لقد قرأت ان الحديث منقطع السند وبه مجهول ولكن له شواهد عقلية .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو سارة
لقد قرأت ان الحديث منقطع السند وبه مجهول ولكن له شواهد عقلية .المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو سارة
(((((((لقد قرأت ان الحديث منقطع السند وبه مجهول ولكن له شواهد عقلية .)))))))
قال الله عزوجل : (( فلا أقسم برب المشارق والمغارب))))
أخي ومضة.
الحديث قد يكون منقطعا فعلا وهذا قد قرأته شخصيا عن منتدى "أهل الحديث" بشهادة عضو هناك عن أحد المشائخ بالسعودية إسمه اللحيدان إن لم تخني الذاكرة. لكن المشكلة أن الموضوع لم يعد موجودا هناك بالمنتدى "أهل الحديث".
المهم بالموضوع ....أن هذا يمكن تفسيره بأن الرواي قد أملاه من تلقاء نفسه بعد أن أكتشف الناس أن أوقات الغروب والشروق تختلف من إقليم لآخر.
ولذلك أنا أبحث عن مدى الإنقطاع.
وأرجوا أن نبدأ من تاريخ "الهمداني" من هو ؟ وفي أي قرن ُولد ؟ ومن أين يبدأ الإنقطاع في سند الرواية, هل من عند الهمداني , أم من عند من يسبقه في السند ؟؟ ...إلخ.
أنا قرأت عن عالم إسمه الهمداني وُلد في القرن الأول أو الثاني وهذا مؤشر جيد.
ولكن هل هذا الهمداني هو ذاك ؟
كما أنني أرجوا أن تشيك على الخاص أخي ومضة بخصوص " المشارق والمغارب".
غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ
لو كنت تبحث عن المعنى فهو متحقق على كل كوكب من كواكب المجموعه الشمسية وغيرها
ولو كنت تبحث عن الحديث فهذا شئ آخر
بسم الله الرحمن الرحيم
<وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7) أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ (8) وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ (9)>
سورة الرحمن
أحمد .. مسلم
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ومضة
(((((((لقد قرأت ان الحديث منقطع السند وبه مجهول ولكن له شواهد عقلية .)))))))
قال الله عزوجل : (( فلا أقسم برب المشارق والمغارب))))
-------------------------
خير الكلام ماقل ودل
جزاك الله خير ..
في مسلم عن أبوهريرة أن الرسول صلى الله علية وسلم قال : قال الله عز وجل أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حيث ذكرني والله لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته باالفلاة ومن تقرب إلى شبراً تقربت إلية ذراعاً ومن تقرب إلى ذراعاً تقربت اليه باعاً وإذا أقبل إلى يمشي أقبلت إليه أهرول ) .
الأخ : عاشق الأمل الأحمد نعم أنا أبحث عن هذا الحديث وتاريخه ومتى روي ....إلخ من المسائل التي يصعب على مسلم جديد مثلي أن يحيط بها بسهولة.
وشكرا للأخ : قرآن الفجر على الرابط.
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=419668
وهذه المشاركة أنقلها من نفس الرابط وكنت قد تحدثت عنها سابقا :
فهل نقل ابن الأثير الحديث من مسند الهمداني + أين أجد هذا المسند فقد بحثت عنه ولم أجده حتى الآن.أخي الكريم : أعتذر منك على التأخر لكني بصراحة كدت أعجز مع هذا الحديث ولكني أتيتك بخبر منه يقين :
فقد سألت الشيخ : صالح بن سعد اللحيدان عنه وذلك بعد أن أعياني البحث فأرشدني إلى أنه موجود في جامع الأصول لابن الأثير وقد قمت بالبحث في الجامع لكني لم أجده لكن المهم أنه قال بأن الحديث لا يصح لوجود انقطاع في سنده وأيضا لوجود مجهول فيه ولكن للحديث شواهد عقلية
غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ
شكراً لك اخوي باحث عن الحق .
قد يأتي ملحداً متعجرف بعقلة الذي حباه اياه الله ويقول قد يكون المقصود هنا مشارق الشتاء والصيف ..
فنقول له يااخ ملحد قد ضيعت طريقك فلعلك تهدى او لعلك تموت فتريح العباد والدواب ..
قال تعالى {رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ }الرحمن17يقول أبن كثير في تفسيرها {رب المشرقين ورب المغربين} يعني مشرقي الصيف والشتاء، ومغربي الصيف والشتاء ويقول القرطبي أراد بالمشرقين أقصى مطلع تطلع منه الشمس في الأيام الطوال، وأقصر يوم في الأيام القصار على ما تقدم في "يس" والله أعلم
{وَلِلّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجْهُ اللّهِ إِنَّ اللّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }البقرة115
هنا قال عز وجل المشرق والمغرب فقط .
{سَيَقُولُ السُّفَهَاء مِنَ النَّاسِ مَا وَلاَّهُمْ عَن قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُواْ عَلَيْهَا قُل لِّلّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ }البقرة142
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَآجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رِبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِـي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِـي وَأُمِيتُ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ }البقرة258
أنظروا معي الى هذة الآية الكريمة
{حَتَّى إِذَا جَاءنَا قَالَ يَا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ }
هاذي الآية تبيلها دراسة متأنية ...فما المقصود هنا المشرقين وقد اتى في التفاسير انهما الشروق ..والغروب
والآية صريحة تتكلم عن المشرقين ..!
لقد تكلمت الآيات عن عدة انواع من المشارق والمغارب منها مفردة تناسب اليومي ومنها جمع تناسب تتابع الشروق والغروب ومنها مثنى وهما ابعد نقطتي مشرق في الصيف ومشرق في الشتاء وابعد نقطتي غروب في الصيف وغروب في الشتاء
فلماذا لايفهم الملحدين الآيات بهذا الشكل ، فلو عرف المفسرون العلوم اليوم وما نحن نعرف لقالوا ان المقصود تتابع الشروق والغروب ولقد قالوا ان المقصود هو ان الشمس تخرج في كل يوم من مطلع واحد لا تخرج منه الا في السنة المقبلة في نفس اليوم ..هم فسروها بذلك حسب علمهم ...والله تعالى اعلم
{رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلاً }المزمل9
في مسلم عن أبوهريرة أن الرسول صلى الله علية وسلم قال : قال الله عز وجل أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حيث ذكرني والله لله أفرح بتوبة عبده من أحدكم يجد ضالته باالفلاة ومن تقرب إلى شبراً تقربت إلية ذراعاً ومن تقرب إلى ذراعاً تقربت اليه باعاً وإذا أقبل إلى يمشي أقبلت إليه أهرول ) .
الأخ الفاضل : الباحث عن الحق.........
عن ابن عباس في قوله : { فلا أقسم برب المشارق والمغارب } قال : للشمس كل يوم مطلع تطلع فيه ومغرب تغرب فيه غير مطلعها بالأمس ، وغير مغربها بالأمس.
فيتضح من ذلك أن الآية متعلقة عن اختلاف المطالع والمغارب كل يوم كما ذكرته أنت............
تبقى لدينا نقطة واحدة فقط..........
وهو ما استشكلته أنت في قولك : (( يبقى فقط شرح كيفية التوفيق بين خرور الشمس وإرتفاعها بنفس الوقت. )))
هنا أحب أن أوضح نقطة لعلها تكون غائبة في الأذهان :
الذوات تختلف......وبالتالي الأفعال التي تنسب إليها تختلف حسب تلك الذوات......فعندك مثلا : الصاروخ........إذا نسبت إليه السير فإنه يترتب في ذهنك انطلاق الغازات من العادم وانطلاقه في الفضاء.....وهذا التصور بالطبع مبني على خبراتك المعرفية السابقة.........وعندك أيضا : السيارة..........إذا نسبت إليها السير فإنه يرتبط في ذهنك دوران عجلاتها وانطلاقها في الشارع.....وعندك ثالثا : الأنهار....وسيرها هو سيلانها في الوديان ونحو ذلك.........ونلاحظ هنا أمران :
أن نسبة السير في كل ذات اختلفت عن الأخرى تبعا لاختلاف الذات........أولا
وطريقة السير (كيفيته ) علمناه من خلال الخبرات المعرفية التي تكونت بناء على الرؤية المباشرة له أو لمثله أو بإخبار من نثق به عن كيفية وطريقة سير كل ذات........
إذا تأملت هذه النقطة جيدا فلننتقل للمثال الثاني :
قبل 2000 سنة لو قلت لرجل : هناك (طائرة حديدي ) موجود في بلاد بعيدة .......فكيف سيتخيّله؟؟؟؟ طبعا سيتخيّل كما في الرسوم عن وجود طائر مصنوع من الحديد ويشبه شكل الطائر تماما وله أجنحة بها ريش حديدي....
قل لذات الرجل : وهذا الطائر يطير ..........عندها سيتخيل هذا الطائر ( يرفرف ) بجناحيه حتى يطير................لماذا؟؟؟ لأنه بنى كيفية طيرانه على الخبرات المعرفية المسبقة.........فهو لم ير (طيرانا) إلا (برفرفة) الأجنحة........وفي ذات الوقت لم يأته (تفصيل ) عن ( كيفية الرفرفة والتحريك ) من المخبر الصادق الذي ثبت عنه صدقه ولم يجرب عليه كذبا...........وطبعا لو سمعنا نحن هذه الأيام عن الكيفية التي تخيل بها ذلك الرجل لمتنا من الضحك.......على الرغم من أن الرجل بذل كل ما يستطيعه في تخيل الكيفية الصحيحة...........
ونفس الشيء لو جعلنا المثال : ( حجر يتكلم ) ................الراديو - أو لامذياع حتى ما يزعل أهل اللغة- .............
ما الذي أريده الوصول إليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نحن لم نعرف كيفية سجود الشمس تحت العرش بناء على خبراتنا السابقة........ولا بخبر الصادق المصدوق......فكيفية هذا السجود غيب محض........آمنا به تصديقا منا بنبوة محمد
.........والذي ثبت لنا قطعا بمئات الشواهد على صدقه....... ورضي الله عن أبي بكر القائل عندما سئل عن رحلة الإسراء والمعراج : لئن كان قال ذلك لقد صدق ، إني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك ، أصدقه في خبر السماء في غدوة أو روحة .
تنبيه : بهذا يزول إشكال كيفية التوفيق بين خرور الشمس وإرتفاعها بنفس الوقت ....وهو أننا لم نحط علما بالشمس ولا بكيفية سجودها......فهل سجودها مثلا هو إطلاق إشعاعات غير مرئية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟الله أعلم...
هل سجودها هو التنقل هي ومجرة درب التبانة تحت مسارات معينة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟الله أعلم
هل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الله أعلم............لا يمكن معرفة كيفية سجود الشمس لأنها غيب محض....
لم نتعرف عليه لا بالخبرات السابقة ولا بالخبر الصادق....
كمثل زوال الإشكال عمن يسأل عن استشكال أعمى أبصر مرة واحدة في حياته .......فوقع إبصاره على جريان نعامة.......ثم عمي..........فلما أخبر عن جريان الماء استكشل عدم ارتفاع الماء وهبوطه (نطنطته) عند جريانه...............!!!!
فقف أيها الإنسان عند حدود علمك............وقل كما قال الصالحون (( آمنا به كل من عند ربنا وما يذكر إلا أولوا الألباب)) وصدق الله العظيم
أخي ومضة جزاك الله خيرا.
ولكن على العموم أنا لم أتحدث عن السجود.
فالسجود إتفقنا مع بعض أنه خاص بالشمس لا نعرف كيفيته.
أما الخرور والإرتفاع فأعتقد أنها تنطبق على كل جسم في هذا الكون. فالخرور لأسفل والإرتفاع لأعلى. ( حسب علمي).
يعني ما أريد أن أقوله : بأنه حتى لو كان خرور وإرتفاع الشمس خاص بها ولا نعلم كيفيتهما. فهذا لا يعني أن نقول .....أن خرورها من أسفل إلى أعلى!! .......وأن إرتفاعها من أعلى إلى أسفل.!!
