ان تعرف من باب التعرف فانا من عائلة صابئية مندائية و لكن نشأتي ليست دينية.هاجرت مع عائلتي الى الغرب منذ ان كنت يافعا. أحترم كل الاديان و عندي حب للتعرف عليها. قرات لحد الان عن الاسلام و اليهودية و المسيحية و البهائية و البوذية و ساستمر في قراءتي و تحدثي مع المؤمنين من هذه الاديان. عندي اصدقاء مسلمين و مسيحيين و يهود و بهائيين و بوذيين. كلهم غاية في الخلق (والا لم يصيروا اصدقائي).
تحياتي لك و الى جميع الاخوان في المنتدى
التعديل الأخير تم 04-06-2008 الساعة 03:08 AM
نعم ولكن ليس ذلك لإيمانهم ونجاتهم وانما ذلك لانهم أهل كتاب اي كان لهم كتاب فيه وحي من الله قبل ان يحرف وما زال هذا الكتاب يحوي على بعض الحق حتى الان مثل توحيد الله والتنبؤ بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم رغم انهم يحاولون جاهدين بصرف هذه النبؤات عن النبي محمد ولكن أنى لهماتفهم كلامك و لكن الا يدل ذلك على ان الاسلام عاملهم معاملة خاصة؟
أخ مازن
هل قرات هذا الموضوع للأخ الغزالي
اثبات نبوة محمد صلى الله عليه و سلم
لك مني كل احترام وتقدير
عجبا لملحد لا ينتحر
الاخ اسلام عادل لازلت بانتظار مصادر اسلامية عن:
ارجو تزويدي بها .. اما اذا رأيت في ذلك تكليفا ثقيلا فارجو صرف النظر مع احر تحياتيأ.
اقتباس:
1- صنف لم يسمع عن الإسلام مطلقاً رغم محاولات وجهد للوصول إلى الحق.
2- صنف سمع عن الإسلام ولكن ليس كما ينبغى فظن فى الإسلام سوءً.
3- صنف علم الحق واضحاً وأعرض عنه
ب.
اقتباس:
إنما يختبرهم الله يوم القيامة اختباراً يحدد على أساسه أين مصيرهم،
ج.
اقتباس:
العمل الصالح الذى يعمله الكافر فى الدنيا لا يضيعه الله هكذا لأن الله لا يظلم أحداً فيعطيه الله جزاء هذا العمل فى الدنيا.
قال تعالى:
- ( فأنذرتكم نارا تلظى لا يصلاها إلا الأشقى الذي كذب وتولى) (42) .
- (إنا قد أوحى إلينا أن العذاب على من كذب وتولى) . (43)
فلا شك أن الذى لم يبلغه الإسلام لم يكذب ولم يتول فلا ينطبق عليه أحكام من كذب وتولى
والذى سمع عن الإسلام سماعاً مشوشاً والتبس عليه الأمر وبحث واجتهد ولم يبلغ الحق هذا أيضاً لم يبلغه الإسلام (الحق)
السؤال : ما هو مصير الكفار الذين لم يبلغهم الإسلام ؟ .
الجواب :
الحمد لله
من عدل الله عزّ وجلّ أنه لا يُعذّب قوما إلا بعد البلاغ وقيام الحجّة عليهم ولا يظلم ربّك أحدا ، قال الله عزّ وجلّ : ( وما كنّا معذّبين حتى نبعث رسولا ) ، قال ابن كثير رحمه الله في تفسير هذه الآية : قوله تعالى وما كنا معذبين حتى نبعث رسولا" إخبار عن عدله تعالى وأنه لا يعذب أحدا إلا بعد قيام الحجة عليه بإرسال الرسول إليه كقوله تعالى "كلما ألقي فيها فوج سألهم خزنتها ألم يأتكم نذير قالوا بلى قد جاءنا نذير فكذبنا وقلنا ما نزل الله من شيء إن أنتم إلا في ضلال كبير" وكذا قوله "وسيق الذين كفروا إلى جهنم زمرا حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها وقال لهم خزنتها ألم يأتكم رسل منكم يتلون عليكم آيات ربكم وينذرونكم لقاء يومكم هذا قالوا بلى ولكن حقت كلمة العذاب على الكافرين" .. "
فالذي لم يسمع عن الإسلام ولا عن النبي صلى الله عليه وسلم ولم تبلغه الدّعوة بشكل صحيح فإنّ الله لا يعذّبه على موته على الكفر ، فإن قيل : فما مصيره فالجواب أنّ الله يمتحنه يوم القيامة فإن أطاع دخل الجنّة وإن عصى دخل النّار والدليل على ذلك حديث الْأَسْوَدِ بْنِ سَرِيعٍ أَنَّ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَرْبَعَةٌ [يحتجون] يَوْمَ الْقِيَامَةِ رَجُلٌ أَصَمُّ لا يَسْمَعُ شَيْئًا وَرَجُلٌ أَحْمَقُ وَرَجُلٌ هَرَمٌ وَرَجُلٌ مَاتَ فِي فَتْرَةٍ فَأَمَّا الأَصَمُّ فَيَقُولُ رَبِّ لَقَدْ جَاءَ الإِسْلَامُ وَمَا أَسْمَعُ شَيْئًا وَأَمَّا الأَحْمَقُ فَيَقُولُ رَبِّ لَقَدْ جَاءَ الإِسْلَامُ وَالصِّبْيَانُ يَحْذِفُونِي بِالْبَعْرِ وَأَمَّا الْهَرَمُ فَيَقُولُ رَبِّي لَقَدْ جَاءَ الإِسْلامُ وَمَا أَعْقِلُ شَيْئًا وَأَمَّا الَّذِي مَاتَ فِي الْفَتْرَةِ فَيَقُولُ رَبِّ مَا أَتَانِي لَكَ رَسُولٌ فَيَأْخُذُ مَوَاثِيقَهُمْ لَيُطِيعُنَّهُ فَيُرْسِلُ إِلَيْهِمْ أَنْ ادْخُلُوا النَّارَ قَالَ فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَوْ دَخَلُوهَا لَكَانَتْ عَلَيْهِمْ بَرْدًا وَسَلامًا
وفي رواية : فَمَنْ دَخَلَهَا كَانَتْ عَلَيْهِ بَرْدًا وَسَلامًا وَمَنْ لَمْ يَدْخُلْهَا يُسْحَبُ إِلَيْهَا الحديث رواه الإمام أحمد وابن حبان وصححه الألباني : صحيح الجامع 881
فكلّ من وصلته دعوة الإسلام بطريقة سليمة فقد أُقيمت عليه الحجّة ومن مات ولم تصل إليه أو وصلته غير صحيحة فأمره إلى الله ، هو أعلم بخلقه ولا يظلم ربّك أحدا والله بصير بالعباد .
والله أعلم
أما مصير من حسنت أخلاقه من غير المسلمين
فهل صحيح أن جميع الكفار حتى لو كانتت أخلاقهم حميدة ولا يؤذون أحداً سيدخلون النار ؟ إذا كان الجواب نعم فماذا عن الأطفال غير المسلمين والذين لم يكن لهم الخيار أن يولدوا كفاراً ؟
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:-
فإن الله قد حرم الجنة على غير المسلمين، فليس لهم في الجنة نصيب، وهذه عقيدة لا بد أن تثبت في ذهن كل مسلم أن غير المسلم الذي بلغته دعوة الإسلام على وجهها الصحيح فلم يستجب إليها لن يدخل الجنة سواء أحسنت أخلاقه أم لا، لكن الله قد يعوضهم في الدنيا عن حسن أخلاقهم وكريم فعالهم بأن يعافي أبدانهم، ويوسع عليهم.
أما من مات على غير الإسلام دون أن تبلغه دعوة الإسلام، أو بلغته بلوغا مشوها ومنفرا فهذا يعامل في الدنيا معاملة أهل الكفر، أما مصيره في الآخرة فإلى الله.
أما أطفال المشركين فمصيرهم إلى الله تعالى، فهو أعلم بما كانوا عاملين، وقد ورد أن الله سيختبرهم في الآخرة.
يقول الشيخ محمد صالح المنجد من علماء المملكة العربية السعودية :- اعلم أن جميع الكفار الذين بلغتهم رسالة النبي صلى الله عليه وسلم ولم يدخلوا في دين الإسلام فهم في النار ، قال الله تعالى إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ ) البينة / 6.(
وقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( والذي نفسي بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار ) رواه مسلم( .
وليست العبرة أن تكون أخلاقهم حميدة ، بل العبرة انقيادهم لله تعالى ولأوامره ، ألا ترى إلى المجوسي أو البوذي الذي يعبد النار مثلا أو الأصنام من دون الله ، ولم يعبد الله ، ويقر له بالعبودية دونما سواه ، وكذلك النصارى الذين قالوا إن الله اتخذ ولدا ، وغيرهم من المشركين هؤلاء أساءوا الأدب مع الله تعالى ، وسبوه وشتموه ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( قال الله تعالى: كذبني ابن آدم ولم يكن له ذلك ، وشتمني ولم يكن له ذلك ، فأما تكذيبه إياي فقوله: لن يعيدني كما بدأني ، وليس أول الخلق بأهون علي من إعادته ، وأما شتمه إياي فقوله: اتخذ الله ولداً، وأنا الأحد الصمد الذي لم ألد، ولم أولد ولم يكن لي كفئاً أحد ) رواه البخاري).
فهؤلاء كيف تكون أخلاقهم حميدة وهم يسيئون الأدب مع الله عز وجل ، مع أن الله عز وجل جعل لهم الأسماع والأبصار ، ويسر لهم كل شي ، وأرسل إليهم رسله وأنزل عليهم كتبه ، وأسبغ عليهم نعمه ، فكان حقه عليهم أن يشكروه فلا يكفروه ، فلما لم يمتثلوا ذلك استحقوا غضب الله ونقمته ، قال تعالى: ( وَلا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً).
وأما حال أطفالهم الذين ماتوا في الصغر ، فسئل عنهم الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله فقال:-
" إذا مات غير المكلف بين والدين كافرين فحكمه حكمهما في أحكام الدنيا فلا يغسل ولا يصلى عليه ولا يدفن في مقابر المسامين.
أما في الآخرة فأمره إلى الله سبحانه ، وقد صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه لما سئل عن أولاد المشركين قال : ( الله أعلم بما كانوا عاملين ) رواه البخاري (.
وقد ذهب بعض أهل العلم إلى أن علم الله سبحانه فيهم يظهر يوم القيامة ، وأنهم يمتحنون كما يمتحن أهل الفترة ونحوهم ، فإن أجابوا إلى ما يطلب منهم دخلوا الجنة ، وإن عصوا دخلوا النار ، وقد صحت الأحاديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في امتحان أهل الفترة يوم القيامة ، وهم الذين لم تبلغهم دعوة الرسل ومن كان في حكمهم كأطفال المشركين لقول لله عزوجل : ( وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً ) الإسراء / 15 ، وهذا القول أصح الأقوال في أهل الفترة ونحوهم ممن لم تبلغهم الدعوة الإلهية ، وهو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية وتلميذه العلامة ابن القيم وجماعة من السلف والخلف رحمة الله عليهم جميعا "
نقلا عن موقع الإسلام سؤال وجواب
http://www.islam-qa.com/index.php?ln=ara
وأنا أنصحك بهذا الموقع
التعديل الأخير تم 04-08-2008 الساعة 02:56 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks