أرادوا إلصاق نبوءة ابن داود بالمسيحولا فيه يسوع ولا فيه يوسف النجار
وأتوا بنسبين مختلفين عن يوسف
وحتى باستخدام شخصية يوسف النجار لا يكون بن داود لأنه ليس ابن يوسف
وهو عبد الله الذى كرمه الله وليس ابن الله
سبحان الله عما يأفكون
أرادوا إلصاق نبوءة ابن داود بالمسيحولا فيه يسوع ولا فيه يوسف النجار
وأتوا بنسبين مختلفين عن يوسف
وحتى باستخدام شخصية يوسف النجار لا يكون بن داود لأنه ليس ابن يوسف
وهو عبد الله الذى كرمه الله وليس ابن الله
سبحان الله عما يأفكون
التعديل الأخير تم 08-21-2008 الساعة 03:50 AM
الدنيا ساعة اختبار *** فإما جنة وإما نار تحقق من حديث
http://www.dorar.net/hadith.php
السلام عليكم ،
طبعاً ، كما تعودنا فمع كل مداخلة تزيد الافتراءات والخنفشاريات من قبل الزميل نبيل مسلم .
يقول نبيل مسلم :
أولاً : القرآن الكريم هو من يقول أن المسيح عيسى بن مريم لم يصلب ولم يقتل ، وليس المفسرون .
بل أنظر إلى الطرفة التالية من كلامك :
طبعاً لا تستطيع فهم الكلام البين الواضح ، ولا تقدر على فتح كتب المفسرين أصحاب اللغة ، وكل ما يهمك هو فقط (المناكفة) لعلماء الإسلام والتجريح بهم .
رفع عيسى عليه السلام مذكور في القرآن ، وهو ليس من مرويات المفسرين الذي تنكره وتنكر دليله . أم أنك لم تقرأ قوله تعالى :
وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا () بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا ()وقوله تعالى :
إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۖ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ
منهجك وطريقة تفكيرك مبنية على المعارضة فقط للطعن بالمفسرين ، وأي كلام من أي شخص آخر حتى ولو كان غير مسلم ، فأنت مستعد أن تقاتل دفاعاً عنه ، فقط من أجل الطعن بالمفسرين المسلمين . بل أصبحت الآن تحيل أمر رفع عيسى عليه السلام إلى المفسرين ، وتتجرأ بالقول على تفسير (شبه لهم) بسيناريو خنفشاري أتحداك أن تثبته أيها النبيه .
ولو كنت فقط تتعب نفسك وتقرأ إعراب (شبه لهم) من مراجع التفسير لعرفت منهج أهل العلم وأهل القرآن ، ولعرفت فساد قولك الذي جئت به أخيراً من كتاب د. الصليبي .
القرآن أيها الزميل يقول (شبه لهم) ؟ (شبه لهم) مبني للمفعول يا نبيل مسلم ، وفيه وجهان :
فهل فهمت هذا الكلام العربي قبل أن تأتي بخنفشارية تنسبها إلى القرآن ؟الأول : أنه مسند للجارِّ بعده (لهم) ، كقول : " خُيِّلَ إليه ، ولُبِّسَ علَيْهِ " . أي كأنَّه قيل : ولكن وقع لهم التشبيه . والثاني : أنه مسندٌ لضمير المقْتُول الَّذِي دَلَّ عليه قولهم " إِنَّا قَتَلْنَا " أي : ولكن شُبِّه لهم من قتلُوه . فإن قيل : لِمَ لا يَجُوز أن يعودَ على المسيحِ ؟ فالجوابُ: أن المسيحَ مشبَّه به [لا مشبَّه] .
باختصار : عيسى عليه السلام مشبه به ، المقتول والمصلوب الآخر مشبه . لو كان الشبه بالتسمية في زعمك المنقول ، لما خفي الأمر على المفسرين .
ولما تأخذ كلام د. الصليبي ، وتنزع حرف العين من (عيسى) وتقربه ليصبح اسماً يونانياً !! يشبه اسم يسوع الأرامي بعد أن تنزع منه حرف العين أيضاً ، فمن أصبح المشبه والمشبه به أيها النبيه ؟
منهجية د. الصليبي في معالجة النصوص (يمكن) تنفع في كتب اليهود والنصارى ، لأنها كتب محرفة ، ومفقودة أصولها ، ولا تواتر فيها ، ومتعددة مصادرها . والصليبي ليس من علماء المسلمين ولا من علماء القرآن ، ولا هو حجة من أعلام المفسرين الذين صنفوا ، ولا هو ممن يستند إليه في التفسير ، وما أتى بهمن حجازية عيسى عليه السلام ، أو سيناريو يسوع النجار لا يصح أيها النبيه أن تسميه (أخبار تاريخية) لأنها بكلام بسيط (تصورات) يضعها هو ، وتفتقر لكل الدلائل التاريخية والأسانيد والأخبار والروايات .
هل فهمت ؟ أرجوا ذلك .
ما شاء الله ..
تشابه أسماء ، أدى إلى اختلاط شخصيات تاريخية ! هل هذه قاعدة في علم التاريخ أم مجرد (تنظير) أيها النبيه ؟
وفي موضوع ذي القرنين ، تكرار كلمة (قطر) دلالة على اتفاق شخصيتين تاريخيتين !! ما شاء الله على هذا المنهج التفسيري ، حاجة آخر خنفشار .
وبعدين أيها النبيه ، أما زلت تدافع عن افترائك ؟ لو أنني كتبت كلامك الذي وضعته في مقدمتك وكبرتها لك على مقاس 100 من أجل أن تراها ، فستعود مرة أخرى تناقض نفسك .
ألست أنت من نسب قصة يسوع بن يوسف النجار الحجازي طالب الملك المصلوب إلى د. الصليبي وبأن أوثق مراجعه في ذلك هو القرآن ؟
أنظر واقرأ كلامك الذي كتبته أنت في مداخلتك الأولى للموضوع :
في خمسة أسطر متتالية ، نسبت التنبيه على حكاية يسوع النجار المطالب بالملك إلى القرآن ، ثم نسبت إلى د. الصليبي أنه يقول بأن أوثق مصادره بهذا (الشأن) هو القرآن .
وسألتك ألف مرة ، أين ذكر في كتابه أن أوثق مصادره في هذا السيناريو هو من القرآن ، فقمت تتهرب ، رغم أنك مقتنع تمام الاقتناع به وتنسب إلى القرآن أنه يشير إليه .
والتهرب الآخر :
اقرأ كلامك أيها النبيه على مفسري القرآن من علماء المسلمين :
هل تحسب أهل التفسير من الصحابة كابن عباس والتابعين كسعيد بن جبير ووهب بن منبه من أهل الافتراء الخنفشاريين أمثالك !
اختلاف التفسير كان في الرجل المقتول ممن كان حاضراً وقت الحادثة . فالقرآن يشير إلى ذلك لمن يفهمون العربية ، أما الذين لا يفهمون العربية ولا يريدوا أن يفهموا فليس لهم مكان من الإعراب .
وفي بعض كتب التفسير :
طبعاً لا تظن يا نبيل مسلم أن هذا الكلام موجه لك ، أبداً ، لذلك لا تجادل فيه ، فأنت مطالب بالدفاع عن خنفشاريتك أو الهروب منها ، وهذا ما تفعله للآن .ومما روي عن ابن عباس رضي لله عنه : أن اليهود لما اجتمعت على قتل عيسى، أدخله جبريل خوخة لها رَوزنة، ودخل وراءه رجل منهم، فألقى الله عليه شبه عيسى، فلما خرج على أصحابه، قتلوه يظنونه عيسى، ثم صلبوه، وبهذا قال مقاتل، وأبو سليمان. وفي قول آخر لابن عباس رضي الله عنه : أنه رجُلٌ من أصحاب عيسى، روى سعيد بن جبير عن ابن عباس: أن عيسى خرج على أصحابه لما أراد الله رفعه، فقال: أيكم يُلقى عليه شبهي، فيقتل مكاني، ويكون معي في درجتي؟ فقام شاب، فقال: أنا، فقال: اجلس، ثم أعاد القول، فقام الشاب، فقال عيسى: اجلس، ثم أعاد، فقال الشاب: أنا، فقال: نعم أنت ذاك، فألقي عليه شبه عيسى، ورفع عيسى، وجاء اليهود، فأخذوا الرجل، فقتلوه، ثم صلبوه. وبهذا القول قال وهب بن منبه، وقتادة، والسدي.
أنا وضعته لكي يعرف القارئ الفرق بين علماء المسلمين ورواتهم ، والخنفشاريين أمثالك الذين يعتمدون مناهج تلائم كتب النصارى واليهود المليئة بالتناقضات ، ولم تنشأ من علماء المسلمين . فتحريف اسم (عيسى) في القرآن وتغييره ليتلائم مع (يسوع) ليس من مناهج المسلمين ، فكتاب الله (محظور) تناوله بهذه الطريقة ، أيها النبيه الذي لا منهج له .
يقول متهرباً من السؤال الذي رددته عليه مرات ومرات :
مرة أخرى تتهرب من السؤال ، وللمرة الأخيرة :
أين في كتابه ذكر د. الصليبي أن أوثق مراجعه هو القرآن في حكاية سيناريو يسوع بن النجار طالب الملك المصلوب ؟
كل ما قاله أن (شبه لهم) هو تشابه أسماء بين يسوع وعيسى بعد حذف حروف منهما ، وقد رددت عليك أعلاه في هذا القول فراجعه . ولم يقل د. الصليبي أبداً أن قصة يسوع النجار كما أوردها في كتابه من ص 61 وحتى ص 65 أحد مراجعها هو القرآن . هو قال ، أنه تصورها من إشارات عابرة في الأناجيل وكتب النصارى الأخرى .
الكارثة أنك أنت من ينسبها إلى القرآن أيها النبيه ومن كلامك . ولكنك لا تعترف بخطئك ، وهذا من علامات (المفترين) .
تعرف أن (ألذ) شيئ فيك ، هو أنك مع كل تهرب من افتراء تضعه ، تقع في افتراء آخر
من أين جئت بأن القرآن ينبه المسيحيين والمطلعين على القصة فقط !
الحدث وقع قبل بعثة الرسول بأكثر من خمسة قرون ، والذين شهدوا الحادثة توفاهم الله !
وهل هذا يعني أن المسلم الذي لم يطلع على كتب النصارى ، فلن ينتبه إلى أن المشبه في قوله تعالى (شبه لهم) هو شخص آخر!
ما هذا الطرح الغبي !
القرآن واضح وضوح الشمس : المقتول والمصلوب شخص آخر شبيه بعيسى عليه السلام . نقطة انتهى ...
القرآن ينبه إلى أن الشخص الذي يزعم اليهود أنهم قتلوه وصلبوه ، ويزعم النصارى أنه إلههم ، هو نفسه ذات الشخص المشارإليه في آيات القرآن ، والله في القرآن يبرأه من كلا الفريتين وفي أكثر من موضع من القرآن . فلسنا بحاجة لا إلى افتراءاتك الخنفشارية ولا أسماء تأتي بها وتدعي وتفتري أن لها قصص (تاريخية) .
" فالقرآن مبدئيا ينبه بوجود عيسى آخر دون أي تفصيل "
ما شاء الله ، فرية جديدة هذه أم خنفشار آخر !
القرآن ينبه على وجود عيسى آخر !!
عيسى آخر !!
عيسى آخر !!
مرة تقول ينبه على وجود يسوع آخر ، والآن تقول عيسى آخر !!
متى أيها الخنفشاري ستتوقف عن الافتراء على كتاب الله .
طبعاً ، نحن نعرف طريقتك في الخنفشاريات من تجارب سابقة معك ، فبما أن (قطر) ورد ذكره مع ذي القرنين وسليمان عليه السلام ، فبالتالي أنت تقول أنهما شخص واحد .
وهنا تقول ، أنه بما أن القرآن دائماً يسمي عيسى بن مريم بهذا الاسم ، فبالتالي هناك شخص آخر اسمه عيسى أو يسوع ينبه منه القرآن .
عشنا وشفنا ....
تقول متهرباً :
سأضع هنا كلامك السابق الذي أنت كتبته ، لترى كيف أنك خنفشاري هراب لا تجرؤ على الاعتراف بافتراءاتك:
هو كلامك نفسه بشحمه ولحمه ، فمالك أيها الزميل النبيه تتهرب مما قلته ؟
أنت افتريت على القرآن ، بأن المصلوب هو يسوع النجار طالب الملك الذي نبه القرآن عليه ، ونحن نطالبك بالدليل ؟ هل في هذا صعوبة . هذا هو الموضوع ، فلا تتهرب من السؤال ..
نحن المسلمون نؤمن بقول الله حول الأمور الغيبية ، فعندما يقول تعالى (وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم) ، فالأمر واضح أن من قتل وصلب هو شخص آخر شبيه بعيسى عليه السلام . أما تأتيني بقصة فيلم ، وتدعي أن القرآن يتكلم عنها أو ينبه عليها دون أن تقدم أدنى دليل من القرآن فهذا يبين أنك خنفشاري مفتري ، ليس فقط على د. الصليبي ، ولكن أيضاً على القرآن .
مفسرو القرآن المسلمين عندما تكلموا فصلوا عن الشبيه (فقط) وكانوا يضعوا الأقوال المسندة عن ذلك ولا يقطعوا بصحتها ، لأنه لم يثبت شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم بذلك . أما أنت ، فعيني عليك باردة ، صرت تخطئ المسلمين ، وباعتمادك على ماذا ؟ سيناريو لا وجود له أبداً كما سنرى .
والآن سأدعوك إلى فنجان قهوة على بعض افتراءاتك التي أنت تنكرها وتتراجع عنها دون أن تعرف . وهذا إن دل على شيء ، فهو يدل أنك فتحت الموضوع ولا منهج لديك ، ولا علم ، ولا خطة لديك إلا الطعن في كتب التفسير ، بل وحتى الافتراء على القرآن . أنظر ، ومتع ناظريك :
تقول في آخر مداخلة :
التصور العام لد. الصليبي كان في الأول عندك (التاريخ يخبرنا) ، وبعد أن انفضحت فريتك على د. كمال الصليبي ، أصبحت تقول أنها (أخبار استنتجها د. الصليبي) ، وهذه فرية أخرى لا تقل شناعة عن الأولى ، لأنها ليست أخبار تاريخية باعتراف د. الصليبي نفسه ، بل هي فقط (تصورات) لا أكثر ولا أقل . فأين هو الخبر التاريخي عن يسوع الحجازي أو عن وجود عيسى عليه السلام في الحجاز ؟
والآن يا نبيه ، أنظر إلى ما كتبته أنت في مداخلة سابقة عندما اشتد بك الحماس :
واخذ بالك من الون الأحمر ..
قارنه مع قولك السابق :
بدون تعليق طبعاً عن الحقائق التاريخية ومثبتات التاريخ التي تتغير معك بين مداخلة وأخرى يا خنفشاري .
وعلشان حلوان بعد القهوة ، نمتع ناظري الأخوة والأخوات القراء بتراجع آخر لأحد مثبتات التاريخ التي سجلها الزميل نبيل مسلم هنا سابقاً ، ثم تراجع عنها بسرعة بعد فضحها . يقول في مداخلة أولى :
ثم يقول لاحقاً مراوغاً بعد انفضاح تقوله على د. الصليبي :
فجملة (التاريخ يخبرنا) عندك يا نبيل مسلم مثل ضربة حظ ، تضعها في مداخلتك فإن مشيت على القراء أهي مشيت ، وإن لم تمشي ، قمت بتدبيرها بمراوغة أخرى . صحيح أنك خنفشاري
ولمزيد من الخنفشة المضحكة ، نرى الزميل نبيل مسلم ، قد انقلب محققاً تاريخياً ، فقد أصبح وجود عيسى عليه السلام في الحجاز ، وسيناريو الملك يسوع حدثاً يعول عليه في التصويب والتخطيء ، يقول :
طبعاً ، واحد ما هو عارف راسه من رجليه ،
مرة السيناريو يعبر عنه (بالتاريخ يخبرنا) وكأنه حدث تاريخي ، ومرة يجعله ليس حقيقة تاريخية ، ومرة ثالثة يأتي بسيناريو لا يستطيع أن يثبته ويجعله مرجعاً ...
حالة غريبة
شوف يا نبيل ، باختصار علشان تريح حالك وتبطل خنفشة وافترى وذبذبة ، وترسى لك على بر ، لأنك لا أنت عارف حقيقة تاريخية ولا أنت عارف قرآن :
سواء كان فيه واحد اسمه يسوع بن يوسف النجار أم لم يكن ، هذا لا يمثل عند المسلمين أي شيء بل وغير مهم ولا يمت للقرآن بصلة .
وعندما تأتي أنت وتقول :
فهنا يجب أن أطالبك بالدليل ، لأنك هنا أنت تربط يسوع بن يوسف النجار طالب الملك المصلوب بالقرآن ، فأنت مطالب بالدليل من القرآن .
ومرة أخرى بعد المرة مش عارف كام :
أين في القرآن ذكر التنبيه على وجود شخص آخر اسمه يسوع بن يوسف النجار ( أو عيسى آخر) .
أنت من قال هذا ، بل ونسبه إلى التاريخ ، وإلى أن د. كمال الصليبي يستخلصه من القرآن ، لذلك فأنت مطالب بالدليل على مزعمك هذا .
وما دمت لا تستطيع تاريخياً إثبات حكاية سيناريو يسوع بن يوسف النجار الحجازي المطالب بملك اليهود والمصلوب ، ولا تستطيع أن تدلل عليه من القرآن الذي تزعم أنه يشير إليها سواء بالنفي أو الإثبات ، فالموضوع منتهي طالما لا يوجد لديك دليل على هذا الافتراء ...
هل فهمت القاعدة .......
أو نعيد ثاني يا خنفشاري
التعديل الأخير تم 08-21-2008 الساعة 06:14 AM
وصية المهديهي وصية الخليفة المهدي إلى ولده موسى الهادي
بتتبع الزنادقة وجهادهم وكشفهم والفتك بهم ..
ولادينيو اليوم هم ورثة زنادقة الأمس
بسم الله
سعدت بالنقاش مع الإخوة في هذا الموضوع ، مكتفيا بما قلته .
والحمد لله رب العالمين .
الحمد لله رب العالمين
وصية المهديهي وصية الخليفة المهدي إلى ولده موسى الهادي
بتتبع الزنادقة وجهادهم وكشفهم والفتك بهم ..
ولادينيو اليوم هم ورثة زنادقة الأمس
نتيجة الموضوع : محاولة للتوفيق بين القرآن الكريم والإنجيل المحرف على ما أظن مما يؤدي لمغالطات كبرى فالموضوع يحاول الوقوف في المنتصف بين القرآن الكريم والإنجيل المحرف
هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ بَلِ الظَّالِمُونَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ
(( لو حدثت كارثة قضت على المعرفة العلمية وكان بالإمكان تمرير جملة واحدة فقط إلى الجيل التالي فسوف تكون النظرية الذرية التي تنص على أن كل الاشياء مصنوعة من ذرات وهي جسيمات صغيرةوتتحرك بصورة دائمة جاذبه بعضها البعض ولكنها تتنافر اذا حاولنا الصاق بعضها ببعض))ريتشارد فاينمان حاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1965
الاخ نبيل مسلم
السلام عليكم
كيف تفسر هذه الايه الكريمه
(ويكلم الناس في المهد وكهلا)ال عمران
أعتقد يا أخواني الأعزاء أنه عليكم انتظار فلم المسيح عليه السلام.........(العربي الإسلامي) الذي كان محط جدل واسع في الأوساط المسيحية المسلمة بطولة درامي سوري معروف بلعبه الأدوار التاريخية...
والذي عرفته أنهم في صدد إبراز أن (شبيه المسيح) قد صلب .. بسبب أن حضور الصلب أو الشهود كانوا كثرة والتاريخ يشهد بذلك
العملية منطقية.. فالله تعالى رفع الميسح كما جاء في القرآن ... بالنسبة للمسيحيين لم يكونوا يعرفون أن هناك بديلاً له.. لذا فأيقنوا بالفداء...
وبذا يتحقق مصداقية الرسالتين... إذ أن الله قد افتدى المسيح (بالأضحية التي شاء) كما افتدى اسماعيل عليه السلام بالأضحية التي شاء...
أما وجهة النظر المسيحية ... فإن الصلب قد تم وبالتالي فقد افتدى المسيح نفسه لمسح خطيئة آدم عليهما السلام
أعتقد من وجهة نظري أن الأمر أقرب إلى الحقيقة.......
ولكني سأشرح لكم أحداث الفلم حين اتمام إنتاجه... (لمعرفتي أن الكثير منكم يحرم حضور الأفلام)
لكم أجمل تحية
التعديل الأخير تم 09-08-2008 الساعة 04:08 AM
على مهلك
نحن لا نأخذ الشريعة من الدراما والأفلام
الأضحية فى الإسلام يقدمها المرء عن نفسه لتكفير ذنوبه هو أو لرفع درجاته هو
والمسلم لا يقدم ذبيحة لافتداء الآخرين من ذنب آدم
والنص القرآنى شبه لهم لا يدل على أن المصلوب كان فداء للبشر من خطيئة آدم عليه السلام
بل إن القرآن يبين أن آدم عليه السلام غفر الله له خطيئته
قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ {23}
غفر الله له وألهمه الدعاء ليغفر له
المغفرة فى الإسلام :
النساء (آية:110): ومن يعمل سوءا او يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما
لا نحتاج لتأليه البشر وصلب الإله أو شبيهه ليغفر الله لنا
ولا تزر وازرة وزر أخرى
فخطيئة آدم لا تلزمك ولا تضرك
بل يضرك خطاياك أنت
لا مغفرة بافتداء البشر من خطيئة آدم لأننا لم نرتكب هذه الخطيئة
ولكننا ارتكبنا خطايانا ونأمل أن يغفر الله لنا وندعوه بالمغفرة
المائدة (آية:74): افلا يتوبون الى الله ويستغفرونه والله غفور رحيم
الرعد (آية:6): ويستعجلونك بالسيئه قبل الحسنه وقد خلت من قبلهم المثلات وان ربك لذو مغفره للناس على ظلمهم وان ربك لشديد العقاب
هود (آية:90): واستغفروا ربكم ثم توبوا اليه ان ربي رحيم ودود
الزمر (آية:53): قل يا عبادي الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمه الله ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم
الشورى (آية:37): والذين يجتنبون كبائر الاثم والفواحش واذا ما غضبوا هم يغفرون
الحديد (آية:21): سابقوا الى مغفره من ربكم وجنه عرضها كعرض السماء والارض اعدت للذين امنوا بالله ورسله ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم
لم نطلب الإستغفار إن كان الله افتدانا بقربان بشرى مصلوب !!!
هذا الكلام ليس كلام المسلمين يا أخى فعد إلى الله وتب إليه واستغفره
التعديل الأخير تم 09-08-2008 الساعة 05:16 AM
الدنيا ساعة اختبار *** فإما جنة وإما نار تحقق من حديث
http://www.dorar.net/hadith.php
بسم الله
أرى أنه جد سؤال لم يسبق أن طرحه أحد ، لهذا رأيت أن أعلق عليه .
يقول تعالى : " إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنكَ إِذْ جِئْتَهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ "
ويقول تعالى : " إِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ * وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنَ الصَّالِحِينَ "
المشهور أن عيسى عليه السلام توفي ورفع وهو شاب - يقال أن عمره كان 33 سنة - وبناء على هذا فإن الآيات التي تتحدث عن كهولة عيسى عليه السلام تؤكد مسألة عودته ونزوله ، مما يؤدي استنتاجا إلى تأكيد مسألة المهدي المنتظر .
لكن : من أين جاء الاعتقاد أن عيسى عليه السلام توفي ورفع شابا ؟ الجواب بسيط : جاء من الخلط بين يسوع المسيح وبين عيسى بن مريم عليه السلام ، يسوع المسيح قتل صلبا وهو شاب . لهذا شاع الاعتقاد أن عيسى بن مريم توفي ورفع وهو شاب .
الآيات السابقة تؤكد أن عيسى ليس هو يسوع الذي تتحدث عنه الأناجيل بل شخص آخر ، بدليل أن عيسى بلغ مبلغ الرجال ومبلغ الكهولة قبل رفعه ووفاته ، اما يسوع فقد قتل شابا .
والحمد لله رب العالمين .
إذن ... الله يعينكيسوع المسيح قتل صلبا وهو شاب
عيسى بلغ مبلغ الرجال ومبلغ الكهولة
عيسى ليس هو يسوع الأناجيل
عيسى ليس هو يسوع الأناجيل
وما فيش انه اسمه يسوع اصلا
الاسم الحقيقي والصحيح هو عيسى لكنهم حرفوه ولا يهمنا تحريفهم ولا يعتد به
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks