أعبد الله لثلاث ..
رغبة في جنته ..
خوفا من ناره
ومحبة ً له.....
أعبد الله لثلاث ..
رغبة في جنته ..
خوفا من ناره
ومحبة ً له.....
بحثتُ بعضَ الشيء في بعض من مؤلفيـكمجزى الله ابو عمر الانصاري خيرا على التوضيح والرد لم اكن قد رايت تعقيب لسان صدقأنَّ لنا من الأحاديث على ما نذهب في مذهبــنا في لفظة (العشق)
واضح ان الاخ صوفي !!!!!!!
أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
هذا الحديث مكـــــــــــــذوبمن عشق وقدر وعف وكتم ومات فهو شهيد
التعديل الأخير تم 06-15-2009 الساعة 02:18 AM
......
الالدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر
المعنى هو اننا نعبد الله حبا في الله ونتدبر في اياته في الدنيا ويزداد حبنا للله وتسليمنا لاوامره حتى نتمنى ان نلقاه وهو راض عنا
اللهم توفنا وانت راض عنا يا ارحم الراحمين يا الله
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة وتقبل حجنا وسعينا
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?t=18327
مفيش مسلم شاك
في منافق شاك
في كافر عنده ظن
لكن مسلم شاك لسه ماوردتش
ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار
لسان العرب ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
قالَ أبو الفرجِ ابنُ الجوزي في " تلبيسِ إبليس " (3/1011 – 1013) عند سياق ما يروى عن الصوفيةِ من سوء الاعتقادِ : " قال السراجُ : " وبلغني أن أبا الحسين النوري شهد عليه غلامُ الخليلِ أنه سمعهُ يقولُ : " أنا أعشقُ اللهَ وهو يعشقني " ، فقال النوري : " سمعتُ اللهَ يقولُ : " يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه [ المائدة : 54 ] ، وليس العشقُ بأكثر من المحبةِ .
قال القاضي أبو يعلى : " وقد ذهبت الحلوليةُ إلى أن اللهَ تعالى يُعشقُ "
قالَ ابن الجوزي : قلتُ : وهذا جهلٌ من ثلاثةِ أوجهٍ : أحدها : من حيث الاسم ، فإن العشق عند أهلِ اللغة لا يكونُ إلا لما ينكحُ ، والثاني : أن صفاتِ اللهِ منقولةٌ ، وهو يُحِبُّ ولا يقالُ : " يَعْشَقُ " ، ويُحَبُّ ولا يقالُ : " يُعشقُ ... والثالث : من أين لهُ أن اللهَ يحبهُ ؟ وهذه دعوى بلا دليل ... " . أ هـ
وقالَ ابنُ أبي العزِ شارحُ الطحاوية (1/166) عند ذكرهِ لمراتبِ المحبةِ : " السابعةُ : العشق : وهو الحبُّ المُفرطُ الذي يُخافُ على صاحبهِ منه ، ولكن لا يُوصفُ به الربُّ تعالى ، ولا العبدُ في محبةِ ربهِ ، وإن قد أطلقهُ بعضهم . واختُلِفَ في سببِ المنعِ ، فقيل : عدمُ التوقيفِ ، وقيل غيرُ ذلك ، ولعل امتناعَ إطلاقهِ أن العشقَ محبةٌ مع شهوةٍ " . أهـ .
وقال الشيخُ الدكتورُ بكرٌ أبو زيد ـ رحمه الله تعالى ـ في " معجمِ المناهي اللفظيةِ " (ص 368 ) : " عاشقُ اللهِ : هذا مما يتسمى به الأعاجم من الهنودِ ، وغيرهم ، وهي تسميةٌ لا تجوزُ ، لما فيها من سوءِ الأدبِ مع اللهِ تعالى ، فلفظُ : " العشق " لا يطلقُ على المخلوقِ للخالقِ بمعنى : محبة اللهِ ، ولا يوصفُ به اللهُ سبحانه " . أهـ
سبحان الله ولا حول ولا قوة إلا بالله
أقول لك شيئاً يا أستاذ " كل شئ ممكن "
قولك هذا لا يصدر إلا عن إنسان لم يتذوق قط فى حياته حلاوة الإيمان ولا عرف لذته , إضافة إلى استشعاره بالاستغناء الزائف عن ربه
فلو ذقت طعم الإيمان وتلذذت ذات مرة بالسجود بين يدى العلى القهار , لما قلتَ هذه الكلمة ولعلمتَ أن الله يُحَبٌ لذاته سبحانه وهو أهل أن يُعْبَد ويُحْمَد جل جلاله
ولو استشعرت فقرك إلى الله الغنى - ولو كنتَ تملك كنوز الدنيا - لتأدبتَ مع ربك ولارعويت عن مثل هذا القول فى حق مالك الملك
هداك الله ورزقك حلاوة الإيمان
اللهم آمين
إذا اعْتَرَتْكَ بَلِيَّةٌ فاصْبِرْ لهــــا ... صبـرَ الكريــمِ فإنه بكَ أعلــــــمُ
و إذا شكَوْتَ إلى ابْنِ آدمَ إنما ... تشكو الرحيمَ إلى الذى لا يرحمُ
كيف حكمت هداك الله أني لم أتذوق طعم الإيمان وأني مستغني عن ربي ولا عرفت الله لذاته !!!!! ، أتق الله
لماذا لأننا نقول وندين الله بذلك : أن الله يحب ولا يعشق على طريقة الصوفية المنحرفة عن جادت الحق والصواب !!!!!
الأخ الفاضل ابو عبدالرحمن اليامي هناك لبس
لم تكن مشاركة نصرة الإسلام تعليقا على ردك وإنما تعليقا على صاحب هذا الموضوع واسمه "كل شيء ممكن"
وأما مداخلتك أخي الكريم فهي في الصميم لمن أسأء الأدب وقال أن العشق بين الخالق والمخلوق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ........... جزاكم الله خيراً أخى الكريم أبا عمر الأنصارى ............ وبالفعل أخى أبا عبد الرحمن اليامى لم أقصد بكلامى سوى صاحب الموضوع هداه الله ........... بارك الله فيكم
إذا اعْتَرَتْكَ بَلِيَّةٌ فاصْبِرْ لهــــا ... صبـرَ الكريــمِ فإنه بكَ أعلــــــمُ
و إذا شكَوْتَ إلى ابْنِ آدمَ إنما ... تشكو الرحيمَ إلى الذى لا يرحمُ
أخي الفاضل ( أبو عمر الأنصاري ) جزاك الله كل خير أيها الهمام على التوضيح .
وأخي ( نصرة الإسلام ) أرجو السماح لي لما حصل من لبس . غفر الله لك وأسكنك فسيح جناته .
بل أقول لك أحسنت في ردك على صاحب الموضوع أحسن الله إليك .
ما هذا القول الذي تقولة ? انما يدل على عدم اطلاعك على الدين الاسلامي الحنيف قال رسول الله إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق فلو لم يجعل الله الجنة و النار لكان على العقلاء من البشر اتباع هذا الدين و ذالك لانة يحث البشر على السمو و الارتقاء و البعد عن التصرف كلبهائم والجعل من وجودهم عمار للارض وليس دمار و اما النعم التي تتحدث عنها فانها لاتعد و لا تحصا انت تقول انك قد تتكيف بدونها فانا اقول لك احمد الله على نعمت الوجود هل فكرة بها هل فكرة ان تحمد الله لانك خلقت لو انك لم تخلق لما تسنا ان للك ان كنت صالحا مؤمن ان تدخل الجنة برحمة الله و ترا وجه الله و احمد الله لانه خلقق انسان و ليس بهيمة و ذالك لان البهائم بعد الحساب تتحول الى تراب و اما البشر فيدخلون الجنة او النار و يبقون خالدين و احمد الله لانة جعلك كائن قادر على السير و السمع و البصر و التفكير فكيف ستعتاد على عدم التحرك و عدم البصر و السمع و عدم التفكير صدقني ستموت في غدون دقائق اذا لم تكن ثواني و ليست هذه الا القليل القليل من النعم التي انعم الله علينا بها
__________________
سبْحانَك اللَّهُمّ وبحَمْدكَ أشْهدُ أنْ لا إله إلا أنْت أسْتغْفِركَ وَأتَوبُ إليْك
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks