بترة كلامي واخرجته عن ظاهر مقصدي فان كل العوامل فشل النظريه وعدم استطاعت تطبيقها على ارض الواقع و النقد الهادم للمبادئ الاساسيه تؤدي الى نتيجة فشل النظريه ولا قياس من اي وجه من الاوجه بالاسلام ....
فان الاسلام لم يفشل في اي نهضه له بل على العكس تماماً انه يعلو وينتشر بشكل مذهل و غيابه لا يدل على فشله فالاسلام دين ومنهج حياه وليس مقصور تطبيقه على اقامة حكومه بكل معايرها فعدم قيام دوله تمشي تماماً مع المنهج الاسلامي هو لعددة مؤشرات هو سيطرة الغرب على الحكم والسلطه وحب الشهوات والتسلط والانانيه رغم الحث الاسلام على نصرة الدين وعدم الركود للظالم ... حب الدنيه....
والاسلام يعيش دوماً في ذروته ولكن المسلين للالتصاق بالغرب بتطوره العلمي وتخلفنا لذهابنا وراء المصلحه الشخصيه واستبداد الحكام اده لتركيز الشارع العربي للقمة العيش .. عامل الاخلاص هو الاهم...
Bookmarks