صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة
النتائج 16 إلى 30 من 55

الموضوع: مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا

  1. #16
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    في هذا الموضوع فيتم بعون الله هدم تفسيركم .. تفضل أجب على ما فشل فيه زميلك:
    1. كيف طهّر (الإغماءُ) المسيحَ من الذين كفورا؟
    2. أين ذكر الله (الإغماء) في الآية؟


    أما قولك (الزميل يصر على أن تأتيه بدليل من الآية على إغماء المسيح عليه السلام)

    نعم أصر وإلا يكون الغلام مفتر كذاب.. يضيف الى الآية ما يغير عقيدة كاملة بدون أي دليل.
    الآن هل تتراجع عن قصة الإغماء و تعترف انها مجرد خيالات مدعي؟

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  2. #17

    افتراضي

    لا تضيّع وقتك في هكذا نقاش.. الزميل يصر على أن تأتيه بدليل من الآية على إغماء المسيح عليه السلام... فسواءً كان المسيح عليه السلام أغمي عليه أم لا فهذا غير مهم... المهم أنه نجى من الموت على الصليب
    بل أنصح زميلك يا هذا حين يتكلم في دين الله تعالى وبخبر ( موثق) في كتاب الله تعالى وصنع منه فيلم هندي خيالي مزيف ككل معتقداتكم وكل ركائزكم في ما تأخذونه عن كبيركم الذي علمكم الكفر ,, أن يتكلم بالدليل من كتاب الله وصحيح سنة نبيه ,,, ولايلقي الكلام اعتباطا هكذا فهو لايتحدث عن سيرة هندي حشاش مدلس بل الحديث هنا عن نبي الله عيسى على نبينا الخاتم وعليه أفضل الصلاة والسلام ,,, فحين تتقولون على الله في مسألة الاغماء التي صنعها خيالكم المريض الأولى أن تأتونا ببرهانكم الدامغ لتصدق حجتكم وينقل حديثكم الى خانة العقلاء حتى وان كان خطأ ,,,, لكن هيهات هيهات ......!!

    تحياتي للموحدين
    التعديل الأخير تم 02-02-2010 الساعة 03:44 PM
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  3. #18
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    218
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    أما في هذا الموضوع فيتم بعون الله هدم تفسيركم .. تفضل أجب على ما فشل فيه زميلك:
    1. كيف طهّر (الإغماءُ) المسيحَ من الذين كفورا؟
    2. أين ذكر الله (الإغماء) في الآية؟
    ومن قال لك أن الأغماء هو السبب في تطهير المسيح عليه السلام ممن كفروا به؟؟؟
    ومن قال لك أن الإغماء مذكور في الآية؟؟؟؟
    ومن قال لك أن المسيح الموعود عليه الصلاة والسلام قال بأن الإغماء مذكور في الآية؟؟؟؟
    أتحداك أن تذكر مصدر كلامك هذا...
    وأنا لا أتراجع عن إغماء المسيح عيسى عليه السلام على الصليب لأن هذا ما حدث فعلاً وهذه هي الكيفية التي نجا بها المسيح من تلك الميتة االملعونة ليكمل بعد ذلك رسالته لخراف بني إسرائيل الضالة..
    التعديل الأخير تم 02-02-2010 الساعة 04:13 PM

  4. #19

    افتراضي

    ومن قال لك أن الأغماء هو السبب في تطهير المسيح عليه السلام ممن كفروا به؟؟؟
    ومن قال لك أن الإغماء مذكور في الآية؟؟؟؟
    ومن قال لك أن المسيح الموعود عليه الصلاة والسلام قال بأن الإغماء مذكور في الآية؟؟؟
    لسنا نحن من قال .... بل توتو صديقك وباقي عصابة الأربعين قادياني ...!
    وهذا مستندكم هنا من أقوال ( يوحنا ) يا عباد يلاش ضاربين بالقرآن والسنة عرض الحائط ...
    هذا الجزء اللمقتبس من موقع الجماعه القاديانية عباد يلاش ... يفتون به بغير علم ويدللون بأقوال محرفة معرضين عن كلام الله ورسوله ... فهل هؤلاء مسلموين يا عقلاء...؟

    وبعد واقعة الصليب هاجر عيسى ابن مريم عليه السلام من فلسطين إلى البلاد الشرقية (في العراق، إيران، أفغانستان، وكشمير) حيث كانت تسكن معظم القبائل الإسرائيلية المشرّدة التي قال عنها المسيح:
    "ولي خِرافٌ أُخر ليست من هذه الحظيرة ينبغي أن آتي بتلك أيضًا، فتسمع صوتي، وتكون رعيةٌ واحدة وراعٍ واحد."
    (يوحنا 10: 16)
    لقد كتب مؤسس الحركة الأحمدية هذا الكتاب باللغة الأردية وترجم إلى اللغة العربية ويحدد في صفحة 14 هدفه قائلاً: "فإنني سأدلل بهذا الكتاب على أن المسيح الناصري لم يُصلب ولم يصعد إلى السماء فلا يرجى نزوله من السماء إلى الأرض، بل أنه توفى بسري نغر (كشمير) بعد أن عمر مائة وعشرين سنة، ودُفن بها في حارة خان يار وأن قبره لموجود هناك.* ويذكر أدلته على هذا الادّعاء كما يلي:

    في الباب الأول:

    ذكر المؤلف الأدلة التي في الإنجيل - كما يعتقد- على أن المسيح لم يمت على الصليب، ثم بعد الإفاقة من الإغماء هرب إلى كشمير.
    فلاتبدأ الآن بتكذيب نبيك والتبرئ من أقواله كما فعل أصحابك أو معرفاتك لايهم ...نظريّة الإغماء عند الميرزا غلام أحمد: أخذ ميرزا غلام أحمد نظريّة الإغماء, لكنّه أضاف ادّعاء جديدًا لم يكن عند أولئك الذي قالوا بالنّظريّة أوّل مرّة, فقد زعم أنّ المسيح لم يمت على الصّليب بل أغمي عليه ودفن ثمّ هرب إلى الهند وهناك عاش إلى أن مات موتةً طبيعيّة ودفن في كشمير وقبره معروف في سرنجار, وقد قرّر الميرزا هذا في كتابه :"المسيح في الهند", ويستدلّ بهذا بتفسيره الإيواء في قوله تعالى: "وجعلنا ابن مريم وأمه آية وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين". وسأعود إلى هذه النّقطة حينما أتكلّم على نظريّة الإغماء من رؤية شرعيّة.
    وراجع بعقل سليم وقلب واع أقوال أصحابك هنا لتعلم معنى العشوائية بأبشع صورها ....( ابتسامة)

    وأنا لا أتراجع عن إغماء المسيح عيسى عليه السلام على الصليب لأن هذا ما حدث فعلاً وهذه هي الكيفية التي نجا بها المسيح من تلك الميتة االملعونة ليكمل بعد ذلك رسالته لخراف بني إسرائيل الضالة.
    لا تتراجع ... ومن سيحشر معك أو من سيقبر معك أو من سيعرض على الله بسوء عمله معك .. لك هذا هنيئا مريئا
    وعندما يسألك الله تعالى من أين أتيت أنت وكبيركم بفرية الاغماء هذه ,,أجب بأنها من الكتاب المقدّس ...!!
    هذا مستند أصحاب الكشف والشعوذات أتباع دجال هذا القرن ,,, اقرأ يامسلم يا عاقل ,,,:

    أوّل هذه الآراء تقول أنّ أحد أطبّاء الجماعة السّرّيّة "الآسينيّين" أعطى المسيح دواء مخدّرًا جعله يظهر بمظهر المغمى عليه على الصّليب, ولمّا طلب يوسف الذي من الرّامة جسده من بيلاطس أعطى له دواء آخر فاستفاق من غيبوبته. رأي آخر يقول أنّ الدّواء أعطي له وهو على الصّليب, ودليلهم من إنجيل متى 27:49"وللوقت ركض واحد منهم وأخذ اسفنجة وملأها خلاًَ وجعلها على قصبة وسقاه", ويتكرّر النّصّ الآخر في إنجيل مرقص15" فركض واحد وملأ اسفنجة خلاًّ وجعلها على قصبة وسقاه"اهـ إذ ما معنى أن يعطى مصلوبًا ينتظر أن يموت خلاًّ في اسفنجة, فلا هي ترويه من ظمأ ولا هي تنجيه من موت. وقيل أيضًا أنّ المسيح استفاق من إغمائه بمساعدة أحد الذين مرّوا عليه وهو في القبر وهي مريم المجدليّة, وقال البعض أنّ يوسف الذي من الرّامة ومريم المجدلية ومريم الأخرى كانوا على علم بأنّه لم يمت ولهذا جهّزوا العطر والأثواب البيضاء وتبعوه إلى حيث القبر, والمسيح نفسه أقرّ بذلك حينما وجدها في المقبرة وأخبرها كيف تبحثين عن حيّ بين الأموات ؟ ويتساءل الكثيرون من المناصرين لهذه الرّأي عن سبب اهتمام يوسف الذي من الرّامة بجسد المسيح وهو ميّت, ولماذا طلبه من بيلاطس إلاّ أن يكون ذلك خطّة مدروسة من أجل أن ينجيه من هذه المؤامرة السّياسيّة (راجع كتاب الدّم الأقدس, الكأس الأقدس) .................!

    هذا مستندهم ... كتب النصارى المحرفة .!!!!
    كم ستنوء بكم مقبرة التاريخ ... وكم سيعوف جيفكم دود الأرض ....!

    سلاما ..!

    تحياتي للموحدين
    التعديل الأخير تم 02-02-2010 الساعة 05:07 PM
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  5. #20
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    64
    المذهب أو العقيدة
    قاديانى

    افتراضي

    أما في هذا الموضوع فيتم بعون الله هدم تفسيركم .. تفضل أجب على ما فشل فيه زميلك:
    1. كيف طهّر (الإغماءُ) المسيحَ من الذين كفورا؟
    2. أين ذكر الله (الإغماء) في الآية؟
    يا أخ عبدالواحد أنا لم أفشل فى الإجابه على أسئلتك بل رددت عليك أكثر من مره ولكن أنت لاترى ما أكتب ثم تتهمنى بالفشل
    ومشاركاتى كلها مستنده إلى القرءان والعلم إذن العلم يؤيدنى وكذلك القرءان
    بينما أنا إنتظرتك طويلا حتى ترد على مشاركاتى وإن كنت لا تراها فأسأل اشراف منتداكم الموقر الذى وضع لنفسه قوانين لا يخرقها أحد إلا الإشراف
    بل أنت من أفلس ولم تجبنى على آيه واحده من القرءان تفيد بأن عيسى عليه السلام حياً فى السماء
    مره أخرى سأكرر والله يعلم أن هذه ليست أول مره
    هل تأتينا سيادتك بدليل من القرءان يفيد بحياة عيسى عليه السلام
    على الرغم أنى وضعت عشرات الآيات التى تفيد وفاته ومشاركاتى موجوده
    وإذا أحببت سأضعهم مره أخرى
    هيا يا عبد الواحد فلتأتينا بتصورك أنت حتى نقارن بين معقولية ما قلت وما ستقوله أنت ولا تتهم الناس بالفشل بعد تركك الحوار

    أما قولك (الزميل يصر على أن تأتيه بدليل من الآية على إغماء المسيح عليه السلام)

    نعم أصر وإلا يكون الغلام مفتر كذاب.. يضيف الى الآية ما يغير عقيدة كاملة بدون أي دليل.
    الآن هل تتراجع عن قصة الإغماء و تعترف انها مجرد خيالات مدعي؟
    [/quote]
    لا يهم فلن نمل من كل هذا بل نريد منك يا استاذنا الجليل عبد الواحد أن تقدم لنا فهمك فى كيفيه تطهير عيسى عليه السلام من الذين كفروا
    نريد سماع رأيك أنت فلا تبخل علينا

  6. #21

    افتراضي

    هذه المشاركة لتيوتو ,,, ولتيتو فقط ,,, عله يستطيع الحوار مرة كبالغ عاقل مكلف .....!!!

    فانا كلاما ممجوجا لامعنى له ويظهر مدى عجزك الفائق عن الحوار حول ماتعتنق أيها القادياني ....
    أجب عن هذه الأسئلة بوضوح .. فقط أما كلام لافحوى فيه ولافائدة فلاحاجة لنا به ...

    كيف أزال (الإغماءُ) من عقول اهل الكتاب تلك (اللعنة) التي يؤمنوا بها الى الآن؟
    هل أهين رسول أو نبي بأكثر من أن يفر ولاينقذه ربه وتثبت عليه ماظنوه أعدائه لعنة , ويعيش ويموت هكذا نكرة لايعرفه أحد ويوقف وكأن لاربا حافظا أرسله من لدنه رسالته ونبوته عند كشمير ..؟؟؟
    أين رفع المكانة في كل هذه الاهانة ..والتنكير ..؟؟
    وأين ربه تعالى الذي أرسله .. الانطعن هنا بهذه الرواية في قدرة الله تعالى ..؟؟
    وهل غضب النبي لنفسه وخاف عليها أكثر من أن يتم دعوته التي أرسل لأجلها ..؟؟


    القادياني لايستطيع الحوار حول مايعتنق ... اما رافضا لكلام قاله كبيرهم ,, اما منكرا لكتبه ,,, اما مؤلفا لقرآن بمعاني جديدة ..
    قاتل الله كبيركم الذي علمكم الكفررر ...!!!


    تحياتي للموحدين
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  7. #22

    افتراضي

    خذ هذا النقل المفيد في حالتكم المزرية وناقش فيما جاء فيه اما انكارا أو اثباتا ,,, وعليك تبعات الأمور ..!!

    (في العام 1880م نشر السير سيد أحمد خان الهندي تفسيره للقرآن الكريم و الذي أكد فيه موت المسيح عليه السلام من خلال الآيات القرآنية، كما و استدل سيد أحمد خان بالآيات القرآنية و الشواهد التاريخية و الإنجيلية لإثبات نظرية إغماء المسيح عليه السلام على الصليب و نجاته ثم وفاته بعدها وفاة طبيعية

    قد اطلع الميرزا على تفسير سيد أحمد خان و على أدلته المزعومة من القرآن و التاريخ على أن المسيح (ع) قد علق على الصليب لكنه أغمي عليه فقط ثم مات بعد تلك الحادثة ميتة طبيعية. لكن مع ذلك لم يقبل الميرزا وقتها ذلك التفسير و تلك الأدلة و ظل ينشر في كتابه براهين أحمدية عقيدة حياة المسيح عليه السلام و عدم موته. و في عام 1891م أعلن الميرزا بأن الله سبحانه قد أوحى إليه بعقيدة وفاة المسيح (ع) و أعطاه الأدلة من القرآن على ذلك. و قد كانت تلك الأدلة مطابقة بشكل كبير للأدلة التي نشرها سيد أحمد خان في تفسيره.
    ............

    في كتاب (حياة أحمد) الذي نشرته الجماعة الأحمدية شعبة ربوة يقول الكاتب : ))في تفسيره للقرآن الكريم كتب سير سيد (أحمد خان) تماشياً مع نهجه العقلاني أن المسيح ليس حياً في السماء بجسده. و قد نشر كتابه هذا في سنة 1880م. و قد قرأ حضرة أحمد (ميرزا غلام أحمد القادياني) ذلك التفسير لكنه لم يبالي كثيراً به و لم يلتقط الفتات من وراء سير سيد (أحمد خان) كما يتخيل المعجبون بالسير سيد لجهلهم. بالعكس فإن أحمد (ميرزا غلام أحمد القادياني) أكد في كتابه براهين أحمدية المنشور عام 1884م العقيدة التقليدية بأن المسيح حي في السماء و بأنه سيأتي مرة ثانية إلى الدنيا، أنظر صفحة 361 و 499 في الهامش رقم 3. لم يكن (ميرزا غلام أحمد القادياني) يخاف من العقلانية التي انحنى لها سابقا السير سيد (أحمد خان) باستسلام. لكن في العام 1891م و عندما أخبر الله أحمد (ميرزا غلام أحمد القادياني) بأن المسيح قد مات، عندها فقط غير عقيدته بهذا الصدد. و لم يكن ليتزحزح عن عقيدته التقليدية لولا أن الله أمره بذلك بوضوح (( حياة أحمد، ص 40، الهامش رقم 2.
    تفسير القرآن - سيد أحمد خان
    في تفسيره للآية ((إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُون - ((سورة آل عمران :55 يقول سيد أحمد خان في تفسيره الجزء 2 ص 424: )) لا يموت الإنسان من جراء تعليقه على الصليب لأن يديه فقط – و أحياناً يديه و رجليه – تتعرض للجرح. لكن سبب الموت يكون عادة بإبقاء الشخص معلقاً على الصليب لمدة أربعة أو خمسة أيام، و بسبب الثقوب التي في يديه و رجليه و بسبب الجوع و العطش و الحر تحت أشعة الشمس فإنه عادة ما يموت بعد عدة أيام((
    و يضيف سيد أحمد خان في تفسيره الجزء 2 ص 425 :
    ((عند انتهاء يوم عيد الفصح كان السبت اليهودي على وشك البدء، و حسب الديانة اليهودية فإنه يجب دفن جثة الشخص المصلوب قبل نهاية اليوم، أي قبل بداية يوم السبت، لذلك طلب اليهود أن تكسر أرجل حضرة عيسى (ع) حتى يموت بسرعة، لكن رجليه لم تكسر و ظن الناس بأنه مات خلال ذلك الوقت القصير((

    ))و عندما ظن الناس مخطئين أن عيسى (ع) مات على الصليب قام يوسف الذي من الرامة بالطلب من الحاكم – بيلاطس - أن يتم دفنه، و قد استغرب الحاكم موته بهذه السرعة((






    ثم يقول سيد أحمد خان في تفسيره الجزء 2 ص 426 و ص 427 :
    ((عند إلقاء نظرة تاريخية على هذه الحادثة – الصلب – فإنه يصبح بديهياً أن عيسى عليه السلام لم يمت على الصليب لكنه فقد وعيه فظن الناس بأنه قد مات.. و قد أنزله الناس بعد ثلاث أو أربع ساعات و بهذا فمن المؤكد بأنه كان حياً وقتها. و في الليل أخرج من القبر و ظل مختفيا بحماية حوارييه، و قد رآه الحواريون و التقوا به، و بعد ذلك لبث عمراً قبل أن يموت ميتة طبيعية))
    فنظرية اغماء المسيح سابقة لقاديانية وليست فكرة قاديانية بل تبناها غلام قاديان الحشاش ليجعل من نفسه وفيه كل العبر السيئة التي مرت في التاريخ بأنه ( فاله عحاله ) المسيح ابن مريم ... تأسيا واستنانا واستنادا لكتب النصارى ومعتقداتهم المحرررفة بكلام الله تعالى وكلام نبيه عليه الصلاة والسلام ..

    سلاما ...!

    تحياتي للموحدين
    التعديل الأخير تم 02-02-2010 الساعة 05:29 PM
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  8. #23
    تاريخ التسجيل
    Mar 2007
    المشاركات
    218
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي إلى أخت (مسلمة فقط)

    لسنا نحن من قال .... بل توتو صديقك وباقي عصابة الأربعين قادياني ...!
    وهذا مستندكم هنا من أقوال ( يوحنا ) يا عباد يلاش ضاربين بالقرآن والسنة عرض الحائط ...
    هذا الجزء اللمقتبس من موقع الجماعه القاديانية عباد يلاش ... يفتون به بغير علم ويدللون بأقوال محرفة معرضين عن كلام الله ورسوله ... فهل هؤلاء مسلموين يا عقلاء...؟
    أخوتي لم يقولوا أن الإغماء هو السبب في تطهر المسيح ممن كفروا به... فكفي عن الكذب... الإغماء هو السبب في نجاته من الميتة اللعينة على الصليب التي أرادها له اليهود محاولين بذلك إثبات كذبه إلا أنهم فشلوا وثبت صدق المسيح عليه السلام وطهارته من التهمة المنسوبة إليه كذباً... وأنتم أيضاً تقومون بنفس محاولات اليهود في تكذيب المسيح الموعود عليه السلام ولكن لن تجنوا سوى الخيبة والفشل والخسران....

    لقد كتب مؤسس الحركة الأحمدية هذا الكتاب باللغة الأردية وترجم إلى اللغة العربية ويحدد في صفحة 14 هدفه قائلاً: "فإنني سأدلل بهذا الكتاب على أن المسيح الناصري لم يُصلب ولم يصعد إلى السماء فلا يرجى نزوله من السماء إلى الأرض، بل أنه توفى بسري نغر (كشمير) بعد أن عمر مائة وعشرين سنة، ودُفن بها في حارة خان يار وأن قبره لموجود هناك.* ويذكر أدلته على هذا الادّعاء كما يلي:

    في الباب الأول:

    ذكر المؤلف الأدلة التي في الإنجيل - كما يعتقد- على أن المسيح لم يمت على الصليب، ثم بعد الإفاقة من الإغماء هرب إلى كشمير.
    يا (أخلاق قاديانية)... لا أجد فيما نقلتي قولاً للمسيح الموعود عليه السلام يفيد أن هناك آية تقول بأن الإغماء هو سبب تطهره... أو أي من الكلام الفاضي الذي ذكرتيه... ألا لعنة الله على الكاذبين...

    هذا مستندهم ... كتب النصارى المحرفة .!!!!
    كم ستنوء بكم مقبرة التاريخ ... وكم سيعوف جيفكم دود الأرض ....!
    ألا تعرفين قوله تعالى:
    الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ
    إن هذه الآية تؤكد أن التوراة على وضعها الحالي والأنجيل على وضعه الحالي لا يزالان يحتويان على النبؤات التي بشرت بظهور أشرف المرسلين وخاتم النبيين... وإلا لكان الله تعالى قد قال ( الذي كان مكتوباً عندهم في التوراة والإنجيل)... صحيح أن التوراة والأنجيل قد تم تحريفهما لكننا لا يجب أن نرفض أي شي وكل شيء فيهما إن لم يتعارض مع القرآن الكريم... ولكن هل ستفهمون هذا الكلام؟؟؟
    والسلام


    الحوار حول صفات الله
    متابعة إشرافية

  9. #24
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الزميل غالي سنعرف الآن من هو الكذاب.. فلا تقلق..
    ومن قال لك أن الأغماء هو السبب في تطهير المسيح عليه السلام ممن كفروا به؟؟؟
    لا أجد فيما نقلتي قولاً للمسيح الموعود عليه السلام يفيد أن هناك آية تقول بأن الإغماء هو سبب تطهره... أو أي من الكلام الفاضي الذي ذكرتيه... ألا لعنة الله على الكاذبين... أخوتي لم يقولوا أن الإغماء هو السبب في تطهر المسيح ممن كفروا به... فكفي عن الكذب.
    أنت قلت ذلك بنفسك يا كذاب.. وهو نفس كلام أخوتك تيتوس وقاسم وشمس التقى في اكثر من خمس مواضيع متفرقة
    لكني سألزمك فقط بكلامك أنت:
    الإغماء هو السبب في نجاته من الميتة اللعينة على الصليب التي أرادها له اليهود محاولين بذلك إثبات كذبه إلا أنهم فشلوا وثبت صدق المسيح عليه السلام وطهارته من التهمة المنسوبة إليه كذباً...
    . تقول ان الإغماء أنجى المسيح ونجاته أسقطت تهمة تمس صدقه وطهارته.
    ثم تعود تكذب وتنكر قولك ان بالإغماء تم تطهير المسيح!
    والسؤال: أين في الآية ذُكر أن (الإغماء) أنقذ (صدق المسيح وطهارته) كما تدعي ؟
    وأنا لا أتراجع عن إغماء المسيح عيسى عليه السلام على الصليب لأن هذا ما حدث فعلاً وهذه هي الكيفية التي نجا بها المسيح من تلك الميتة االملعونة ليكمل بعد ذلك رسالته لخراف بني إسرائيل الضالة..
    لكن القرآن يكذب.. لأن نجاة المسيح لم يعلم بها اليهود ودليل ذلك قوله تعالى {وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ}
    فيا "أذكى" خلق الله.. لو أكمل المسيح دعوته في بني اسرائيل بعد الصلب.. لما قالوا {إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ}
    قولهم هذا هو دليل آخر ان الله رفع المسيح على الحقيقة ولم يعد بينهم.. ولم يطالوه قبل الصلب ولا رأوه بعده.

    وما زال السؤال قائم.. أي دليلك على قصة الإغماء؟
    ومن قال لك أن الإغماء مذكور في الآية؟؟؟؟
    ومن قال لك أن المسيح الموعود عليه الصلاة والسلام قال بأن الإغماء مذكور في الآية؟؟؟؟
    شكراً على اعترافك أن خيالاتك وخيالات الميرزا لا علاقة لها بالآية.
    طيب هات دليل من الحديث الشريف يذكر كلمة (إغماء) إن كنتَ صادقاً؟


    خلاصة ما سبق:
    1- قصة الإغماء لم تذكر في الآية.. بل هي من إختراع الميرزا.
    2- كيف طهر الإغماء المسيح من التهمة المنسوبة إليه كذباً؟ لا جواب!
    3- كيف طهر الله المسيح من الذي كفروا؟
    4- كيف تدعي ان المسيح أكمل بعد الصلب رسالته لبني إسرائيل.. ورغم ذلك ظنوا أنهم قتلوه على الصليب؟

    أجب مباشرة إن كنت على حق يا غالي.

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  10. #25
    تاريخ التسجيل
    Jul 2007
    الدولة
    سوريا
    المشاركات
    113
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي أرجو انتباهكم.....

    بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ...
    بداية سؤال : أليس المدعو غالي مطرود منذ أكثر من سنة كونه مفلس ومكابر ولا يمكن التوصل معه لنتيجة ؟ كما كان الحال مع شخص حاورته لأشهر ثم أوقف أيضا في المنتدى لنفس السبب ! مع العلم أن الأخ محمود القاعود قال أن المذكورين هما شخص واحد أي ... غالي (المطرود)= بوضياف جمال (المطرود) ؟ مع العلم الثاني أنكر ذلك ... والله أعلم .

    المهم...


    قبل أن نمشي معهم في هذا الحوار .... متى أثبتوا أنه صلب حتى نناقشهم في إغماءه على الصليب ؟
    الله عز وجل يقول ... وما صلبوه ....
    وهؤلاء المدعون يقولون أنه صلب ودون دليل ... وأي دليل هذا الذي ينفي كلام الله ويرده !
    ناقشوهم وناقشوهم فقط في هذه الآية تفسيرا ولغة ...
    رجاء خاص من الجميع لا تناقشوهم بشئ الا بهذا الموضوع وليكن بداية لا يخرج منها لغيرها حتى تسوى
    علما ً أني كتبت موضوعا طلبت فيه اسماء العلماء الذين وافقوهم فقام القادياني بكتابة رد اعجازي مفحم ولا زلت مفْحَمَاً حتى ما قبل هذه اللحظة !!! وقامت الأخت المسلمة وردت عليه ... ولكنه طنش .....
    ورددت عليه بشكل جزئي أي حول نقطة واحدة من افتراءه (والأصح الاستهبال الذي قدمه) وكانت حول ابن حزم ....الا أنه وكما العادة رد علي بـ ...............
    التطنيش = التهرب = محاور قادياني
    وأكبر دليل ما سترونه من ردهم على كلماتي هذه
    اعتذر من الجميع في هذه الفترة كوني في فترة امتحانات اسأل الله التوفيق
    هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ [آل عمران : 7]

  11. #26

    افتراضي

    عن كتاب ....(( قبر المسيح في كشمير ))

    تأليف/ د. فريز صموئيل .
    ترجمة / علي الجوهري


    نظرية إغماء المسيح على الصليب :
    هي نظرية مسيحية , نادى بها علماء مسيحيون , مثل : (ماثيو أرنولد) , في كتابه ( التعقل العذب ).
    و ( صموئيل ريماوس ) الذي قال إن صلب المسيح و قيامته من اختراع بعض تلاميذه .
    و الألماني ( شلير ماخر ) في كتابه ( حياة يسوع )أنكر الموت و القيامة , وقال انه أغمى عليه ثم عاد إليه الوعي .
    == و كذلك ( فنتوريني ) في القرن أل 19 .
    = و ظهر كتاب ( صلب يسوع بقلم شاهد عيان ) في سنة 1851 م. وهو رسالة كتبها شيخ – أسيني ( من أهل أورشليم الأصليين) بعد الصلب بسبع سنوات , وقال فيها ( لم تحدث قيامة , ولكن الأسينيين أفاقوا يسوع من إغمائه بعد إنزاله عن الصليب و التظاهر بدفنه , وعاش ستة أشهر , ثم مات ) و أنا أقول : انه يقصد الشبيه .
    ==== و كذلك قال ( كورت بيرنا ) في القرن العشرين أن الكفن الموجود في ( توسينو )يثبت أن المسيح لم يمت على الصليب , وأن القيامة كانت صحوة شخص مغمى عليه .
    === وفي سنة 1991 م. نشرت جريدة الأخبار القاهرية نظرية جديدة تتحدث عنها بريطانيا , تؤكد أن المسيح حدث له إغماء فقط , و صاحب النظرية هو ( د. لويد دافيز ) و زوجته ( مرجريت ) عالمة اللاهوت .

    و لقد عرف ( غلام ) هذه النظرية – من قبل - فاستغلها لخدمة أغراضه .

    ملحوظة [COLOR="Blue"]: قال المؤلف في ص. 82 أن الصليب هو وسيلة إعدام رومانية و ليست يهودية .
    و أقول له :جاء في كتاب ( تثنيه ) أن الصلب هو وسيلة إعدام القاتل , وأن من جدف ( كفر ) فان الشعب يرجمه بالحجارة حتى الموت . وهذه هي تهمة المسيح بحسب الأناجيل ( التجديف على الله ).

    حقيقة قبر المسيح الموجود في كشمير :

    ذ[COLOR="DarkRed"]كر كتاب ( تاريخ الأعظمي – إكمال الدين ) إن هذا هو قبر ( عوس أصاف ) وهو – اليهودي ( بودا ساف )
    الذي جاء من فارس إلى الهند , وجدد مذهب الصابئة .
    و يرى آخرون أنه قبر ( بوذا ) الذي ظهر في الهند و أخذ منابع دعوته من التراث الهندي .
    و آخرون قالوا انه قبر الأمير الهندي ( بودا ساف ) الذي تنصر على يد زاهد مسيحي .
    و قصة إفاقة المسيح بعد إنزاله من على الصليب و التظاهر بدفنه, هي رواية مسيحية وضعها منصر سرياني نسطوري .
    و آخرون قالوا إن الصنم العربي ( اساف ) جاء قبل الإسلام من هذا المكان .
    ملحوظة : البوذية سبقت المسيحية بأكثر من خمسمائة سنه .


    === كتاب ( المسيح الناصري في الهند ) تأليف ( غلام ميرزا أحمد ), المسيح الموعود والمهدي المنتظر .

    استشهد الغلام بالظهور الثاني الروحاني للنبي( أيليا )– في شخص يوحنا المعمدان , فقال : و بالمثل ظهر المسيح في شخص ( غلام ميرزا ) .
    وجاء بأدلة من الأناجيل على أن المسيح لم يمت , وقال انه هرب إلى كشمير .
    ومنها ( النجيل متى 16: 27) انه قال انه يأتي في مجد أبيه , قبل حادثة الصلب .
    وهو يحرف معاني آيات القران , قائلا إنها تعني أن المسيح تم صلبه , وظن اليهود والمسيحيون أنه مات , ولكنها خدعة لأن الله أتاح له النجاة . و أن المسيح نال (الوجاهة ) في الدنيا حين جاء إلى الهند ؟ بعد أن نجاه الله من اليهود الأشقياء .وهناك التقى ب ( 10 ) قبائل من بني إسرائيل , وكان معظمهم قد دخلوا في البوذية , فأعادهم المسيح إلى الدين المستقيم .
    واستشهد بكتاب قديم اسمه ( روضة الصفا )الفارسي , الذي قال إن المسيح وصل إلى ( نصيبين ) ومنها إلى
    ( فارس ) ثم ( أفغانستان ) ليدعو بني إسرائيل المشتتين هناك , واسمهم ( أفغان الحق ) , ثم رحل إلى الهند ثم ( كشمير ) . ومن الأفغان قبيلة موجودة الآن اسمها ( عيسى خليل ) أي ( بني عيسى ) وهم نسل يسوع لأنه تزوج هناك .
    ثم قال إن هؤلاء اليهود الموجودين في بلاد فارس هم نسل اليهود الذين أسرهم ( نبوخذ نصر ) وجعلهم عبيدا في بابل , ثم انتصر عليه ( قورش ) الفارسي و أخذهم إلى بلاد فارس . ( ص. 226 )

    == في ص. 220 : شهادة الكتب البوذية على أن المسيح جاء إلي كشمير .

    وكتب مقارنة بين بوذا و المسيح تؤكد أن الأناجيل المسيحية منقولة عن البوذية , لأن الأوصاف التي أطلقها البوذيون على معبودهم هي نفسها الألقاب التي سجلها المسيحيون عن معبودهم .وكذلك الأمثال التي رواها كلا منهما , وحتى السيرة واحدة تقريبا , حتى تعرض بوذا للاختبار بالشيطان – مثل المسيح تماما !!!.ثم زعم كلا من الطائفتين أنه يعبد ( ابن الله )؟

    = = و قال النساطرة ( أتباع البطريرك نسطور الذي قال : إن المخلوق لا يمكنه أن يلد خالقه , وعلى هذا الأساس لا يمكن لمريم أن تلد الله , بل هي ولدت المسيح الإنسان فقط ):

    قبل المسيح بسبعة قرون أشرقت على ( زرادشت ) في الكهف الذي اعتزل فيه , مبادئ , وجدت كمالها في المسيحية .!!! وهناك رأى ( زرادشت ) رؤيا و نبوات .!!! عن ميلاد المسيح . !!! , فتحدث إلى أتباعه أن يتتبعوا نجم المسيح . ومن يومها ظل المجوس يراقبون النجوم و يحسبون حسابها حتى وجدوا نجم المسيح , وتبعوه و وذهبوا إلى المسيح وقدموا إليه هدايا .


    هذه هي معتقدات أتباع الغلام ومصادرهم التي استقوا منها هذه الخرافات ......!!
    مكذبين القرآن والسنة الصحيحة .... ومحرفين ومأولين على مايخدم معتقدهم المنحرف .... ويبنون أوهاما مأخوذة من عقائد ودينات محرفة أو غير معتبرة أصلا ويأتون الى هنا ليبينوا بعدهم عن الدين أكثر ماعرف عنهم ,,, وزيادة لما كفرتهم عليه الأمة واجتمعت كلها على خروجهم وكفرهم .....!!!
    وأترك الحكم لك أيها المسلم العارف لله قدره والمصدق لما جاء في كلامه والمتخذ القرآن وصحيح السنة مستندا لك ومصدرا تشريعيا ومفصلا لعقيدتك .......!!

    تحياتي للموحدين
    التعديل الأخير تم 02-02-2010 الساعة 10:34 PM
    أعظَم مَن عُرِف عنه إنكار الصانع هو " فِرعون " ، ومع ذلك فإن ذلك الإنكار ليس حقيقيا ، فإن الله عزّ وَجَلّ قال عن آل فرعون :(وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا)
    وبُرهان ذلك أن فِرعون لَمّا أحسّ بالغَرَق أظْهَر مكنون نفسه ومخبوء فؤاده على لسانه ، فقال الله عزّ وَجَلّ عن فرعون : (حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آَمَنْتُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا الَّذِي آَمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ)

  12. #27
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    أخي الكريم salehgof
    صحيح هم لم يثبتوا أن المسيح صلب حتى يتحدثوا عن إغماءه على الصليب.
    لكن الهدف هو إثبات بطلان كل ركن من كلامهم..
    - أي ان قولهم بتعليق المسيح بدون دليل لن يحل لهم المشكلة . فهم مطالبين بدليل على قصة الإغماء
    - وقولهم بالإغماء لن يرد على سؤال عن كيفية تطهير الله للمسيح من الذين كفروا
    وهكذا.. تثبت ان كلامهم هو عبارة عن افتراءات وتناقضات متراكمة.
    - اما مطالبتهم فقط بدليل على "التعليق" يجعل البعض يتوهم ان الخلل في عقيدتهم هو فقط في مسألة واحدة.

    الزميل تيتوس تقول
    يا أخ عبدالواحد أنا لم أفشل فى الإجابه على أسئلتك بل رددت عليك أكثر من مره ولكن أنت لاترى ما أكتب ثم تتهمنى بالفشل
    ومشاركاتى كلها مستنده إلى القرءان والعلم إذن العلم يؤيدنى وكذلك القرءان
    أين إذاً ذكر الله إغماء المسيح؟ أريد فقط المصدر لهذه القصة!
    بينما أنا إنتظرتك طويلا حتى ترد على مشاركاتى وإن كنت لا تراها فأسأل اشراف منتداكم الموقر الذى وضع لنفسه قوانين لا يخرقها أحد إلا الإشراف
    بل أنت من أفلس ولم تجبنى على آيه واحده من القرءان تفيد بأن عيسى عليه السلام حياً فى السماء
    مره أخرى سأكرر والله يعلم أن هذه ليست أول مره
    هل تأتينا سيادتك بدليل من القرءان يفيد بحياة عيسى عليه السلام
    والجواب للمرة الألف:
    1- لم يخبرنا الله عن حال المسيح في السماء.
    2- ولم أدعي قط معرفتي بذلك.
    3- ولا يغير هذا الأمر من حقيقة قول الله انه رفع المسيح إليه.
    فهل وصلك الجواب الآن؟
    - عندما يقول الله {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُواو} = إذاً لم يعد المسيح في متناول اليهود على الأرض.
    فهل وصلك الجواب الآن؟
    4- الله يقول رفعه اليه إذاً الله رفعه إليه.. أما جهلنا بتفاصيل حاله بعد رفعه فلا يغير من حقيقة أن الله قال انه رفعه اليه وطهره من اليهود.
    فهل وصلك الجواب الآن؟
    - لا يمكنك ان تنكر قوله تعالى {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} بحجة أننا لا نعرف حاله في السماء بعد رفعه.
    فهل وصلك الجواب الآن؟

    5- وإمعانا في إبطال كلامكم.. سأسلم لك جدلا ان الله أمات المسيح. أقول جدلاً..
    إذاً سيكون حاله كالعبد الذي {أَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ}
    - فهل هذا دليلك على انهم قتلوه؟ الله يقول {وَمَا قَتَلُوهُ}
    - أم هو دليلك على أنهم صلبوه؟ الله يقول {وَمَا صَلَبُوهُ}

    6- متى قال الله للمسيح {يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا }
    حين كان اليهود يريدون أن يمكروا به.. {وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}
    وحسب تفسيرك للوفاة يصبح المعنى:
    ( يا عيسى اني مميتك ورافعك إلي ومطهرك) من اليهود .. كرد مباشر على مكرهم.
    وهنا التناقض لانكم تدعون أن المسيح مات في الهند وليس في فلسطين في الوقت الذي كان اليهود يطلبونه.
    كما ترى كل مرة يظهر في كلامك تناقض جديد!

    أعود الى السؤال الأصلي: في أي مصدر من مصادر الوحي ذكر الله إغماء المسيح؟؟


    ؟

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  13. #28
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    64
    المذهب أو العقيدة
    قاديانى

    افتراضي

    - أي ان قولهم بتعليق المسيح بدون دليل لن يحل لهم المشكلة . فهم مطالبين بدليل على قصة الإغماء
    يا أستاذ عبدالواحد إذا كنت تطالبنا بدليل على الإغماء فأنت أيضاً مطالب بدليل على تطهير المسيح ورفعه حياً الى السماء إذن أنت مطالب أيضاً بالدليل على الحياة
    وعلى العموم حتى لا نصبح فى مباراة كرة قدم هذه ليست أجابتى ولا مانع عندى أن أكرر كلامى مئات المرات وفى السياق سأعطيك عده أدله فيا ليت بعد كل هذا أن تطرح تصورك أنت فى قضيه تطهير المسيح وتتركنى أناقشك فيما تتصور كما فعلت أنت حينما طرحت لك تصورى وناقشتى فيه ( هذا مطلب أصبح مملاً من كثرة التكرار)

    - وقولهم بالإغماء لن يرد على سؤال عن كيفية تطهير الله للمسيح من الذين كفروا
    لا مانع أيضا سأحاول الإجابه مره أخرى بإسلوب مختلف حتى يصلك كلامى
    الله أراد أن يُثبت تأييده للمسيح بن مريم عليه السلام بعد أن تم تكليفه برسالة الله
    ولكن حدث للمسيح تنكيل وإضطهاد من قِبل بنى إسرائيل فهم رفضوه تماماً وأنكروه ( كما تفعلون أنتم الآن مع المسيح المحمدى سيدنا أحمد عليه الصلاة والسلام)
    بل حتى يعلنوا رفضهم له وتأكيداً على ذلك راح أحبارهم يخططون ويدبرون حتى على الله لكى يطمئنوا أن الله أيضاً لا يقبل هذا المسيح فماذا يفعلوا ؟
    قالوا إن الله قد أخبرنا أنه ملعون أى شخص كان لو تم قتله مصلوباً وجزاء هذه اللعنه خروجه من رحمة الله
    وبهذا سنحت لهم فرصه عظيمه جداً فهم لو إستطاعوا قتله على الصليب ستهدأ أعصابهم ويطمئنون ويثبتون لأنفسهم أنه فعلاً مدعٍ كاذب ويدّعى على الله والبرهان على كذبه أنه قد قُتل على الصليب وبهذا أيضاً يكون الله قد أثبت لعنته على هذا الرجل وينتهى الأمر بأن هذا المسيح هو مسيح كاذب والله قد قتله وتخلص من دعوته الكاذبه تماما
    ولكن الله لابد أن يُظهر تأييده لرسوله ونبيه وكيف وهو من أرسله وينقيه ويطهره من كل هذه الإتهامات التى تم إلصاقها به ( تماما كما يحدث مع مسيحنا عليه الصلاة والسلام) وأيضا لكى يُثبت لبنى إسرائيل أنهم ظلموا هذا الرجل وهو يقول إنى من الله فماذا يفعل الله
    لقد جاراهم فى مكرهم هذا حتى النهايه بل حتى أنهم كانوا قاب قوسين أو أدنى من قتله
    ولكن مشيئة الله لابد أن تظهر فإشتبه عليهم أنه قُتل على الصليب وبهذا فلو قُتل يكون قد تخلصنا منه للأبد
    لكنه لم يمت ولم يٌقتل بل عاش وقام أصحابه بتضميد جراحه حتى قام وظهر للناس بعد تعافيه وطمئن الناس أنه حى وأنه مؤيد ومسدد من الله. والله لن يتخلى عنه ويتركه ثم إرتحل وراح ليكمل باقى مهمته الموكل بها فى باقى أنحاء الأرض . وكيف وهو اسمه المسيح أى الذى يسيح فى الأرض وحتى تصل رسالتة لبقية بنى إسرائيل
    وحتى التاريخ يقول أن بنى إسرائيل تقريبا 14 أو 15 بطن منهم فقط 3 أو 4 بطون فى أورشليم أما الباقى فهم منتشرون فى الأرض وأكثرهم فى بلاد الشرق وإلا كيف وصلت رسالة المسيح لهولاء ( وهنا أرد أيضاً على من يقول أنه كيف يكمل باقى حياته نكرة فى مكان حتى لا يعرفه أحد , أقول وهل إطلع أحد من الأعضاء الأفاضل على كتب ومؤرخات كل علماء المشرق حتى يجزموا بأنه كان نكره ولم يذكره أحد أم أن الأعضاء الأفاضل لديهم علم اليقين ولا يهتموا بكلام أى علماء من غير محيطهم ) القصد أكمل الرجل مهمته تاركاً خلفه فريقين إختلفوا فيه وسادتهم الظنون والشكوك والله يُثبت هذا فى محكم تنزيله وهذا هو دليلى حتى لا تقول مره أخرى لم أأتى بدليل (هداك الله )
    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ ( هذا واضح جدا يبين قول اليهود نحن من قتلنا الذى يدعى أنه رسول من الله ولكن هو بالفعل رسول الله والله يقول ذلك )
    وَمَا قَتَلُوهُ ( أى لم تقتلوه )
    وَمَا صَلَبُوه ( لم تصلبوه كما قلتم )
    وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ( أى إشتبه وخُيل إليكم أنه قُتل )
    وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ( أى مادمتم تختلفون فيما بينكم كل فريق برأيه)
    ما لهم به من علم الا اتباع الظن ( حتى الإختلاف بينكم مبنى فقط على الظنون وليس العلم )
    وما قتلوه يقيناً ( الله يجزم ويكرر لم تقتلوه بالفعل لم يمت يقينا بالفعل .. يا رب أفلا نتدبر أفلا نرى يا رب إن كنا لا نفهم ولا نرى فأرحمنا وارنا الحق حقاً وإرزقنا إتباعه ولا تتركنا وتجعلنا كالذين قلت فيهم ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة )
    وهكذا.. تثبت ان كلامهم هو عبارة عن افتراءات وتناقضات متراكمة.
    ليكن يا أخ عبد الواحد أتركنا مع تناقضاتنا وإفترائاتنا ولا تهاجمونا وليلتزم كلٌ بنفسه وليصلح نفسه ويزكيها من الكبر وأبحث أنت فى تناقضاتك أو تطرحها لنا حتى نتناقش فيها وليفصل بيننا وبينكم الله هو مولانا وكافل أمرنا

    - اما مطالبتهم فقط بدليل على "التعليق" يجعل البعض يتوهم ان الخلل في عقيدتهم هو فقط في مسألة واحدة.
    أنت تحيرنى دائما والله من منا يطالب بدليل على التعليق أنت دائما تجعلنى أشعر أنك لا تفهمنى وعلى كلٍ خلل خلل فى عقيدتنا نحن لم نطلب منك أن تؤمن بهذ الخلل

    الزميل تيتوس تقول

    أين إذاً ذكر الله إغماء المسيح؟ أريد فقط المصدر لهذه القصة!
    أرى أن هذا السؤال قد تكرر بما فيه الكفايه وكذلك الجواب .. وأرى أيضاً أنه من البله أن أجاوب مره أخرى وإلا سأشعر بأننى مصاب بحالة البله المغولى
    والجواب للمرة الألف:
    1- لم يخبرنا الله عن حال المسيح في السماء.
    أنا أول مره أقرأ منك هذا الكلام ربما تكون قد قلت هذه الألف مره لنفسك
    2- ولم أدعي قط معرفتي بذلك.
    إذن ما الداعى أصلا بأن تقول أنه حى فى السماء
    إذا كنت أنت تقول بنفسك أن الله لم يخبر بقضية المسيح فى السماء فلماذا هذا الإدعاء على شيء لم يقوله الله

    3- ولا يغير هذا الأمر من حقيقة قول الله انه رفع المسيح إليه.
    بعد كل هذا .... أشك أنه لن يغير من الأمر ..أما إن كنت تفهم الرفع على أنه رفع إلى السماء وأصررت على تقبّل هذا وأنت غير مقتنع به فهذا شأنك ولكن لا تفرض علينا رأيك العبقرى الذى تؤمن به فنحن نؤمن بتناقضاتنا كما ترى
    فهل وصلك الجواب الآن؟
    لا لم يصلنى وأريدك إثبات حياة عيسى عليه السلام من القرءان حتى إن التقينا فتدعنا نكمل فما زال عندى الكثير لم أتناوله بعد
    - عندما يقول الله {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُواو} = إذاً لم يعد المسيح في متناول اليهود على الأرض.
    بل أصبح متناوله فى السماء كما تقول أنت من أكثر الناس التى تضحكنى ؟ أشكرك
    مساكين هؤلاء اليهود لم تكن هناك طائرات على أيامهم وإلا لكانوا إستخدموها فى اللحاق بالمسيح وهو يطير فى السماء وقتلوه ويرتاحوا منه
    بل من الممكن أن نقول لهم الآن ومع التكنولوجيا الحديثة أن يبحثوا عنه فى السماء ربما يجدوه ولترتاحوا ويرتاحوا


    فهل وصلك الجواب الآن؟
    لا لم يصل بعد
    4- الله يقول رفعه اليه إذاً الله رفعه إليه.. أما جهلنا بتفاصيل حاله بعد رفعه فلا يغير من حقيقة أن الله قال انه رفعه اليه وطهره من اليهود.
    لو كنت فهمت أنه رفعه إليه بمعنى رفعه الله لذاته وإستخلصه فى بقعته فقد أوقعت نفسك فى الشراك وأنا أجُلك أن تقع فى ذلك

    فهل وصلك الجواب الآن؟
    لا حتى الآن أيضاً لم يصلنى بل أنتظر جواب غير هذا
    - لا يمكنك ان تنكر قوله تعالى {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ} بحجة أننا لا نعرف حاله في السماء بعد رفعه.
    فهل وصلك الجواب الآن؟
    لا توقعنى فى الشراك أخ عبدالواحد فأنا لم أُنكر قوله تعالى {وَرَافِعُكَ إِلَيَّ}
    بل نحن لم نتحدث كثيراً عن حاله فى السماء ( الذى أرفضه بدون شك وهذا رفض مصيرى وليس إختيارى)
    إنما كان حديثناً فقط على الأرض وسينتهى فى الأرض

    5- وإمعانا في إبطال كلامكم.. سأسلم لك جدلا ان الله أمات المسيح. أقول جدلاً..
    إذاً سيكون حاله كالعبد الذي {أَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ}
    أنت جميل جداً ... أنت تفترض وتجيب على إفتراضاتك ولا تترك مجالا لإرادة الله
    - فهل هذا دليلك على انهم قتلوه؟ الله يقول {وَمَا قَتَلُوهُ}
    - أم هو دليلك على أنهم صلبوه؟ الله يقول {وَمَا صَلَبُوهُ}
    ما زلت تشعرنى بأنك تختلط عليك الأمور أنت تحدثنى أنا الأحمدى ..وأنا كيف يكون كل كلامى دليل على أنهم قتلوه أو أنهم صلبوه
    هذا تقوله لليهود والنصارى الذين يقولون أنه قتل وصلب ..


    حتى يا أخى من رؤيتك لسياق الآيه فالله يقول وما قتلوه أولاً أى أنه ينفى القتل أولاً
    وحتى إرضاءا لتخيلك أنه ما دام التعليق فقط يفيد الصلب واللعنه وينتهى الأمر
    فكان الأحرى من الله ( جل وعلا عن كل هذا ) ألا يذكر القتل من الأساس ويكتفى بالصلب فقط ونقرأ وما صلبوه فقط

    6- متى قال الله للمسيح {يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا }
    حين كان اليهود يريدون أن يمكروا به.. {وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}
    وحسب تفسيرك للوفاة يصبح المعنى:
    ( يا عيسى اني مميتك ورافعك إلي ومطهرك) من اليهود .. كرد مباشر على مكرهم.
    وهنا التناقض لانكم تدعون أن المسيح مات في الهند وليس في فلسطين في الوقت الذي كان اليهود يطلبونه.
    كما ترى كل مرة يظهر في كلامك تناقض جديد!
    أتمنى أن أكون وضحت كل هذا وأترك الأمر لك
    أما التناقضات التى تقول عنها فربما تكون خلط منك ولكن إعلم نعم نحن نقول أنه مات فى الهند ولكن من قال أن اليهود فى فلسطين فقط كما تخيلت
    أرى أنك تحدثنى كأننى نصرانى أو فهمت أن الأيه تقول إنى متوفيك مميتك الآن فلا فائده تعود إلى الله من وفاته أو عدم وفاته إنما الغرض من متوفيك مميتك إنك ستتوفى طبيعى جداً ولن تٌقتل ولن تموت على صليب بل سأرفعك إلى مقام الله لأنك رسول الله
    أعود الى السؤال الأصلي: في أي مصدر من مصادر الوحي ذكر الله إغماء المسيح؟؟
    فى القرءان الكريم

    لا أدرى لماذا يصر كثير من الأعضاء على أننى أكثر من شخص ومتنكر فى أكثر من معرف فحتى أنا شككت فى نفسى بل أنا فقط الفتى وعلى إستعداد أن أرسل صورتى حتى أو يرانى أى عضو على الكام وأحدثه إن أراد !!
    بل يمكن أن نكون أكثر من شخص ولكن منهجنا واحد لا ولم ولن يتغير لهذا قد يختلط عليكم الأمر فأنتم حتى تختلفون مع أنفسكم دائما
    التعديل الأخير تم 02-03-2010 الساعة 11:10 PM

  14. #29
    تاريخ التسجيل
    May 2005
    الدولة
    فلسطين
    المشاركات
    2,498
    المذهب أو العقيدة
    مسلم

    افتراضي

    الزميل تيتوس.. تقول:
    مساكين هؤلاء اليهود لم تكن هناك طائرات على أيامهم وإلا لكانوا إستخدموها فى اللحاق بالمسيح وهو يطير فى السماء وقتلوه ويرتاحوا منه
    ما الفرق بينك وبين سفيه آخر يقول "لو كان للفراعنة طائرات مروحية للحقوا بموسى في البحر دون أن يغرقوا"
    إن أردت ان تُعامل كما يعامل الأطفال فلك ذلك.. وإن أردت نقاشا فيه قدر أدنى من الاحترام فلك ذلك والخيار لك.


    أهم النقاط التي كذبت فيها الفرقة القاديانية على الله ورُسله:

    الفرية الأولى: تقولون أن المسيح عُلّق على الصليب.

    في أي وحي قال الله أن المسيح علق؟ لا يوجد! بل هو مجرد تقوّل من الميرزا!
    وَمَا قَتَلُوهُ ( أى لم تقتلوه )
    وَمَا صَلَبُوه ( لم تصلبوه كما قلتم )
    { وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوه } الله هنا ينفي أمرين مختلفين.. وإلا يكون تكرار لا معنى له.
    1- الله ينفي القتل.
    2- وينفي أمراً آخر غير القتل.. فما هو يا ترى؟
    إذا كان صلب الشخص يعني إِيثَاُقُ يَدَيْهِ مَمْدُودَتَيْنِ وَرِجْلَيْهِ مَشْدُودَتَيْنِ.. فنفي الصلب هو نفي للتعليق من أساسه.
    فكيف قفزت ببهلوانية عجيب لتصل الى انهم علقوا المسيح؟
    مثلاً هل صلبوك يا تيتوس؟ ستجيب بالنفي! فهل هذا دليل على انهم علقوك؟
    إذاً انتم تلاعبتم بكلام الله مريتن..
    1- حرفت معنى الصلب في لغة العرب..
    2- ثم ادعيتم بدون دليل ان المسيح علق. وكأن نفي الصلب أصبح دليلاً على التعليق!!!
    وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ( أى إشتبه وخُيل إليكم أنه قُتل )
    لا تقل شبه لهم قتله وتسكت.. بذلك أنت تمهد لتدليس آخر.. بل قل شبه لهم قتله وصلب أيضاً!
    الآية تقول {وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوه وَلَــــكِـــــــــنْ شُبِّهَ لَهُمْ} .. ولكن شبه لهم قتله وصلبه.
    إذاً حدث لهم لبس في أمرين مختلفين..
    - إلتبس عليهم أمر القتل.
    - وإلتبس عليهم أمر آخر غير القتل (أي التعليق)
    فكيف شبه لهم تعليقه يا تيتوس؟ هل ستقول "بدى لهم معلقاً ولم يكن في الحقيقة معلقاً "؟
    بل شبه لهم شخص آخر هو الذي تم صلبه وقتله!
    حتى يا أخى من رؤيتك لسياق الآيه فالله يقول وما قتلوه أولاً أى أنه ينفى القتل أولاً
    لأن النقيض يعكس ترتيب الأهمية: لم يكسروا عظامك ولا لمسوا شعرة منك. لم تحصل على الدكتوراه ولا حتى الابتدائية.
    ونفي الله للصلب بعد نفيه للقتل.. هو رد عليكم أيضا.. وهو تأكيد .. أنهم ما قتلوه بأي حال ولا حتى علقوه ابتداء.
    المشكلة في الحقيقة عندك أنت. لأن حسب تفسيرك يصبح المعنى (وما قتلوه وما قتلوه)! فهل تظن ان في الآية تكرار؟
    أيضاً المشكلة عندك لان تفسيركم ينفي حدث واحد فقط.. والآية تنفي حدثين مختلفين.
    وحتى إرضاءا لتخيلك أنه ما دام التعليق فقط يفيد الصلب واللعنه وينتهى الأمر
    فكان الأحرى من الله ألا يذكر القتل من الأساس ويكتفى بالصلب فقط ونقرأ وما صلبوه فقط
    قل ذلك لنفسك! إذا كان نفي الصلب يعني نفي القتل بالضرورة.. فما معنى أن ينفي الله القتل مرتين؟
    ثم من قال لك ان نفي التعليق هو نفي للقتل بطرق أخرى؟
    1- ما قتلوه = لم يقتلوه بأي حال وفي أي مكان وبأية طريقة..
    2- ما صلوبه = لم يعلقوه (وحفظه الله من تبعات تلك الإهانة)..
    وما زال السؤال قائما.. كيف قفزت بحركة بهلوانية من ( ما صلبوه) الى النقيض تماما وقلتَ (علقوه بالفعل)؟
    وما قتلوه يقيناً الله يجزم ويكرر لم تقتلوه بالفعل لم يمت يقينا بالفعل ..
    نعم وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا أَيْ وَمَا قَتَلُوهُ مُتَيَقِّنِينَ أَنَّهُ هُوَ بَلْ شَاكِّينَ مُتَوَهِّمِينَ.
    وإن كنت تسأل عن سبب تكرار نفي القتل.. لان اليهود تحدثوا عن القتل بالتحديد {إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ}
    والسؤال الأولى طرحه: لماذا نفى الله القتل والصلب معا كرد على قولهم بالقتل فقط؟
    والجواب: حتى لا يأتي شخص مثل الميرزا ويقول أن اليهود علقوه لكن لم يقتلوه!



    الفرية الثانية: الإغماء


    بعد ان تقوّلتم على الله وادعيتم ان المسيح علق.. أكملتم خيالكم الواسع بإدعائكم ان المسيح أغميه عليه.
    سالتك في أي مصدر من مصادر الوحي ذكر الله إغماء المسيح؟؟ تجيب:
    فى القرءان الكريم
    هل تكذب على الإخوة في المنتدى ام تكذب على لله؟ أين في القرآن؟ على كل حال زميلك (غالي) سيرد عليك:
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالي مشاهدة المشاركة
    ومن قال لك أن الإغماء مذكور في الآية؟؟؟؟
    ومن قال لك أن المسيح الموعود عليه الصلاة والسلام قال بأن الإغماء مذكور في الآية؟؟؟؟
    أتحداك أن تذكر مصدر كلامك هذا...
    هنا أتفق تماما مع الزميل غالي.. الإغماء لم يذكر في الآية.. وتيتوس يتقوّل على الله تأسيا بالغلام!


    الفرية الثالثة: ظهوره للناس بعد "قيامته" من الإغماء


    بعد قصة التعليق والإغماء الوهميتين إدعيتم أن المسيح قام من الصلب وظهر أمام اليهود والناس وقام أصحابه بتضميد جراحه! أين ذكر الله هذه القصة أيضاً وما مصدرها؟ إما أن تأتي بالدليل على ذلك أو تكون كاذباً. ولن تجد الدليل عند اليهود بالتأكيد لأن تاريخهم سيكذبك.. والقرآن أيضاً يكذبك لأنه يشهد ان اليهود ظنوا بالفعل انهم قتلوا المسيح { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ}. كيف تدعي ان المسيح عاد إليهم وطمأنهم وظهر للناس وأثبت لهم عدم قتله؟


    الفرية الرابعة: فلم كامل من وحي الخيال


    كيف طهر الله المسيح من الذين كفروا؟ جواب القادياني هو في القصة التالية التي لن تجدها لا في القران ولا في السنة:
    الله أراد أن يُثبت تأييده للمسيح بن مريم عليه السلام بعد أن تم تكليفه برسالة الله
    بل حتى يعلنوا رفضهم له وتأكيداً على ذلك راح أحبارهم يخططون ويدبرون حتى على الله لكى يطمئنوا أن الله أيضاً لا يقبل هذا المسيح فماذا يفعلوا ؟
    قالوا إن الله قد أخبرنا أنه ملعون أى شخص كان لو تم قتله مصلوباً وجزاء هذه اللعنه خروجه من رحمة الله
    وبهذا سنحت لهم فرصه عظيمه جداً فهم لو إستطاعوا قتله على الصليب ستهدأ أعصابهم ويطمئنون ويثبتون لأنفسهم أنه فعلاً مدعٍ كاذب ويدّعى على الله والبرهان على كذبه أنه قد قُتل على الصليب وبهذا أيضاً يكون الله قد أثبت لعنته على هذا الرجل وينتهى الأمر بأن هذا المسيح هو مسيح كاذب والله قد قتله وتخلص من دعوته الكاذبه تماما
    ولكن الله لابد أن يُظهر تأييده لرسوله ونبيه وكيف وهو من أرسله وينقيه ويطهره من كل هذه الإتهامات التى تم إلصاقها به
    وأيضا لكى يُثبت لبنى إسرائيل أنهم ظلموا هذا الرجل وهو يقول إنى من الله فماذا يفعل الله
    لقد جاراهم فى مكرهم هذا حتى النهايه بل حتى أنهم كانوا قاب قوسين أو أدنى من قتله
    ولكن مشيئة الله لابد أن تظهر فإشتبه عليهم أنه قُتل على الصليب وبهذا فلو قُتل يكون قد تخلصنا منه للأبد
    لكنه لم يمت ولم يٌقتل بل عاش وقام أصحابه بتضميد جراحه حتى قام وظهر للناس بعد تعافيه وطمئن الناس أنه حى وأنه مؤيد ومسدد من الله.
    للأسف هذه القصة المختلقة فيها الكثير من الثغرات..

    - الثغرة الأولى: لو أفاق المصلوب من غيبوبته امام الناس .. لأعاده جنود الرومان الى الصليب هذا إذا لم يكونوا قد دفنوه وهو في حالة الغيبوبة... فالجنود لا تؤمن إلا بالقانون الروماني.. ومن السخيف القول أن شخصاً حكم عليه بالإعدام ثم أسقطوا الحكم عنه بسبب غيبوبته القصيرة!! معلش يا تيتوس هذه النقطة غابت عن المؤلف والمخرج الكبير الميرزا.

    - الثغرة الثانية: أين في عقيدة اليهود ان الذي أغمي عليه صادق؟ إيمانهم كما قال بولس (لأنه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة). فهم إذاً تيقنوا أن المعلق امامهم ملعون.. ولا يوجد في عقيدتهم نص يقول أنه (ملعون كل من علق على خشبة باستثناء من أغمي عليه). مشكلتكم انكم لم تجيدوا الكذب حتى على اليهود!

    - الثغرة الثالثة: تقول "ان المصلوب قام وتعافى وطمأن الناس وأثبت لهم أنه حي وقام التلاميذ بتضميد جراحه" ألخ... لو كان هذا صحيحاً فكيف إذاً مازال اليهود يعتقدون انهم قتلوه؟ { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ}؟ ما معنى أن ينفي الله بعد قرون كلاما المفترض - حسب روايتك - ان اليهود لم تقله بما أنهم اكتشفوا بعد الصلب مباشرة أنهم لم يقتلوه؟

    - الثغرة الرابعة: أين في كتب اليهود او في تاريخهم ذكرت ولو مرة واحدة حادثة الإغماء وما بعدها.. بما انك تدعي انه حدث يعنيهم وشهده الجميع!

    - الثغرة الخامسة: قصة التطهير -حسب روايتك - يكذبها الواقع والقرآن على حد سواء. الله يقول { وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا } هؤلاء الكفار الذي وصفوا المسيح تهكما أنه رسول الله وطعنوا في عرض السيدة مريم هم أنفسهم من افتخروا في الآية التي تليها بقتلهم للمسيح. فكيف إذاً أمكن لتلك (الغيبوبة والقيامة المزعومة) أن تطهره من الاتهامات التي ما زال اليهود يتهمونه بها الى الآن! بل حتى النصارى مازالوا يؤمنوا ان المسيح (صار لعنة من اجلنا) كما قال بولس نفسه.

    من يكذب على الله يا تيتوس يسقط في تناقضات واخطاء ساذجة وما سبق هو عينة فقط. قارن ذلك بتفسير المسلمين لكتابهم!
    فيا ليت بعد كل هذا أن تطرح تصورك أنت فى قضيه تطهير المسيح وتتركنى أناقشك فيما تتصور كما فعلت أنت حينما طرحت لك تصورى
    العقائد والأخبار لا تثبت بالتصورات.. بل فقط نؤمن بما تقوله الآية صراحة. كيف طهر الله المسيح من الذين كفروا؟ برفعه على وجه الحقيقة:
    { وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ * إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَىٰ إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا }
    أرأيت ما أوضح الحق وأبسطه؟ لا نحتاج الى الفلم الهندي الذي ألفه الميرزا ولا إلى خيالاته التي لم ينزل بها الله من سلطان.



    هل رفع الله مكانة المسيح دون جسده؟


    أولاً: قولك (بعدم رفع الجسد) يجعلك تتخبط وتفشل الى الآن في شرح كيفية تطهير الله للمسيح من الذين كفروا. فلا الرومان كانت تلغي حكم الإعدام على من أغمي عليه.. ولا اليهود تعتقد ان من اغمي عليه بريئ من الاتهامات التي نسبوها اليه. ولا تغيرت نظرة اليهود الى المسيح.. ولا تغيرت حتى نظرة النصارى له فهو عندهم إله حمل اللعنة على الصليب! فمتى حدث في أرض الواقع ذلك التطهير المعنوي الذي تدعيه في أعين اليهود؟

    ثانياً: الله رفع مكانة المسيح وجعله من المقربين منذ ولادته, { وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ} .. { وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ }. وأنت تدعي انه "ســيرفعه إلى مقام الله لأنه رسول الله" !! فعلى من تضحك يا تيتوس؟ هل أصبح المسيح رسولا فقط عندما كانوا يمكرون به؟
    لو كنت فهمت أنه رفعه إليه بمعنى رفعه الله لذاته وإستخلصه فى بقعته فقد أوقعت نفسك فى الشراك وأنا أجُلك أن تقع فى ذلك
    ما هذه الهلوسات؟ وما معنى "بقعته"؟

    ما معنى متوفيك؟

    أنت تظن أن تفسير (متوفيك) بـ(مميتك) سيخدمك! والحقيقة انه سواء أماته الله موتة صغرى أو كبرى أو رفعه في حالة اليقظة أو في أي حالة أرادها الله.. فإن أيدي الكفار لم تطله أبدا.. واما ربطك (مميتك) بعدم عودته أيضا لا دليل لك عليه لأن القرآن يخبرنا عن العبد الذي {أَمَاتَهُ اللَّهُ مِائَةَ عَامٍ ثُمَّ بَعَثَهُ}. إذاً فسرك (متوفيك) كما تشاء فلن تصل الى نتيجة تخدمك.
    أنت جميل جداً ... أنت تفترض وتجيب على إفتراضاتك ولا تترك مجالا لإرادة الله
    وانت تائه جداً! هي بالفعل إرادة الله التي أخبرنا بها النبي أن المسيح سيعود. فتأمل مدى نفاقك.. تتبحر في قصة وهمية طولية عريضة لم ينزل الله بها من سلطان وكلها كذب على الله و المسيح .وتعتمد عليها لاختلاق عقيدة جديدة.. وفي نفس الوقت ترفض حديثا نبويا صريحا يقول بعودة المسيح؟

    تقول أن (متوفيك) تعني (ستتوفى طبيعى في الهند). من اوحى لك بذلك؟ ولماذا لا تقول (سيتوفى طبيعي بعد عودته)؟ وعلى كل حال قصة ذهاب المُغمى عليه الى الهند لا قيمة لها لانها بُنيت على أكثر من كذبة كما سبق ذكره:
    - فلا اليهود علمت قط بقصة الإغماء .. ولا القران ذكرها.
    - ولا غيّر ذلك كفرهم وقولهم في المسيح وامه... بل القرآن يثبت نقيض ذلك { وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَىٰ مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا }
    - ولا يوجد في كتب اليهود جملة تقول (ملعون كل من علق على خشبة باستثناء من أغمي عليه)
    - ولا كان الرومان يطلقون صراح من حكم عليه بالإعدام لمجرد أنه أغمي عليه

    إذا كنت تطالبنا بدليل على الإغماء فأنت أيضاً مطالب بدليل على تطهير المسيح ورفعه حياً الى السماء إذن أنت مطالب أيضاً بالدليل على الحياة
    لستُ مطالبا بشيء لم أدعيه .. لم أدعي قط العلم بحالة المسيح عندما رفعه الله إليه. وليس لدي أية فكرة عن حاله الآن! فهل وصلك الجواب؟
    لا لم يصلنى وأريدك إثبات حياة عيسى عليه السلام من القرءان حتى إن التقينا فتدعنا نكمل فما زال عندى الكثير لم أتناوله بعد
    معلش.. أعد قراءة الفقرة السابقة..
    إذن ما الداعى أصلا بأن تقول أنه حى فى السماء
    إذا كنت أنت تقول بنفسك أن الله لم يخبر بقضية المسيح فى السماء فلماذا هذا الإدعاء على شيء لم يقوله الله
    أختلط عليك الأمر.. انت من أتى يسأل إذا كان المسيح حي في السماء فلمن يزكي.

    تحياتي

    {وَكَانَ الْإِنْسَانُ أَكْثَرَ شَيْءٍ جَدَلًا}

  15. #30
    تاريخ التسجيل
    Dec 2009
    المشاركات
    64
    المذهب أو العقيدة
    قاديانى

    افتراضي

    الزميل تيتوس.. تقول:
    ما الفرق بينك وبين سفيه آخر يقول "لو كان للفراعنة طائرات مروحية للحقوا بموسى في البحر دون أن يغرقوا"
    إن أردت ان تُعامل كما يعامل الأطفال فلك ذلك.. وإن أردت نقاشا فيه قدر أدنى من الاحترام فلك ذلك والخيار لك.
    أخى عبد الاحد أنت دائما تذكرنى بالبيت الذى يقول
    يعطيك من طرف اللسان حلاوة و يروغ منك كما يروغ الثعلب
    لى رجاء من شخصك الكريم
    بعد ردى على مشاركتك هذه فلتضربها عرض الحائط ولتعتبره من كلام السفهاء كما تريد ولكن أرجوك وأتوسل إليك
    أنا أريد منك أن تعطينى تصوراً كاملا عن عيسى عيه السلام
    فلتعتبرنى مسلم بسيط لا أفهم شيء فى مثل هذه الأمور وأسألك عن مصير عيسى عليه السلام منذ بداية رسالتة حتى ما تراه أنت ( هل هذا طلب صعب ) ولتدعك من كل ما قلت فأنا قلت ما فهمناه نحن من القرءان الكريم فلتقل سيادتك ما فهمتوه من القرءان الكريم حتى أفهم أنا أيضا
    كذلك حتى الآن منذ ما يقرب من شهر طلبت من سيادتك أن تأتى بدليل عن حياة عيسى عليه السلام مما تحب
    وفى كل مشاركة أطلب ذلك ولكن دون جدوى فقد أسمعت لو ناديت حياً
    فإن لم تستطع ولن تستطيع فتقبل شكرى لشخصك الكريم فقد أبليت بلاءاً حسناً ولكننا لم نتفق فى النهايه على عنوان الموضوع ( مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا ) فأنا أقول أنه تُوفى والآيات واضحات لا تحتاج لإجتهاد وأنت تقول أنه حى وتبرر بإستنتاجات وأن لم ولن أقتنع بإستنتاجات
    ولتنزع عنك إسم ( محاور ) ولتتركونا إلى أن يقضى الله أمراً كان مفعولا

    أهم النقاط التي كذبت فيها الفرقة القاديانية على الله ورُسله:
    الفرية الأولى: تقولون أن المسيح عُلّق على الصليب.

    في أي وحي قال الله أن المسيح علق؟ لا يوجد! بل هو مجرد تقوّل من الميرزا!
    نحن فهمنا القرءان هكذا فإن كان فهمنا للقرءان كذباً على الله ورسله فهذا ليس شأنك إنما شأن الله ورسله
    ولكن أنت تريد أن تقول أننى أختلف مع أخى غالى فى أننى قلت الوحى من القرءان وهو قال لم يكن من القرءان
    لا نختلف أبداً فقد قلت لك سابقاً نحن يمكن أن نختلف فى الأشخاص ولكن لا نختلف فى المنهج لأننا نعتمد فى كلامنا على وحى من الله أما أنت فتعتمد على إستنتاج
    نعم لم تُذكر كلمة إغماء فى الآيات وقد قلت لك قبل ذلك هل تريدنى أن أطلب من الله أن يضع كلمة إغماء
    ولكنك تصر على عدم الفهم
    نحن لم نختلف
    بل نحن فهما من الآيات قوله وما قتلوه يقينا
    فما فهمك أنت؟
    { [color="blu
    e"]وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوه[/color] } الله هنا ينفي أمرين مختلفين.. وإلا يكون تكرار لا معنى له.
    1- الله ينفي القتل.
    2- وينفي أمراً آخر غير القتل.. فما هو يا ترى؟ ينفى الصلب يا أستاذ عبد الواحد
    إذا كان صلب الشخص يعني إِيثَاُقُ يَدَيْهِ مَمْدُودَتَيْنِ وَرِجْلَيْهِ مَشْدُودَتَيْنِ.. فنفي الصلب هو نفي للتعليق من أساسه.
    الله على تفسيراتك لقد أفحمتنى
    فكيف قفزت ببهلوانية عجيب لتصل الى انهم علقوا المسيح؟
    مثلاً هل صلبوك يا تيتوس؟ ستجيب بالنفي! فهل هذا دليل على انهم علقوك؟
    إذاً انتم تلاعبتم بكلام الله مريتن..
    1- حرفت معنى الصلب في لغة العرب..
    2- ثم ادعيتم بدون دليل ان المسيح علق. وكأن نفي الصلب أصبح دليلاً على التعليق!!!
    لى مكرمة منك إن تفضلت بها ( أرجو قراءة هذه الكلمات جيدا فهى من لسان العرب )
    هذا هو معنى الصلب
    والصَّلِيب الودك وفي الصحاح ودكُ العِظامِ
    والصُّلُبُ جمع صَليب والصَّلِيبُ الوَدَكُ والصَّلِيبُ والصَّلَبُ الصديد الذي يَسيلُ من الميت والصَّلْبُ مصدر صَلَبَه يَصْلُبه صَلْباً وأَصله من الصَّلِيب وهو الوَدَكُ وفي حديث عليّ أَنه اسْتُفْتِيَ في استعمال صَلِيبِ المَوْتَى في الدِّلاءِ والسُّفُن فَأَبى عليهم وبه سُمِّي المَصْلُوب لما يَسِيلُ من وَدَكه والصَّلْبُ هذه القِتْلة المعروفة مشتق من ذلك لأَن وَدَكه وصديده يَسِيل وقد صَلَبه يَصْلِبُه صَلْباً وصَلَّبه شُدِّدَ للتكثير وفي التنزيل العزيز وما قَتَلُوه وما صَلَبُوه وفيه ولأُصَلِّبَنَّكم في جُذُوعِ النَّخْلِ أَي على جُذُوعِ النخل والصَّلِيبُ المَصْلُوبُ والصَّليب الذي يتخذه النصارى على ذلك الشَّكْل وقال الليث الصَّلِيبُ ما يتخذه النصارى قِبْلَةً والجَمْعُ صُلْبان وصُلُبٌ
    إذن حتى من كلام العرب لن ينفعك إستنتاجك
    فالصلب هو الودك والصديد الذى يخرج من الميت المقتول على الصليب
    فأنظر ما أنت فاعل
    لا تقل شبه لهم قتله وتسكت.. بذلك أنت تمهد لتدليس آخر.. بل قل شبه لهم قتله وصلب أيضاً!
    لا ياعم أنا لا أحضر لتدليس ولا شيء سوى فى خيالك فقط فقد قلت ولا يضير التكرار معنى الصلب هو الموت والتقيح على الخشبه وإليك عاليا هذا الكلام أما أنت فتفهم الصلب على أنه مجرد التعليق ولا شيء يؤيدك إلى ما ذهبت إليه فمن منا يمهد للتدليس
    إذاً حدث لهم لبس في أمرين مختلفين..
    - إلتبس عليهم أمر القتل.
    - وإلتبس عليهم أمر آخر غير القتل (أي التعليق)
    هذا من عندك بل يجب أن تقول أنه إلتبس عليهم أنه صُلب والصلب هو القتل والموت على الصليب
    فكيف شبه لهم تعليقه يا تيتوس؟ هل ستقول "بدى لهم معلقاً ولم يكن في الحقيقة معلقاً "؟
    لم أقل هذا فأنا لست ساذجاً
    أنت دائما تستنتج وترد على إستنتاجاتك
    بل شبه لهم شخص آخر هو الذي تم صلبه وقتله!
    هذا ما أريدك أن تقوله فأين أنت من زمان ( إثبتلى يا عسل )
    الآيه لا تحتمل شخص آخر فالآيه واضحه فمن أين جئت بشخص آخر من أين جئت بهذا من أين جئت بهذا ؟ سامحك الله
    أنظر من منا يدلس ويكذب على الله
    لماذا لم يقل الله بوجود شخص آخر ومن هو هذا الشخص ولماذا يُقتل بدلاً من المسيح هل الله يريد خداع الناس ( استغفر الله)
    حتى لو ذهبت لهذا القول وقلت بوجود مشبه ومشبه به فهذا لا يجوز بتاتا لغوياً ولك أن ترجع لهذا
    وقد قلت لك سابقاً إفتراض وجود مشبه ومشبه به يجعلك تفهم سياق الله كالتالى
    شُبه المسيح بالشخص الآخر أى صار المسيح يشبه الشخص الآخر
    أما التفسير الذى ذكرته يقول أن الشخص الآخر هو الذى صار يشبه المسيح وليس العكس
    وبهذا يبطل هذا القول تماماً لتناقضه مع نفسه ( أرجو أن تكون هذه النقطه وضحت فقد كررتها )

    لأن النقيض يعكس ترتيب الأهمية: لم يكسروا عظامك ولا لمسوا شعرة منك. لم تحصل على الدكتوراه ولا حتى الابتدائية.
    ونفي الله للصلب بعد نفيه للقتل.. هو رد عليكم أيضا.. وهو تأكيد .. أنهم ما قتلوه بأي حال ولا حتى علقوه ابتداء.
    المشكلة في الحقيقة عندك أنت. لأن حسب تفسيرك يصبح المعنى (وما قتلوه وما قتلوه)! فهل تظن ان في الآية تكرار؟
    أرى أنك تريد أن تقول هناك تقديم وتأخير فى الآيه وإن كان هذا ما قصدته ( والله أعلم ) فهذه مصيبه أخرى
    أيضاً المشكلة عندك لان تفسيركم ينفي حدث واحد فقط.. والآية تنفي حدثين مختلفين.
    بل أنتم تفسيركم ينفى حدث واحد فقط فأنتم تقولون بأنه لم يكن هناك صلب أساساً .. إقتلعتم الموضوع من أساسه وقلتم لا يوجد صلب ولا قتل ولا حاجه لوجع الدماغ فلا داعى لذكر الصلب أساسا إذا لم يكن موجود بالأساس

    قل ذلك لنفسك! إذا كان نفي الصلب يعني نفي القتل بالضرورة.. فما معنى أن ينفي الله القتل مرتين؟
    ليؤكد للناس أنه لم يُقتل ولم يخرج منه صديد الصليب المميت
    بل مات ميته طبيعيه دون قطرة دم واحده
    ثم من قال لك ان نفي التعليق هو نفي للقتل بطرق أخرى؟
    1- ما قتلوه = لم يقتلوه بأي حال وفي أي مكان وبأية طريقة..
    2- ما صلوبه = لم يعلقوه (وحفظه الله من تبعات تلك الإهانة)..
    وما زال السؤال قائما.. كيف قفزت بحركة بهلوانية من ( ما صلبوه) الى النقيض تماما وقلتَ (علقوه بالفعل)؟
    هذه مشكلتك أنت فكيمياء عقلك لا تريد أن تهضم أن الصلب هو التعليق والقتل مصلوبا حتى الموت
    ولا زلت تفهم أن التعليق هو الصلب

    لماذا نفى الله القتل والصلب معا كرد على قولهم بالقتل فقط؟
    والجواب: حتى لا يأتي شخص مثل الميرزا ويقول أن اليهود علقوه لكن لم يقتلوه!
    هذا رايك أنت يا شيخ عبدالواحد ولسنا بحاجه لرأيك فلدينا عقولنا ومعلمنا



    [size="6
    "]الفرية الثانية: الإغماء[/size]

    بعد ان تقوّلتم على الله وادعيتم ان المسيح علق.. أكملتم خيالكم الواسع بإدعائكم ان المسيح أغميه عليه.
    سالتك في أي مصدر من مصادر الوحي ذكر الله إغماء المسيح؟؟ تجيب:

    هل تكذب على الإخوة في المنتدى ام تكذب على لله؟ أين في القرآن؟ على كل حال زميلك (غالي) سيرد عليك:

    هنا أتفق تماما مع الزميل غالي.. الإغماء لم يذكر في الآية.. وتيتوس يتقوّل على الله تأسيا بالغلام!
    أجبت عن هذا سابقاً ولا تسطح الأمور وأفهم جيدا وأترك الغلام فأنا من يناقشك

    الفرية الثالثة: ظهوره للناس بعد "قيامته" من الإغماء


    بعد قصة التعليق والإغماء الوهميتين إدعيتم أن المسيح قام من الصلب وظهر أمام اليهود والناس وقام أصحابه بتضميد جراحه! أين ذكر الله هذه القصة أيضاً وما مصدرها؟ إما أن تأتي بالدليل على ذلك أو تكون كاذباً. ولن تجد الدليل عند اليهود بالتأكيد لأن تاريخهم سيكذبك.. والقرآن أيضاً يكذبك لأنه يشهد ان اليهود ظنوا بالفعل انهم قتلوا المسيح { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ}. كيف تدعي ان المسيح عاد إليهم وطمأنهم وظهر للناس وأثبت لهم عدم قتله؟
    لماذ لم تذكر النصارى أيضا .. هناك مئات الآدله العقلية والنقلية ولكن أن لا تريدها
    على العموم قلت لك قلتلقى كل كلامى عرض الحائط وتتفضل سيادتك بسرد قصة عيسى عليه السلام من بدايتها كما فعلت أنا ونترك الناس تحكم علها

    - الثغرة الأولى: لو أفاق المصلوب من غيبوبته امام الناس .. لأعاده جنود الرومان الى الصليب هذا إذا لم يكونوا قد دفنوه وهو في حالة الغيبوبة... فالجنود لا تؤمن إلا بالقانون الروماني.. ومن السخيف القول أن شخصاً حكم عليه بالإعدام ثم أسقطوا الحكم عنه بسبب غيبوبته القصيرة!! معلش يا تيتوس هذه النقطة غابت عن المؤلف والمخرج الكبير الميرزا.
    لم نقل بهذه الثغرات الغريبة ولم نقل بإفاقة المسيح
    فلتراجع قوانين الرومان جيدا وتاريخ الحدث حتى تخرج منه ثغرات
    هو تم تعليقة لمده 3 ساعات يوم الجمعه وكان يجب إنزاله عند الغروب طبقا لتعاليم السبت عند اليهود فلما أنزلوه ظنوا أنه مات بهذه السرعة ( فهل يموت أحد لمجرد تعليقة 3 ساعات )
    أتمنى منك أن تقرأ كتاب المسيح الناصرى فى الهند للمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام وهو موجود فى موقعنا حتى تزال كل شكوك ولن تخسر شيئاً فى قراءته
    حتى تعرف الأحداث جيدا

    سأكمل باقى ثغراتك ولكن فيما بعد
    والسلام عليكم

صفحة 2 من 4 الأولىالأولى 1234 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. أَفَلَمْ يَيْأَسِ الَّذِينَ آمَنُواْ أَن لَّوْ
    بواسطة إبن رشد في المنتدى قسم الحوار عن الإسلام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-05-2011, 02:21 PM
  2. {إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَ}
    بواسطة عبد الرحمن العربى في المنتدى قسم الحوار عن القاديانية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-09-2011, 11:42 PM
  3. مَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا ..!
    بواسطة مالك مناع في المنتدى قسم الحوار عن المذاهب الفكرية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-12-2011, 04:20 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

Bookmarks

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
شبكة اصداء