هل الإخبار بالغيبيات مثل انتصار الروم على فارس والاخبار عن موت ابي لهب والوليد بن المغيرة على الكفر وغيرها من الغيبيات هي من الأمور الي انفرد بها القرآن الكريم أم أنه أمر شائع مثبت عند أصحاب الديانات في دياناتهم؟
هل الإخبار بالغيبيات مثل انتصار الروم على فارس والاخبار عن موت ابي لهب والوليد بن المغيرة على الكفر وغيرها من الغيبيات هي من الأمور الي انفرد بها القرآن الكريم أم أنه أمر شائع مثبت عند أصحاب الديانات في دياناتهم؟
عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا ..إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ...
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
وهل حين غلبت الروم فارس من الغيبيات ام النبؤات لانه حين هزمت فارس الروم اكيد ان الروم سترد اعتبارها وحين قال القران في بضع سنين هذا دليل ان لو كان علم غيبي حقيقي من الله لحدد الوقت بالتحديد لرسوله ولم يتوقع فكلنا نتوقع ممكن نصيب ونخطئ ولاكن لو انا كنت في ذاك الزمان لتوقعت حشد للروم كبير ومعنوية كبير لرد اعتبارهم واساقول ايضا في بضع سنين لاني اتوقع انهم يجهزون ويعدون العدة في سنوات قادمة لان المسافة بين الامبراطوريتين طويلة والانتصار يحتاج وقت كبير حتى يكونون جاهزين لرد الاعتبار اقصد الروم ضد الفرس يعني مابين ثلاث سناوات إلى تسع بالكثير (في بضع سنين)
هناك فرق بين صدق الإخبار بجميع ما أخبر به الأنبياء ، وبين الفذة والشاذة من أخبار بعض الناس التي تتخلف أكثرها ولا تصدق .
فالمغيبات التي أخبر بها الأنبياء تصدق جميعها ولا يتخلف وقوع واحدة منها ، وأما إخبار غير الأنبياء بالمغيبات فقسمان :
الأول : ما هو من قبيل الرؤى الصالحة والإلهام ، فهذه مع صدقها إلا أنها تفارق أخبار الأنبياء الصادقة من جهات عدة :
منها أنها لا تحصل ممن يدعي النبوة ، بل غالبها تكون ممن آمن بالنبي واتبعه ، أو تكون دلالة للمرء على ما يقوده إلى الإيمان بالنبي صلى الله عليه وسلم .
ومنها أنها قليلة نادرة بالنسبة لكل شخص فلا تكاد تذكر إلى جوار الأخبار الكثيرة بالمغيبات التي جاء بها الوحي .
ومنها أنها في الغالب تكون في خاص أمر الإنسان ، وإن عمت غيره فلا تخرج عن عصره ، بينما أخبار الأنبياء تخص وتعم الأفراد والأمم والعصور القريبة والبعيدة وهذا التنوع والشمول الزمني والمكاني يستحيل أن يكون لغير الأنبياء .
ومنها أن ما يصدق من أخبار غير الأنبياء قد يكون خفيا على كثير من الناس بل على صاحب الخبر أيضا فلا يكون مدركا تمام الإدراك لحقيقة المخبر به ، بينما أخبار الأنبياء بالمغيبات آيات ظاهرة وحجج بينة لا تخفى على أحد ، لا على المخبر بها ولا على من بلغه الخبر .
الثاني من أقسام إخبار غير الأنبياء بالمغيبات :
ما هو من قبيل السحر والكهانة والتنجيم أو التوقعات ، فهذه يحصل الخلف والكذب فيها إلا الشاذ النادر منها لعلة تأتي قريبا ، وهذا التناقض والاختلاف والتفاوت من أصدق ما يكون دلالة على كذب المخبر ، وأن ما تحقق من شاذ أخباره إنما حصل اتفاقا أو ما هو في معنى ذلك كالكلمة التي يسمعها مخترق السمع من الجن سماعا ناقصا فيلقيها إلى الكاهن فيحدث بها وبمئة كذبة معها ، فتنطلي على السذج أكاذيبه اغترارا بالتي وقعت .
ومثل هذا لا يشتبه على عاقل الفرق بينه وبين أخبار الأنبياء الصادقة ، فشتان بين أكاذيب الكهنة وحقائق الأنبياء الصادقة .
التعديل الأخير تم 07-20-2008 الساعة 04:24 PM
نصح المؤمنين في نصرة الدين على من عاداه من المستهزئين | جامع الكتب والابحاث فى الرد على الالحاد| "الإسلام يتحدى"| كواشف زيوف في المذاهب الفكرية المعاصرة | كتب في عقيدة أهل السنة والجماعة|الفيزياء ووجود الخالق(1-7)
إن العامي من الموحدين يغلب ألفا من علماء المشركين، والجندي لا يلقي سلاحه،
وما أخوكم إلا عامي وجندي فاستغفروا له في ظهر الغيب.
مجلة منتدى التوحيد
الآن اتضح للقاريء أنك تعني أهل الديانات السماوية.
أم أنه يوجد في كتب أصحاب الديانات الأخر مثل الأنجيل والتوراة وغيرها؟
قال تعالى : (((ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد))
وأما قول صاحبنا اللاديني :
فهو تحليل ساذج للأحداث....وعليه نرجو أن يكون أكثر جدّية في تناول الحدث ويقرأه من مصادره....ليعلم حقيقة التحديوهل حين غلبت الروم فارس من الغيبيات ام النبؤات لانه حين هزمت فارس الروم اكيد ان الروم سترد اعتبارها
لا يحزنك تهافت الجماهير على الباطل كتهافت الفراش على النار ، فالطبيب الحق هو الذي يؤدي واجبه مهما كثر المرضى ، ولو هديت واحداً فحسب فقد أنقصت عدد الهالكين
العجب منّا معاشر البشر.نفقد حكمته سبحانه فيما ساءنا وضرنا، وقد آمنا بحكمته فيما نفعنا وسرّنا، أفلا قسنا ما غاب عنا على ما حضر؟ وما جهلنا على ما علمنا؟ أم أن الإنسان كان ظلوماً جهولاً؟!
جولة سياحية في جزيرة اللادينيين!!
الرواية الرائعة التي ظلّت مفقودة زمنا طويلا : ((جبل التوبة))
أما علة التعبير بــ { بضع سنين } بدل تضييق الزمن إلى سنة أو شهر محدد ، فهي من بلاغة القرآن الكريم ، ومما يبين ذلك أمور :
وهل حين غلبت الروم فارس من الغيبيات ام النبؤات لانه حين هزمت فارس الروم اكيد ان الروم سترد اعتبارها وحين قال القران في بضع سنين هذا دليل ان لو كان علم غيبي حقيقي من الله لحدد الوقت بالتحديد لرسوله ولم يتوقع فكلنا نتوقع ممكن نصيب ونخطئ ولاكن لو انا كنت في ذاك الزمان لتوقعت حشد للروم كبير ومعنوية كبير لرد اعتبارهم واساقول ايضا في بضع سنين لاني اتوقع انهم يجهزون ويعدون العدة في سنوات قادمة لان المسافة بين الامبراطوريتين طويلة والانتصار يحتاج وقت كبير حتى يكونون جاهزين لرد الاعتبار اقصد الروم ضد الفرس يعني مابين ثلاث سناوات إلى تسع بالكثير (في بضع سنين)
الأول : ذكره الرازي في تفسيره ، حيث قال :
" المسألة الثالثة : قال تعالى : { فِى بِضْعِ سِنِينَ } قيل هي ما بين الثلاثة والعشرة ، أبهم الوقت مع أن المعجزة في تعيين الوقت أتم ؟
فنقول السنة والشهر واليوم والساعة كلها معلومة عند الله تعالى وبينها لنبيه وما أذن له في إظهارها لأن الكفار كانوا معاندين والأمور التي تقع في البلاد النائية تكون معلومة الوقوع بحيث لا يمكن إنكارها لكن وقتها يمكن الاختلاف فيه فالمعاند كان يتمكن من أن يرجف بوقوع الواقعة قبل الوقوع ليحصل الخلف في كلامه .
ولما وردت الآية ذكر أبو بكر رضي الله عنه أن الروم ستغلب وأنكره أبي بن خلف وغيره ، وناحبوا أبا بكر أي خاطروه على عشرة قلائص إلى ثلاث سنين فقال عليه السلام لأبي بكر البضع ما بين الثلاثة والعشرة فزايده في الإبل وماده في الأجل فجعلا القلائص مائة والأجل سبعاً ، وهذا يدل على علم النبي عليه السلام بوقت الغلبة " اهـ .
وحاصله منع تشكيك الكفار في الزمن المحدد باليوم لحصول الواقعة لكثرة ما يقع من اختلاف الناس في ذلك فيما يردهم من أخبار البلاد النائية عنهم .
الثاني : أن النصر في مثل هذه الحرب العظمى إنما يكون إثر معارك متتابعة وانتصارات عديدة لاتقتصر على آخر الوقائع ولا تنفصل آخر الأيام عن أولها ، وقد وقعت عدة معارك للروم مع الفرس حتى وقع النصر لهم ، وكان ذلك في خلال تلك السنوات ، وهذا من أصدق التعبير وأبلغه عن حقيقة الحال ، وقد أمضى هرقل في حرب الفرس ست سنوات أو سبع في قتالهم ولم يعد إلى عاصمة ملكه إلا بعد سبع سنوات من خروجه منها ، ولهذا كان في إشارة القرآن إلى سنوات الحرب تلك ما هو أبلغ من اجتزاء الزمن على آخر الوقائع التي لم يكون الوصول إليها ممكنا لولا ما سبقها من معارك وانتصارات .
ولهذا كلل نصر الروم بسقوط امبراطور الفرس وانحسار سلطانها عن ممالك الروم وتهالك نظام الدولة واقتتال الأبناء على الملك .
الثالث : أن في التعبير بـ { بضع سنين } تشويقا وحثا على ترقب الأخبار والأيام بين الفرس والروم في جميع هذه المدة يوما بعد يوم وعاما بعد عام ، ولهو أكثر إثارة للنفس من تحديدها بسنة محددة تنصرف النفس عن تتبع الخبر في أكثر هذه المدة حتى يحين ذلك العام أو ذلك الشهر ، وربما محاه النسيان عن أنفس الكثيرين ، أما والأمر مترقب في كل حين ، والأخبار ترد والناس تسأل ! فهذا من أعظم البلاغة التي تعصف بالنفوس وتجذب الأفئدة وتأخذ بالألباب ، ثم لا يكون ما أخبر به القرآن إلا حقا وصدقا ، فتكون إعجازا فوق إعجاز وهكذا هي أخبار القرآن جميعها ، لا تحصى عجائبه ولا تنقضي معجزاته .
وأما أن انتصار الروم كان مما يمكن التنبؤ به في تلك المدة من كل أحد !! فهذا من سخافة القول .
فإن الروم لم يبق لهم من ممالكهم إلا أقلها بعد أن سقط أكثرها تحت سلطان الفرس ، حتى أن ملك الروم يأس وقنط من استردادها وجهز نفسه للسفر بعيدا ، يقول ويل ديورنت في "قصة الحضارة " : "وفكر هرقل في يأس أن ينقل جيشه إلى قرطاجنة، وأن يأمل منها استرجاع مصر. ولكن الأهلين والقساوسة منعوه من المسير، ورضي البطريق سرجيوس أن يقرضه ثروة الكنيسة اليونانية بفائدة، ليمول بها حرباً مقدسة يستعيد بها أورشليم " .
ويقول أيضا واصفا الضعف والقلة التي مني بها الروم : " ولم يكن باقياً للإمبراطورية البيزنطية إلا عدد قليل من الثغور الأسيوية وقليل من أرض إيطاليا، وأفريقية، وبلاد اليونان، وأسطول لم يهزم بعد، وعاصمة محاصرة جن جنونها من الرعب واليأس "
فكل المؤشرات السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية حين انتصر الفرس على الروم كانت تدل على استبعاد انقلاب الحال إلى الضد في مدة يسيرة لا تتجاوز تسع سنين !
فكيف أن يكون الإخبار بانتصار الروم على الفرس فور حصول هزيمة الروم وتضعضع سلطانها ويأس ملكها وأهل عاصمته ؟!
إن هذا ليس ممكنا بحال أبدا أن يكون توقعا من خلال التأمل والنظر ، فأي شيء يتأمله الإنسان فور بلوغه هزيمة الروم وانتصار الفرس ومحاصرتهم عاصمة ملكهم بعد أن لم يبق للروم غيرها وأراض قليلة أخرى تهددها جيوش كسرى ؟!
فما أعظم بلاغة القرآن وما أصدق أخباره !
التعديل الأخير تم 07-20-2008 الساعة 05:23 PM
نصح المؤمنين في نصرة الدين على من عاداه من المستهزئين | جامع الكتب والابحاث فى الرد على الالحاد| "الإسلام يتحدى"| كواشف زيوف في المذاهب الفكرية المعاصرة | كتب في عقيدة أهل السنة والجماعة|الفيزياء ووجود الخالق(1-7)
إن العامي من الموحدين يغلب ألفا من علماء المشركين، والجندي لا يلقي سلاحه،
وما أخوكم إلا عامي وجندي فاستغفروا له في ظهر الغيب.
مجلة منتدى التوحيد
لم يجب احد على سؤالي.
الجواب فى اول رد فأتى بما تريد ان تأتى بهعَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا ..إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ...
(بسم الله الرحمن الرحيم)
ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُ يُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (6) وَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لَّا رَيْبَ فِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ (7) وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11)
(صدق الله العظيم)
إلى من يفهم اللغة العربية أوجه سؤالي ..
هل كتب الديانات الأخرى تضمن نبؤات غيبية تحققت غير الدين الإسلامي؟
هذه كتب حرفت وتم إثبات ذلك فكيف نثبت لك صحة شىء أثبتنا أنه باطل؟!؟!
اقرأ من هذا الرابط
حول تناقضات وتحريفات الكتاب( المقدس) يُكتب مقدس انكاراً
http://www.ebnmaryam.com/1.htm
هذه هى الصفحة الرئيسية مازلال المنتدى جديدا بالنسبة لى أستفيد منه معك
http://ebnmaryam.com/web/
ولا تنسى أن المنتدى هنا غير مخصص للحوار حول النصرانية وننصحك بموقع حراس العقيدة للتخصص.
تركت كل المنتديات واسأل الله الفرج القريب .
دردشة مع ملحد لادينى
تتمة الدردشة
نـــــور * مدونتى لطلبة العلم **نـــور على نـــور مدونتى لى ولكل التائبين
رضيت بما قَسم الله لى ، وقلتُ ياقلبى يكفيك الجليل مدبراً لى ولا علم لى فحسبى الله ونعم الوكيل .كلمة أعجبتنى .
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع .كلمة أعجبتني .
سبق الجواب عليك هنا :
فجميع ما أخبر به الأنبياء من المغيبات حق وصدق لا يتخلف وقوعه في حينه .فالمغيبات التي أخبر بها الأنبياء تصدق جميعها ولا يتخلف وقوع واحدة منها
وأما الأديان الباطلة الوثنية فقد سبق القول فيها هنا :
وخلاصة الأمر : أن الأديان الباطلة لا تقع أخبارها عن المغيبات وإنما تتخلف ، وإن قدر حصول اتفاق نادر في أحد الأخبار فإنه منقوض بما تخلف من أضعافه ، وإنما اتفق وقوعه للأسباب التي سبق ذكرها .الثاني من أقسام إخبار غير الأنبياء بالمغيبات :
ما هو من قبيل السحر والكهانة والتنجيم أو التوقعات ، فهذه يحصل الخلف والكذب فيها إلا الشاذ النادر منها لعلة تأتي قريبا ، وهذا التناقض والاختلاف والتفاوت من أصدق ما يكون دلالة على كذب المخبر ، وأن ما تحقق من شاذ أخباره إنما حصل اتفاقا أو ما هو في معنى ذلك كالكلمة التي يسمعها مخترق السمع من الجن سماعا ناقصا فيلقيها إلى الكاهن فيحدث بها وبمئة كذبة معها ، فتنطلي على السذج أكاذيبه اغترارا بالتي وقعت .
وأما ما جاء به الأنبياء فإنه حق وصدق ، وأما ما حرف من الكتب كما فعل اليهود والنصارى بالتوراة والإنجيل ، فإنه ينقسم إلى ما سلم من التحريف من المبشرات والنبوءات فهذا يقع كما أخبر موسى وعيسى ، وأما ما حرفه اليهود والنصارى وزادوه فإنه لا يقع لأنه كذب والكذب لا يتحقق ولا يقع إلا اتفاقا نادرا .
نصح المؤمنين في نصرة الدين على من عاداه من المستهزئين | جامع الكتب والابحاث فى الرد على الالحاد| "الإسلام يتحدى"| كواشف زيوف في المذاهب الفكرية المعاصرة | كتب في عقيدة أهل السنة والجماعة|الفيزياء ووجود الخالق(1-7)
إن العامي من الموحدين يغلب ألفا من علماء المشركين، والجندي لا يلقي سلاحه،
وما أخوكم إلا عامي وجندي فاستغفروا له في ظهر الغيب.
مجلة منتدى التوحيد
اللذين اّتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم وإن فريقا منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون
هذه الاية وضعتها لك بخصوص بشارة الإنجيل بمحمد صلى الله عليه وسلم بقيت نعوت فقط كما هو معروف.
لا أريد الإطالة فى غير تخصص المنتدى ولكن ستجد مايسرك فى منتدى حراس العقيدة..
جزاك الله خيرا أخ ناصر وأعتذر على التدخل.
تركت كل المنتديات واسأل الله الفرج القريب .
دردشة مع ملحد لادينى
تتمة الدردشة
نـــــور * مدونتى لطلبة العلم **نـــور على نـــور مدونتى لى ولكل التائبين
رضيت بما قَسم الله لى ، وقلتُ ياقلبى يكفيك الجليل مدبراً لى ولا علم لى فحسبى الله ونعم الوكيل .كلمة أعجبتنى .
وإني لأدعو الله حتى كأنني أرى بجميل الظن ما الله صانع .كلمة أعجبتني .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks