صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 16 إلى 22 من 22

الموضوع: لماذا العذاب؟!

  1. #16
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,604
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    بارك الله فيك أخي أحمد
    نعم الذين قال بتلذذ أهل النار بالنار هو ابن عربي و من تبعه و هو القائل
    فلم يبقى الا صادق الوعد وحده .........و ما لوعيد الحق عين تعاين
    اذا دخلوا دار الشقاء فإنهم .............على لذة فيها نعيم مباين
    نعيم جنان الخلد و الامر واحد..........و بينهما عند التجلي تباين
    يسمى عذابا من عذوبة طعمه..........و ذاك له كالقشر و القشر صاين

    فكاتب المقال متفق مع ابن عربي في أصل لفظ العذاب ؟؟؟؟؟؟
    أما المعتزلة فذهب ابو الهذيل العلاف الى أن حركات اهل النار تفنى فيزول عنهم كل احساس بالالم

    اما قولك
    النص الموجود هنا لا يفهم منه ما فهمت أخي المتروي فهو ينعى على المسلمين تقصيرهم في الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة ويسلكون أساليب منفرة احياناً ...
    كذلك أظن أنك لا تحكم على الناس بدخول النار وهم لم تبلغهم الرسالة ... سواء كانوا في الأزمان الغابرة أم في هذا الزمن ... فكم من ملحد أو نصراني أو غيره لا يعرف عن الإسلام شيئاً .. أو أنه بلغه مشوهاً جداً والمعروف أن : البلوغ يعني وصول الرسالة خالية من الشبهة .. والله أعلم ... وما كنا معذبين حتى نبعث رسولاً ..
    بارك الله فيك النص يفهم في سياقه فنحن هنا لا نتكلم عن كفار الامازون أو كفار أدغال افريقيا انما نتكلم عن عامة الكفار الموجودين في هذا الزمان فالكاتب يرى أن تقصيرنا في دعوة الكفار منجي لهم من عذاب الاخرة اي ان حالنا السيئ كمسلمين في هذه العصور الممتدة منذ 6 أو 7 قرون يجعل كفار هذه الفترة معذورن و هذا لم يقل به أحد من اهل العلم انما المعذور الذي اجتهد ولم يصل لا الذي يأكل و يشرب و يتمتع كما تتمتع الانعام و لم يسأل عن ربه في يوم من الايام

    على كل حال تستطيع الدخول على موقع الكاتب من الرابط السابق و ستدرك انني لم أسئ الفهم و لم أتعجل في الرد عليه فالرجل يرى أن النار مطهر ؟؟؟؟؟؟؟؟

  2. #17
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,604
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    صاحب هذا الموضوع الذي يسمي نفسه الشيخ عمرو الشاعر و يسمي موقعه موقع أمر الله و يكتب بإسم أمر الله يرى أن الزواج بأكثر من أربع نساء حلال تابع معي هذا التأصيل
    بسم الله الرحمن الرحيم
    نتناول اليوم مسألة تعدد الزوجات وسيرى القارئ الكريم فيها فهما جديدا بإذن الله تعالى : وذلك تأويل قوله تعالى " وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ [النساء : 3] " حيث نرى أن هذه الآية مخصوصة بحكم مخصوص وهو الوارد فيها وهو المتعلق بخوف عدم القسط في اليتامى , أما إذا لم تكن هذه الحالة موجودة فإنا نجد أن القرآن سكت عن حكم الزواج وعدده فيها , فنخرج من هذا بأن الزواج من المباحات وكذلك عدد الزوجات من المسائل التي تختلف من فرد لآخر.
    وهذه الآية وإن كانت ليست ملحة في عصرنا هذا ولكنا نذكرها ردا على هؤلاء المتهتكين الذين يريدون إلغاء تعدد الزوجات جريا وراء الحضارة الغربية , ونبدأ في تأويل هذه الآية: يقول الله تعالى " وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى " : و الخطاب هنا بداهة إلى الأوصياء على اليتامى بعد وفاة الأب , و لكن اختلف هنا اختلافا شديدا في العلاقة بين عدم الإقساط في اليتامى وبين النكاح , ولكن من فهم أن القرآن وحدة واحدة ظهر له العلاقة , فالله عزوجل قال في آية أخرى في سورة النساء " وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاء قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاء الَّلاتِي لاَ تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَن تَنكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَن تَقُومُواْ لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ بِهِ عَلِيماً [النساء : 127] ". والربط بين هاتين الآيتين يظهر العلاقة بينهما ويكون معنى الآية : وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى بسبب أمهاتهم , اللاتي ترغبون أن تنكحوهن ولا تؤتونهن أجورهن , فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع .
    إذا فيكون المراد من النساء في هذه الآية النساء أمهات اليتامى وليس النساء عامة , فيكون الأمر بوجوب التزوج منهن في حالة التيقن من العدل , فإذا لم آمن العدل فواحدة أو ملكت يميني. ونضرب على هذا مثلا : إذا مات أخ لي وترك زوجه وأولاده اليتامى أي القاصرين الذين لم يبلغوا الحلم , وكنت أنا الوصي على مال أولاد أخي وعلى رعايتهم , ولكن أنا أخشى ألا أقسط في اليتامى بسبب زوج أخي فهي أجنبية بالنسبة لي , ففي هذه الحالة يجب علي عند التيقن من العدل أن أنكحها ويجوز لي أن لا أعطيها صداقا . إذا فالآية في هذه المسألة واردة في حالة مخصوصة . ويمكن أن تفهم هذه الآية فهما آخر ولكن مع وجود نفس العلاقة , أي إن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى بسبب رفض أمهاتهم النكاح بدون أجر , ففي هذه الحالة يجب عليكم عند أمن العدل أن تنكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع .
    قد يقول البعض : يفهم من كلامك أنه لا يجوز للإنسان أن يعدد في الأزواج إذا لم يتوفر هذا الشرط . نقول : على الفهم الأول لا نقول بهذا طبعا , فالأمر عند وجود هذه الحالة على سبيل الوجوب والإلزام , أما في حالة عدم هذه الحالة يصير الزواج لأي سبب مباحا , فمن شاء تزوج ومن لم يشأ ظل على زوجة واحدة , وإذا كان الأمر كذلك وأن الآية لا علاقة لها بالزواج المطلق في الإسلام بل هي في حالة خاصة , فيكون عدد الزوجات غير محدد فالأصل في الأشياء الإباحة ما لم يقم دليل على الحظر أو التحريم , فمن استطاع أن يتزوج عشرا بشرط العدل المادي " مالا وصحة وتفرغا إلى آخره ", فليفعل .
    وعلى الفهم الثاني فالمراد من النساء هو النساء الأخريات فيكون الأمر أيضا على سبيل الوجوب , وفي حالة عدم الوجوب ينزل الأمر إلى الجواز لا إلى المنع أو الحظر .
    وعند النظر في هذه الآية وجدنا أن الله عزوجل يقول " فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ " , ولكن هذا الحكم كما قلنا مرتبط بهذه الحالة أما ما عداها من الحالات التي يريد الإنسان فيها الزواج فلا يوجد تحديد معين , وإنما يشترط فقط للراغب المقدرة والعدل. قد يقول قائل : ولكن المجمع عليه هو أن الرجل لا يجوز أن يجمع بين أكثر من أربع أزواج نقول : لا يوجد إجماع في هذه المسألة , فهناك طوائف من الظاهرية قالت أن الرجل يجوز له أن يتزوج تسع نساء وقالت طوائف أخر يجوز للرجل أن يتزوج ثماني عشرة امرأة , فالفرقة الأولى فهمت أن المراد 2 +3 +4=9, فقالت يجوز الزواج من تسع نساء . والفرقة الثانية فهمت : مثنى أي اثنتين اثنتين , وثلاث أي ثلاثة ثلاثة , ورباع أي أربعة أربعة , فقالت يجوز الجمع بين ثمان عشرة امرأة . والذي نراه ويؤيده القرآن و الثابت من سيرة النبيأنه يجوز للرجل أن يجمع أي عدد يحلو له من النساء بشرط العدل , فإذا نحن نظرنا في سيرة النبيوجدنا أنه كان جامعا لتسع نساء في مرة واحدة , و طبعا الرد جاهز بأن هذا من خصوصيات النبي.
    ونسأل ما الدليل على أن هذا من خصوصيات النبي ؟
    لا يوجد دليل على أن هذا من خصوصيات النبي, فهذا من قول الفقهاء من أجل التوفيق بين الروايات التي لا تبيح الجمع بأكثر من أربع نساء وبين النص القرآني , بل إن الواضح من القرآن أنه كان يجوز له أن يتزوج أكثر من ذلك , فنزل القرآن مخصصا النبيدونا عن الأمة بقوله تعالى " لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاء مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيباً [الأحزاب : 52] " فخصصه الله عزوجل بعدم جواز زواجه من بعد إلا في هذه الحالات المذكورة , فانظر إلى الفرق بين القول : أن النبي خصص وحدد له عدد معين من النساء بخلاف باقي الأمة , وبين القول أن المسلمين يجوز لهم الزواج من أربع نساء فقط أما النبيفحالة خاصة فيجوز له أكثر , وأنا أعرف ظروف هذه الزيجات وأسبابها , ولكن هناك انطباع لا يمكن محوه إلا بصعوبة شديدة جدا عند إسماع هذ الجملة لغير المسلمين , وهم يركزون على هذه النقطة كثيرا " النبي النكاح الشهواني " , أما إذا قلبنا الطاولة عليهم وقلنا لهم : النبوة تكليف ومشقة فحدد للنبيعدد من النساء لا يتجاوزه بخلاف الأمة فسيصمتون ويضعون ألسنتهم في أفواههم. أما الأحاديث التي حددت عدد الزوجات بأربعة فهي أحاديث ضعيفة سندا ولا تخلو كلها من مطعن , وإلا كيف قال الفقهاء منذ زمن طويل بجواز الجمع بأكثر من أربعة ؟
    إذا نخرج من هذه الآية على جميع أوجه فهمها أنه يجوز للرجل أن يجمع بين أكثر من أربع أزواج في الحالات العادية وفي حالة خوف عدم القسط في اليتامى يجب عليه عند أمن العدل أن ينكح ما طاب له من النساء ويجوز له أن لا يعطيهن أجورهن نظرا للبعد الإنساني في هذه المسألة , فهذه الزيجة قبل أي شيء هي من أجل اليتامى , فينبغي على الأم أن تضحي من أجل مصلحة أولادها , والله أعلم .
    غفر الله لنا الزلل والخلل .

  3. افتراضي

    نعم أخي متروي لقد قام الكاتب بفضح نفسه الآن وهو ما لم يكن في نصه المنقول سابقاً ...

    وكفى بهذا الكلام دلالة على العبثية والفوضى .. ولا حاجة هنا للمناقشة ... لأن مثل هذه الأمور مما علم من الدين بالضرورة ..
    "" قُلْ يَاعِباديَ الذينَ أَسْرَفُوا عَلى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ الله إِنَّ الله يَغْفرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيم ""
    أكاديمية الدعوة والبحث العلمي :
    http://acscia.totalh.com/vb/
    دعوة للمشاركة والتفاعل .

  4. #19

    افتراضي

    جزاك الله خيرا اخانا متروي واحسن اليك
    اشكرك على التنقيب والتوضيح ,لاادري من هو هذا الكاتب ولااعلم من اين اتى بهذه الافتراءات التي يدس فيها السم بين العسل
    لاحول ولاقوة الا بالله
    ارى انه من الافضل حذف الموضوع برمته والرأي للادراة
    جزيت خيرا ايها المتروي وبارك الله فيك
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  5. افتراضي

    ما علاقة موضوع الزواج بالعذاب؟! وهل إذا أخطأ الكاتب في رأي يُرفض الآخر تلقائيا ويصبح باطلا؟! لترفضوا رأيه في الزواج ولكن ما علاقة هذا بذاك؟ لماذا اقتراح حذف الموضوع الأصلي؟! هل فيه ضلال؟ ولماذا نقل الأخ متروي الموضوع الآخر أصلا هنا؟!

  6. #21
    تاريخ التسجيل
    Oct 2007
    الدولة
    الجزائر
    المشاركات
    5,604
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    بارك الله فيكم جميعا اخي احمد الاخت مسلمة والاخ عمرو
    اخي عمرو الموضوع الثاني الذي نقلته انا علاقته بالموضوع الاول انه يبين مقصد الكاتب ففي موضوع العذاب اعتمد الكاتب على التورية و عدم التصريح و قد قلت أنه يعتبر النار مطهرا و هذا مخالف تماما لعقيدة اهل السنة و الجماعة فالنار مأوى ابدي للكفار لا يخفف عنهم العذاب و لا يفتر و هو يرى ايضا أن العذاب مشتق من العذوبة ليثبت رأيه بأن أهل النار سيتلذذون بالنار انظر قوله
    لذلك كان عذابها غراما لهم!
    و انظر كيف وضع علامة تعجب في آخر الجملة فهو هنا استعمل التورية فهو اراد الغرام و لكنه عبر عنها بلفظ القرآن الذي أراد الغرم .
    فالتعرف على طريقة تفكير الرجل يسهل لنا معرفة مقصده و نحن هنا لم نناقش موضوع الثاني و انما نحن ندور في موضوعك بارك الله فيك .

  7. #22

    افتراضي

    اعتذر أخ عمرو ان كان اغضبك طلبي بحذف الموضوع
    اشهد الله انه ليس قدحا فيك او في نقولاتك او اختياراتك (التي اثق بانك لاتعلم عن تفرعات الكاتب منها شيئا )
    لكن لان الطرح الذي اورده الاخ متروي يظهر نوعية هذا الكاتب ونوعية افكاره مما يجعل اقواله فتنة وبلبلة
    نحن في غنا عنها اخي الكريم
    ارجو ان تكون قد تفهمت ماعنيت
    جزاكم الله خيرا
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. العذاب والعذاب الشديد
    بواسطة حفص في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-01-2013, 10:39 PM
  2. ربنا اكشف عنا العذاب إنا مؤمنون‏
    بواسطة memainzin في المنتدى قسم الحوار العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-22-2010, 12:05 PM
  3. ((العذاب ليس له طبقة)) للدكتور مصطفى محمود
    بواسطة فكر في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09-27-2005, 10:00 AM
  4. العذاب الابدي
    بواسطة فارس في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 05-03-2005, 12:35 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء