المسلمون يستدلون على وجود الخالق بان لكل موجود موجد طيب الله موجود فمن اوجده
المسلمون يستدلون على وجود الخالق بان لكل موجود موجد طيب الله موجود فمن اوجده
الله ليس له موجد لسببين:
1. عملية الخلق أو الإيجاد, مثل أي عملية أخرى, تحدث داخل الزمن والله سبحانه وتعالى خارج الزمن بالتالي يستحيل أن يكون هناك موجد لله.
2. الموجد أعظم من الوجود وبما أن الله سبحانه وتعالى هو أعظم شئ يمكن تصوره يستحيل إذن أن يوجده موجد لأنه لا يوجد شئ أعظم من الله.
سؤال من أوجد أو خلق الله هو سؤال شائع جدا في أدبيات الملحدين بشكل وبائي, وهم دائما ما يستعملوه كرد على الحجة من أصل الكون معتقدين أن بهذا السؤال يستطيعون إفحام المسلم, لكن كما رأيت صديقي العزيز الرد على هذا السؤال بديهي وسهل جدا.
تحياتي.
الزميل نديم لا يسمح بالحوار مع أكثر من مخالف في نفس الشريط
يمكنك إنشاء موضوع مستقل
متابعة إشرافية
اعرف عن الحق القليل ولكن اعرف عن الباطل الكثير الكثير
وهل يتحقق العدل لحبة قمح في محكمة قضاتها من دجاج!!!!!!
لا أظن يا نديم أنه مسموح لك من الادارة ابداء الرأي في هذه الأمور !!
كما أن على علي أن يلتزم بموضوع حواري واحد يتمه لوجه الله بدل هذه العشوائية
التي يقوم بها في القاء المواضيع التي كما يبدو لكل متابع لها أن علي آخر المتابعين فيها !!
تحياتي للموحدين
أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)
رغم المناقشات الطويلة والعريضة لهذا السؤال في هذا الموقع المحترم
ولكن اسمحوا لي أن أشارك في هذا الموضوع وأقول للسائل ...
بعقولنا عرفنا أن الإنسان ( مخلوق ) وبالتالي فهو يحتاج إلى خالق ...
ولكن السؤال يعود عليك أيها العاقل ...
كيف أثبت لك عقلك أن الله ( مخلوق ) وبالتالي هو يحتاج لخالق ...
( إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب )
حدد وجهتك ... مع من ستكون ... فالاختيار الآن ...
قريبا... والله أعلم ...
1432 هـ: المواجهة الشاملة مع بني اسرائيل.
1435 هـ: عام التوحيد.
( يدخل من يشاء في رحمته والظالمين أعد لهم عذابا أليما )
هل كان رده خارج الموضوع أم ردا على مشاركتي؟ لم أر مشاركته الحقيقة.لا أظن يا نديم أنه مسموح لك من الادارة ابداء الرأي في هذه الأمور !!
بسم الله الرحمن الرحيم ..
قال الله تعالى: وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا {طـه:110} . وقال تعالى: وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء {البقرة:255}، وقال: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ {الشورى:11}.
قال ابن الجوزي في كتاب تلبيس إبليس: ومن ذلك أن الشيطان يأتي إلى العامي فيحمله على التفكر في ذات الله وصفاته فيتشكك، وقد أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ذلك فيما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تسألون حتى تقولوا هذا الله خلقنا فمن خلق الله؟ قال أبو هريرة: فوالله إني لجالس يوماً إذ قال رجل من أهل العراق هذا الله خلقنا، فمن خلق الله؟ قال أبو هريرة: فجعلت أصبعي في أذني ثم صحت: صدق رسول الله، الله الواحد الأحد الصمد لم يلد ولم يولد ولم له كفوا أحد. انتهى.
قال أبو جعفر الطحاوي: ولا نخوض في الله ولا نماري في دين الله. قال الشارح: قال أبو حنيفة: لا ينبغي لأحد أن ينطق في ذات الله بشيء بل يصفه بما وصف به نفسه. انتهى.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: تفكروا في آلاء الله ولا تفكروا في الله. رواه الطبراني في الأوسط وأبو الشيخ عن ابن عمر وحسنه الألباني في الجامع، وفي رواية عند أبي نعيم في الحلية: تفكروا في خلق الله ولا تفكروا في الله. حسنه الألباني أيضاً.
يقول الشاعر :
قل لمن يفهم عني ما أقول .. فصل القول فذا شرح يطول
ثم سر غامض من دونه قصرت والله أعناق الفحول
أنت لا تعرف إياك ولا تدر من أنت ولا كيف الوصول
لا ولا تدري صفات ركبت فيك حارت في خفاياها العقول
أين منك الروح في جوهرها هل تراها فترى كيف تجول
وكذا الأنفاس هل تحصرها لا ولا تدري متى عنك تزول
أين منك العقل والفهم إذا غلب النوم فقل لي يا جهول
فإذا كانت طواياك التي بين جنبيك كذا فيها ضلول
كيف تدري من على العرش استوى لا تقل كيف استوى كيف النزول
كيف تجلى الله أم كيف يرى فلعمري ليس ذا إلا فضول
فهو لا أين ولا كيف له وهو رب الكيف والكيف يجول
وهو فوق الفوق لا فوق له وهو في كل النواحي لا يزول
جلّ ذاتاً وصفاتاً وسما و تعالى قدره عما تقول
هذا السؤال ستسأله عندما نسلم لك أنه _عز وجل_كان له موجد أو إحتاج لمن يوجده أو وجد قبل أن لم يكن .......أفهمت الفرق بين وجود الكون ووجود الله عز وجل ؟فمن اوجده
لا أكون متجاوزا إن قلت إن الجدال حول وجود الخالق بدعة لم تظهر فى الإنسانية إلا فى أحط عصورها أخلاقيا ، ولا يسفسط حولها إلا أراذل الناس وسفهاؤهم.
(د. أبو مريم)
العجيب فيه هذا السؤال أن جوابه سيجعلك تسأل ذات السؤال لعدد لآ متناهي - لا نهاية له - من المرات , دون الوصول إلى الجواب المطلوب .
إن الجواب على السؤال يكون بتحليل السؤال و المصطلحات التي أدخلت فيه , وذلك لإبطال مفعول الإستفام السحري الذي يلازمكم .
فمن هو الموجود ؟ ومن هو الموجد ؟ وماهو الوجود ؟
الموجود : هو المخلوق الحي أو الإصطناعي (ماكان له صفات معينة وقدرات محدودة " أوجدها " الموجد فيها ) .
الواجد :
1 - واجد موجود : ونقول كالمخترعين مثلا ً هم مخلوقات صنعوا ( أشياء ) لم تكن موجودة , إلا ّ أنهم استخدموا لصناعاتها مواد خام ( موجودة ) أصلا ً في الكون ( الوجود ) .
2 - واجد الوجود موجد الموجود : وهو الله سبحانه وتعالى والمعروف أنه من صفات الإله سبحانه وتعالى أنه خارج الزمان و المكان , الزمنكان شيئان يحتاج لهما أي ( واجد موجود ) لخلق أو إختراع موجود .
3- الوجود : ونحن مانقول أنه الكون , أو الدنيا التي وضع فيها الواجد الموجود , ليوجد فيها ماوفقه الله لذلك باستخدام مواد خام هي أصلا ً موجودة بل وخلقت وسخرت لبني آدم = وهو الواجد الموجود ولا نستطيع أن نقول عنه أنه خالق لأنه لم يرتقي لصناعة شيء من العدم , تلك الصفة التي نسبها الله سبحانه وتعالى لنفسه .
ولكن السؤال , نحن كمسلمين عندما نخطئ أو نرتكب إثما ً نخاف من خالقنا وهو الله سبحانه وتعالى وهو أمر طبيعي ووارد بين الخالق و الخلوق , ولو كان ( افتراضا ً ) أن لله موجد فلماذا قال الله عن نفسه أنه ( الأول ) ولم يقل أنه ( الثاني ) ؟
التعديل الأخير تم 12-21-2009 الساعة 02:11 AM
قال الله سُبحانه وتعالى { بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ } الأنبياء:18
تغيُّب
هذا سؤال لا يسأله عاقل
فالخالق غير مخلوق
والخالق هو الاول
فالخالق لا يوجد قبله اي شيء .. فلا يوجد قبله خالق ليخلقه
للحق وجه واحد
ومذهبنا صواب لا يحتمل الخطأ ومذهب مخالفنا خطأ لا يحتمل الصواب
"بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"
هذا توضيح للبس الذي حصل عندك كتبته من قبل ردا على عضو آخر في القسم الخاص بلغة بسيطة:
دعني أولا أوضح لك شيئا في اللغة العربية التي هي مفتاح الفهم!
عندما نتكلم عن فاعل معلوم نقول: أحمد قذف الكرة.
إذن أحمد هو "الفاعل"، أي الذي فعل الفعل، و"الفعل" هو القذف، والمقذوف أو "المفعول به" هو الكرة.
هل المثال واضح.؟
طيب إذا شاهدنا الكرة تمر من فوق رؤوسنا ولم نشاهد من الذي قذفها، ماذا سنقول؟
سنقول: الكرة قُذِفت .. لاحظ التشكيل على الكلمة واقرأها بصوت عالي .. قُـذِفَت.
هذا ما نسميه "المبني للمجهول" أي أن الذي فعل الفعل ليس معلوم لدينا، ونحن لا ندري من الذي قذف الكرة هل هو أحمد أم عمرو أم غيره..
لذا نسبنا الفعل للمجهول وقلنا (الكرة قُذِفت) .. أتمنى أن تقرأها بصوت عالي.
حسنا الآن وبعد انتهاء درس اللغة العربية البسيط هذا نأتي إلى موضوع وجود الإنسان ونطبق عليه القاعدة السابقة.
إذا أردت أن أقول أن هناك من أوجد الإنسان أي خلقه، فماذا أقول؟
أقول: الإنسان أُوُجِدَ .. من فضلك اقرأها بصوت عالي بالتشكيل.
هذه الجملة الفعل فيها ما نوعه؟ نوعه: "مبني للمجهول" .. جيد.
طيب لو أردت أن أحولها لمبني للمعلوم ماذا أقول: أقول: الله أََوجَد الإنسان.
الكلام سهل..
حسنا ..
الآن يمكنك أن تقول بنفسك أن الفعل في الجملة الأخيرة هو (أَوجَدَ) والفاعل هو الله والمفعول به هو الإنسان..
حسنا دعني أخبرك بالآتي وركز جيدا..
الفعل هو (أَوجَدَ) - مصدره هو (إيجاد) - اسم الفعل منه هو (مُوجِد) - اسم المفعول منه هو (موجَد).
أراك تقول ما معنى اسم الفاعل واسم المفعول؟
أقول لك: اسم الفاعل هو أن نستخدم الفعل للتعبير عن الفاعل فيصبح (مُوجِد)
واسم المفعول هو أن نستخدم الفعل للتعبير عن المفعول به فيصبح (مُوجَد)
وفي مثال الكرة ، اسم الفاعل هو (قاذف) واسم المفعول هو (مقذوف)
الكلام سهل .. دعنا نستمر..
الآن هناك فعل آخر سنتعلمه يختلف تماما عن الفعل الأول (أَوجد) ... ما هو .. إنه الفعل (وَجَدَ)
ما حكايته؟
حكايته كالتالي:
الفعل هو (وَجَدَ) - المصدر هو (وجود) - اسم الفاعل هو (واجد) - اسم المفعول هو (موجود)!!
مثال: وَجَدَ أحمد القلم. إذن أحمد هو (الواجد) ، والقلم هو (الموجود).
طيب لو قلت:
وَجَدَ الإنسان ربه .. إذن الإنسان هو (الواجد) وربه هو (الموجود)
وهنا يتضح اللبس الذي كان عندك!
لأنك كنت لا تفرق بين الفعل (أَوجَدَ) والفعل (وَجَدَ) وكما تلاحظ بينهما فرق كبير.
وكل فعل له معنى مختلف تماما عن الآخر.
1- وَجَدَ الإنسان القطة .. إذن القطة (موجودة)، يعني القطة كانت تائهة عنه ثم عثر عليها ووجدها
تختلف عن:
2- أوَجَد الإنسان القطة!! .. يعني خلقها .. يعني هنا فعل حصل عليها وهو الإيجاد .. إذن القطة (موجَدَة).!! وبالطبع مستحيل أن يوجِد الإنسان القطة لأنه لا يستطيع أن يخلقها.
دعنا الان نبني الأمثلة السابقة للمجهول -الدرس اللُغوي الأول- الذي أخذناه.
1- وُجِدت القطة .. القطة (موجودة).
2- أُوجِدت القطة .. القطة (مُوجَدَة).
لاحظ أن: الفعل (وَجَدَ) .. حين يكون في صيغة المبني للمجهول يصبح (وُجِدَ) .. هل تذكر (قُذِفت الكرة)!
والفعل (أَوجَد) .. حين يكون في صيغة المبني للمجهول يصبح (أُوجِدَ).
حسنا دعنا نطبق على موضوعنا باستخدام المبني للمجهول من الأفعال السابقة:
1- وُجِدَ الله .. إذن الله (موجود) .. أي أننا كنا تائهين عنه وبعيدين ثم وجدناه وآمنا به، وآمنا أن الله تعالى (موجود).
2- أُوجِد الله .. إذن الله (مُوجَد) .. والعياذ بالله!! .. أي أن هناك قوة أخرى أوجدت الله أي خلقته وأحدثته .. وهذا باطل.
إذن عندما نقول: (الله موجود) لا يعني هذا أن هناك قوة أخرى أوجدته أو خلقته أو أحدثته، كلا !..
لأن موجود أصلها من الفعل (وَجَدَ) وليس من الفعل (أَوجد)!
التعديل الأخير تم 12-21-2009 الساعة 12:26 PM
((أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىَ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ))
--- *** ---
العلم بالحق والإيمان يصحبه ** أساس دينك فابن الدين مكتملا
لا تبن إلا إذا أسست راسخة ** من القواعد واستكملتها عملا
لا يرفع السقف ما لم يبن حامله ** ولا بناء لمن لم يرس ما حملا
--- *** ---
فضلاً : المراسلة على الخاص مع الأخوات فقط.
سؤال عبثي وعقيم لا يصدُرُ الا من عَقُمَ عقله
والجواب : بسم الله الرحمن الرحيم : (قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كُفُوا احد)
الموجود يحتاج لموجد والواجد لا يحتاج لموجد فالواجد خالق والخالق يتضاد مع المخلوق مثل الليل والنهار والابيض والاسود
فاذا قال احدهم من خلق الخالق فنرد عليه بانه اذا خُلِق الخالق فهو مخلوق وليس خالقا اذن هذا سؤال عبثي وليس بصحيح
ولنفترض جدلا بان للخالق خالقا (وحاشاه ان يكون) وتابعنا بالتسلسل هكذا ( خالق مخلوق ) قبله ( خالق للخالق مخلوق ) قبله (خالق للخالقين مخلوق ) وهكذا الى ما لا نهاية فهل سنصل الى شيء ؟؟؟
هنا نقول انه في النهاية ومن البديهي ان نصل الى النتيجة الحتمية والمنطقية والعقلانية انه يوجد خالق موجد للوجود اول بلا بداية قبل الزمان والمكان لانهما موجَدان مخلوقان ليس كمثله شيء وكل شيء بدأ به ومنه يحيط بالزمان لانه واجد الزمان فاذا توصلنا لهذه الحقيقة فمن الجهالة ان نقول او نسال من اوجده لان الوجود بذاته زمان وتوقيت فاذا كان الله قبل الزمان وهو كذلك فكيف يحُدُّه حد الزمان او يؤقتُهُ وقت فالوقت والزمان خَلقٌ من خلقه فكيف يجريان عليه ؟؟؟؟
(كبرت كلمة تخرج من افواههم ان يقولون الا كذبا) والله اعلم
تحية للموحدين
التعديل الأخير تم 12-21-2009 الساعة 01:53 PM
طالب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لا يكفيه الف دليل الجاهل يتعلّم وصاحب الهوى ليس لدينا عليه سبيل
نور القلوب وطِب القلوب مُحَمَّد
( اللهم متعنا بحبك ومتعنا بذكرك ومتعنا بعبادتك ومتعنا بطاعتك ومتعنا بالتذلل لك )
معضلة داروين (لغز الأحافير الكامبرية) نظرية داروين بين العلم والخيال :
https://www.youtube.com/watch?v=bD8rNGvxS-Q
سؤال باطل لا يطرحه من يعرف ابجديات الاسلام إلا من تربى في بيئة مسيحية تعلم فيها في البدأ كانت الكلمة و كانت الكلمة عند الله و تحولت الى ما ادري ايش لحم و تجسد و و .. الخ, لكن في الاسلام الله هو الأول الصمد لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد.
الفلسفة الإنسانية أو علمنة الفلسفة و العلم وراء الكارثة الحديثة التي تسبب اللاوعي و الإحباط كنتيجة للصراع بين المتناقضات, فعلى سبيل المثال لا الحصر, تصور الحياة على أنها عبثية -أو نتيجة عملية عبثية- من جهة, و من جهة ثانية إبعاد صفة العبث عن هذا التصور و عن أي محاولة فلسفية فكرية متتالية في إثبات هذا التصور!!
تم نقل مداخلة العضو نديم الى رابط مستقل
انت قلت خالق ! فإذن لا يحتاج لمن يخلقه لانه هو الخالق هذا اولاً
ثانياُ الله واجب الوجود والواجب لا بحتاج لموجد اوجده يطرح السؤال اذا كان الله مسالة ماديا ينطبق عليها المعاير الماديا= الفيزيائية .
فهنا اذا سلمنا باشهر نظرية لبدئ الوجود وهيا نظرية الانفجار الكبير فقد يطرح سؤال هنا و هو من خلق المادة فان قلت خلق المادة مادة فتجر المسالة الى التسلسل وهذا باطل عقلاً!
ثالثا الله عز وجل من صفاته انه غير مخلوق والغير مخلوق لا يحتاج الى خالق !
رابعاً عقلاً ان الخاق اعظم من المخلوق وعظم شيء في الوجود هو الله ولا يوجد اعظم منه فلا يكون هناك خالفق له فمهما قلنا ان فلان خلقا الله فيكون مستحيل لان الله خالق كل شيء يكون فلان ايضاً مخلوق من الله .
ختاماً انا اتوقع هذا سؤال يطرح عن طريق مغالطة بحتا وهيا معادلة الخلط بين المادة والله وبين علة العلل والعلل وبين مفهوم المخلوق والخالق.
ارجو من الحبيب علي التعليق او الرد.
الحكمة ضالة المؤمن
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
Bookmarks