عضو 
طلب توجيه ...!!!
السلام عليكم ...!!!
أتمنى من الإخوة المساعدة في بحثي عن مصادر الحديث أي كيف وصلت إلينا .!؟ ومن أجزم بصحتها .!؟ وعلى ماذ إعتمد في تأكيد صحتها .!؟
لا أريد المناقشة في ذلك ، فقط أريد منكم التوجيه في بحثي تجنباً للتضليل ، أي منحي مراجع أوكتب أو إحالة لمواقع أو روابط مثلاً..!!!
لبداية أول خطوة في ذلك..!!!
إحترت في أي قسم أسأل لذا أترك المجال لأهل الإختصاص في نقله ..!!!
بإستثناء المراقب رقم 3 فهو يفضل تلك الجزيرة الجميلة..!!!
وعليكم السلام ...!!!
إني الآن أسأل ..لماذا..،كما لم أسألها مرة في حياتي من قبل ،الكلب لا يسأل..لماذا..ولا الهر... ولا السنبلة ولا الجبل ،ولا النهر ،ولا البحر ولا أي شئ على وجه الأرض. فقط وحده الإنسان الذي يملك القدرة على طرح السؤال ،ويملك القدرة على الجواب عليه.........genie
محاور
اهلا بك ياجيني وبسؤالك
ساحاول مساعدتك قدر الامكان ان شاء الله
اولا مصادر الحديث الصحيح الموطأ:مؤلفه الإمام مالك بن أنس الفقيه المجتهد نجم الآثار النبوية ، من كبار أئمة المسلمين ، ومن فقهاء المدينة الذين تحققت بهم كلمة النبي صلى الله عليه وسلم: "يوشك أن يضرب الناس أكباد الإبل يطلبون العلم فلا يجدون أحدا أعلم من عالم المدينة "
الجامع الصحيح للبخاري:مؤلفه: الإمام أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة البخاري (وقد تميز رحمه الله بالذكاء والبراعة منذ حداثته حفظ القرآن - وهو صبي- ثم استوفى حفظ حديث شيوخه البخاريين ونظر في الرأي وقرأ كتب ابن المبارك حين استكمل ست عشرة سنة، فرحل في هذه السن إلى البلدان وسمع من العلماء وأكب عليه الناس وتزاحموا عليه ولم تطلع لحيته وتاريخه وسيرته منهج رائع للقراءة والبحث رمه الله وطبعا كتابه من اصح الكتب بعد القرآن الكريم باجماع الامة وستجد في كتبه وسيرته وتراجم عنه مايجعلك ترى كيف كان هذا العالم وماحجم العناء الذي واجهه في خدمة هذا الفرع الجليل من العلم وجمعه وتنقيته رحمه الله رحمة واسعة ,ايضا صحيح مسلم:مصنفه الإمام مسلم بن الحجاج النيسابوري وكان إماما جليلا مهابا، وكان غيوراً على السنة والذب عنها، تتلمذ على البخاري وأفاد منه ولازمه. وهجر مِنْ أجله من خالفه، وكان في غاية الأدب مع إمامه البخاري رحمهم اله وجزاهمعن الحديث وعنا خير الجزاء ,وصحيح ابن خُزَيْمَة :للإمام المحدث الكبير أبي عبد الله أبي بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة، وقد عُرِفَ بالتحري، حتى انه يتوقف في التصحيح لأدنى كلام في الإسناد، فيقول: (( إن صح الخبر )) أو (( إن ثبت كذا )) ونحو ذلك ,صحيح ابن حِبّان: للإمام المحدث الحافظ أبي حاتم محمد بن حِبّان البُسْتي، وهو تلميذ ابن خزيمة، ويسمى كتابه هذا: ((التقاسيم والأنواع )).
الكتابان صحيحا ابن خزيمة وابن حبان اشترط صاحباهما الصحة فيما يخرجانه فيهما، إلا أن العلماء لم يجمعوا عليهما بل وقعت انتقادات لأحاديث فيهما تساهلا في تصحيحها , كذلك المختارة، للحافظ ضياء الدين محمد بن عبد الواحد المقدسي وهو كتاب التزم ما يصلح للحجية
لكن انتقد على الكتاب تصحيح أحاديث لا تبلغ رتبة الصحة، بل ولا رتبة الحسن .
وأهم مصادر الحديث الحسن: السنن الأربعة، والمسند للإمام أحمد، ومسند أبي يعلى الموصلى، "الجامع" للإمام أبي عيسى محمد بن عيسى بن سَوْرَة الترمذي، وكان الترمذي من خواص تلامذة البخاري، شهد له العلماء بالعلم والحفظ والمعرفة، وبالديانة والورع، حتى إنه لغلبه الخشية عليه كُفَّ بصره آخر عمره بسبب البكاء من خشية الله تعالى ,"السنن" للإمام أبي داود سليمان بن الأشعث السجستاني وأبو داود من تلامذة البخاري أيضاً، أفاد منه وسلك في العلم سبيله، وكان يشبه الإمام أحمد في هديه ودله وسمته ,"المجْتَبَى" للإمام أبي عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي "سنن المصطفى" لابن ماجه محمد بن يزيد القزويني الحافظ الكبير المفسر، "المسند" للإمام المبجل أحمد بن حنبل، إمام أهل السنة والحديث، قال عنه الشافعي: ((خرجت من بغداد فما خلفت بها رجلاً أفضل ولا أعلم ولا أفقه من أحمد بن حنبل )),"المسند" لأبي يعلي الموصلي أحمد بن علي بن المثنى، وارتحل في طلب الحديث وهو ابن خمس عشرة سنة، وعمِّر وتفرد ورحل إليه الناس.
ابدأ بالصحاح اولا البخاري ومسلم وعليك بقراءة تراجم هؤلاء العلماء لتتيقن نفسك من صحة مروياتهم ومنقحاتهم وتعلم المستوى المعلمي الذي وصلوا اليه ونالوا به اجماع الامة ثم تدرج بعد ذلك في باقي الاسانيد والأمة .
هكذا تكون البداية ياجيني بارك الله فيك
تحياتي للموحدين
أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
محاور - رحمه الله
وعليكم السلامالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة genie
وللمزيد من فهم البداية
ستتم إحالتك لمواقع وروابط وكتب
منها
انظر هنا
http://adel-ebooks.mam9.com/montada-f3/
وانظر هنا
http://al-eman.com/Islamlib/islamlib.asp?CategoryID=3
وهنا
http://www.islamicbook.ws/hadeth/hadeth.htm
وهنا
http://www.islamweb.net/media/index....artno=1&lang=A
وهنا
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=20752
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
عضو
السلام عليكم ...!!!
أشكركما على المساعدة القيمة وبالنسبة لي هذه أول خطوة صحيحة في هذا المجال ...!!!
أعتقد أنه لا مجال للإضافة بعد كل هذه الروابط ...أكرر الشكر..!!!
وعليكم السلام...!!!
إني الآن أسأل ..لماذا..،كما لم أسألها مرة في حياتي من قبل ،الكلب لا يسأل..لماذا..ولا الهر... ولا السنبلة ولا الجبل ،ولا النهر ،ولا البحر ولا أي شئ على وجه الأرض. فقط وحده الإنسان الذي يملك القدرة على طرح السؤال ،ويملك القدرة على الجواب عليه.........
محاور - رحمه الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
طبعا الأفضل ان تتبع تكوينا أكاديميا أو تلازم شيخا ... أما ما سألت عنه فجوابه هو :
أن تشتري كتابا يعرفك بكتب الحديث ومناهجها ككتاب "الفكر المنهجي عند المحدثين" للشيخ همام سعيد، أو "أصول الحديث" للشيخ محمد عجاج الخطيب، أو كتاب "قواعد التحديث" للشيخ جمال الدين القاسمي، أو كتاب "مباحث في علوم الحديث" للشيخ مناع القطان، او كتاب "علوم الحديث ومصطلحاته" للشيخ صبحي الصالح ... كلها كتب رائعة ومليحة في الميدان.
إضافة إلى هذا يمكنك اقتناء كتاب للحديث مع الشرح، فإن أردت البخاري فعليك إما بشرح ابن حجر أو القرطبي أو العيني أو ابن بطال او الكرماني فهي كلها شروح نفيسة.. على حسب ما وجدتَ متوفرا في المكتبات.. أما إن أردت مسلما فعليك بشرح النووي أو إكمال المعلم للقاضي عياض أو شرح السيوطي ... أما إن أردتَ الموطأ فعليك بشرح ابن عبد البر أو شرح ابن العربي أو الباجي ...
وقد قصدتُ ان أنوع لك الشروح حتى لا تجد مشقة إن لم تجد احد الكتب متوفرا.
التعديل الأخير تم 07-05-2009 الساعة 06:32 PM
{بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ}
وكيف يعرف فرق ما بين حق الذمام وثواب الكفاية من لا يعرف طبقات الحق في مراتبه، ولا يفصل بين طبقات الباطل في منازله. [ الجاحظ ]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
Bookmarks