النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: هههه ... شهادة دكتوراه يا القمني ؟؟... شهادة دكتوراه بـ 200 دولار ..هه

  1. افتراضي هههه ... شهادة دكتوراه يا القمني ؟؟... شهادة دكتوراه بـ 200 دولار ..هه

    بسم الله والصلاة على رسول الله والسلام عليه وعليكم .




    هذه الصورة لشخص تفاهة هذا العصر .. رويبضة .. نعم رويبضة .


    المثقف الكبير والمفكر العبقري صاحب الصورة .. إتضح أن شهادته مجرد شهادة مزورة !

    هههههه .. يا إلهي !.. صوره ترفرف في المواقع العلمانية والإلحادية .. يعدونه مثالاً للعقل المنفتح والثقافة العظيمة !!..

    كانت الشهادة تشهد لحصوله على الدكتوراة في فلسفة الأديان .
    ولكن بعد كشف الفضحية ..
    صارت شهادة تشهد على حصوله الدكتوراة في الكذب والخداع والتدليس .

    كانت الشهادة تشهد على ثقافته وفكره .
    لكنها الآن مجرد شهادة مزورة = ثقافة مزورة بلا فكر .

    أترككم مع الخبر .

    في تتابع مخيف لفضيحة التزوير الذي تتستر عليه وزارة الثقافة المصرية والمجلس الأعلى للثقافة فيما يخص الجائزة التي منحوها لسيد محمود القمني مدرس الثانوي ، وادعاء القمني والوزير والمجلس بأنه حاصل على دكتوراة في فلسفة الأديان ، تم الكشف عن أن القمني متورط في جريمة تزوير خطيرة تمثلت في إقدامه على شراء شهادة دكتوراة مزورة من مكتب أمريكي محترف في تجارة الشهادات المزورة بجميع صورها ودرجاتها مقابل مائتي دولار ، وكانت السلطات الأمريكية قد ألقت القبض على أصحاب هذا المكتب الذي أطلقوا عليه اسم "جامعة كاليفورنيا الجنوبية" وتم تقديمهم للعدالة حيث قضت محكمة "نورث كارولينا" بسجن أصحابه خمس سنوات في واقعة اعتبرتها المصادر الجامعية أكبر جريمة تزوير في تاريخ الجامعات الأمريكية ، وبناء عليه قررت السلطات الأمريكية طرد أي موظف أمريكي تم تعيينه بموجب شهادات مستخرجه من هذا المكتب مكتفية بهذه العقوبة له على مشاركته في جريمة التزوير ، وهو ما نتمنى أن تحذو حذوه الحكومة المصرية بسحب الجائزة التي منحها فاروق حسني وزير الثقافة لسيد القمني بوصفها تأسست على معلومات مضللة وأوراق مزورة ، كأقل عقوبة يمكن أن يواجهها بنفس التهمة .
    وكان بداية الخيط في الفضيحة الجديدة حوار اكتشفناه صدفة نشره القمني في صحيفة القبس الكويتية ذكر فيه أنه حصل على درجة الدكتوراة بالمراسلة من جامعة كاليفورنيا الجنوبية عام 1983 عن كتاب اسمه "رب الثورة أوزوريس" ، وكان هذا الادعاء شديد الفجاجة والغرابة وبعيد عن المنطق ، لأنه في ذلك التاريخ لم يكن هناك خدمات الانترنت التي تتيح إنجاز رسائل علمية بالمراسلة مع أمريكا ، حيث تكون الرسالة البريدية العادية تحتاج أسابيع لكي تصل وأشهر لكي يتم الرد عليها ، فكيف برسالة دكتوراة يتم النقاش فيها والأخذ والرد والتعديل وخلافه ، هذه هي الملاحظة الأولى التي كشفت الكذب والتزوير ، ثم إن رسالة الدكتوراة المقدمة لجامعة أمريكية كيف يمكن أن تقدم هناك وتتم مناقشتها ودراستها وهي باللغة العربية من غير نص إنجليزي ، هذه هي الثانية ، وكان ذلك دافعنا إلى تقصي الحقيقة من خلال المؤسسات الأمريكية المعنية بالأمر ، وعندما بدأنا البحث عن تاريخ التعليم بالمراسلة في الولايات المتحدة وجدنا أن المرجع رقم واحد في العالم في هذا الموضوع هو كتاب يتضمن قائمة بالجامعات المزورة في الولايات المتحدة منذ نهاية السبعينات. لم تكن مفاجأة لنا أن نجد اسم الجامعة العريقة التي تخرج منها هذا القمني في هذه القائمة وتحت اسم الجامعة مكتوب بالنص أن أصحاب الجامعة تم محاكتمهم و سجنهم خمس سنوات لبيعهم شهادات جامعية من كل الأنواع مقابل ٢٠٠ دولار فأكثر.
    ولم تكن هذه مجرد جريمة تزوير كما في أي جامعة بل كانت طبقا للكتاب أكبر جريمة تزوير في تاريخ الجامعات الأمريكية و تمت المحاكمة في محكمة نورث كارولينا في أكتوبر ١٩٨٧. و طبقا لوزارة التعليم الأمريكية فإن كل الدرجات الممنوحة من أي جامعة مزوره تعتبر لاغية لكون الحاصلين على هذه الشهادات لم يقوموا بالدراسة بالإضافه لمشاركتهم في عملية التزوير و يتم الاكتفاء بطردهم من وظائفهم .
    http://www.almesryoon.com/ShowDetail...D=67859&Page=1


    وثيقة تاريخية : القمني يعترف بتزوير الدكتوراة ويعتذر بأنه لم يكن يعرف


    في تطور مثير لواقعة شراء سيد القمني شهادة دكتوراة مزورة من مكتب محترف بيع شهادات في الولايات المتحدة انتهى أصحابه إلى السجن بعد القبض عليهم من قبل المباحث الفيدرالية ، وهي الفضيحة التي كشفت عنها المصريون بالتفصيل ،اعترف سيد القمني في مقال له نشره بصحيفة المصري اليوم أمس الأربعاء بصحة ما نشرته صحيفة المصريون الالكترونية حول تزور شهادة الدكتوراة ، مدعيا أنه لم يكن يعلم أنها شهادة مزورة وظن أنه حصل عليها من جامعة جنوب كاليفورنيا وليس من جامعة كاليفورنيا الجنوبية ، زاعما أنه لم ينتبه إلى هذا التزوير إلا بعد اطلاعه على عملية (البحث والتقصي الذي قام به موقع المصريون عبر رجالهم في أمريكا منذ أيام) حسب قوله حرفيا في المقال .
    مقال القمني الذي يمثل وثيقة تاريخية ، نشره بعنوان لافت (رد على التشكيك في رحلتي العلمية) رغم أن رحلته لا تعنينا وأن التشكيك بل االفضيحة هي تحديدا في الشهادة العلمية وشهادة الدكتوراة وليس في الرحلة المزعومة !! ، وحاول القمني أن ينفي أن يكون قد اشترى الشهادة من فلوسه ـ حسب قوله ـ دون أن يشرح لنا معنى أن يمنحه مكتب محترف تزوير وبيع شهادات في أمريكا لشهادة مزورة بدون مقابل مالي ، وهل كان المكتب قد أنشأه أصحابه كسبيل خيري للصدقات والإحسان إلى المحتاجين مثلا !.
    هذا وقد حوى المقال ادعاءات خطيرة نسبها القمني إلى المجلس الأعلى للجامعات ، وهو ما نفاه بوجه القطع مصدر مسؤول بالتعليم العالي تنشر المصريون تصريحاته اليوم ، وقد لجأ القمني إلى محاولة توريط المجلس الأعلى للجامعات لكي يوهم بأن واقعة التزوير كان من الصعب كشفها في ذلك الوقت بدليل أنها "مرت" على خبراء المجلس الأعلى أنفسهم ، حيث قال حرفيا في معرض الاعتذار المهين عن ضبطه متلبسا بتزوير شهادة الدكتوراة وإذا كان الفنيون والأساتذة بالمجلس الأعلى للجامعات الذين اطلعوا على الدرجة العلمية ـ يقصد الشهادة المزيفة ـ التي لم أزورها بنفسي لنفسي ليصدروا قراراهم بالمعادلة لم يتبين لهم هذا الفرق والتخليط ما بين جنوب كاليفورنيا وما بين كاليفورنيا الجنوبية ، فهل كان من الممكن أن يتبين لنا في زمن لم تكن فيه وسائل الاتصال والانترنت كاليوم للحصول على إجابات دقيقة لكلمة ملتبسة) ، وهذا تزوير جديد في أوراق رسمية مصرية .
    يأتي اعتراف القمني الصريح بتزوير شهادة الدكتوراة ليقطع الشك باليقين وينهي المسألة تماما أمام الرأي العام ، وتصبح الحكومة المصرية أمام الواقع المرير الذي وضعها فيه وزير الثقافة وهي أنها منحت جائزتها لمزور محترف ، أباح له ضميره الفاسد أن يزور شهادته العلمية لكي يخدع الحياة الثقافية في تاريخه العلمي ، ويخدع مؤسسات الدولة التي قدمته للجائزة بوصفه يحمل شهادة الدكتوراة في علم الاجتماع الديني .
    جدير بالذكر أن القمني حاول استدرار عطف القراء عندما قدم لاعترافاته بقصص وهمية ملأها بالأكاذيب من بداية ادعائه أنه تتلمذ في كلية آداب عين شمس على عدد من الأساتذة عدد منهم أسماء الدكتور يوسف مراد والدكتور حسن حنفي ، رغم أن الاثنين يدرسان في جامعة القاهرة وليس عين شمس ، مرورا بادعاءاته عن عن رحلته العلمية في الكويت وأن الدكتور فؤاد زكريا كان "يتابع" ما يكتب (لم يقل يشرف عليها)، ورغم أن زكريا أستاذ فلسفة ، والرسالة المزعومة في علم الاجتماع الديني وهذه فضيحة أخرى ، كما أنه فشل في إقناع الرأي العام عندما أراد تبرير سبب هروبه من جامعات بلاده "مصر" ولجوئه إلى جهات مجهولة في أمريكا للحصول على الدكتوراة ،فاضطر إلى إهانة مصر وجامعاتها ووصفها بأنها غير معترف بها دوليا ، وأنه فعل ذلك لأنه كان يريد العمل بالشهادة وأن جامعات مصر غير معترف بشهاداتها دوليا بينما هو في المقال نفسه كشف عن أنه عقب حصوله على الشهادة المزورة هرع إلى المجلس الأعلى للجامعات في مصر لمعادلتها بشهادة مصرية !! ، مما يدل على أنه كان واعيا تماما بجريمته ويخطط لها .
    وأذل القمني نفسه بصورة مثيرة للدكتور قاسم عبده قاسم الذي كان أول من كشف عن انتحال سيد القمني للدكتوراة في تصريحاته للمصريون في سياق حملتها على الفساد في وزارة الثقافة ، وتكلم بأدب شديد وتودد يصل إلى حد التسول لشراء سكوت قاسم عبده قاسم لوقفه عن الاستمرار في نكأ جرح فضيحة تزوير شهادة الدكتوراة .
    http://www.almesryoon.com/ShowDetail...D=68039&Page=1

    أنا أُخطِئ فأتعلم

  2. افتراضي

    وعليكم السلام

    أخى متحرر من قيود الفكر شكرا لك على هذا المجهود .

    بداية انا لا ارى اى اختلاف فى كون سيد القمنى صاحب رسالة دكتوراة حقيقة ام مزورة . لان الرجل فى النهاية عدو ( جاهل )

    ولكن المشكلة الكبرى فى وزارة الثقافة ووزيرها المشكوك فى امره فاروق حسنى وتلك الجائزة التى وهبتها له

    سوف يشهد التاريخ ان مصر اعلنت الحرب على الله ورسولة بمنح سيد القمنى تلك الجائزة .

    ولعلنا لا ننسى قصة حيدر حيدر ( وليمة لاعشاب البحر ) التى كانت الوزارة قد قررت طباعتها ونشرها وما حدث من ضجه ومظاهرات من طلبة الازهر ؟

    لك كل التقدير .


    تحياتى .

  3. #3

    افتراضي

    و حتى إن حصل عليها حقا, فماذا تضيف هذه الشهادة؟ لا شيء.
    التزكية أفضل من دكتوراه و لا أعتقد أن الرجل سيزكيه عالم عاقل أو مؤسسة قيمة منتجة غير مشبوهة !!
    الفلسفة الإنسانية أو علمنة الفلسفة و العلم وراء الكارثة الحديثة التي تسبب اللاوعي و الإحباط كنتيجة للصراع بين المتناقضات, فعلى سبيل المثال لا الحصر, تصور الحياة على أنها عبثية -أو نتيجة عملية عبثية- من جهة, و من جهة ثانية إبعاد صفة العبث عن هذا التصور و عن أي محاولة فلسفية فكرية متتالية في إثبات هذا التصور!!

  4. افتراضي

    بالضبط ..

    أَنَا كل ما اراه منه فضاضة وغرور وغطرسة ... ولسان ٍ سليط وسافل .. في اي لقاء له على اي قناة تلفزيونية .
    كذلك اسلوبه الحِـوَارِيّ هو اسلوب الحـَـوَارِيْ (حواري الثانية = جمع حارة ) والشوارع الفاسدة .. وكلماته كلماتِ أبناء الحشيش والمخدرات المنتشرون تحت الكباري والطرقات .

    اما ما ينطق به !... سخافات و جهل مركب .

    فنعم المقتدى بهِ يا ملحدون ويا علمانيون .

    أنا أُخطِئ فأتعلم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. لماذا شهادة المرأة نصف شهادة الرجل ..........؟؟!
    بواسطة $&@$$@@ في المنتدى قسم المرأة المسلمة
    مشاركات: 28
    آخر مشاركة: 03-05-2012, 12:01 AM
  2. إعلان: موضوع دكتوراه
    بواسطة الرازي أبو عمر في المنتدى قسم العقيدة والتوحيد
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 10-20-2010, 03:21 AM
  3. الرد على شبهة أن شهادة المرأة نصف شهادة الرجل
    بواسطة قتيبة في المنتدى قسم السنة وعلومها
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-11-2008, 06:16 PM
  4. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-14-2007, 04:12 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء