صفحة 3 من 6 الأولىالأولى 12345 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 31 إلى 45 من 87

الموضوع: هل توجد أخطاء علمية في القرآن ؟

  1. #31

    افتراضي

    للمعلومية لو ثبت خطا واحد في القرآن لااقبلة انه من عند الله لئن عقلي يرفض ان يكون الله يخطئ لو في امر واحد في( كتابه المنزل) وانا قلت هذا الكلام في بداية موضوعي وحواري "

    احببت ان انوه فقط لكي يستمر الحوار على وضوح تام

    انا كنت اقصد في تعليقي السابق بقولي أن القرآن ليس معجز من جميع الوجوة اذا ثبت خطى واحد في القرآن هذا ماكنت اود ان اقولة واعذرني على هذة العبارة التي اسئت فهمها انا لاانكر اني اقتنعت بكل مادار ولاكن كما قلت لك ان امر واحد خطاء في القرآن يهدم كل الاعجاز المذكور لئن عقلي يقول لايمكن ان الله يخطئ في شي اذا كان موجود
    التعديل الأخير تم 06-18-2008 الساعة 01:14 AM

  2. #32

    افتراضي

    عقلك أخطأ حتى الان ثلاث مرات في بداية المشوار .. فهل ستواصل به بقية الطريق الطويل وهو مفكوك سايب ؟!

    معلش .. سؤالي معقد ويحتاج إلى إجابة غير معقدة وأي خطأ منك فسيرفضه عقلي بالتأكيد ، طبعا عقلي لا ينافس عقلك في رصيدك من الأخطاء والاستهبال ، ربنا يهنيك بعقلك .

    أجمل ما في الموضوع ردودك أخي ابن رشد بارك الله فيك .

  3. افتراضي

    نعم ، ولكنى اطالبك بأن يكون الحكم بعد الجلسة وهذه العبارات تسبق الجلسة ،
    لا اكثر ولا اقل !


    http://islamtoday.net/questions/show....cfm?id=115096
    المشاركة كاملة :

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله, وبعد:
    نزل القرآن الكريم في قوم بلغوا الغاية في تذوق بليغ الكلام، فأعجزهم وأسرتهم بلاغته، فهابوه وتخفوا ليسمعوه، ورغم شدة الحرص على النيل منه لم يطعنوا في بلاغته, وفي قوله تعالى: "وَسَارِعُوَاْ إِلَىَ مَغْفِرَةٍ مّن رّبّكُمْ وَجَنّةٍ عَرْضُهَا السّمَاوَاتُ وَالأرْضُ" [آل عمران 133], وقوله تعالى: "سَابِقُوَاْ إِلَىَ مَغْفِرَةٍ مّن رّبّكُمْ وَجَنّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السّمَآءِ وَالأرْضِ" [الحديد 21]؛ معلوم أن وصف الكون الممكن النظر هو بالنسبة للناظر من سطح الأرض، فيشمل كل ما يعلوه ويدنوه، وحينئذ لن تبدو الأرض أقل سعة من القبة السماوية التي تمثل في مرأى العين نصف الوجود, والمضمون هو الترغيب في الطاعة بحسن الجزاء وسعة الجنة إلى حد تجاوز أحلام ورغبات البشر في النعيم والامتداد, وهل يوجد أجمل وأبلغ من هذا التمثيل في القرآن الكريم لبيان أن عرض الجنة أشبه ما يكون بعرض كل الكون الممكن النظر بسمواته وأرضه في مقام المبالغة في السعة!؛ فما بالك بالطول وهو ولا شك أكبر من العرض!, فهل يستقيم إذن في مقام بيان الشمول لكل موجود أعلى ودون المخاطب إهمال الأرض!, والجنة لا مثيل لسعتها في الدنيا إلا سعة السماوات والأرض جميعا، ومن يحاسب على مثل حبة خردل لا يهمل قطعا كوكبا!.
    والأرض في الأسفار عريضة لا يحيط بمداها نظر: "هل أدركت عرض الأرض, أخبر إن عرفته كله" أيوب (38-18).
    وورد التعبير عن عظمة الخالق إلى جانب ضآلة المخلوق بألفاظ قياس المسافة: "هو أعلى من السماوات.. أعمق من الهاوية.. أطول من الأرض طوله وأعرض من البحر" أيوب (7/11-9)؛ وفي القرآن الكريم: "وَجَنّةٍ عَرْضُهَا السّمَاوَاتُ وَالأرْضُ" [آل عمران: 133] أو: "وَجَنّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السّمَآءِ وَالأرْضِ" [الحديد:21]؛ يستقيم بالمثل أن يعبر بأكبر عرض بيانا لأبلغ سعة, ولا يصلح التعبير عن العالم بأسره بالسماوات دون الأرض وإن كانت أقل سعة، كما لا يصلح التعبير عن الصحابة بالأنصار دون المهاجرين وإن كانوا أقل عدداً.
    قال البروسوي: "يراد بالسموات والأرض العالم بأسره، كما يراد بالمهاجرين والأنصار جميع الصحابة" [تفسير روح البيان لإسماعيل حقي البروسوي ابن الشيخ مصطفى الإستانبولي الآيدوسي أبو الفداء المتوفى سنة 1137 هـ دار الفكر بيروت 1980م - (ج 9 / ص 137)].
    وقال الألوسي: "إذا كان العرض وهو أقصر الامتدادين موصوفاً بالسعة دل على سعة الطول بالطريق الأولى، فالاقتصار عليه أبلغ من ذكر الطول معه" [تفسير روح المعاني في تفسير القرآن العظيم والسبع المثاني لشهاب الدين محمود ابن عبد الله الحسيني الألوسي المتوفى سنة 1270 هـ - (ج 20 / ص 336)].
    وقال أبو حيان: "لما كانت الجنة من الاتساع في الغاية القصوى، إذ السموات والأرض أوسع ما علمه الناس.. وخصَّ العرض؛ لأنه في العادة أدنى من الطول للمبالغة، فعلى هذا لا يراد عرض ولا طول حقيقة.. تقول العرب: بلاد عريضة أي واسعة" [تفسير أبي حيان الأندلسي البحر المحيط لمحمد بن يوسف بن علي بن يوسف بن حيّان أثير الدين الأندلسي الغرناطي النّفزي المتوفى سنة 745 هـ - (ج 3 / ص 388)].
    وقال الشيخ محمد سيد طنطاوي: "وصف سبحانه الجنة بأن عرضها (السّمَاوَاتُ وَالأرْضُ) على طريقة التشبيه؛ بدليل التصريح بحرف التشبيه في قوله تعالى: (عَرْضُهَا كَعَرْضِ السّمَآءِ وَالأرْضِ).. والمقصود المبالغة في وصف السعة للجنة؛ لأنه لا شيء عندنا أعرض منهما, ونظيره قوله تعالى: "خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السّمَاوَاتُ وَالأرْضُ" [هود:107], فإن أطول الأشياء بقاءً عندنا هو السماوات والأرض، فخوطبنا على وفق ما عرفناه، فكذا هنا, وخصَّ سبحانه العرض بالذكر؛ ليكون أبلغ في الدلالة على عظمها واتساع طولها, لأنه إذا كان عرضها كذا فإن العقل يذهب كل مذهب في تصور طولها، إذ العرض أقل من الطول, وذلك كقوله تعالى في صفة فرش الجنة "مُتّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَآئِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ" [الرحمن:54], لأنه إذا كانت بطانة الفرش من الحرير فكيف يكون ما فوق البطانة مما تراه الأعين!" [التفسير الوسيط للشيخ محمد سيد طنطاوي - (ج 1 / ص 739)]. وفي مقام السعة التي لا يحيط بمداها فكر اختيرت السماوات والأرض تعبيراً عن الكون المنظور قبل أن يدرك مدى سعته أحد.
    قال سيد قطب: "ربما كان بعضهم قبل أن تكشف بعض الحقائق عن سعة هذا الكون يميل إلى حمل مثل هذه الآية على المجاز، فأما اليوم ومراصد البشر تكشف عن الأبعاد الكونية الهائلة، فإن الحديث عن عرض الجنة يقع قطعاً موقع الحقيقة المشهودة، ولا يحتاج إلى حمله على المجاز، فإن ما بين الأرض والشمس مثلاً لا يبلغ أن يكون شيئاً في أبعاد الكون". [تفسير في ظلال القرآن لسيد قطب المتوفى سنة 1386 هـ دار الشروق - (ج 7 / ص 136)]
    فأي كتاب ينسب للوحي سوى القرآن الكريم يذخر بمفاخر عصر الكشوف ليحقق المثل الذي ضربه النبي عيسى عليه السلام، عندما قال لأمته مبشِّرًا بمجيء خاتم النبيين على رأس السلسلة من أمة لم يسبقه فيها نذير: "أما قرأتم قط في الكتب الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار رأس الزاوية من قبل الرب كان هذا وهو عجيب في أعيننا، لذلك أقول لكم إن ملكوت الله ينزع منكم،ويعطى لأمة تعمل أثماره، ومن سقط على هذا الحجر يترضض ومن سقط هو عليه يسحقه"! متى (21/42-44).
    (بسم الله الرحمن الرحيم)

    ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11)
    (صدق الله العظيم)

  4. افتراضي

    التعديل الأخير تم 06-18-2008 الساعة 02:08 AM
    (بسم الله الرحمن الرحيم)

    ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11)
    (صدق الله العظيم)

  5. افتراضي

    أجمل ما في الموضوع ردودك أخي ابن رشد بارك الله فيك .
    بارك الله فيك ما انا الا باحث وناقل
    جزاك الله كل خير
    (بسم الله الرحمن الرحيم)

    ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11)
    (صدق الله العظيم)

  6. #36

    افتراضي

    شكرا اخ بن رشد على الروابط واخص الرابط المتعلق بسؤالي " انا قرآة الاجابه عن سؤالي الذي هوى كيف نقارن الارض بالكون او السماء حسب قول القرآن ووجدت اجابه تقول ان المقارنه بحسب رؤيا العين المجردة على سطح الارض واقتنعت بالاجابه وقبلتها

    والان ننتقل الى نقطه اخرى
    أَلَمْ تَرَوْا كَيْفَ خَلَقَ اللَّهُ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً
    كيف يستدل الله بشي لم نراه وهوا سبع سماوات طباقا " نحن لانرى الا كون شاسع وليس طبقات والقرآن يقول الم تروا وكأننا نرى السماوات طبقات اليس هذا كذب وخطى علمي حتى الان انه هناك سماوات طباق فوق بعض

  7. افتراضي

    (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ )

    حادثة الفيل قبل مولد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
    الم ترى = الم تعلم
    لان الرؤية ام المعرفة
    وقول الله اقوى من الرؤية هذا بالنسبة لاولى
    قس على ذلك

    الم ترى فى كثير من الخطاب القرآنى
    هذا اولا


    ان اردت تفصيلا اتيت به
    التعديل الأخير تم 06-18-2008 الساعة 03:43 AM
    (بسم الله الرحمن الرحيم)

    ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11)
    (صدق الله العظيم)

  8. افتراضي

    العضو العلم نور : طلبت منك الا اجد فى مشاركاتك مثل هذه :
    كذب وخطى علمي
    فرجاء احترم المحاور ،، رجاء
    حتى تثبت ذلك
    (بسم الله الرحمن الرحيم)

    ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11)
    (صدق الله العظيم)

  9. افتراضي

    . ما أشار إليه الأخ عبد الدائم الكحيل حول وجود سبع طبقات للأرض كما للسماء.

    قال تعالى في سورة الطلاق: "اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا(12) ".

    قال الفخر الرازي في تفسيره مفاتيح الغيب 30/26 " خلق سبع سموات بعضها فوق بعض مثل القبة، ومن الأرض مثلهن في كونها طباقا متلاصقة". ثم ذكر أن العلماء الطبيعة في زمنه لم يثبتوا للأرض إلا ثلاث طبقات.

    وانظر إلى تفسير المفسر الكبير الطاهر بن عاشور الذي توفي قبل أقل من ثلاثين عاما وسأذكر نص كلامه بطوله لتعلموا كيف أن المفسرين يثبتون الإشارة العلمية في القرآن الكريم وإن خالفت ما عليه العلماء الطبيعيون في زمانهم. فتصديق القرآن مقدم على تصديق الطبيعيين...

    يقول في تفسيره التحرير والتنوير 18/4471 " والسبع السماوات تقدم القول فيها غير مرة، وهي سبع منفصل بعضها عن الآخر لقوله تعالى في سورة نوح (ألم تروا كيف خلق الله سبع سماوات طباقا)

    وقوله (ومن الأرض مثلهن) عطف على (سبع سماوات) وهو يحتمل وجهين: أحدهما أن يكون المعطوف قوله (من الأرض) على أن يكون المعطوف لفظ الأرض ويكون حرف (من) مزيدا للتوكيد بناء على قول الكوفيين والأخفش أنه لا يشترط لزيادة (من) أن تقع في سياق النفي والنهي والاستفهام والشرط وهو الأحق بالقبول وإن لم يكن كثيرا في الكلام، وعدم الكثرة لا ينافي الفصاحة، والتقدير: وخلق الأرض، ويكون قوله (مثلهن) حالا من (الأرض).

    ومماثلة الأرض للسماوات في دلالة خلقها على عظيم قدرة الله تعالى، أي أن خلق الأرض ليس أضعف دلالة على القدرة من خلق السماوات لأن لكل منهما خصائص دالة على عظيم القدرة.

    وهذا أظهر ما يؤول به الآية.

    وفي إفراد لفظ (الأرض) دون أن يؤتى به جمعا كما أتي بلفظ السماوات إيذان بالاختلاف بين حاليهما.

    الوجه الثاني: أن يكون المعطوف (مثلهن) ويكون قوله (ومن الأرض) بيانا للمثل فما صدق (مثلهن) هو(الأرض). وتكون (من) بيانية وفيه تقديم البيان على المبين، وهو وارد غير نادر.

    فيجوز أن تكون مماثلة في الكروية، أي مثل واحدة من السماوات، أي مثل كوكب من الكواكب السبعة في كونها تسير حول الشمس مثل الكواكب فيكون ما في الآية من الإعجاز العلمي الذي قدمنا ذكره في المقدمة العاشرة.

    وجمهور المفسرين جعلوا المماثلة في عدد السبع وقالوا: إن الأرض سبع طبقات فمنهم من قال هي سبع طبقات منبسطة تفرق بينها البحار. وهذا مروي عن ابن عباس من رواية الكلبي عن أبي صالح عنه، ومنهم من قال هي سبع طباق بعضها فوق بعض وهو قول الجمهور. وهذا يقرب من قول علماء طبقات الأرض الجيولوجيا، من إثبات طبقات أرضية لكنها لا تصل إلى سبع طبقات.

    وفي الكشاف قيل ما في القرآن آية تدل على أن الأرضين سبع إلا هذه اه. وقد علمت أنها لا دلالة فيها على ذلك.

    وقال المازري في كتابة المعلم على صحيح مسلم عند قول النبي صلى الله عليه وسلم في كتاب الشفعة: (من اقتطع شبرا من الأرض ظلما طوقه من سبع أرضين يوم القيامة).

    كان شيخنا أبو محمد عبد الحميد كتب إلي بعد فراقي له هل وقع في الشرع عما يدل على كون الأرض سبعا، فكتبت إليه قول الله تعالى " الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن " وذكرت له هذا الحديث فأعاد كتابه إلي يذكر فيه أن الآية محتملة هل مثلهن في الشكل والهيئة أو مثلهن في العدد". انتهى كلام ابن عاشور

    لقد خالف الإمام ابن عاشور ما صرح به علماء الجيولوجيا في القرن العشرين من أن طبقات الأرض فقط ثلاث ...

    وأكد أن الأرض مثل السماء في كرويتها وعدد طبقاتها ... وهذا ما تحتمله اللغة وسياق الآية ... وكل من أوَّل النص بغير ذلك، إنما صدر منه التأويل لعدم معرفته باللغة وخوفه من مخالفة الآية لما قرره علماء الطبيعيات في زمنهم.

    ومن كان شجاعاً ـ مثل ابن عاشور ـ أثبت ما يدل عليه ظاهر النص القرآني بدون تأويل ...

    لهذا من الظلم أن يُقال: إن تفسير الطبقات السبع للأرض فيه تكلف ولا تحتمله الآيات ... أو القول إن علماء الإعجاز العلمي لا يقولون بالظاهرة المكتشَفة أنها معلومة لدى المفسرين قبل اكتشاف الغرب لها.

    ويؤكد هذا ... ما قال البيضاوي في تفسيره 3/184: " (خلق سبع سماوات) مبتدأ وخبر (ومن الأرض مثلهن)أي وخلق مثلهن في العدد من الأرض ".

    وفي إعراب القرآن للزجاج ص235 : " خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن، أي ومثلهن من الأرض ".

    والآن التساؤل المحق هنا ... لماذا علماء الغرب هم الذين يكتشفون الغالبية العظمى من مظاهر الإعجاز القرآني لماذا لسنا نحن بما أن القرآن بين يدينا ؟؟

    والجواب نجده في نفس الآيات التي جاء فيها التطابق بين العلم والقرآن، فهذه الآيات موجهة أساساً للملحدين الذين لا يؤمنون بالقرآن، خاطبهم بها الله تعالى بأنهم هم من سيرى هذه الحقائق الكونية وهم من سيكتشفها. لذلك نجد البيان الإلهي يقول لهم: (سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ) [فصلت: 53].
    (بسم الله الرحمن الرحيم)

    ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11)
    (صدق الله العظيم)

  10. افتراضي

    http://www.elnaggarzr.com/?l=ar&id=38&cat=6

    شرح الإعجاز العلمى للدكتور زغلول النجار
    (بسم الله الرحمن الرحيم)

    ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11)
    (صدق الله العظيم)

  11. افتراضي

    تقول ان المقارنه بحسب رؤيا العين المجردة على سطح الارض واقتنعت بالاجابه وقبلتها
    الأية لا تحمل المقارنة من الاساس !!!


    هناك رسالة لك فى الصندوق الوارد
    (بسم الله الرحمن الرحيم)

    ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11)
    (صدق الله العظيم)

  12. #42

    افتراضي

    حسناً نقطه اخرى

    إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ [التكوير : 1]
    هل الشمس قبل يوم القيامة ليست كروية الشكل اقصد الان , حتى تقول هذه الايه ان الشمس ستكون كروية يوم القيامة . اليس دليل ان الايه لاتعتقد بكروية الشمس قبل يوم القيامة ؟؟

  13. افتراضي

    http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=2907

    الم يصيبك الإرهاق يا رجل
    أنتظر ردك على الرسالة التى فى صندوق الوارد عندك
    (بسم الله الرحمن الرحيم)

    ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11)
    (صدق الله العظيم)

  14. افتراضي

    للتوضيح اكثر

    باسم الله ، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله. وبعد: يقول الله سبحانه وتعالى: إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ [التكوير:1] ، المعنى: تذكر يا محمد! واذكر هذا اليوم الذي فيه تكور الشمس، ومعنى (كُوِّرَتْ) لُفَّ بعضها على بعض، ومنه قولهم: كورت العمامة، أي: لفت العمامة، ومن العلماء من قال: كُوِّرَتْ : رُمي بها، ومنهم من قال: (كُوِّرَتْ) أي: ذهب ضوءها. والحقيقة أن هذه المعاني كلها يرجع بعضها إلى بعض، فإنها إذا كُوِّرَت ولُفَّت ذهب ضوءها، ثم يُرمى بها بعد ذلك. فمن العلماء من فسر كُوِّرَتْ) بالحادث الأول من أحوالها يوم القيامة وهو: اللف، ومنهم من فسره بالحادث الثاني، وهو: ذهاب الضوء، ومنهم من فسره بالحادث الثالث وهو: الرمي بها، لكن المعنى متآلف متناسق، فمعنى قوله تعالى: إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ أي: لُفَّ بعضها على بعض، فإذا لُفَّ بعضها على بعض فقد ذهب الضوء، ثم بعد ذلك رمي بها، قال النبي صلى الله عليه وسلم -كما في البخاري -: (الشمس والقمر مكوَّران يوم القيامة) ، وفي رواية غير البخاري زيادة (ثوران) في هذا الحديث، هكذا: (الشمس والقمر ثوران -مثنى الثور- مكوران في النار يوم القيامة). فإن قال قائل: لماذا تكون الشمس والقمر ثورين مكورين في النار يوم القيامة على ثبوت هذه اللفظة؟ فالإجابة: حتى يُعَذَّب بهما أتباعهما وعُبَّادهما، ففي الصحيحين: من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ينادي منادٍ يوم القيامة: لتَتْبع كلُّ أمة ما كانت تعبد، فيَتْبع أهلُ الصليب الصليبَ، ويَتْبع أهلُ الأوثان الأوثانَ، ويَتْبع كلُّ قوم آلهتَهم التي كانوا يعبدونها) ، وفي الصحيحين أيضاً من حديث أبي هريرة قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: (ينادي منادٍ يوم القيامة: لتَتْبع كلُّ أمة ما كانت تعبد، فيَتْبع مَن كان يعبد الشمس الشمسَ، ويَتْبع مَن كان يعبد القمر القمرَ، ويَتْبع مَن كان يعبد الطواغيت الطواغيتَ)، إذاً: فتكون الشمس في النار حتى يُعَذَّب بها عُبَّادها كما قال سبحانه في الآية الأخرى: احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَ * مِنْ دُونِ اللَّهِ فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيمِ [الصافات:22-23]، وكما قال تعالى: إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنْتُمْ لَهَا وَارِدُونَ [الأنبياء:98]، هذا قول. وورد عن أبي بن كعب رضي الله عنه بإسناد موقوف عليه، وليس مرفوعاً إلى النبي صلى الله عليه وسلم، قال: (بينما الناس في أسواقهم إذ ذهب ضوء الشمس! أي: اختفى ضوء الشمس فجأة- فبينما هم على ذلك إذ تناثرت النجوم! فبينما هم على ذلك إذ سقطت الجبال، وفزعت الجن إلى الإنس، وفزعت الإنس إلى الجن! وبينما هم على ذلك إذ خرجت الوحوش! وقالت الجن: نحن نأتيكم بالخبر، فذهبت الجن تلتمس الأخبار من البحر، فإذا البحر قد أُجِّج ناراً! -أي: اشتعل البحر ناراً- فبَيْنا هم على ذلك إذ تصدعت الأرض إلى الأرض السفلى ... ) والأثر طويل، وهو موقوف على أبي بن كعب رضي الله عنه، وإسناده إليه حسن. وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ [التكوير:2] أي: تساقطت، وقال فريق: تناثرت، وقال فريق: الانكدار: من الكدرة، أي: كدرة غطت على ضوئها حتى ذهب ضوءُها. وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ [التكوير:3] أي: أزيحت عن أماكنها. وهذه كلها أحوال الساعة، الشمس يذهب ضوءُها ويُرمى بها، والنجوم تتساقط على الأرض، فقول بعض الفلكيين: كوكب كذا يريد أن يسقط على الأرض، فهذا من الخزعبلات، وإذا نزل الكوكب على الأرض فإن الأرض تكون قد انتهت، وقامت الساعة؛ لأن الله قال: إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ أَنْ تَزُولا [فاطر:41]، وَيُمْسِكُ السَّمَاءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الأَرْضِ إِلَّا بِإِذْنِهِ [الحج:65]. ......
    (بسم الله الرحمن الرحيم)

    ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11)
    (صدق الله العظيم)

  15. #45

    افتراضي

    السلام عليكم
    إن نفاذ الهيدروجين من قلب الشمس ووفرة الهيليوم داخله تؤدي إلى حصول لا تجانس واضح في توزيع المادة
    فإن الهيليوم أثقل من الهيدروجين بأربع مرات , وهذا يعني اختلال كثافة مادة النجم وفقدان التوازن .. لذلك لا بدّ من حركة شاملة لإعادة توازن جسم الشمس .. ويحصل هذا إذا ينتفخ الجزء الخارجيّ من مادة الشمس انتفاخا هائلا فيما يتقلص اللبّ .. وعندئذ يتغير لون الشمس إلى الأحمر .. وبانتفاخها هذا تصبح عملاقا هائلا يبتلع الكواكب الثلاثة الأولى عطارد والزهرة والأرض ... وإذ تضعف القوى الداخلية في اللب ّ , فإن القشرة الخارجية المنتفخة لا تستطيع أن تسند نفسها على شيء فينهار جسم الشمس على بعضه في عملية تسمى ( التكوير ) , وذلك بسبب جاذبية أجزائه بعضها للبعض الآخر , مما يجعلها تنكمش انكماشا مفاجئا وسريعا

    وهنا نفهم معنى قوله تعالى : ( إذا الشمس كورت ) سورة التكوير - فالشمس آيلة إلى التكوير .. حتى تصير قزما أبيض

صفحة 3 من 6 الأولىالأولى 12345 ... الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الرد على من يقول بوجود أخطاء نحوية في القرآن الكريم
    بواسطة قلب معلق بالله في المنتدى الصوتيات والمرئيات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-26-2012, 04:42 PM
  2. إظهار الإفك والبهتان في ادعاء أخطاء في إملاء القرآن ..
    بواسطة مالك مناع في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-16-2011, 10:35 AM
  3. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 02-13-2010, 11:44 AM
  4. كيف ترد على من يزعم وجود أخطاء لغوية في القرآن.
    بواسطة محمد عبد الرحمن في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 18
    آخر مشاركة: 08-22-2005, 01:04 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء