أشرقَ النّور على أمَّة محمّد
فقد وهبها الله بامامٍ مجدّد
لم يكُن الجاه و لا الغنى ملالتَه
بل عِلم الحديثِ و الفقه
كرّس حياتهُ في العِلم و الاجتهاد
ليُعطّر الأمّة بأطيبِ العتاد
يا شيخَ الاسلامِ في الله نُحبُّك
جعل الله الفردَوس الأعلى مثواك
أمَّة الاسلامِ لعِلمِك كانت مشتاقةٌ
فبثراك عادتْ كالزّهرة فوّاحة
أبشرْ يا شيخنا فالعالَم يشهد
أنّك كنتَ علاّمة مجتهد
لم يرِث أحفادك مالاً و لا غنى .. بل كتُب
تُطرز بماءٍ من ذهب
فبكَ تفتخِرُ و تسعد الأمّة يا أبي
يا مجدّد العصر، يا امامنا الألباني
رحمك الله و قدّس روحك .
مريم الجزائريّة
.
.
.
كنت أتمنى أن أكتب شيءًا أجمل لمن أحببته .. لكن بسبب ضعف لغتي ..هذا ما تمكن منه قلمي
..
Bookmarks