على العموم قد ُيقصد بالحديث هو أن الإتجاهات بالفضاء معدومة وهذا ليس مناقض للواقع.
ربما يكون هذا المقصد.
والله أعلم.
غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ
كلام سليم 100%يعني ما أريد أن أقوله : بأنه حتى لو كان خرور وإرتفاع الشمس خاص بها ولا نعلم كيفيتهما. فهذا لا يعني أن نقول .....أن خرورها من أسفل إلى أعلى!! .......وأن إرتفاعها من أعلى إلى أسفل.!!
ولا تنسى أن نسبة الأفعال إلى الذوات تختلف باختلاف الذوات (كما ذكرنا اختلاف جريان الماء والنعام)....
فإذا كان سماع الإنسان يعني اهتزاز طبلة أذنه.........فلا يعني أن سماع النمل اهتزاز طبلة أذنها ( لأنه ليس لها طبلة أذن أصلا).........
وبالتالي فلا تلازم بين السجود وبين ما ذكرته..........
وبهذا ينتهي الكلام في هذا الحديث.......
بالمناسبة : اكتشفت لك خطأ في كلامك السابق :
لعلك تقصد من الأعلى إلى أسفلأن خرورها من أسفل إلى أعلى!!![]()
بل أنا تعمدت هذا الخطأ ولهذا قلت قبلها ((فهذا لا يعني أن نقول ))
راجع كلامي الله يرضى عليك أخي ومضة وستفهم بإذن الله.
يعني بالعربي : حتى لو كان خرور الشمس خاص بها فيجب أن يكون من أعلى إلى أسفل ولا يصح أن يكون من أسفل إلى أعلى. والعكس كذلك بالنسبة للإرتفاع.
ولهذا كان سؤالي عن التوفيق بين الخرور والإرتفاع بنفس الوقت.
ولكن السماع يفيد إستقبال الصوت, أو الذبذات في كلا الحالين. (عند البشر وأيضا عند النملة ).
سواء كان عن طريق طبلة الأذن أو الجلد أو الحاجز الصدفي أو غيره.
كلها تتعلق بإنتقال الذبذات.
أليس كذلك ؟
أكرر أخي أنا لا أتكلم عن السجود.
أرجوا أن تكون قد فهمت سؤالي أخي, وإن لم تفهم فلا تشغل بالك وتضع وقتك فأنا وجدت إجابة تكفيني وشكرا لك.
وجزاك الله خيرا
بالمناسبة : هل صحيح أن النبي محمد (ص) تنبأ أن الحديد سيطير في يوم من الأيام ؟
غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُم مِّن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ
كلامك عن خرور الشمس لأسفل
هناك اعتبارات أخرى
لاحظ معى
1) أنا أحمل شوال به دقيق أو قربة بها ماء
وكلاهما به ثقب
خرور الدقيق أو خرور الماء سيكون له اتجاه واحد هو الأسفل
لكن لماذا إلى الأسفل لأن الخرور يكون باتجاه الجذب
والجاذبية الأرضية تشمل كل الأماكن على سطح كرة الأرض
2) خرور أى جسم تجذبه الشمس سيكون فى اتجاه الشمس
وقد يكون فى اتجاه الأعلى بالنسبة لمكانى إذا كانت الشمس فوق رأسى
3) خرور الشمس نفسها سيكون فى اتجاه نجم عملاق تدور الشمس حوله أى فى اتجاه مركز المجرة
4) نحن فى حركة دائمة حول الشمس وبالتالى اتجاه خرور الشمس قد يتوافق مع الخرور على الأرض أو قد لا يتوافق بل قد يكون عكسيا لو كانت الأرض فى لحظة من اللحظات بين مركز المجرة وبين الشمس
5) إذا أضفنا الحركة الإهتزازية لكل من الشمس والأرض يزداد تعدد الإحتمالات وتتعقد الحسابات
فالأمر نسبى
يرتبط بمواقع الأفلاك المؤثرة على الحدث
ويرتبط بقوى الجذب التى يتعرض لها نجم صغير مثل الشمس
الدنيا ساعة اختبار *** فإما جنة وإما نار تحقق من حديث
http://www.dorar.net/hadith.php
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks