نعم لا يوجد أى مصطلح فى أى علم من العلوم الإسلامية اسمه ((آية تشبيهية )) وأتحداك فاذهب وابحث عن ذلك التركيب وعندك كل الموسوعات ، طبعا أنت ستأتى بآية فيها تشبيه وتقول لى إن هذه آية تشبيهية ، أنا أسألك عن هذا المصطلح وليس على ما تطلق عليه أنت هذا المصطلح العبيط الذى اخترعته أنا أعلم أن هناك شىء اسمه تشبيه يا ملحد لكن لا يوجد مصطلح فى أى علم إسلامى اسمه (( آية تشبيهية)) وهذا هو الذى استنكره لا وجود التشبية .
هل فهت شيئا ؟
توقعت مثلا أنى عبيط ومتخلف ولا أدرى مثل بعض الناس ممن لم يقرأ فى حياته كتابا عن اللغة أن الآية التى تنزل فى اليتامى لا يستدل بها إلا على اليتامى والآية التى نزلت فى الجهاد لا يستدل بها على الصلاة ولا على الصيام، يعنى بند معروف وختم وأكلاشية يطبع على كل آية .. لا تلزمنى بتخلفك يا ألفا أنت شخص ملحد عربى انترنتى مجوجل لا تعرف عن اللغة والتفسير إلا ما تتلقفه من زملائك ولم تقرأ شيئا غير ذلك فلا تلزمنى بمنهجك .توقعت منك ردا قويا مفحما تحاول فيه تفنيد كل ما ذكرته من سياق معنوى و لغوى لفهم الاية و لكن و يا للاسف جاء ردك هزيلا !
و لنرى كيف كل التفاسير سالفة الذكر تقول لك يا ابا مريم ان الاية نزلت فى اليتامى و اولياء اليتامى فمن اين لك انها كلها تحلل لاى انسان الزواج بمثنى و ثلاث و رباع؟؟؟!!!
التفسير الثالث فقط هو ما يعمم ذلك الزواج لانه يسوق الايه فى سياق التشبيه و المقارنة الذى تنكر وجوده
التفسير يقول فكما خفتم .....فخافوا
اليس هذا تشبيه و مقارنة يا ابا مريم ؟ ام نذهب الى ادوات التشبيه لتحكم بيننا ؟؟؟:
معنى الآية واضح فى كل التفاسير التى أتيت أنت بها وكلها تشير إلى أن فى الآية الكريمة دلالة ضمنية على إباحة الزواج بأربع نسوة للرجل المسلم وقد أكد ذلك الأحاديث الصحيحة وإجماع الصحابة ، أما فهمك أنت فيتناقض مع تلك التفاسير التى أتيت أنت بها ولم ترد إلا على واحد منها ولا أدرى ما الذى تفعله بالضبط تأتى بتفاسير مختلفة وترد على واحد منها فقط فهل أنت تستدل بالباقى أم ماذا تفعل بالضبط لا أدرى .
وما حكاية الحمار ناهق والإنسان ضاحك؟أ،ت طبعا تظن أنك أتيت بالتايهة لكن ما علاقة ذلك بموضوعنا أنا قلت لك إن ذلك حشو لأننا لسنا مختلفين حول كون العلاقة غير اتفاقية وأنت تلت وتعجن فى أشياء لا فائدة منها وتظن أنك بذلك تستدل وتسير وفقا لمناهج مش عارف تسميها أصلا .
قمة التخلف والجهل .
ربنا يشفى
.كلام عجيب غريب
هل تستندون الى الاحاديث لتبطلو بها ايات صريحة من القران ؟؟؟
قد اتفهم استعانتكم بالاحاديث لفهم ما لم يتم ذكره فى القران من احكام اما ان يبطل حديث اية او يخالفها فهذا هو العجب العجاب
لا توجد أحاديث تخالف قرآنا، الاحاديث تخالف فهمك السطحى المتخلف للقرآن وأنا أستدل بها عليك لا على القرآن وهذا يدل على بطلان زعمك أنه لا دليل على التعدد ولا تفسير إلا تفسيرك الغبى .. متى تفهم ؟
؟؟!!ليس كل ما تشتهيه محلل لك يا ابو مريمالمشاركة الاصلية كتبت بواسطة أبو مريم :
بقية كلامك مبنى على ما سبق وهو أن الآية قد حصرت أسباب التعدد فى كفالة اليتيمة وهو عبط وتهريج لأننا لو سلمنا بذلك لكان لكل من أراد أن يتزوج بأربعة كفل طفلة يتيمة وهذا لا يقول به إلى متخلف عقليا
.
و هذا هو لب الحديث مرة اخرى ..اثبات ان كان يجوز ام لا يجوز
.المشاركة الاصلية كتبت بواسطة أبو مريم
ثم لماذا أربعة ولي اثنان يعنى على جميع التفاسير حتى تفسيرك العبيط ما معنى أن يتزوج بأربعة إن خشى من عدم الإقساط لليتيمة لماذا لا يقتصر على واحدة غيرها ... كلام فارغ وهبل ملاحدة انترنتية فارغة
الاية تقول مثنى و ثلاث و رباع ايها الفاضل و لم تقل اربعة !!!الكلام الفارغ و الهبل هو هذا التاؤيل الذى لا مكان له فى الحديث
اقول لك القران فتقول لى اين الاحاديث ؟؟ و هل يلزمك حديثا لكى تمتثل الى امر صريح فى القران ؟؟المشاركة الاصلية كتبت بواسطة أبو مريم
ثم أين الأحاديث وأين الإجماع أنت لم ترد على أى شىء من ذلك وهبلت كثيرا فى تفسير الآية
انا لم اهبل ايها الفاضل بل اتيتك بخلاصة فهم علماء المسلمين لتلك الاية
لماذا لم اتى بها ؟ هل كنت اتكلم الهندية لا سمح الله و لم تفهمنى ؟المشاركة الاصلية كتبت بواسطة أبو مريم
أما القاعدة التى اخترعتها وهو ان القرآن لم يذكر التعدد إلا فى تلك الآية يعنى التعدد لا يصلح إلا فى تلك الحالة فهو غير صحيح وغير مسلم ولم تأت عليه بأدلة لا عقلية ولا شرعية
عموما سأوضح للقارئ فلا أمل فى الملحد ألفا :
هذه هى التفاسير التى أتى بها :
ـ «إن أنتم خفتم على أموال أيتامكم أن تنفقوها، فلا تعدلوا فيها من أجل حاجتكم إليها، لما يلزمكم من مؤن نسائكم؛ فلا تجاوزوا في ما تنكحون من عدد النساء على أربع؛ وإن خفتم أيضاً من الأربع ألاّ تعدلوا في أموالهم، فاقتصروا على الواحدةوذلك أن الرجل من قريش كان يتزوج العشر من النساء والأكثر والأقل؛ فإذا صار معدماً، مال على مال يتيمه الذي في حجره، فأنفقه أو تزوّج به، فجاءت الآية للتنديد بهذا الواقع، والنهي عن الإكثار من الزواج في ما فوق الأربع، من أجل الابتعاد عن الوقوع في هذا المأزق.
3 ـ «إن القوم كانوا يتحوّبون[4] في أموال اليتامى ألا يعدلوا فيها ولا يتحوّبون في النساء ألاّ يعدلوا فيهن، فقيل لهم:كما خفتم أن لا تعدلوا في اليتامى، فكذلك فخافوا في النساء أن لا تعدلوا فيهن، ولا تنكحوا منهن إلاّ من واحدة إلى الأربع، ولا تزيدوا على ذلك؛ وإن خفتم ألا تعدلوا أيضاً في الزيادة على الواحدة، فلا تنكحوا إلا ما لا تخافون أن تجوروا فيهن من واحدة أو ما ملكت أيمانكم
4 ـ وقالوا:« نزلت في اليتيمة تكون عند الرجل، هو وليّها ليس لها وليّ غيره، وليس أحد ينازعه فيها، ولا يُنكحها لمالها، فيضرّ بها ويسيء صحبتها»[6]؛ فوعظ في ذلك.فيكون معنى الآية: وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى، اللائي أنتم ولاتهنّ، فلا تنكحوهنّ وانكحوا ما أحلّ لكم، لئلا تسيئوا صحبتهن أو تضروا بهن.
كل تلك التفاسير تتضمن معنى أن الزواج بأكثر من واحدة إلى أربع مباح وأنه ممكن أن يكون علاجا لتلك الحالة لا أنه لا يباح إلا فى تلك الحالة كما زعم الملحد، ولا أدرى من أين أتى بهذا المعنى .
يعنى كأن تقول لشخص إذا خفت من الوقوع فى الزنا فعليك بالصيام وعليك بلعب الرياضة .. فهل هذا يعنى أن الرياضة والصيام يباحان فقط فى تلك الحالة ؟ لا طبعا هذا فهم غبى جدا بل معناه أن الله تعالى قد أباح لك من الأشياء ما يعالج تلك المشكلة ، ففى الآية الكريمة إشارة ضمنية إلى إباحة التزوج بأكثر من واحدة إلى أربعة وقد كان ذلك مقررا لديهم من الأحاديث النبوية وقد أجعوا على ذلك .
أما الملحد فيعتقد أن هذه التفسيرات تتناقض مع تفسير السيدة عائشة فى كلمتين وأبو مريم أتى بتفسير السيدة عائشة فهذا التفسيرات تنقض تفسير أبو مريم فهى تدل على فهمى انا الغبى ..
ربنا يشفى
وعنما ألزمته بالتخلفات العقلية من قبيل : إنه يلزم من قولك أن كل من أراد ان يتزوج بأربع نسوة يكفل يتيمة ويخاف عليها من الحوب على مالها .. ظهرت عليه علامات الاسبهلال .ز راجعوا بماذا رد .
وأن المأذون الشرعى عليه وفقا لتفسيرك أن يسأل الرجل الذى يقدم على الزواج :
بطاقتك الشخصية .. وقع هنا على أنك لست متزوجا وإلا فأتنى بإقرار موقع ومختوم بختم النسر إنك تكفل يتيمة وتخاف عليها من أن تجور على مالها !!
ربنا يشفى .
وما فائدة التعبير بمثنى وثلاث ورباع؟ لماذا لم يقل واحدة هل من خاف من الجور على اليتيمة من حقة ان يتزوج أربعة ؟
طبعا هو لم يجب لكن لو شغل مخه الإلحادى لقال لك مثلا : لانه يمكن أن يجور على أربعة يتيات واحدة شقراء والأخرى سمراء وواحدة من الفلبين وواحدة من أمريكا وكل واحة فيها ميزة لا توجد فى الأخرى فهذه طويلة وهذه جميلة وهذه تعطية الجنسية الأمريكية والإقامة والاخرى تخدمه وبالتالى فلا بد حتى يعف نفسه عن هؤلاء اليتيمات ولا يتزوجهن أن يتزوج بأربع على نفس نمط اليتيمات اللاتى يكفلهن ..
ههه
ربنا يشفى .
Bookmarks