أولا نشكر الأخ مسلم على أجابته
ثانيا الأخت تفاحة نيوتن:
ليس صحيحا أن الله تعالى طاقة أو مادة هذا هراء لا نسلم به ولا نقبله حتى يلزمنا أن نفسره إنها مجرد رعونات نصارى إنترنتية وملاحدة انترنتية .
ثانيا بالنسبة لقانون حفظ الطاقة مع التسليم بصحته فصيغته هى أن مجموع الطاقة التى فى الكون الذى نشاهده الآن ثابتة ، هذا كل ما هنالك ، يعنى هم استقرءوا صور الطاقة وتحولاتها فوجدوا أن مجموعها دائما يكون ثابتا فطاقة فمثلا مجموع طاقة الحركة وطاقة الوضع للجسم الساقط مثادار ثابت ولو فقد شيئا منهما فإنه يتحول إلى طاقة أيضا فى صورة حرارة وهكذا .. فعمموا ذلك على جميع الحالات وقالوا إن الطاقة فى مجموعها ثابتة لا تزيد ولا تنقص ، لكن وكما هو واضح فذلك مقيد بالكون بوضعه الحالى الذى استقيت منه تلك التجارب أما ما يسبق وجود الكون وليس قبله لا بعده أو يتلوه فهو مما لا يتعلق به القانون ، لكنهم يصوغونه بطرق مضللة ثم يغالطون فيها ليثبوا إلحادهم أو أنهم يصادرون فيفترضون أولا أن الكون هو أزلى ثم يفسرون القوانين فى ضوء تلك النظرة ، ومن هنا دعت الحاجة لإعادة صياغة تلك القوانين وشرحها دون تلك المصادرات حتى لا ينخدع بها السذج ويستغلها الملاحدة فى غير مواضيعها .
التعديل الأخير تم 10-10-2008 الساعة 05:19 AM
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَكُمُ العَذَابُ بَغْتَةً وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ
Bookmarks