النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: صفحة السماء

  1. افتراضي صفحة السماء

    لعلماء يوظفون مفردات قرآنية فى مجال علم الفلك

    لبنات بناء :



    هذا مثال على مفردات رددها علماء غربيون حديثاً وهي موجودة في القرآن قبل مئات السنين، ففي أحد الأبحاث التي أطلقها المرصد الأوروبي الجنوبي يصرح مجموعة من العلماء بتعبير (لبنات بناء المجرات)، ويؤكدون أن هذه الأبنية تماماً كالخرز المنظومة فى عقد أو المصفوفة على الخيط!! ففي هذا البحث يقول Palle Moller وزملاؤه:

    (The first galaxies or rather, the first galaxy building blocks, will form inside the threads of the web. When they start emitting light, they will be seen to mark out the otherwise invisible threads, much like beads on a string).

    والمعنى ( إن المجرات الأولى أو بالأحرى لبنات البناء الأولى للمجرات، سوف تتكون في داخل خيوط النسيج، وعندما تبدأ ببث الضوء، سوف تتضح تلك الخيوط غير المرئية) . والمقصود أن المادة الاولية التى تألف منها الكون انتظمت فى شكل شبكة ثلاثية الابعاد كشبكة العنكبوت مؤلفة من خيوط تتصل ببعضها بواسطة عقد ثم تكونت لبنات البناء التى تتألف منها المجرات على طول هذه الخيوط



    وبعد أن أبحرت في الكثير من المقالات والأبحاث العلمية والصادرة حديثاً حول الكون وتركيبه، تأكدت أن هذا العالم ليس هو الوحيد الذي يعتقد بذلك، بل جميع العلماء يؤكدون حقيقة البناء الكوني، ولا تكاد تخلو مقالة أو بحث من استخدام مصطلح بنية الكون.

    وهذا يدل على أن العلماء متفقون اليوم على هذه الحقيقة العلمية، أي حقيقة البناء، وذهبت مباشرة إلى كتاب حقائق القرآن، وفتشت عن كلمة البناء وما هي دلالات هذه الكلمة، وكانت المفاجأة أن هذه الكلمة وردت كصفة للسماء في قوله تعالى: (اللَّهُ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ قَرَارًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَصَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ العَالَمِينَ) (غافر: 64). وفي آية أخرى نجد قوله أيضاً: (الَّذِى جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً) (البقرة: 22). وسبحان الله تعالى! كلمة يستخدمها القرآن في القرن السابع، ويأتي العلماء في القرن الحادي والعشرين ليستخدموا نفس الكلمة بعدما تأكدوا وتثبتوا بأن هذه الكلمة تعبر تعبيراً دقيقاً عن حقيقة الكون.

    انظر أيضا مفهوم Large scale Sructure Of Cosmos والذى يشير إلى توصيف توزُّع المادة والضوء الملاحظين على نُطُق كبيرة ( على نطاق مليارات السنوات الضوئية ) . وهو ما يعرف بالشبكة الكونية cosmic web وكذا مفهوم الحوائط wall ومنها Great Wall والذى هو عبارة عن ملاءة sheet من المجرات والذى يبلغ طوله 500 مليون سنة ضوئية وعرضه 200 مليون سنة ضوئية .







    لآلئ تزين العقد!

    وفي أقوال العلماء عندما تحدثوا عن البناء الكوني نجدهم يتحدثون أيضاً عن تشبيه جديد وهو أن المجرات وتجمعاتها تشكل منظراً رائعاً بمختلف الألوان الأزرق والأصفر والأخضر مثل الخرز على العقد، أو مثل اللآلئ المصفوفة على خيط. أي أن هؤلاء العلماء يرون بناء وزينة، ففي إحدى المقالات العلمية نجد كبار علماء الفلك في العالم يصرحون بعدما رأوا بأعينهم هذه الزينة:

    Scientists say that matter in the Universe forms a cosmic web, in which galaxies are formed along filaments of ordinary matter and dark matter like pearls on a string.

    ومعناه (يقول العلماء: إن المادة في الكون تشكل نسيجاً كونياً، تتشكل فيه المجرات على طول خيوط المادة العادية والمادة المظلمة مثل اللآلئ فى العقد ) .

    إذن هم في أبحاثهم يتساءلون عن كيفية بناء الكون، ثم يقررون وجود بناء محكم، ويتحدثون عن زينة هذا البناء. ويقررون أن الكون يمتلئ بالمادة العادية المرئية والمادة المظلمة التي لا تُرى، أي لا وجود للفراغ أو الشقوق أو الفروج فيه. وقد كانت المفاجأة الثانية عندما وجدت أن القرآن يتحدث بدقة تامة وتطابق مذهل عن هذه الحقائق في آية واحدة فقط!!! والأعجب من ذلك أن هذه الآية تخاطب الملحدين الذين كذبوا بالقرآن، يخاطبهم بل ويدعوهم للنظر والتأمل والبحث عن كيفية هذا البناء وهذه الزينة الكونية، وتأمل ما بين هذه الزينة كإشارة إلى المادة المظلمة، تماماً مثلما يرون!!! يقول تعالى: (أَفَلَمْ يَنظُرُوا إلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ) (ق: 6).

    وتأمل أخي القارئ كيف يتحدث هؤلاء العلماء في أحدث اكتشاف لهم عن كيفية البناء لهذه المجرات، وكيف تتشكل وكيف تزين السماء كما تزين اللآلئ العقد، وتأمل أيضاً ماذا يقول البيان الإلهي مخاطباً هؤلاء العلماء وغيرهم من غير المؤمنين: (أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج) (ق: 6). حتى الفراغ بين المجرات والذي ظنه البعض أنه خالٍ تماماً، أتضح حديثاً أنه ممتلئ تماماً بالمادة المظلمة وصور الطاقة و لا يوجد فى الفضاء مكان خال تماما حيث يوجد فى هذا الفضاء والذى يسمى فضاء جزئى كميات قليلة نسبيا من المادة والغبار الكونى والضوضاء الكونية فضلا عن موجات الميكروويف الكونية Cosmic Microwave Background والتى تبلغ درجة حراراتها 2.725 كلفن وكثافة للفوتونات تصل إلى 400 /cm3 وأن ضعط الفضاء الذى بين النجوم هو حوالى 1×10−11 باسكال ، ويصرح كريستوفر راى Christopher Ray أنه من الخطأ أن نعتقد أنه يوجد فضاء فزيائى خالى بصفة مطلقة ، ووفقا لميكانيكا الكم فإن الفضاء vacuum ليس فارغا على وجه الحقيقة بل بالأحرى يحتوى موجات كهرومغناطيسية سرعان ما تتلاشى وجسيمات تبرز لحيز الوجود لتغادره عن قريب بصفة دائمة والمعلوم أن الموجات الكهرومغناطيسية تتألف من الفوتونات والتى هى ذات طبيعة جسيمية . كما أن المادة يشار إليها بأنها طاقة مكدسة condensed energy والعكس فالطاقة مادة مخلخلة rarefied matter والعلاقة بينهما تحكمها المعادلة

    E = M c2 أى أن الطاقة تساوى حاصل ضرب الكتلة فى مربع سرعة الضوء وربما هذا ما عبر عنه أينشتين فى مقدمة كتابه " النسبية " بعبارة أوضح بقوله : إن الأجسام المادية ليست فى المكان بل تمثل امتداد مكانى ومن ثم فإن تصور " المكان الفارغ " يفقد معناه . وهذا ما عبر عنه شيخ الإسلام ابن تيمية فى " مجموع الفتاوى " : وَلَيْسَ فِي الْخَارِجِ إلَّا شَيْءٌ مُعَيَّنٌ وَهِيَ الْأَعْيَانُ وَمَا يَقُومُ بِهَا مِنْ الصِّفَاتِ فَلَا مَكَانَ إلَّا الْجِسْمُ أَوْ مَا يَقُومُ بِهِ وَلَا زَمَانَ إلَّا مِقْدَارُ الْحَرَكَةِ وَلَا مَادَّةً مُجَرَّدَةً عَنْ الصُّوَرِ .....إلخ

    وهذا يثبت أن السماء خالية من أية فروج أو شقوق أو فراغ مطلق وأن الناظر إلى صفحة السماء من خلال تقنيات تمكنه من استقبال الإشعاع الكونى لن يجد بها فروج ولا فجوات .






    وحتى الحديث عن وجود ثقب فى السماء Gaping Hole وإن كان يرده بعض الباحثين فليس المقصود به خلاء مطلق بل يفسر على أنه موضع انبعاث إشعاع بدرجة أقل أو أن سحابه كونية تعترض الإشعاع من ذلك الموضوع والمواضع الشبيهة . ولذا يسمى cold spot





    وسبحان الذي أنزل هذا القرآن! الحق تعالى يطلب منهم أن ينظروا إلى السماء من فوقهم، ويطلب منهم أن يبحثوا عن كيفية البناء وكيف زينها، وهم يتحدثون عن هذا البناء وأنهم يرونه واضحاً، ويتحدثون عن شكل المجرات الذي يبدو لهم كالخرز الذي يزين العقد. ونجدهم في أبحاثهم يستخدمون نفس مفردات القرآن!

    ففي المقالات الصادرة حديثاً نجد هؤلاء العلماء يطرحون سؤالاً يبدءونه بنفس الكلمة القرآنية (كيف) How، وعلى سبيل المثال مقالة بعنوان: (How Did Structure Form in the Universe?)، أي (كيف تشكل البناء فى الكون). لقد استخدم هنا نفس الكلمة القرآنية وهي كلمة (البناء) ولو قرأنا هذه المقالة نجد أنها تتحدث عن بنية الكون وهو ما تحدثت عنه الآية (كيف بنيناها)! حتى إننا نجد في القرن الحادي والعشرين الجوائز العالمية تمنح تباعاً في سبيل الإجابة عن هذا سؤال طرحه القرآن في القرن السابع أي قبل أربعة عشر قرناً، أليس هذا إعجازاً مبهراً لكتاب الله تعالى؟

    ولكن الذي أذهلني عندما تأملت مشتقات هذه الكلمة أي (بناء)، أن المصطلحات التي يستخدمها العلماء وما يؤكدونه في أبحاثهم وما يرونه يقيناً اليوم، قد سبقهم القرآن إلى استخدامه، وبشكل أكثر دقة ووضوحاً وجمالاً، ولو بحثنا في كتاب الله ـ جل وعلا ـ في الآيات التي تناولت بناء الكون لوجدنا أن البيان الإلهي يؤكد دائماً هذه الحقيقة أي حقيقة البناء القوي والمتماسك والشديد. يقول تعالى: (أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا) (النازعات: 27) وفى مقال بعنوان (كيف تشكل البناء الكوني) جائزة كرافورد لعام 2005 م والصادرة عن الأكاديمية السويدية الملكية للعلوم، تمنح للباحثين الثلاثة: جيمس جن وجيمس بيبلس من جامعة برينستون الأمريكية، ومارتين ريز من معهد الفلك في جامعة كامبريدج البريطانية

    :

    One of the most obvious facts about the Universe is that it shows a wealth of structure on all scales from planets, stars and galaxies up to clusters of galaxies and super-clusters extending over several hundred million light years.

    ومعنى هذا: (إن من أكثر الحقائق وضوحاً حول الكون أنه يظهر غنى في البناء على كافة المقاييس من الكواكب والنجوم والمجرات وحتى تجمعات المجرات والتجمعات المجرية الكبيرة الممتدة لعدة مئات الملايين من السنوات الضوئية) .

    وهنا نتوقف لحظة ونتأمل:

    هؤلاء العلماء ينكرون كلام الله وهو القرآن، ويقولون إنه من صنع محمد ؟، وربما لا يؤمنون بوجود خالق لهذا الكون، فهم في تخبط واختلاط، والعجيب أن الله تعالى يصف حالهم هذه في قوله ـ عز وجل ـ: (بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْ فَهُمْ فِى أَمْرٍ مَّرِيجٍ) (ق: 5). أي إن هؤلاء المكذبين بالقرآن وهو الحق، هم في حيرة واختلاط من أمرهم.

    وعلى الرغم من ذلك يدعوهم الله تعالى في الآية التالية مباشرة للنظر والتأمل في كيفية بناء وتزيين الكون، ويؤكد لهم أنه هو الذي بنى هذه المجرات وهو الذي جعلها كالزينة للسماء (كيف بنيناها وزيناها)، بل ويسخر لهم أسباب هذا النظر وأسباب هذه الاكتشافات، وذلك ليستدلوا بهذا البناء على الباني سبحانه وتعالى، وليخرجوا من حيرتهم وتخبطهم ويتفكروا في هذا البناء الكوني المتناسق والمحكم، ليستيقنوا بوجود الخالق العظيم تبارك وتعالى، والسؤال: أليست هذه دعوة من الله تعالى بلغة العلم للإيمان بهذا الخالق العظيم؟

    إن الدين الذي يتعامل مع غير المسلمين بهذا المنهج العلمي للإقناع، هل هو دين تخلف وإرهاب، أم دين علم وتسامح وإقناع؟!! ألا نرى في خطاب الله تعالى لغير المسلمين خطاباً علمياً قمة التسامح حتى مع أعداء الإسلام؟ أليس الإعجاز العلمي أسلوباً حضارياً للدعوة إلى الله تعالى؟

    إذا كان الإعجاز العلمي والذي هو الأسلوب الذي تعامل به القرآن مع أعدائه ودعاهم للنظر والتدبر، وإذا كان هذا الإعجاز ـ كما يقول البعض ـ وسيلة غير ناجحة للدعوة إلى الله تعالى، إذن ما هي الوسيلة التي نخاطب بها الملحدين في عصر العلم والمادة الذي نعيشه اليوم؟

    في رحاب التفسير:

    قال الإمام الطبري رحمه الله تعالى، وقوله: (أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها) يقول تعالى ذكره: أفلم ينظر هؤلاء المكذبون بالبعث بعد الموت المنكرون قدرتنا على إحيائهم بعد بلائهم، (إلى السماء فوقهم كيف بنيناها) فسويناها سقفاً محفوظاً وزيناها بالنجوم؟ (وما لها من فروج) يعني: وما لها من صدوع وفتوق.



    ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار .



    منقول ببعض التصرف


    المصادر :

    http://www.eso.org/public/outreach/p.../pr-11-01.html

    http://en.wikipedia.org/wiki/Cosmic_Web

    http://www.gsfc.nasa.gov/topstory/20020812gamma.html

    http://en.wikipedia.org/wiki/Free_sp...e-Lambrecht-14

    http://en.wikipedia.org/wiki/Photons

    http://books.google.com.eg/books?id=...age&q=&f=false

    http://news.nationalgeographic.com/n...-hole-sky.html

    http://news.nationalgeographic.com/n...ole-sky_2.html

    http://map.gsfc.nasa.gov/universe/bb_cosmo_struct.html

    http://www.crafoordprize.se/download...46/puben05.pdf

  2. افتراضي الحاجز بين البحرين



    Figure 1: The Mediterranean sea water as it enters the Atlantic over the Gibraltar sill with its own warm, saline, and less dense characteristics, because of the barrier that distinguishes between them. Temperatures are in degrees Celsius (C°). Marine Geology, Kuenen, p. 43, with a slight enhancement
    لقد وقف العلم الحديث على حقيقة أن المواضع التى تلتقى عندها البحار المختلفة فى خواصها فإن ثم حاجز يفصل بينها حيث لكل بحر ملوحته وحراراته وكثافتة الخاصة به (1)
    وعلى سبيل المثال عندما يلتقى البحر المتوسط بالمحيط الأطلسى عن مضيق جبل طارق حيث أن مياه البحر المتوسط اقل كثافة وأكثر ملوحة واكثر دفئا فإن مياه المتوسط تخترق إلى داخل الاطلسى لمسافة تصل الى مئات الكيلومترات وعلى عمق 1000 متر ثم تستقر عند هذا العمق (2)



    وبالرغم من الموجات الهائلة والتيارات القوية والمد والجزر فى هذه البحار فإنها لا تختلط ولا تتعدى هذا الحاجز

    ولقد ذكر القرآن الكريم هذه الحقيقة قال تعالى فى سورة الرحمن :
    مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لّا يَبْغِيَانِ (20)

    وكذا عندما يتكلم عن الحاجز بين الماء العذب والماء المالح يذكر حاجز بين المائين فيقول تعالى فى سورة الفرقان :
    وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَّحْجُورًا (53)
    وهذا يكون عند التقاء الانهار بالبحار عند منطقة تعرف باسم estuary أو مصب النهر حيث تلقى مياه النهر العذبه مياه البحر المالحة حيث يتكون بين المائين ما يعرف باسم partition zone حيث تختلف فى خواصها عن المائين . (3)كما يعلو الماء العذب الماء المالح ويفصل بين الطبقتين ما يعرف باسم pycnocline zone حيث يندفع ماء البحر كطبقة عميقة فى عكس اتجاه تيار النهر على طول القاع لمسافة بينما يطفو ماء النهار فوق ماء البحر . انظر مقالا بعنوان Where the Rivers meet the sea









    Figure 2: Longitudinal section showing salinity (parts per thousand ‰) in an estuary. We can see here the partition (zone of separation) between the fresh and the salt water. Introductory Oceanography, Thurman, p. 301, with a slight enhancement




    ________________________________________
    Footnotes:
    [1] Principles of Oceanography, Davis, pp. 92-93.
    [2] Principles of Oceanography, Davis, p. 93.
    [3] Oceanography, Gross, p. 242. Also see Introductory Oceanography, Thurman, pp. 300-301


    مستفاد من موقع Islam religion
    التعديل الأخير تم 10-15-2009 الساعة 11:22 AM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. ... وفي صفحة السماء شاهد أن الإله واحد..
    بواسطة ريم 1400 في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 11-05-2012, 11:05 PM
  2. كعرض السماء والارض مع تحيات صفحة ؛ الرد الصارخ على الشبهات
    بواسطة زيد الجزائري الجزائر في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-11-2012, 08:09 PM
  3. مشروع صفحة فيس بوك لكل عضو
    بواسطة أبو القـاسم في المنتدى قسم الاستراحة والمقترحات والإعلانات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 05-16-2012, 08:59 PM
  4. صفحة من الصفحات
    بواسطة السعيد شويل في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-19-2007, 06:07 PM

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء