السلام عليكم
انا تابعت اجزاء من تلك المناظرات التي قد تصل الى حد الان 5 او 6 مناظرات و مازال الشيخ الايدرسي بارك الله فيه لمعروف في البالتاك بالرد على اصحاب الشبهات من كل الملل يحاور القادياني في اصل القاديانية و لم يدخل معه في العقيدة بعد, اي مازال يحاوره في تعريف القاديانية و اصلها و مؤسسها, المناظرة اليوم الأحد ان لم ينسحب القادياني الذي ربما من العلمانيين المغاربة او يهودييهيم يلبسون لباس القاديانية الضالة و قد سمعت انه يريد الانسحاب بحجة ان الاستاذ الايدريسي يسب عقيدته و الحق غير ذلك لان الرواية التي تقول ان مؤسس القادياني مات في المرحاض و انه و انه جاءت من عندهم و ليس من اعدائهم و بعض ما قيل ضده جاءت من كتب قاديانية يحاول بين الفينة و الاخرى ان ينكر تلك الكتب.
المهم يا اخي ابراهيم اشكرك على الموضوع و جزاك الله كل الخير
الفلسفة الإنسانية أو علمنة الفلسفة و العلم وراء الكارثة الحديثة التي تسبب اللاوعي و الإحباط كنتيجة للصراع بين المتناقضات, فعلى سبيل المثال لا الحصر, تصور الحياة على أنها عبثية -أو نتيجة عملية عبثية- من جهة, و من جهة ثانية إبعاد صفة العبث عن هذا التصور و عن أي محاولة فلسفية فكرية متتالية في إثبات هذا التصور!!
Bookmarks