نعم
المنافق على من ادعى الإسلام وما هو بمسلم
ولكن معنى المنافق هنا هو أبو وجهين
واحب ان اقتبس التالي من الموضوع :
ابو عمر الأنصاري :
""
فلسان حالهم يقول، دعنا من مبادئ العلمانية الزائفة ولنُحافظ على هُويتنا مُعلنين الحرب على هذا الدين
فكلها سياسة الكيل بمكيالين ورفع الشعارات الزائفة
إذا كان موسيو ساركوزي رئيس لأكبر دولة علمانية فلماذا ينتقد لباس المسلمين وشعائرهم
وهذا يتناقض مع مبادئ العلمانية التي تدعو وتدندن حول الحرية
لو ان رئيسا عربيا هزته النخوة وصعد المنبر ليقول : "التبرج ليس رمزا علمانيا وإنما رمز لاستبضاع المرأة، وأريد أن أؤكد علنا أن العُري غير مرحب به في أراضي بلادي" ستقوم الدنيا ولن تقعد وستنشط منظمات حقوق بيع المرأة للكلاب، ليُعلنوا مواقفهم البطولات في سبيل تحرير المرأة من العفاف
""
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
Bookmarks